![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() كلمة بداية : في أولى مشاركاتي في هذا الموقع وهذا الركن الحساس أتوجه برجاء حار من الأخوة الذين يتفضلون بقراءة ما كتبت الرد بموضوعية سواء كتوضيح أو تساؤل مؤكداً مجدداً على النأي عن أي تهجم أو تهكم , اللهم إلا إن بدأت أنا بذلك وحتماً بدون قصد , مع التأكيد على مد يد التواصل مع الجميع دون استثناء . وشكراً.
قرأت الكثير مما ورد في هذا الباب من مشاركات وردود وآلمني كثيراً أن الحديث في الشؤون الدينية حتى الآن لا يزال عامل تفرقة بدل أن يكون عامل تلاقٍ ؛ والحوار هنا مسيحي – إسلامي فقط لأن المشاركين هم من الطرفين بينما حوار الأديان أكثر شمولية. فرغبت أن أطرح برأيي بكل تواضع في هذا المجال مضمناً فيه خبرتي التي اكتسبتها من علاقاتي مع أخوة كثيرين من كافة الإتجاهات الفكرية والعقائدية في بلدنا . نحن الآن في القرن الواحد والعشرين , ولا نزال نتحدث بلغة تهميش وتجريد الطرف الآخر من الحقائق التي يؤمن بها لصالح ما نؤمن به , فإن لم يكن بدافع من جذب الآخر إلينا فلعله يكون بدافع بلبلة الآخر وتشويش عقله فيتزعزع إيمانه بخالقه ؛ أو ربما تزداد الهوة بين الناس المختلفين بالرأي ويزداد حقد الواحد على الآخر؛ وربما لا هذا ولا ذاك بل هو الجهل أوالبساطة في فهم الحقائق معتقدين أننا ننصر هذا الدين أو ذاك وكأننا مفوضون بذلك . إن فهمي لموضوع حوار الأديان ينبع من إيماني بأن الخالق واحد هو الذي خلق الناس جميعاً هكذا متباينين , وكما قال القرآن الكريم أنه لو أراد لجعل الناس أمة واحدة , فما الذي لا يستطيعه الله ؟ حاشا , فهو القادر على كل شيء. ولكن كما تؤمن الكنيسة وتعلم فإن الله خلق الناس أحراراً ودعاهم إليه بعد أن ابتعدوا بضعفهم تجاه الدنيا. أي أن كل الناس مدعوون لأن يعرفوه هو الخالق ولا إله غيره , فكان كلما ابتعد الناس عنه وتشردوا في ظلام العالم مبتعدين عن معرفة الله تعالى والتي تعني معرفة إرادته والعمل بما أمر به لنفع الناس وخلاصهم , يرسل لهم من يذكرهم بكلامه وإرادته ويردهم إليه , فكان الأنبياء . وفي هذا الإطار يتلاقى الإسلام مع المسيحية حسب اعتقادي . إلا أن الخلاف يتمحور بشكل أساسي حول عدة نقاط لا يجوز أن نلف وندور حولها بل أن نطرقها بجرأة محاولين فهم تصور المسلمين والمسيحيين لها , وسأحاول إيجازها وأرجو ألا أغفل منها شيئاً : - تؤمن المسيحية أن البشرية أخطأت بواسطة الجدين الأولين ( آدم وحواء) بسبب معصيتهما وصية الله في الفردوس , مما أفقدهما الخلود والفردوس ودفع بهما وبالتالي نسلهما إلى الأرض حيث الشقاء والعمل والمرض والموت .وأن الخطيئة هذه أنتجت الموت الروحي والجسدي بسبب ابعادها البشر عن الله مصدر كل حياة . فيما لا يقول الإسلام بهذا المفهوم للخطيئة والموت . - تؤمن المسيحية بأن الله دبر خلاص البشرية الخاطئة منذ اللحظة الأولى للخطيئة في الفردوس وأنه بدأ يعد البشرية لتقبل الخلاص الآتي والذي هو – حسب المسيحية – كلمة الله الحية والمحيية , وذلك بواسطة أنبياء ومرسلين يهيئون الناس لكلمة الله , وبأن هذه الكلمة الإلهية قد أتت في النهاية لابسة جسداً بشرياً بيسوع المسيح الذي هو كلمة الله – ودائماًحسب المسيحية – التي اختارت أن تتخذ من حشا البتول مريم الطاهرة جسداً بشرياً وتحيا كماالبشر ليعلم البشر كيف يمكن أن يحيوا كما يريد الله . بينما يرى الإسلام أن الله أرسل أنبياءه ليدعوا الناس إلى عبادته وعمل مشيئته متتماً وخاتماً ذلك بالنبي محمد ( ص ) الذي شمل كافة الدعوات السابقة وحض على احترام كل ما قاله الأنبياء السابقون وأنه إنما أكمل وأتم وختم ما بدؤوه , حيث أن كتبهم وتعاليمهم اختفت أو أخفيت أو حرّفت من قبل أتباعهم فيما بعد ... إلخ . - إيمان المسيحية بأن الله إله واحد ولكن في ثلاثة أقانيم , متحدة في الجوهر الإلهي , ولكنها ثلاثة أقانيم : " الآب " الذي منه ولد الأقنوم الثاني " الكلمة " قبل كل الدهور والأزمنة مساوٍ له في الألوهة وعدم الإبتداء والجوهر , ومن الآب انبثق الأقنوم الثالث " الروح القدس " روح الله الحي قبل كل الدهور أيضاً . وتؤكد الكنيسة أنها تلقت هذا الثالوث ( الآب وكلمته الخلاقة وروحه المحيي ) من الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد و أن الأقانيم الثلاثة موجودة قبل كل زمن ودهر وهي الله الواحد لأنها متحدة في الجوهر والإرادة , ويقول المؤمن " بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين " . فالآب مصدر الكل وهو بكلمته ( الأقنوم الثاني ) خلق العالم وما فيه والعالم يحيا ويستمر بروح الله القدوس مصدر كل الحياة . ولاتخوض الكنيسة في هذه العقيدة أكثر من الضروري لفهم الإيمان ليس خوفاً أو تجاهلاً لأنه حاشا للمخلوق أن يخضع الخالق للتحليل والتشريح . بل تؤكد وحدانيتهم وتمايزهم كما النور والضوء والحرارة في الشمس – مع كل الإقرار بعدم جواز أي تشبيه ولكن للإيضاح فقط - وأعتذر سلفاً عن التشبيه . بينما يقول الإسلام بوحدانية الله المطلقة ولا يؤمن بالأقانيم تشديداً منه وتأكيداً للوحدانية. - ومما سبق فالذي أتى من مريم – حسب المسيحية – هو كلمة الله أو الأقنوم الثاني الكلمة الذي تجسد متنازلاً ليحقق مشيئة الله بخلاص البشر بعد أن أرسل لهم الأنبياء الذين يحدثونهم عن الخلاص القادم , ومن باب أن الذي يخلص البشر هو الله لأن كل البشر مخطئين والخاطيء لا يخلّص خاطئاً كما أن الأعمى لا يقود أعمى . بينما يرى فيه الإسلام إنساناً مختاراً من الله ونبياً كغيره ودعوته تتوافق مع سابقيه ومع النبي محمد الذي أتى بعده خاتماً زمن النبوءات وداعياً الجميع للإسلام . - عدم اعتراف المسيحية بنبي بعد المسيح انطلاقاً من إيمانهم بألوهية المسيح وبأنه من سيأتي بعد تجسد كلمة الله وإتمام الإرادة الإلهية ؟ ومن سيكمل ما لم يفعله الله ؟ بينما لا يعترف القرآن بهذا انطلاقاً من عدم اعترافه بألوهية المسيح بل بنبوته وبأنه وعد بمجيء النبي محمد (ص ) خاتماً للنبيين والمرسلين . - عدم أخذ الإسلام بالمفهوم المسيحي للخلاص وإرادة الله التي تحققت في المسيح يسوع عبر تجسد الكلمة والموت على الصليب كفارة عن خطيئة البشرية التي أنتجت الموت كما ذكرت ومن ثم قهر الموت بالموت ذاته والولوج بالبشر إلى الفردوس المفقود والحياة الأبدية التي فقدتها البشرية بعصيان جديها الأولين . أرجو إن أكون قد أحطت بجميع النقاط بالإطار العام لها , أو على الأقل بالجانب الأكبر من نقاط البعد والابتعاد بين المسيحيين والمسلمين . ولا أقول بين المسيحية والإسلام وسآتي على تعليل ذلك لاحقاً – من وجهة نظري البسيطة وبتواضع – وفي الجزء الثاني سأحاول توضيح الرؤية المسيحية لتلك النقاط ورؤية المسيحيين لها . وكذلك بالنسبة للإسلام والمسلمين . وليس هدفي من المشاركة الإتيان بالشواهد من هنا وهناك لنقض فكرة وإثبات أخرى . بل هدفي توضيح ما يؤمن به المسيحي للأخ المسلم ومحاولة شرح وجهة نظر المسلم للمسيحي بحسب معرفتي بها. فأنا أعتقد أن كل منا يؤمن بأنه تلقى إيمانه من الله عز وجلّ وبالتالي لن يتخلى عنه . لكن المهم برأيي إزالة أي غموض ولبس لتصفية القلوب ووأد الكراهية واقترابنا جميعاً بقلب واحد من خالق واحد نؤمن جميعنا بوحدانيته . والله هو الموفق إلى خيرنا جميعاً ... ( يتبع ) . |
![]() |
#2 |
مشرف متقاعد
|
![]() نقلت جميع مشاركاتك اخ نقولا لهذه الصفحة فلا داعي لكتابة اكثر من موضوع عن نفس الفكرة
محبة ( تتمة ).. لما كان كل من المسيحي والمسلم يرى أن ما يؤمن به إنما هو من الله تعالى فلا مجال للمجادلة بعدم صحة شيء ما من هذا الإيمان , ولما كان كل واحد يأخذ على الآخر أن كتابه ليس موحى من الله فلا مجال أيضاً للاستشهاد بما ورد في كتاب كدليل على عدم صحة ما ورد في الآخر في موضوع معين, فهذا كلام منفّر ومضيعة للوقت. ثم من قال أن المؤمن مكلف بالذود عن صحة دينه من عدمها. المؤمن الذي لا يشك في أن إيمانه إنما هو من الله يجب بالتالي أن يكون مدركاً أن الله وحده هو الحافظ لأقواله والحامي لتعاليمه . لماذا كل هذا الجدل إذاً فيما هو مكتوب عندي وما هو مكتوب عندك؟؟ ترى المسيحية كما ذكرت أن الله هو الإله الواحد وأنه ثلاثة أقانيم مجتمعة ولم يكن هناك زمن لم يكن فيه الأقانيم الثلاثة في الوحدانية في الجوهر والإرادة ويستمد المسيحيون إيمانهم هذا من إعلانات الثالوث القدوس عن نفسه في العهد القديم وتجليه الأوضح في العهد الجديدبعد تجسد الأقنوم الثاني وحلول الأقنوم الثالث على التلاميذ يوم العنصرة ( استعرض هنا دون شرح لأن شرح ذلك بحاجة لموضوع آخر قد أتناوله قريباً ). ويرى المسيحيون أن الآب خلق الكون والبشر بكلمته ومنحهم الحياة بواسطة روحه القدوس المحيي . ولما أخطأت البشرية كما ذكرت بدأ التدبير الإلهي لإرجاعها إلى الحظيرة الأبوية والذي تجلى أخيراً بتجسد الإله ليصير إنساناً ويرفع الإنسان من الأرض إلى السماء وذلك باختيار الطريق الضيق وحمل الصليب والسير في نور المسيح ووصاياه . ويؤمن المسيحي أنه بعد قيامة المسيح وصعوده للسماء حل الروح القدس على الكنيسة ممثلة بالرسل الإثني عشر والنسوة المجتمعين يوم العنصرة وبدء البشارة المسيحية وأنه هو العامل في الكنيسة حتى اليوم وهو الذي يقودها إلى الأبدية . قد تمر الكنيسة بفترات سيئة لكن هذه النكسات المؤقتة لا تلغي السير العام نحو الله . أما المسلمون فيؤمنون بالله الواحد الأحد لا شريك له في لاهوته وملكه وأبديته ( وهو عموماً يتفق مع المسيحية) وبصحة كل الرسالات السماوية السابقة والأنبياء والمرسلين (ويكنون للسيد المسيح والعذراء مريم مكانة لم يحظَ بها أحد في القرآن الكريم وهذا واجب احترامه وتقديره )كما يرون أن رسالة كل الأنبياء منذ فجر الخليقة وحتى ختام النبوة في محمد بن عبد الله ( ص) واحدة مصدرها الله تعالى وهي رسالة الإسلام ( أي الإيمان بالله الواحد لا شريك له وبرسله وكتبه ) وهذا هو الدين المقبول عند الله ( أي هذا الإيمان ), ويؤمنون بأركان الإسلام الخمسة . لو تأملنا لوجدنا تبايناً ظاهرياً في عدد من النقاط , ولكننا علنا نلمس التوافق الضمني .. لكن لا يمكن لمسلم مثلاً أن يقبل ألوهية عيسى وهو يؤمن بأن لا إله إلا الله وأنه خالق عيسى, لأن الخلفية التي مهدت للمسيح لدى المسيحيين في العهد القديم غائبة عند المسلم . وبالمقابل لا يمكن لمسيحي أن يؤمن بنبوة محمد مثلاً , إذ أنه في نظره أيّ نبي سيأتي بعد الله ليتمم عملاً لم يقم به ؟!ولا يمكن لمسلم أن يقبل بما ورد في الأناجيل وهو يرى تباينها الظاهري ويعلم أن من كتبها بشر بعد المسيح بمدة , كما لا يمكن لمسيحي أن يقبل بنزول القرآن الكريم وهو يعتبر أن لديه كلام الله المباشر الذي نطق به وهو على الأرض !هذا شيء من أمور متعددة كأمثلة فقط , الأمر معقد ولكنه لا يعني أن هناك قطيعة بين الدينين وأتباعهما .الشيء الذي أردت أن اقوله أن لا جدوى من طرق هذه العقائد لأن جذورها مختلفة ولا توجد أصلاً أرضية مشتركة تحسم على أساسها هذه المواضيع بين الطرفين إلى نتيجة واحدة . لكن سرعان ما ينبري المسيحي والمسلم للهجوم على الآخر في سبيل نصرة الدين إذا ما اعتقد أن الآخر يشكك أو يهاجم دينه . إذا كنا نعتقد أن المسيحية من الله وأن المسيح أسس كنيسته على الصخر وتحدى بوابات الجحيم بأنها لن تقوى عليها ما دام فيها الإيمان به فما حاجته إلى دفاعي عنه ومن قال أنه فوضني عنه للدفاع ؟ وإذا كان المسلم يقول بنزول القرآن من الله وبأن الإسلام هو الدين الوحيد المقبول من الله في اليوم الأخير فما حاجة الله لدفاعاته عنه ومن نصب بعض المسلمين حراساً على كلامه ووصاياه ؟ لا أر حاجة ..( يتبع )
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
![]() |
#3 |
مشرف متقاعد
|
![]() ( خاتمة ) .. إذاً الله غني عن دفاعاتنا عنه وعن دينه وكتبه , والحري بنا بدل تراشق التهم والكلام المجرح وما شابه , حريّ بنا أن نحيا فيما يرضيه كمسيحيين ومسلمين .. ومرضاته كما اعتقد في الإيمان بوحدانيته وعبادته لا شريك له ومحبة البشر والقيام بكل عمل صالح ممكن في سبيله وخدمة للبشر الذين هم مخلوقاته ومردهم إليه .
الله يريدنا محبين بعضنا لبعض ومحترمين بعضنا بعضاً , غافرين الواحد للآخر كل إساءة وكل إهانة , متفانين قدر إمكاننا لنجدة الواحد الآخر . متسالمين بسلامه ومتسلحين بمحبته التي لا تعرف الغضب . احترام الآخر هو عبادة لله أيضاً , فهو خلقنا مختلفين ولم يخلقنا مستنسخين أحدنا عن الآخر . ومحبة الآخر إقرار منا بهذه الحقيقة واعتراف بالخالق , أما رفض الآخر فهو رفض لمشيئة الله التي شاءت لهذا الإنسان أن يكون فكان , متنوعين ومختلفين . من يرفض الآخر هو رافض لله الذي أوجده وأراد له الحياة . حتى نحترم عقيدة الآخر ( الاحترام ليس بالضرورة الإيمان ) يجب أولاً أن نفهمها ونفهم ما يفكر به الآخر وما يراه من مصدره نفسه , لذلك أدعو هنا كل الأحبة لقراءة كتاب الطرف الآخر و ما تيسر من الكتب الشارحة والمفسرة لها بروح الموضوعية والانفتاح وبعد طمر كل الأحكام المسبقة والمواقف الجاهزة كما نقرأ اي كتاب واستخلاص ما يراه ويؤمن به الآخر . كما أدعو إلى تعميق العلاقات بين الناس والإلتقاء مع الآخر في كل المناسبات بعد أن نرمي عنا كل تحفظ وكل ما يقيم حاجزاً يمنع الإلتقاء التام بين بعضنا البعض . وأدعو الكل لمد يد المحبة والأخوة والثقة للطرف الآخر سعياً للقاء والألفة . فجميعنا متفقون على عبادة الواحد الأحد . وهذا لا يعني أنه لا يوجد مسيؤون في هذا الجانب أو ذاك , هؤلاء يجب وعظهم وإن لم يرتدعوا فتجنبهم . ولنعمل جميعاً لأجل خير وتقدم الإنسانية ونشر الحق . حتى إذا ما وقفنا أمام منبر الله المرهوب في اليوم الأخير نقدم له عملنا المتواضع هدية بسيطة أمام عظمته .. فالله يحب عمل البشر لخير بعضهم البعض . جميعنا موجودون لأن الله أراد لنا أن نوجد , وما من أحد يحق له التدخل في هذا الوجود . وأرجو أن أكون أصبت بعض الحقيقة في عرضي هذا , وما طرحته هو لكي نلتقي ونسير معاً نحو خالقنا العظيم وألا نكونمدمرين لنفوسنا من خلال التحجر والتقوقع .. والله الموفق |
![]() |
#4 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() (احترام الآخر هو عبادة لله أيضاً , فهو خلقنا مختلفين ولم يخلقنا مستنسخين أحدنا عن الآخر . ومحبة الآخر إقرار منا بهذه الحقيقة واعتراف بالخالق , أما رفض الآخر فهو رفض لمشيئة الله التي شاءت لهذا الإنسان أن يكون فكان , متنوعين ومختلفين . من يرفض الآخر هو رافض لله الذي أوجده وأراد له الحياة .)
مشكور حاج ع هالحكيات وانشالله نقدر نفهمها ونستوعبها....لأنو الله خلق الدني حلوة وبعد ما خربناها رجع واعطانا الامل...وانا بجلهي لحد هلق لساتني عم ساهم بتخريبها... يارب خليني ع طول اتذكر كلامك: احبو بعضكم بعضا" لأنه بهذا يعرف الناس بأنكم تلاميذي....
نحوك عيني ...فامنحني القوة .... واعطني الايمان...
|
||||||
![]() |
#5 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() أرجوكم جميعاً لتهدأ النفوس وان تتكرموا وتعيدوا قراءة هذا المقال الذي لن يستغرق أكثر من خمس دقائق من وقتكم الكريم
شكراً ![]() |
![]() |
#6 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() يلا ماشي الحال بس أخد معي قراءة اكتر من 10 دقائق
![]()
ما مهم
|
![]() |
#7 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() يا هيك الشباب يا بلا
ما في أحلى من الروح الحلوة والمتزنة قال قعود اعوج واحكي جالس كلنا نشترك بالإنسانية وبهذه الخليقة فلنسأل صاحب هذا الكون وهذه الخليقة بأن يعطينا الحكمة والفهم والمشورة الصالحة لكي نعرفه أكثر على حقيقته شكراً نيقولا كلك ذوق واحترام والشباب كما ما بينقصهم شيء ابداً محبتي للجميع ![]() ![]() ![]()
imad
|
||||
![]() |
#8 | ||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() اقتباس:
![]() |
||
|
|