![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() كيف يجب معاملة الكفرة
هل يجب ان يعاملوا كأصدقاء ام كأعداء هل اموالهم ونسائهم حلال ؟ هل يجوز قتل الكافر في الاسلام ما رأيكم في من يقول من قتل كافر له الجنة ارجو الرد |
||||
![]() |
#2 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() {إِنَّ الَّذِينَ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً(137)بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا(13
![]() {إِنَّ الَّذِينَ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا} هذه الآية في المنافقين آمنوا ثم ارتدوا ثم آمنوا ثم ارتدوا ثم ماتوا على الكفر، قال ابن عباس: دخل في هذه الآية كل منافق كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في البر والبحر، وقال ابن كثير: يخبر تعالى عمن دخل في الإِيمان ثم رجع ثم عاد إِلى الإِيمان ثم رجع واستمر على ضلاله ولهذا قال تعالى {لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً} أي لم يكن الله ليسامحهم على ذلك ولا ليهديهم طريقاً إِلى الجنة، قال الزمخشري: ليس المعنى انهم لو أخلصوا الإِيمان بعد تكرار الردة لم يُقبل منهم ولم يُغفر لهم ولكنه استبعاد له واستغراب كأنه أمر لا يكاد يكون، وهكذا ترى الفاسق الذي يتوب ثم يرجع ثم يتوب ثم يرجع لا يكاد يرجى منه الثبات، والغالب أنه يموت على شر حال، ثم أخبر تعالى عن مآل المنافقين فقال {بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا} عبّر تعالى بلفظ {بَشِّر} تهكماً بهم أي أخبر يا محمد المنافقين بعذاب النار الأليم . {الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} أي أولئك هم الذين يوالون الكافرين ويتخذونهم أعواناً وأنصارً لما يتوهمونه فيهم من القوة ويتركون ولاية المؤمنين {أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ} أي أيطلبون بموالاة الكفار القوة والغلبة؟ والاستفهام إِنكاري أي إِنّ الكفار لا عزة لهم فكيف تُبْتَغى منهم {فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا} أي العزة لله ولأوليائه قال ابن كثير والمقصود من هذا التهييجُ على طلب العزة من جناب الله {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ} أي نزّل عليكم في القرآن، والخطابُ لمن أظهر الإِيمان من مؤمن ومنافق {أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ ءايَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا} أي أنزل عليكم أنه إِذا سمعتم القرآن يَكْفر به الكافرون ويَسْتهزئ به المستهزئون {فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ} أي لا تجلسوا مع الكافرين الذين يستهزئون بآيات الله حتى يتحدثوا بحديث آخر ويتركوا الخوض في القرآن {إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ} أي إِنكم إِن قعدتم معهم كنتم مثلهم في الكفر {إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا} أي يجمع الفريقين الكافرين والمنافقين في الآخرة في نار جهنم لأن المرء مع من أحب، وهذا الوعيد منه تعالى للتحذير من مخالطتهم ومجالستهم . ثم ذكر تعالى تربصهم السوء بالمؤمنين فقال {الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ} أي ينتظرون بكم الدوائر {فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ} أي غلبةٌ على الأعداء وغنيمة {قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ} أي فأعطونا مما غنمتموه من الكافرين {وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ} أي ظفرٌ عليكم يا معشر المؤمنين {قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} أي قالوا للمشركين ألم نغلبكم ونتمكنْ من قتلكم وأسركم فأبقينا عليكم وثبطنا عزائم المؤمنين حتى انتصرتم عليهم؟ فهاتوا نصيبنا مما أصبتم لأننا نواليكم ولا نترك أحداً يؤذيكم قال تعالى بياناً لمآل الفريقين {فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} أي يحكم بين المؤمنين والكافرين ويفصل بينهم بالحق {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً} أي لن يمكّنَ الكفرة من رقاب المؤمنين فيبيدوهم ويستأصلوهم، قال ابن كثير: وذلك بأن يسلطوا عليهم استيلاء استئصال بالكلية وإِن حصل لهم ظفر في بعض الأحيان، فإِن العاقبة للمتقين في الدنيا والآخرة. بعض مواقف المنافقين وعقابهم والنهي عن موالاة الكافرين {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلاً(142)مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إِلَى هَؤُلاءِ وَلا إِلَى هَؤُلاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً(143)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا(144)إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا(145)إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا(146)مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَءامَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا(147)} {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ} أي يفعلون ما يفعل المخادع من إِظهار الإِيمان وإِبطال الكفر والله يجازيهم على خداعهم ويستدرجهم بأمر المؤمنين بحقن دمائهم، وقد أعدّ لهم الدرك الأسفل من النار في الآخرة، فسمّى تعالى جزاءهم خداعاً بطريق المشاكلة لأن وبال خداعهم راجع عليهم {وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى} أي يصلون وهم متثاقلون متكاسلون، لا يرجون ثواباً ولا يخافون عقاباً {يُرَاءُونَ النَّاسَ} أي يقصدون بصلاتهم الرياء والسمعة ولا يقصدون وجه الله {وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلاً} أي لا يذكرون الله سبحانه إِلا ذكراً قليلاً. {مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ} أي مضطربين مترددين بين الكفر والإِيمان، وصفهم تعالى بالحيرة في دينهم {لا إِلَى هَؤُلاءِ وَلا إِلَى هَؤُلاءِ} أي لا ينتسبون إِلى المؤمنين ولا إِلى الكافرين {وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً} أي ومن يضلله الله فلن تجد له طريقاً إلى السعادة والهدى. ثم حذّر تعالى المؤمنين من موالاة أعداء الدين فقال {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} أي لا تتركوا موالاة المؤمنين وتوالوا الكفرة المجرمين بالمصاحبة والمصادقة {أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا} أي أتريدون أن تجعلوا لله حجة بالغة عليكم أنكم منافقون؟ قال ابن عباس: كل سلطانٍ في القرآن حجةٌ. ثم أخبر تعالى عن مآل المنافقين فقال {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ مِنْ النَّارِ} أي في الطبقة التي في قعر جهنم وهي سبع طبقات، قال ابن عباس: أي في أسفل النار، وذلك لأنهم جمعوا مع الكفر الاستهزاء بالإِسلام وأهله، والنارُ دركات كما أن الجنة درجات {وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا} أي لن تجد لهؤلاء المنافقين ناصراً ينصرهم من عذاب الله {إِلا الَّذِينَ تَابُوا} وهذا استثناء أي تابوا عن النفاق {وَأَصْلَحُوا} أي أعمالهم ونياتهم {وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ} أي تمسكوا بكتاب الله ودينه {وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ} أي لم يبتغوا بعملهم إِلا وجه الله {فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ} أي في زمرتهم يوم القيامة {وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا} أي يعطيهم الأجر الكبير في الآخرة وهو الجنة {مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَءامَنْتُمْ} أي أيُّ منفعةٍ له سبحانه في عذابكم؟ أيتشفى به من الغيظ، أم يدرك به الثأر، أم يدفع به الضر ويستجلب النفع وهو الغنى عنكم؟ {وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا} أي شاكراً لطاعة العباد مع غناه عنهم يعطي على العمل القليل الثواب الجزيل.
http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg
|
||||
![]() |
#3 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() كفى مراوغة يا عبد الرحمن بطريقة الجرائد
جاوب بسطرين مفيدين ولا تتهرب بكل هذه الكميات من النصوص التي بلا معنى بالنسبة لاسئلتي هل من مسلم يجيب عليها |
||||
![]() |
#4 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() [quote=soryaya]كيف يجب معاملة الكفرة
الكافر هو المقصودبه العابد لغير الله أو الملحد أو الشيوعي هل يجب ان يعاملوا كأصدقاء ام كأعداء يعامل الكافر معاملة الصديق مالم يبادر في رفع سيفة في وجه الإسلام هل اموالهم ونسائهم حلال ؟ كان الرسول (ص) إذا ذهب للغزو يأمر أصحابه بعدم التعرض للنساء و الأطفال وينهى على قطع الأشجار هل يجوز قتل الكافر في الاسلام لا يجوز قتل الكافر وعندما فتح الرسول الكريم مكة المكرمة وكانت مليئة بالكفار قال ( من دخل المسجد الحرام فهو آمن ومن دخل بيت أبو سفيان فهو آمن ) وهذا دليل على أن من لم يقاوم فهو في أمان وأيضاً عندما جمع الرسول الكفار في مكة قال لهم إذهبوا فأنتم الطلقاء أي أطلق صراحهم مع أنه قادر على أن يقتلهم جميعاً ما رأيكم في من يقول من قتل كافر له الجنة هذا يدّعي الإسلام نحن الإسلام نقتدي بنبينا محمد(ص) وكان رحيماً وكان جاره يهودي وكان يرمي فضلات منزله كل يوم أمام باب النبي (ص) حتى أن الرسول(ص) خرج من منزله مرة ولم يجد ماكان يعتاد رؤيته أمام منزله فظن أن شيئاً ما أصاب اليهودي فذهب ليطمئن عليه
(M L) أبوراشد (M L )
ولدتك أمك يا ابن آدم باكياً .............والناس حولك يضحكون سرورا فاأحفظ لنفسك أن تكون إذا بكو ......في يوم موتك ضاحكاً مسرورا |
||||||
![]() |
#5 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() شكرا للاجابة واسمح لي ببعض التعليق على جوابك
اقتباس:
الحرب او الجزية او الدخول الى الاسلام هل هذه معاملة الاصدقاء ام الاعداء اقتباس:
اقتباس:
بل فقط لانه كافر |
|||||||
![]() |
#6 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() هل يستطيع الانسان ان يكفر بأخيه الانسان الاخر
وهل المسيحية واليهودية كفرة بنظر الاسلام تحياتي
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني. EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL "أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا" الأنسان والأنسانية |
![]() |
#7 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() [quote=soryaya]شكرا للاجابة واسمح لي ببعض التعليق على جوابك
اذن لماذا كان يخير المسلمون الكفرة ثلاث خيارات الحرب او الجزية او الدخول الى الاسلام هل هذه معاملة الاصدقاء ام الاعداء كان لابد من هذه الخيارات وكان على الكفار دفع الجزية كما كان على المسلمين دفع الزكاة والصدقات من أجل تدبير أمور الأمة ترى الم يأخذ المسلمون النساء كسبابا وجواري لهم بعد كل غزوة كيف تقول ان الاسلام لم يتعرض للنساء كان على زمن الرسول (ص) يطلق سراح الأسير مقابل أن يعلم عشرة من المسلمين وكثير اً من الكفار أسلموا وآمنوا بالرسول الكريم لما لقوه من رحمة وتسامح في الإسلام وإذا جاء أحد القادة والخلفاء الأمويين والعباسيين وغيرهم وقاموا بأسر النساء فالخطأ يقع عليهم وهذا العمل ليس من الإسلام ونحن لانأخذ الإسلام إلا من الرسول الكريم اذن ما معنى نص القرأن (وقاتلوا الذين كفروا ) فهو لا يقول من الذين يعتدون عليكم بل فقط لانه كافر والله ياحبيب ياريت تذكرلي كامل الآية لأن المعنى لايقف عند هذا الكلام |
||||||
![]() |
#8 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
أول شي أنا وضحت بأول مشاركة إلي بهالموضوع إنو المقصود من كلمة الكافر هو الملحد أو الشيوعي أو العابد لغير الله من أصنام وغيرها أن الذي ينكر الوجود الإلهي أما النصارى واليهودية فهم من أهل الكتاب أي أنهم تبلغوا رسالة نبيهم وآمنوا به وبالكتاب الذي أُنزل عليه ونحن الإسلام نؤمن بسيدنا موسى عليه السلام نبياً وبالتوراة بإنه كتاب من عند الله ونؤمن بسيدنا عيسى عليه وعلى السيدة مريم العذراء الصلاة والسلام وبالكتاب الإنجيل كما أننا نؤمن بجميع الأنبياء والمرسلين عليهم السلام ولايجوز للإنسان أن يكفر أحد وسيحاسب أمام الله لأنه لا يعلم مابقلبه إلا أن يشهر بالقول والفعل |
|||||||
![]() |
#9 | |||||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
الجزية تكون نتيجة من لا يدفعها القتل او العبودية او ان يعتنق الدين بينما الزكاة هي مجرد فرض على المسلم وهو لا يستعبد او يقتل اذا لم يدفعها اقتباس:
هل تقبل ان تفرض امريكا الجزية على بلدكم اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اعتقد انها كانت بهذا الشكل تقريبا وانت اعلم مني |
|||||||||
![]() |
#10 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() [quote=soryaya]اخي الكريم هناك فرق بين الجزية وبين الزكاة
الجزية تكون نتيجة من لا يدفعها القتل او العبودية او ان يعتنق الدين بينما الزكاة هي مجرد فرض على المسلم وهو لا يستعبد او يقتل اذا لم يدف حتى الزكاة فرض على كل مسلم ومن لايؤدي الزكاة له عقاب شديد عند الله وأيضاً الإسلام حارب من يمنع الزكاة لماذا كان لابد من هذه الخيارات هل تقبل ان تفرض امريكا الجزية على بلدكم ليش أمريكا تركت حدا بحالو لكنه فعل ذلك عندما لم يكن قوي بما فيه الكفاية فعندما اصبح قوي لم يعد يفعل ذلك عندما عفا الرسول عن الأسرى كان قادر على قتلهم اخي الكريم ان سبي النساء بدأ منذ زمن محمد وهو نفسه اخذ من السبابا سبي النساء كان معروف من قبل الإسلام وكانت الناس تمتلك عبيداً وجواري حتى أن الإسلام جعل من تكفير الذنوب أن يعتق أسير وجعل ثواباً عظيماً لمن يحرر عبداً حسب ما اذكر من سورة التوبة (وقاتلوا الذين كفروا والذين لا يؤمنون باليوم الاخر من اليهود واهل الكتاب ان يودو الجزية وهم صاغرون ) بسم الله الرحمن الرحيم ) قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) صدق الله العظيم وهنا المقصود بمن أوتو الكتاب يهود بني قريظة والله أعلم )هنا أمر الله المسلمين بالقتال بعد أن نقض المشركين العهد الذي كان بينهم وأمرهم بدفع الجزية وسبق هذه الآية الآية التالية الموضح فيها كيف أن الله أمر المسلمين بالقتال إن نقض الكفار أيمانهم وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (12 اعتقد انها كانت بهذا الشكل تقريبا وانت اعلم مني آخر تعديل قلب المثنى يوم 07/01/2006 في 17:00. |
||||||
![]() |
#11 | ||||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
طبعا هذا كلام خاطئ من عدة وجوه وكفاكم مراوغة أولا : من لا يدفع الجزية وهو قادر على دفعها ولكن لا يدفعها تحديا فهو لا يقتل ولكن يُقاتَل وهناك فرق بين القتل والقتال فالقتل هو ان تقتل دون أي نظر لأي شيئ بل تقتل فقط أما القتال هو أن تدخل مع من أمامك في معركة هو يحاول قتلك وأنت تحاول قتله وهذا هو القتال ثانيا ليس عندنا في الاسلام عبودية بل نحن أفضل من عامل أهل الكتاب ثالثا من لا يدفع الزكاة تحديا فهو مرتد ويجب قتله وليس قتاله اقتباس:
![]() ![]() هل هم جاءوا ليكون الدين لله ؟؟؟؟ هل هم جاءوا من أجل أن يتحقق لا إكراه في الدين؟؟؟ أم جاءوا من أجل سرقة البترول؟؟؟ اقتباس:
نريد كلام بأدلة من أحاديث صحيحة أو قرآن اقتباس:
وموجود في كتابكم المقدس
لبيروت....من قلبي سلام لبيروت
لا يزال المرء عالما ما طلب العلم ....... فإذا ظن أنه علم فقد جهل لا تناقش غبيا ......... لأن الناس لن يعرفوا أيكما الغبي |
||||||||||
![]() |
#12 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() حبيبي أبو مريم أنا والشباب عم نتناقش مناقشة ومافي داعي لأنك تحتد وتعصب
وتتكلم مع الشباب بلهجة قاسية نحنا هون حتى نتناقش مو لحتى نتقاتل وشكراً |
||||||
![]() |
#13 | |||||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
هناك في القتال مدافع ومعتدي فيا ترى من هو المدافع ومن هو المعتدي شعب امن يطلب منه جزية والا يهاجم من قبل من ادعى انه رسول من اله من هو المعتدي هنا اقتباس:
هناك عبودية واضحة في الاسلام وان كنت تريد استطيع ان ابحث عن الاحاديث التي تتكلم عن العبيد وسبيهم منذ زمن محمد اقتباس:
الم يأخذوا اراضيهم ويفرضوا عليهم الجزية ويعتبروهم مواطنون من الدرجة الثانية اقتباس:
اقتباس:
الم يرغموا الاديان الاخرى على اعتناق الاسلام بالقوة وفرضوا على اليهود والمسيحيين الجزية وان يدفعوها وهم اذلاء فأين اللااكراه في الدين من كل هذا |
|||||||||
|
|