32 مليار دولار حجم سوق الدواء المزيف عالميا
قدرت منظمة الصحة العالمية حجم الأدوية والمستحضرات الصيدلانية المزيفة على مستوى العالم بنحو 32 مليار دولار. وتخشى الصناعة من افتضاح أمر التزييف، مخافة أن تنخفض المبيعات فيما لو عم الذعر أوساط العملاء، بانتشار الأدوية المزيفة، والشركات، لا تفصح في العادة عن اكتشاف نسخ مقلدة من أدويتها وفقاً لسنثيا راميرتز، محللة السياسة في الإتحاد الدولي لجمعيات ومصنعي المستحضرات الصيدلاينة، الذي يتخذ من جنيف مقراً له أكما أوردت صحيفة البيان الاماراتية. ويقول الخبراء، إن الأدوية المقلدة تهرب إلى أوروبا والولايات المتحدة أكبر سوقين مدمجين لسوق الأدوية ويختلف تزييف الأدوية عن إنتاج الأدوية رخيصة الثمن حيث تسمح بعض البلدان النامية، تنفيذاً لسياسة تعميم الخدمات الصحية، لشركات تصنيع الأدوية بتصنيع أصناف معينة من العقاقير الطبية العامة، فعلى سبيل المثال، ودون دفع تعويضات لحملة التراخيص يعمد المزيفون دون وجه حق إلى تصنيع أدوية لمرضى الإيدز تحقيقاً للربح. وتتنوع تشكيلة المواد المزيفة بين خليط خام من الغراء، والطباشير والسكر، إلى نماذج كيماوية مقلدة من العقاقير الطبية مثل لبتور أو أقراص معالجة الضعف الجنسي فياغرا من فايتزر واللذين أصبحا هدفين لوكالات مكافحة التزوير في موسكو.
Here's my song
My blood.My wounds.My love
And here's my story
The road to the light
It's my last time to sing
And after this show i'll leave
This world at all
But even if i'm gone
Forever i'll stay
NU.CLEAR.DAWN
|