«الرفيق شافيز»... ملك التلفزيون

[ما بعرف]

الرئيس شافيز في احدى حلقات البرنامج...


عند الساعة السابعة مساءً ابتسم الرئيس الفنزويللي للكاميرا وقال «هذه المرّة الأولى في التاريخ، أليس كذلك؟!» كسر هيوغو شافيز الأسبوع الماضي الرقم القياسي لأطول ظهور وخطاب تلفزيوني لرئيس في التاريخ امتدّ من الساعة الحادية عشرة ظهراً حتى السابعة مساءً. حيث شارك، كعادته في البرنامج التلفزيوني الأسبوعي المخصص له الذي يدعى «ألو.. رئيس» «Alo Presidente» ويبثّه التلفزيون الرسمي الفنزويللي كما ترد مقتطفات منه على شبكة الانترنت مباشرة.
ويقوم البرنامج عادة على حضور الرئيس شافيز الذي «يستضيف» وزراء من حكومته ورؤساء مؤسسات وعمّالاً، والبرنامج لا يصوّر في استوديو بل تبثّ كل حلقة من مكان ما في فنزويللا، ويعرض شافيز من خلاله أحوال الاقتصاد ومشاريعه السياسية المستقبلية متوجّها بكلامه الى المشاهدين من المواطنين والى ضيوفه من الوزراء والمسؤولين. كذلك يشارك في كل حلقة أهالي المنطقة التي يزورها البرنامج، الذين يتجمهرون لملاقاة الرئيس ومخاطبته وأحياناً المشاركة في الحلقة. وكانت حلقة الأحد الفائت من الحلقات التاريخية حيث سجّل شافيز 8 ساعات من المناظرة والمخاطبة على الهواء، وهو ما يذكّرنا بنظيره ورفيقه الرئيس الكوبي فيديل كاسترو الذي تخطّى خطابه المتلفز في الأمم المتحدة الـ 4 ساعات عام (1960).

[haedoora]

الله حيووووووووووووووو شافيز

[ما بعرف]

أعلن الرئيس الفنزويلّي هوغو تشافيز أنه سيطرح قريباً ألبوماً باسم «أغنيات للأبد»، يضم الأغنيات التي غنّاها خلال العديد من لقاءاته الشعبية مع المواطنين، والتي قام بتسجيلها المكتب الإعلامي للرئاسة.
وفي برنامجه الأسبوعي، «ألو سيادة الرئيس»، أول من أمس، أشار تشافيز ضاحكاً إلى أن رئيسة المكتب الإعلامي للرئاسة، تيريسيتا مانيغليا، سجلت أغنياته. وطلب من المواطنين الاستماع إلى الألبوم الغنائي والسخرية منه، مشيراً إلى أن الأمر كله «مداعبة» من مديرة مكتبه الإعلامي.
وفي واجهة الأسطوانة المدمجة يظهر وجه تشافيز وهو يبتسم، وبيده الميكروفون، ويرتدي قميصه الأحمر وقبعته المميزة. ولم يوضح الرئيس الأغنيات التي سيتضمنها الألبوم أو وسيلة تسويقه أو شرائه من جانب الجمهور.
(د ب أ)

[ما بعرف]

شافيز غير الاسم والختم الرسميين للبلاد والعملة والعلم وأخيراً التوقيت


كاراكاس، فنزويلا (CNN) -- رغم أن العالم يتقدم، إلا أن الرئيس الفنزويلي اليساري المشاكس، هوغو شافيز، قرر أن يعيد بلاده إلى الوراء، ولكن زمنياً، حيث طلب من الجهات الرسمية تأخير الوقت في بلاده نصف ساعة، وهي الخطوة التي لقيت ردود فعل متفاوتة من جانب الفنزويليين.
فقد أسعد القرار بعض الفنزويليين، لأنه يمنحهم فرصة الحصول على مزيد من النوم، في حين اعترض البعض لما له من تأثير على تغيير نمط سلوكهم اليومي الذي اعتادوا عليه، وقال آخرون، في مدوناتهم الإلكترونية إن شافيز يريد التخلص من المنطقة الزمنية "للإمبريالية" الأمريكية، رغم ما يعنيه من تأخره زمنياً عن حلفائه الكوبيين.
وقالت بائعة عصير البرتقال، ماريتزا ميندوزا (38 عاماً): "بالنسبة لي، يبدو الأمر جنونياً.. فهو عبارة عن نزوة، تماماً مثل تغيير العملة"، وفقاً لما ذكرته الأسوشيتد برس.
ويضاف هذا الأمر إلى تغيير العملية المقرر قريباً، وذلك بطرح "البوليفار" القوي، والذي يعتمد على حذف ثلاثة أصفار من الأوراق النقدية السابقة، وكذلك إلى العديد من التغييرات التي أجراها شافيز، مثل تغيير الختم الرسمي والعلم الوطني بل واسم البلاد السمي، الذي أصبح "جمهورية فنزويلا البوليفارية"، تيمناً باسم بطل حرب الاستقلال سيمون بوليفار.
وأكد شافيز لمواطنيه أن تغيير الوقت ليس أمراً عشوائياً، وأن المسؤولين في بلاده كانوا يدرسون هذا الأمر منذ عام 1999، للوصول إلى حل لمعضلة البلاد التي كانت تخضع لتوقيتين زمنيين مختلفين، وأن تفاوت ساعات النهر خلال الفصول ليس كبيراً، كما يحدث في العديد من البلدان، وذلك لقربها من خط الاستواء.
وأوضح شافيز أن الفائدة الأساسية ستعود على تلاميذ المدارس باعتبارهم أكبر المستفيدين من هذا الأمر، وأنهم لن يكونوا مضطرين للصحو قبل الفجر للذهاب إلى مدارسهم.
وأشار شافيز إلى أن تأثير ذلك سيظهر على التلاميذ، وأن "أجسامنا وأطفالنا سيستفيدون من ضوء النهار ويكيفون ساعاتهم البيولوجية."
ورغم أن القرار سهل، إلا أن تغيير الوقت لن يكون بهذه السهولة، إذ قال مسؤولون إن تطبيق القانون سيستغرق ما بين أسبوعين إلى ثلاثة على أقل تقدير، بما يستتبع ذلك من تعديل التوقيت على أجهزة الكمبيوتر وتعديل أوقات الدوام الرسمي في السجلات والتنسيق مع هيئة الأوزان والمقاييس الدولية في فرنسا، وهي الجهة المسؤولة عن المعايير الدولية.
ويأمل المسؤولون في أن يتمكنوا من تغيير الوقت، ليصبح بفارق 4 ساعات ونصف الساعة عن توقيت غرينيتش، في أواخر شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وفنزويلا ليست الدولة الوحيدة في العالم التي تتخذ مثل هذه الخطوة، فقد سبقتها إلى ذلك دول أخرى كالهند وأفغانستان وميانمار وإيران وسريلانكا ومقاطعة نيوفوندلاند الكندية، وبعض أنحاء أستراليا وبعض جزر المحيطين الهادي والهندي.

[ما بعرف]

كاراكاس، فنزويلا (CNN)-- شن الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز حملة أخلاقية بعيدة كل البعد عن السياسة والأمبريالية والإدارة الأمريكية، واعظا ضد الكحول، ومتعهدا بمنع استيراد "الويسكي" وإبعاد شاحنات الجعة من شوارع بلاده.
فقد أعلنت الحكومة الفنزويلية الاثنين رفع الضرائب على الكحول والتبغ، فيما من المتوقع أن يفرض الرئيس شافيز ضرائب جديدة على السلع الفاخرة مثل السيارات الفاخرة والأعمال الفنية.
كل هذه الخطوات هي ضمن جهود شافيز إزاء تشجيع الفنزويليين بتبني عقلية "الرجل الجديد" ذو أسلوب حياة متكشفة.
ولطالما استشهد الرئيس الفنزويلي بالثائر الأرجنتيني الشهير أرنيستو "تشي" غيفارا، كمثال يجب أن تحتذى به الأجيال الفنزويلية.
واعتبر شافيز أن على الفنزويلين الشعور بالخجل لأنهم يشكلون أحد أكثر الشعوب استهلاكا للكحول، وأضاف في إطلالة تلفزيونية "لست مستعدا على مواصلة تقديم الدولارات لاستيراد الويسكي بهذه الكميات. ما هذه الثورة؟ ثورة الويسكي" ثورة "الهامر"؟ لا، إنها ثورة حقيقية!"
يُشار إلى أن مبيعات الويسكي وسيارات الهامر الأمريكية تشهد ازدهارا، فضلا أن عددا مهما من الفنزويليين غير عابئين بالمسألة، ما يصعب على شافيز إقناع شعبه بالتخلي عن أسلوب التسوق المادي وشرب الكحول، وفق أسوشيتد برس.
وبهذا الشأن يقول المواطن وصاحب متجر ارنستو غونزاليس (49 عاما) "إذا شربت زجاجتي من الويسكي، فلأني اشتغلت بجهد للحصول عليها. لقد ضحيت.. لذا يمكنني شرب ما أشاء.."
يُذكر أن الحكومة الفنزويلية تنوي الأسبوع المقبل زيادة الضرائب حتى 50 في المائة على عدد من المشروبات الروحية، فيما يتوقع أن تصل الضرائب على التبغ إلى 70 في المائة بعد أن كانت عند 52 في المائة.
كما أن لدى شافيز قائمة طويلة من المطالب الأخرى التي يتوقع أن يلتزم بها مواطنوه، منها عدم الإفراط بتناول الفلفل الحار وممارسة الرياضة باستمرار وتناول الأغذية المنخفضة بالكوليسترول واحترام الحد الأقصى للسرعة.
كما أنه يريد من الأهالي الامتناع عن شراء لعب "باربي" وعدم السماح لبناتهم بإجراء عمليات تكبير للثدي.
ويرى شافيز أن اجتياح قيم الرأسمالية الأمريكية لبلاده تفسد القيم الفنزويلية.
شافيز الذي يعتبر محط اهتمام شعبه خاصة فيما تعلق بالأداء الاجتماعي، يقول أنه لا يشرب الكحول بتاتا، كما أنه لا يدخن في الأماكن العامة.
ويقول شافيز أنه عندما ينوي الاسترخاء والتمتع بوقته يقوم فعلا بممارسة لعبة "بيسبول" و"البولنغ."
وخلال إلقائه الخطب المطولة، يقوم أحيانا بخرقها عبر الغناء، لدرجة أن أحد مستشاريه قام بجمع هذه "الوصلات" حيث من المتوقع إطلاقها قريبا على قرص مدمج.
كما يستمتع شافيز بالجلوس وراء مقود سيارة "Tiuna " ذات الدفع الرباعي الفنزويلية الصنع بدلا من سيارة "هامر" الأمريكية.
وكان شافيز قام بذلك في أغسطس/آب الماضي خلال استضافته الممثل الأمريكي شون بين.

[alwaleed]

هوجو تشافيز مثال للقائد اليساري الذي يعرف كيف يتواصل مع شعبه ويرقى معهم لمستوى العقل الاشتراكي
الى الامام يا رفيق تشافيز نحو بناء اشتراكية القرن الحادي والعشرين
الى الامام الى العالم الجديد الممكن

[ما بعرف]

كراكاس (رويترز) - قال وزير يوم الاربعاء ان فنزويلا ألغت حفلا موسيقيا مُزمعا لمغني البوب الاسباني اليخاندرو سانز في استاد رياضي مملوك للدولة لانه انتقد الرئيس هوجو شافيز.

وفي عام 2004 اتهم سانز الذي يحظى بشهرة واسعة في أمريكا اللاتينية شافيز بمحاولة إحباط حملة قومية للدعوة لاستفتاء على رئاسته وقال ساخرا انه اذا طالبه عدد مماثل من الناس باعتزال الغناء فانه سيفعل.

وقال وزير التعليم العالي لويس اكونا في مقابلة اذاعية "اذا حضر فنان الى فنزويلا لانتقاد شافيز والحركة السياسية لشافيز فكيف تظن ان يكون رد شعب هذا البلد اذا سمح له باستخدام الاستاد الرياضي."

ولم يتضح لماذا وافقت الحكومة في البداية على الحفل الموسيقي الذي كان مقررا اقامته في الاول من نوفمبر تشرين الثاني.
وقال اكونا ان سانز الفائز بجائزة جرامي الموسيقية لاغاني امريكا اللاتينية يمكنه ان يقيم حفلا في موقع مملوك ملكية خاصة.

ويعقد شافيز بانتظام اجتماعات حاشدة في المكان المملوك لجامعة أقامها الرئيس وهو أحد أكبر الاستادات الرياضية في البلاد وعادة ما تقام فيه حفلات فنية دولية.

وقال اكونا في مطلع الاسبوع انه من الان فصاعدا ستتأكد الحكومة من ان الحفلات التي تقام في الاستاد المملوك للدولة لا تروج "لقيم مضادة لثقافة البلاد

[ASH]

يا اخي اول شي انت شغله عجبه ولله

الله يخليك كترلنا هل اخبار عن شافيز ، انسان عن جد حاسو الثوره الجديده بشكل او باخر

افكار جيفارا بس بترتيب عصري جديد

يسلمو على هل موضوع يا غالي

[ما بعرف]

أحدث الصور التي نشرت لكاسترو الشهر الماضي


هافانا، كوبا (CNN) -- التقى الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز بنظيره الكوبي العليل فيدل كاسترو لأكثر من أربع ساعات بحسب ما نقلت وسائل إعلام كوبية.

وكان شافيز قد وصل في وقت متأخر الجمعة إلى كوبا، ومن المقرر أن يبث الأحد برنامجه الإذاعي والتلفزيوني الأسبوعي من مدينة "سانتا كلارا" حيث أحيت الحكومة الكوبية الذكرى الأربعين لوفاة الأسطورة الثوري، أرنستو تشي غيفارا.

ولم يرافق تقرير التلفزيون الكوبي صور فوتوغرافية وتقرير مصور للقاء الزعيمين.
وكانت آخر الصور الرسمية التي نشرتها حكومة هافانا للزعيم كاسترو، إبان لقائه بنظيره الأنغولي جوس إيدواردو دوز سانتوس، في أواخر الشهر الماضي.

وأورد التقرير أن الزعيمين ناقشا العلاقات التاريخية بين كوبا وفنزويلا وسُبل توطيدها بجانب الأوضاع الراهنة في أمريكا اللاتينية.
وكان الزعيمان المقربان قد التقيا آخر مرة خلال زيارة مفاجئة قام بها شافيز إلى هافانا في يونيو/حزيران الماضي.

ويشار إلى أن شافيز زار عدة مرات كاسترو المتواري عن الأنظار منذ خضوعه لجراحة العام الماضي وتسليمه زمام السلطة إلى شقيقه الأصغر وزير الدفاع راؤول كاسترو.
وكان التلفزيون الكوبي بث الشهر الماضي مقابلة مع كاسترو، في أول تسجيل مصور منذ تواريه عن الأنظار قبل 14 شهراً، بدا خلالها الزعيم المخضرم نشيطاً بالرغم من شحوبه.

وتناول في حديثه عدداً من الأحداث العالمية الراهنة، منها ارتفاع أسعار النفط إلى 80 دولاراً للبرميل، والكتاب الجديد للرئيس السابق للاحتياطي الفيدرالي "المصرف المركزي الأمريكي"، آلان غرينسبان، وظاهرة الاحتباس الحراري، إلى جانب دور كوبا في الحرب الباردة.

واختص بالتفصيل تأثير كتاب غرينسبان، قائلاً: "أعتقد أنه أثار زوبعة في إدارة بوش"، مضيفاً أن الكتاب، الذي يباع بسعر 35 دولاراً، ربما جعل من المسؤول الأمريكي السابق "ثرياً."
وجاء بث التسجيل المصور رداً على الشائعات المتناقلة حول وفاة كاسترو.

وفي أواخر أغسطس/ آب الفائت، سرت شائعات قوية بين الكوبيين المقيمين في الولايات المتحدة بوفاة كاسترو، الأمر الذي حدا بالعديد لمناقشة كوبا ما بعد كاسترو.