![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() الادب الجنسي في الكتاب المقدس
![]() ![]() (أمثال7: 6) لاحظت بين البنين غلامًا عديم الفهم. عابر عند الشّارع عند زاويتها وصاعدًا في طريق بنيها. وإذا بامرأة استقبلته في زي زانية .. فأمسكته وقبلته، وأوقحت وجهها وقالت له: فرشت سريري بموشى كتان من مصر وعطرت فراشي بمر وعود وقرفة: هلمّ نرتو ودًّا إلى الصّباح: نتلذّذ بالحبّ ... أغوته بكثرة فنونها، بملث شفتيها طوحته، ذهب وراءها لوقته كثور يذهب إلى الذّبح. التّغزّل بثدي المرأة (أمثال 5: 16) وأفرح بامرأة شبابك الظّبية المحبوبة والوعلة الزّهيّة: ليروك ثدياها في كلّ وقت. سفر نشيد الأنشاد: نصوص غراميّة (نشيد 1: 13) صرّة المر حبيبي لي: بين ثديي يبيت. ها أنت جميلة يا حبيبتي. ها أنت جميل يا حبيبي وحلو سريرنا أخضر. حبيبي بين البنين: تحت ظله اشتهيت أن أجلس ... أدخلني بيت الخمر ... شماله تحت رأسي ويمينه تعانقني. (نشيد 3 : 1) في اللّيل على فراشي طلبت من تحبه نفسي فما وجدته. إنّي أقوم وأطوف في المدينة في الأسواق وفي الشّوارع أطلب من تحبّه نفسي ... وجدني الحرس الطّائف في المدينة فقلت: أرأيتم من تحبّه نفسي؟ فما جاوزتهم إلا قليلاً حتى وجدت من تحبّه نفسي. فأمسكته ولم أرخه حتى أدخلته بيت أمي وحجرة من حبلت بي. أحلفكن يا بنات أورشليم بالظّباء وبأيائل الحقول ألا تيقظن ولا تنبّهن الحبيب متى شاء. (نشيد 4: 1) هاأنت جميلة يا حبيبتي ... عيناك حمامتان ... شفتاك كسلكة من القرمز. خدّك كفلقة رمانة تحت نقابك ... ثدياك كخشفتي ظبية توأمين يرعيان بين السّوسن. (نشيد 7: 1) ما أجمل رجليك بالنّعلين يا بنت الكريم. دوائر فخذيك مثل الحلي، صنعة يديّ صنّاع. سرّتك كأس مدّورة لا يعوزها شراب ممزوج. بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسّوسن ثدياك كخشفتي توأمي ظبية. قامتك هذه شبيهة بالنّخلة وثدياك بالعناقيد. قلت إنّي أصعد إلى النّخلة وأمسك بعذوقها وتكون ثدياك كعناقيد الكرم. ليتك كأخ لي الرّاضع ثدي أمّي. وهي تعلمني فأسقيك من الخمر الممزوجة من سلاف رماني. شماله تحت رأسي ويمينه تعانقني. (نشيد 8: ![]() أنا سور، وثدياي كبرجيْن. اللّهجة الجنسيّة في سفر حزقيال (حزقيال16: 1) وكانت إلي كلمة الرّب قائلاً: يا ابن آدم عرف أورشليم برجساتها. اتّكلتِ على جمالكِ وزنيت على اسمك. وسكبتِ زناك على كل عابر... وصنعت لنفسك صور ذكور. وزنيتِ بها وفي كلّ رجساتك وزناك لم تذكري أيّام صباك إذ كنت عريانة وعارية. وفرجيت رجليكِ لكل عابر وأكثرتِ زناك. وزنيت مع جيرانك بني مصر الغلاظ اللّحم. وزدت في زناك لإغاظتي. لكلّ الزّواني يعطون هديّة. أمّا أنت فقد أعطيت كلّ مُحبّيك زناكِ. ورشيتيهم ليأتوك من كلّ جانب للزّنا بك. فلذلك يا زانية: اسمعي كلام الرب: من أجل أنّك قد انفق نحاسك وانكشفت عورتك بزناك بِمُحِبّيكِ... لذلك ها أنذا أجمع مُحبّيك الذين لذذتِ لهم... فأجمعهم عليك من حولك وأكشف عورتك لهم لينظروا كلّ عورتك... وأُسلِّمك ليدهم... فينزعون عنك ثيابك ويأخذون أدوات زينتك ويتركونك عريانة وعارية. قصة العاهرتين: أهولا وأهوليبا (حزقيال23: 1) يا ابن آدم: كان هناك امرأتان ابنتا أم واحدة وزنتا بمصر في صباهما زنتا. هناك دغدغت ثدييهما وهناك تزعزعت ترائب عذرتهما. واسمهما اهولة الكبيرة وأهوليبا أختها. وزنت أهولة من تحتي ولم تترك زناها من مصر أيضًا لأنهم ضاجعوها في صباها. وزعزعوا ترائب عذرتها وسكبوا عليها زناهم. لذلك سلمتها ليد عشاقها الذين عشقتهم. هم كشفوا عورتها. فلمّا رأت أختها أهوليبة ذلك أفسدت في عشقها أكثر منها وفي زناها أكثر من زنا أختها. عشقت بني أشور فرسانَا راكبين الخيل كلّهم شبّان شهوة. وزادت زناها. ولمّا نظرت إلى رجال مصورين على الحائط عشقتهم عند لمح عينيها إياهم. وأرسلت إليهم رسلاً فأتاها بنو بابل في مضجع الحبّ ونجّسوها بزناهم... وأكثرت زناها بذكرها أيّام صِبَاها الّتي فيها زنت بأرض مصر. وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمني الخيل. وافتقدتِ رذيلة صباكِ بزغزغة المصريين ترائبك لأجل ثدي صباكِ. الله يعاقبهم فيوقعهم في الزّنا (حزقيا23: 22) لأجل ذلك يا أهوليبة، قال السّيّد الرّب: ها أنذا أهيج عليك عشاقك: ينزعون عنك ثيابك... ويتركونك عريانة وعارية، فتنكشف عورة زناك ورذيلتك وزناك. تمتلئين سكرًا وحزنًا كأس التّحيّر والخراب... فتشربينها وتمتصّينها وتقضمين شقفها. وتجتثّين ثدييك لأنّي تكلّمتُ. فهوذا جاءوا. هم الذين لأجلهم استحممتِ. وكحّلتِ عينيك وتحلّيت بالحليّ. وجلستِ على سرير فاخر... فقلت عن البالية في الزّنا الآن يزنون زنًا معها. (عامو 7: 16) وقال الرّبّ لمصيا: أنت تقول لا تتنبّأ على إسرائيل. لذلك قال الرّبّ: امرأتك تزني في المدينة وبنوك وبناتك يسقطون بالسّيف. (ارميا 8: 10) قد رفضوا كلمة الرّبّ... لذلك أعطي نساءهم لآخرين وحقولهم لمالكين. لأنّهم من الصّغير إلى الكبير. كلّ واحد منهم مولع بالرّبح من النَّبيِّ إلى الكاهن. (اشعيا 3: 16) قال الرّبّ: من أجل أن بنات صهيون يتشامخن ويمشين ممدوات الأعناق وغامزات بعيونهن وخاطرات في مشيهن ويخشخشن بأرجلهن يصلِع السّيّد هامة بنات صهيون ويعرّي الرّبّ عورتهن. (ارميا 13: 22) لأجل عظمَة إثمِكِ: هُتِكَ ذَيلاكِ وانكشف عقباك... فسقك وصهيلك ورذالة زناك: فأنّا أرفع ذيليك على وجهك فيُرى خزيك. (ناحوم 3: 4) من أجل زنا الزّانية الحسنة الجمال صاحبة السّحر البائعة أممًا بزناها وقبائل بسحرها. ها أنذا عليك يقول ربّ الجنود: فأكشف أذيالك إلى فوق وجهك، وأُري الأممَ عورتك. (تثنية 28: 15) خاطب الرّبّ بني إسرائيل مهدّدًا إيّاهم: أن لم تسمع لصوت الرّب إلهك: تأتي عليك جميع اللعنات وتدركك... تخطب امرأة، ورجل آخر يضطجع معها. (هوشع 2: 2) حاكموا أمّكم لأنّها ليست امرأتي وأنا لست رجلها لكي تعزل زناها عن وجهها وفسقها من بين ثدييها لئلا أجرّدها عارية ولا أرحم أولادها لأنّهم أولاد زنا... والآن أكشف عورتها أمام عيون مُحبّيها( ). الموضوع للشيخ عبدالرحمن دمشقيه |
||||||
![]() |
#2 | ||||||
مختار
|
![]() شو مشان قاعدة لا حياء في الدين
"أوقفوا حجب أخوية في سوريا"
------------------- يا نبع المحبه.... عينك عَ وطنا ------------------- فلتحيا سوريا للأبد واكسيرها للخلود سيكون دماء محبيها .. ------------------- ساعدنا في الاشراف... استخدم زر المشاركة العاطلة |
||||||
![]() |
#3 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اخي العزيز جيمي موضوعك هيدا وموضوعك التاني انطرحوا من مدة قصيرة وردوا اخواتنا بالمسيح على التساؤلات كلها وانا راح ضيف رد على هذا الاسلوب الرمزي الغزلي وبالتحديد بسفرالاناشيد :
( 1 ) اعتاد الله أن يتحدث معنا خلال الوحى بذات الأسلوب الذى نتعامل به فى حياتنا البشرية ، فهو لا يحدثنا فقط باللغات البشرية بل ويستخدم أيضا تعبيراتنا ، حتى لا يكون الوحى غريبا عنا . نذكر على سبيل المثال أن الوحى يتحدث عن الله بأنه حزن ، وغضب ، أو ندم ، .... مع أن الله كلى الحب لن يحزن لأنه لا يتألم ، ولا يغضب إذ هو محب ، ولا يندم لأن المستقبل حاضر أمامه وليس شىء مخفى عنه . لكنه متى تحدث الكتاب عن غضب الله إنما يود أن يعلن لنا أننا فى سقطاتنا نلقى بأنفسنا تحت عدل الله ، وما يعلنه الوحى كغضب إلهى إنما هو ثمر طبيعى لخطايانا ، نتيجة هروبنا من دائرة محبته . وعندما يتحدث الكتاب المقدس عن كرسى الله أو عرشه ، فهل أقام الله له كرسيا أو عرشا محدودا يجلس عليه ؟ ألم تكتب هذه كلها لكى نتفهم ملكوت الله ومجده وبهاءه حسب لغتنا وتعبيراتنا البشرية ؟! على نفس النمط يحدثنا الوحى عن أعمق ما فى حياتنا الروحية ، ألا وهو اتحادنا بالله خلال الحب الروحى السرى ، فيستعير ألفاظنا البشرية فى دلائل الحب بين العروسين ، لا لتفهم علاقتنا به على مستوى الحب الجسدانى ، وإنما كرموز تحمل فى أعماقها أسرار حب لا ينطق به . ( 2 ) هذا المفهوم للحب الإلهى كحب زوجى روحى يربط النفس بالله ليس غريبا عن الكتاب المقدس ، فقد استخدمه أنبياء العهد القديم كما استخدمه رجال العهد الجديد أيضا . ( 3 ) عبارات هذا السفر لا يمكن أن تنطبق على الحب الجسدانى ، ولا تتفق مع القائلين أنه نشيد تغنى به سليمان حين تزوج بأبنة فرعون أو ما يشبه ذلك ، نذكر على سبيل المثال : " ليقبلنى بقبلات فمه ، لأن حبك أطيب من الخمر " ( 1 : 1 ) ... هكذا تناجى العروس عريسها ، لكنها تطلب قبلات آخر " فمه " .. مع أنها تعلن له " حبك " أطيب من الخمر ، كيف يمكن لعروس أن تطلب من عريسها أن يقبلها آخر بينما تستعذب حب العريس نفسه ؟ يستحيل أن ينطبق هذا على الحب الجسدانى ، لكنه هو مناجاة الكنيسة للسيد المسيح عريسها ، فتطلب قبلات فم الآب ، أى تدابيره الخلاصية . والتى تحققت خلال حب الأبن العملى ، كقول الكتاب : " الأبن الوحيد الذى فى حضن الآب هو خبر " ( 4 ) وجود هذا السفر فى الكتاب المقدس يؤكد عدم تحريف الكتاب المقدس، لآنه صمد ضد رغبات الجهال غير المؤمنين الذين نادوا بآنه سفر غير إلهى . ( 5 ) الدارس للكتاب المقدس لا يخفي عليه أن الكتاب المقدس كثيراً ما يستخدم لغة البشر لتفهيمنا حقائق روحية سامية، وإلا لاستحال علينا أن نفهم أى شئ عن الله. فالكتاب المقدس مثلاً يقول « عينا الرب نحو الصديقين وأذناه إلى صراخهم » (مز 34 :15) دون أن يقصد - كما لا يخفي علينا جميعا - أن لله عينين أو أذنين؛ لأن « الله روح » (يو4: 24). كما أنه يحدثنا عن معاملات الله معنا بلغة بشرية نفهمها، فيقول إنه يقف بجانبنا كالأخ (أم 17: 17)، ويشفق علينا كالأب (مز 103: 13، ملا3: 17)، ويعزينا كالأم (إش66: 13،49: 15)؛ لهذا فليس عجيباً أن يرسم محبته لنا وغيرته علينا كمحبة العريس وغيرته من نحو عروسه. وهذه الصورة لم ينفرد بها سفر نشيد الأنشاد بل تحدث عنها إشعياء أيضاً عندما قال « كفرح العريس بالعروس يفرح بك إلهك » (62: 5). وتحدث عنها إرميا « ذكرت لك غيرة صباك، محبة خطبتك، ذهابك ورائي في البرية في أرض غير مزروعة » (2: 2). وتحدث عنه هوشع « أخطبك لنفسي إلى الأبد...» (2: 19، 20). وكثيراً ما صور الكتاب المقدس التحول عن الله وعبادة الأوثان بأنه زنا. وأخيراً نجد المعمدان يتحدث عن الذين تركوه وتبعوا الرب يسوع (المسيا) بأنهم هم العروس « أنتم أنفسكم تشهدون لي أنى قلت لست أنا المسيح بل إني مرسل أمامه. من له العروس فهو العريس » (يو3: 28، 29). وتوُصف الكنيسة في العهد الجديد أيضاً بأنها عروس المسيح؛ العروس السمـاوية، نظراً للمحبة العميقة والعلاقة الوثيقة والرابطة الأبدية التي لها مع المسيح (2 كو 11: 2، أف5: 26، رؤ19: 7-9، 21: 9)
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني. EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL "أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا" الأنسان والأنسانية |
![]() |
#4 | ||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
خيي العزيز جيمي شيخكم الميمون ديدات أثار هذا الموضوع "كيف يوجد في الكتاب المقدس ألفاظ قبيحة غير لائقة بالوحي؟!! وأذكر تحدي فضيلتة لأحد القسوس الأمريكان الذين يجهلون مقارنة الأديان خاصة ما بين المسيحية والإسلام، أن يقرأ تلك الآيات وكأنها عار وخزي!!!. ولكننت هنا نقرأ بكل بساطة وبلا أدنى حرج عالما أنه رغم صعوبة تقبلها لأول وهلة، لكنها ليست بالبشاعة التي يظنها فضيلة الشيخ وأمثاله، خاصة عندما نعرف معانيها ومقاصدها والبيئة التي قيلت فيها. فمشكلة القراء السطحيين تكمن في عدم الفهم الدقيق، ولهذا يقول المثل: "إن أنصاف المتعلمين أخطر من الجهلة". وإذا كانت هذه هي حال القراء السطحيين فما بالك بالقراء المغرضين الذين لا يقرءون الكتاب بهدف الفهم والاستفادة، وإنما يقرءونه بهدف تصيد ما يظنون أنه خطأ لا يغتفر، ليوجهوا النقد غير البناء، بل الطعنات التعصبية، سامحهم الله وهداهم إلى ما فيه خير نفوسهم. آمين. والآن إلى الآيات المعترض عليها في سفر حزقيال، أقرأها بلا أدنى حرج كما ذكرت، ثم أرد على الاتهامات الموجهة إليها، وليعطنا الرب نعمة للإصغاء من أجل الفهم. نص الآيات من (حز23: 3, 20) "وكان إليَّ كلام الرب قائلا يا ابن آدم كان امرأتان ابنتا أم واحدة، وزنتا بمصر. في صباهما زنتا. هناك دغدغت ثديهما وهناك تزغزغت ترائب عذرتهما. واسمهما: أهولة الكبيرة وأهوليبة أختها، واسماهما ["السامرة" "أهولة"] و["أورشليم" "أهوليبة"] … وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمني الخيل … هكذا قال السيد الرب هاأنذا أهيج عليك عشاقك … فيأتون عليك بأسلحة ومركبات … فيحكمون عليك … أفعل بك هذا لأنك زنيت وراء الأمم لأنك تنجست بأصنامهم. الرد بنعمة الله وحكمته أجيب على هذا السؤال المطروح عما ذكر بسفر حزقيال النبي، وسوف تشمل الإجابة على الجوانب التالية: 1ـ كلام الوحي عموما 2ـ شرح ما كتبه حزقيال هنا 3ـ الألفاظ غير اللائقة 4ـ ألفاظ من القرآن الكريم. 5ـ ألفاظ من الأحاديث الشريفة. أولا كلام الله الموحي به في الكتاب المقدس يتضمن: (1) قصة خلق الإنسان. (2) قصة سقوطه في المعصية وطرده من الجنة. (3) معاملات الله مع الناس عبر التاريخ البشري، معلنا لهم عن محبته رغم سقوطهم. (4) قصة الفداء والخلاص. (5) وصايا الله للبشر وأوامره للمؤمنين بفعل الخير، والنهي عن الشر والمنكر. فمن الواضح أن ما كتب في حزقيال هنا إنما هو نهي عن منكر وقبائح اقترفتها الأمة اليهودية في ذلك الزمان، كما سيتضح مما يلي: ثانياً: خلفية هذا الكلام 1) هذا الكلام هو موجه إلى الأمة اليهودية، وهذا ما عبر عنه "بالأم التي لها بنتان". (2) والبنتان أهولة وأهوليبة = يقصد بهما السامرة عاصمة إسرائيل، وأورشليم عاصمة يهوذا. وهذا ما يتضح من الآية الرابعة من نفس الإصحاح حيث يقول: "واسماهما ["السامرة" "أهولة"] و ["أورشليم" "أهوليبة"] (3) زنا أهولة وأهوليبة [أي السامرة وأورشليم]: يقول النص أنهما زنتا مع كل من مصر، وأشور وبابل ، كما ورد في الآيات من 3 ـ 19 (4) ما معنى هذا الزنا؟ 1ـ لا يقصد قط من هذا الكلام أنه زنا امرأة بالمعنى الحرفي الجنسي. فكيف تزني أمة وهي ليس امرأة زنا حرفياً؟ 2ـ إذن فالمقصود هو صورة مجازية تعبر عن خيانة هذه الأمة لله الذي ارتبطت به كشعب له، وهذا ما يعبر عنه بالزنا الروحي.3ـ والزنا الروحي هو صيغة يستخدمها الكتاب المقدس بمعنى خيانة الرب أو العداء له بسبب الالتصاق بالآلهة الأخرى سواء كانت أصناما أو محبة العالم أو غير ذلك. وهذا واضح من قول الكتاب: ـ عن الزنا بمعنى ترك الله وعبادة آلهة أخرى: (قضاة2: 17) "زنوا وراء آلهة أخرى وسجدوا لها" ـ وعن الزنا بمعنى محبة العالم: في رسالة يعقوب: "أيها الزناة والزاني أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله" (يع4: 4) ـ اقتباس:
إذن فخلفية هذا الكلام موضوع السؤال توضح أنه ليس زنا امرأة بالمعنى الحرفي الجنسي، بل زنا أمة بالمعنى المجازي الروحي بالانفصال عن الله وعبادة آلهة أخرى. ثالثاً: الألفاظ غير اللائقة في هذا الكلامهل يجوز أن تذكر مثل هذه الألفاظ في الوحي؟ هذا هو لب الاعتراض. وللإجابة على ذلك نقول أننا لا نستطيع أن نحكم على أي نص إن لم ندرس ملابساته وظروفه واللغة المستعملة في زمانه وتقاليد وعادات الشعوب في ذاك الزمان. فدعنا نوضح الأمور التالية: (1)[quote] هذه الألفاظ كانت وصفا للشرور التي كانت تمارس فعلا في طقوس وشعائر عبادة الأوثان آنذاك. وقد ورد ذلك في دائرة المعارف البريطانية [Encyclopaedia Britannica Vol. 12 P.782] التي تقول: أن من شعائر الانضمام إلى عبادة الأوثان أنهم كانوا يمارسون الجنس في دعارة فاضحة كعلامة لاتحاد عبدة الأوثان في كيان واحد. [وهي نفس الصورة التي أشار إليها الرب بفم حزقيال النبي هنا موبخا ومعاقبا على ارتكابها!][/2) هذه الشعائر الداعرة الفاضحة لم تكن في نظر فاعليها خزيا وقباحة وإلا لما مارسوها، ولكنها كانت لهم فخراً ومجداً، ولهذا يقول الكتاب عنهم "مجدهم في خزيهم" (فيلبي3: 19) فأراد الرب أن يفضح قبح ما يرتكبون وخزي ما يفعلون. (3) إن كان ذكر هذه الأمور هكذا قبيحا كما قال الكتاب "لأن الأمور الحادثة منهم ذكرها أيضا قبيح" (أف5: 12) فكم وكم كان خزي فعلها. أما كان ذلك يستحق الفضح والتوبيخ والعقاب. (4) الواقع أن الله ذكر هذه الرذائل ليعاقب الأمة عليها ولهذا جاء في هذا الجزء من حزقيال حكم الرب بإدانتها، يتضح ذلك من قوله: "لأجل ذلك هاأنذا أهيج عليك عشاقك … فيأتون عليك بأسلحة ومركبات … فيحكمون عليك … أفعل بك هذا لأنك زنيت وراء الأمم لأنك تنجست بأصنامهم". (حز23: 22ـ 31) (5) علاوة على ذلك نري في ساحة القضاء أن النيابة تطلب من المجرمين تمثيل الجريمة مهما كانت بشعة بكل تفاصيلها المخزية. فهل في ذلك غضاضة وقباحة؟ أو ليست كلمات الوحي في حزقيال هي من هذا القبيل، أفلست إثباتا لجريمة الزنا الروحي في بشاعتها ونجاستها. فلماذا يعتبر ذلك غير لائق في حين أنه لا اعتراض على ما تمارسه النيابة العامة لفضح الجريمة؟؟ (6) بقيت نقطة أخيرة أرجو أن يتقبلها السائل بحسن نية، عالما أننا نحترم الأديان جميعا وعقائد الآخرين كل الاحترام. أقول أن مثل هذه الألفاظ قد وردت في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة الصحيحة. ولا تعتبر غير لائقة أو مستهجنة. بل كما يقول المثل العربي "لا حياء في الدين" |
||
![]() |
#5 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() وانت ياخيي جيمي بتشوف القشة اللي بيعين غيرك والعود الذي بعينك لاتراه بعض الالفاظ من القرأن :
(1) إن لفظة ترائب التي وردت في حزقيال وهي موضوع الاعتراض قد وردت بذاتها في القرآن الكريم في سورة (الطارق الآيات من 5 إلى آية 7) حيث يقول "فلينظر الإنسان مما خُلق، خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب" (2) ونفس لفظة المنيَّ التي في حزقيال هنا قد وردت بذاتها في القرآن الكريم في سورة (القيامة الآيات من 36 ـ 39) حيث يقول: "أيَحسَبُ الإنسانُ أن يترك سُدى، ألم يك نطفة من منيِّ يمنى، ثم كان علَقة فخَلق فسَوَّى، فجَعَل منه الزوجين الذكر والأنثى" (3) ومن هذه الألفاظ أيضا ما ورد في سورة (الأحزاب آية 50) "وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي، إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة له من دون المؤمنين … لكيلا يكون عليك حرج"(4) وأيضا ما جاء في سورة (النور آية 31) "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن" (5) وكذلك في سور (الطور والواقعة والإنسان) ما جاء عن وصف الجنة وما فيها من خمر وحوريات وولدان مخلدون: ـ ففي سورة (الواقعة 16 ـ 25) "يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب وأباريق وكأس من معين … وحور عين … فجعلناهن أبكارا" ـ ويوضح في سورة (الإنسان 19 ـ 23) "وزوجناهم بحور العين … يتنازعون فيها كأسا لا لغوٌ فيها ولا تأثيمٌ ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون" وإليك تعليقات بعض علماء المسلمين الأفاضل: + الأستاذ محمد جلال كشك: يقول: "إنه ثابت بنص القرآن أن حور العين هن للاستمتاع الجنسي" (خواطر مسلم في المسألة الجنسية ص 202) + ويقول الشيخ الغزالي: في (كتاب إحياء علوم الدين) "والجنة مزينة بالحور العين من الحسان، كأنهن الياقوتُ والمرجان، لم يطمثهن (أي لم يجامعهن ) إنس قبلهم ولا جان، يمشين في درجات الجِنان، إذا اختالـت إحداهن في مشيها حمل أعطافَها (أي رداءها ) سبعون ألفا من الولدان، غانجات، (أي مدللات) عطرات، آمنات، من الهرم" + ويعلق الأستاذ محمد جلال كشك أيضا: على هذه اللذة والمتعة قائلا: "لا مجال لأي خجل أو استخذاء من ناحية المطالب الحسية للجسد" ويكمل قائلا: "فليس في الجسد عيب أو قباحة، ولا في تلبية احتياجاته وشهواته المشروعة في هذه الدنيا، ولا في التطلع لمتعة الجسد بلا حد في الآخرة") (خواطر مسلم في المسألة الجنسية ص211) هل يجرؤ أحد أن يقول إن هذا كلام فاضح ومبتذل؟؟!! فلماذا يتجرأ المعترض على كلمات سفر حزقيال وهي لم تصل في كل تعبيراتها إلى مثقالِ ذرةٍ من هذا الكلام؟! |
![]() |
#6 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() ولقد ورد في الأحاديث الصحيحة المحققة ألفاظٌ كثيرةٌ من هذا القبيل ولا تعتبر مستهجنة أو قبيحة عن: الجماع وما يصاحبه من مشاعر وأحاسيس وكيفية استمتاع كل عضو من أعضاء الجسد. وأيضا الأحاديث التي قيلت عن علاقة الرسول جنسيا مع أمهات المؤمنين وخاصة عائشة. فمن يريد معرفة ذلك فليقرأ المراجع التالية:(1) صحيح البخاري. (2) صحيح مسلم. (3) كتاب الإسلام والجنس للدكتور عبد الوهاب بوحديبة الذي قدمت له الأستاذة هالة العوري. (4) كتاب نساء النبي للدكتورة عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ. (5) كتاب خواطر مسلم في المسألة الجنسية للأستاذ محمد جلال كشك نشر مكتبة التراث الإسلامي . وفي الختام أرجو أن أكون قد استوفيتموضوعك وتسؤلاتك حقها واتضحت أمامك النقاط الأساسية التي أنهي بالتذكير بها: (1) إن ما كتب في حزقيال إنما هو نهي عن منكر وقبائح اقترفتها الأمة اليهودية في ذلك الزمان. (2) إن هذا الكلام ليس هو عن الزنا بالمعنى الحرفي الجنسي، بل الزنا بالمعنى المجازي الروحي بالانفصال عن الله لعبادة آلهة أخرى. (3) أن هذه الألفاظ كانت وصفا للشرور التي كانت تمارس فعلا في طقوس وشعائر عبادة الأوثان آنذاك لفضحها والنهي عنها. (4) أن مثل هذه الألفاظ وردت في كثير من السور القرآنية والأحاديث النبوية دون اعتبارها ألفاظا نابية أو مستهجنة. كان هذا هو ردي بحسب حكمة الله ونعمة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح تحياتي |
![]() |
#7 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() العزيز samolb
لنبدأ الموضوع من اوله : كتب الاخ جيمي ما يلي : (أمثال7: 6) لاحظت بين البنين غلامًا عديم الفهم. عابر عند الشّارع عند زاويتها وصاعدًا في طريق بنيها. وإذا بامرأة استقبلته في زي زانية .. فأمسكته وقبلته، وأوقحت وجهها وقالت له: فرشت سريري بموشى كتان من مصر وعطرت فراشي بمر وعود وقرفة: هلمّ نرتو ودًّا إلى الصّباح: نتلذّذ بالحبّ ... أغوته بكثرة فنونها، بملث شفتيها طوحته، ذهب وراءها لوقته كثور يذهب إلى الذّبح. هل لك ان تضع التفسير لهذا الكلام فقط. تحياتي
http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg
|
||||
![]() |
#8 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هذا هو الاصحاح كامل يا صديقي فالكاتب يريد ان يحذر الشباب من الزنى ولو قرأت الاصحاحات التي قبله لتوضحت الصورة اكثر
الأمثال فصل رقم 7 إحفَظْ كلامي يا اَبْني، وصُنْ وصايايَ عِندَكَ. 2إحفَظْ وصايايَ فتَحيا. ونصيحَتي كحَدَقةِ عَينِكَ. 3أُعقُدْها على أصابعِ يدَيكَ، واَكتُبْها على لَوحِ قلبِكَ. 4قُلْ لِلحِكمةِ أنتِ أُختي، واَدْعُ الفِطنَةَ مِنْ مَعارِفِكَ، 5فتَحرُسَكَ مِنَ المرأةِ العاهِرةِ مِنَ الفاجرةِ المعسُولَةِ الكَلامِ. 6تطَلَّعتُ مِنْ كُوَّةِ بَيتي، ومِنْ وراءِ شُبَّاكي نظَرتُ، 7فرَأيتُ بَينَ الجهَّالِ وتَبَيَّنتُ بَينَ الأغرارِ فتَى يُعوِزُهُ الفهْمُ 8يعبُرُ السُّوقَ عِندَ الزَّاويةِ، وفي طريقِ بَيتِها يصعَدُ. 9كانَ ذلِكَ عِندَ الغُروبِ في سَواد اللَّيلِ بَعدَ الأفُولِ. 10فإذا بِاَمرأةٍ تتَلَقَّاهُ، في زِيِّ زانيةٍ جامِحةِ الهوَى، 11جامحةٍ كثيرةِ التَّنَقُّلِ، لا تستَقِرُّ في بَيتِها قدَماها. 12مرَّةً في الشَّارِعِ ومرَّةً في السَّاحاتِ، وتكمُنُ عِندَ كُلِّ زاويةٍ. 13فأمسَكَتْهُ وأخذَت تُقبِّلُهُ، وبصفاقةِ وجهٍ قالَت لهُ: 14«ذَبائحُ السَّلامةِ قَدَّمْتُها، واليومَ أَوفَيتُ نُذوري، 15فخرَجتُ في الحالِ أُنادِيكَ شَوقًا إلى وجهِكَ فوَجدتُكَ. 16فرَشْتُ بالكَتَّانِ سريري، وخيوطُ نسيجهِ مِنْ مِصْرَ. 17مَضجعي عَطَّرتُهُ بالمُرِّ، وضَمَّختُهُ بالعُودِ والقِرفَةِ. 18تعالَ فنَرتَويَ حُبُا إلى الصُّبحِ، ونَنعمَ بِلَذائِذِ الحُبِّ. 19زوجي غائبٌ عَنِ البَيتِ. مضَى في سفَرٍ طويلٍ. 20أخذَ كيسًا مِنَ الفِضَّةِ، ولا يعودُ قَبلَ أيّامِ كثيرةٍ». 21فجذَبَتْهُ بِكثرَةِ مَفاتِنِها، ودَوَّختْهُ بِمَعسولِ كلامِها، 22فمَشى وراءَها في الحالِ، كثورٍ يُسَاقُ إلى الذَّبحِ، أو غزالٍ يسيرُ إلى الأسْرِ. 23حتى يَشُقَ كَبِدَهُ السَّهمُ، أو كعُصفُورٍ يُسرِعُ إلى الفَخ ولا يعرِفُ أنَّهُ في خطَرٍ. 24فاَسمَعوا لي أيُّها الأبناءُ وأصغوا إلى كَلِماتِ فَمي! 25لا تَمِلْ قُلوبُكُم إلى طُرُقِها، وفي مَسالِكِها لا تَشرُدوا. 26كم أوقَعَت بأولادِ الحلالِ، وجميعُ ضحاياها مِنَ العُظَماءِ. 27بَيتُها طريقٌ إلى عالَمِ الأمواتِ وهُبوطَ إلى دَهاليزِ الموتِ. والان جاء دوري لاسئلك لقد حرم محمد ذكر الامور الجنسية في الزواج للاخرين فلماذا ذكرت عائشة تفاصيل عن حياتها الجنسية مع محمد وحتى تفاصيل لا داعي لها مثل متى رأته عاريا ![]() |
||||
![]() |
#9 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() الشيخ عبد الرحمن الدمشقية يكتب عن الكتاب المقدس وتنتظر منا القرائة؟؟؟ يا أخى الحبيب، هل تقرأ أنت ما يكتبه يوحنا ذهبى الفم لكى أقرأ أنا للشيخ عبد الرحمن الدمشقية؟ عجبى ![]()
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
|||||
![]() |
#10 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اريد تفسير النص فقط ولا اريد ان تضع لي الاصحاح كاملا لانك لا بد وان تعرف بان الجميع يملك نسخة من الكتاب المقدس . كما انني لا اطالبك بالهدف من النص ، اريد التفسير. بانتظار تفسير النص ولكن ليس بصورة عامة ، على ان لا تنسى عنوان الموضوع الادب الجنسي في الكتاب المقدس . تحياتي |
|||||
![]() |
#11 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
تحياتي |
|||||
![]() |
#12 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
كيف تريدنى أن أتعامل بموضوعية مع الموضوع وكاتب الموضوع واضح الفكر فهو لو رأى شعر إمرأة إعتبره بذائة جنسية ولو سمع صوت إمرأة إعتبره إجراما فى حق الإله ولو لم ترتدى إمرأة فقازا وقت حيضها لإتبرها تنجس الأمه يا أخى الحبيب وقتى أثمن من هذا، وهناك من لهم فكر يستحق القرائة، وهناك من تجد أن قرائة ما يكتبونه مضيعه للوقت التفسير موجود على الإنترنت وكلكم يعرف هذا هناك من ينظر لرأس المرأة أن بها عقلا يضاهيه تفكيرا وهناك من ينظر لرأس المرأة أنه عورة يجب أن تغطى وفى هذه الحالة لا إلتقاء فى أساس الفكر فيمكننى مناقشة نفس الأيات مع إنسان يرى أنه من العار أن تغطى المرأة رأسها إيجابا وليس خيارا ومضيعه للوقت أن أناقش فى هذه الأيات إنسان يرى رأسها عوره هل فهمت وجهة نظرى ![]() |
|||||
![]() |
#13 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
انت تقول التفسير موجود على النت ، وكذلك تفسير القران والاحاديث النبوية موجودة على النت ، اذا لماذا يوجد حوار الاديان ؟ اخي الكريم ، نريد تفسير من طرفكم بخصوص النص الاول المطروح فقط ، نريد تفسيرا حواريا هادفا وليس نسخا ولصقا كما تقول. التفسير لديكم وكما هو لدينا يحتاج الى توضيح ، وهذا هو احد اسباب الحوار فيما بيننا. فاذا لا ترغب في المشاركة في هذا الموضوع ، فهذا رايك الشخصي واحترمه ، ولكن لا يُلغي سؤالنا بالتفسير للنص . ارجو ان تكون الصورة واضحة. تحياتي |
|||||
![]() |
#14 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() لقد وضحنا الموضوع يا عبدالرحمان والان جاء دورك للاجابة على سؤالي فأنت حتى الان لم تجبه
|
||||
![]() |
#15 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
عرفت أنك تريد تفسيرا، ودللتك على مكانه ولك مطلق الحرية فى قرائته أو لا ويحق لى قول رأى فى الموضوع، حتى لو لم أجيب على تساؤلك فأنا لم أقرأ أصل الموضوع وإنما قرأت العنوان والكاتب فقط وهذا كفيل بأن يقنعنى بعدم قرائة الموضوع ومن حقى أن أقول رأيى فى أصل الموضوع وأن أوضح للجميع طريقة تفكير الكاتب هذا حقى ومن حقك قرائة مشاركتى أو عدم قرائتها ومن حقك إعتبارها ردا ومن حقك أيضا عدم إعتبارها ![]() |
|||||
![]() |
#16 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ارجو ان تضع لنا رابطا يتضمن تفسير سفر الامثال - الاصحاح السابع. تحياتي |
|||||
![]() |
#17 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
اما تفسير الاصحاح فليس صعب على القارئ العام اما ان كنت تجد صعوبة في فهمه فلا اعتقد انها مشكلتي كما اذكرك بسؤالي حول عائشة ومحمد ان كنت تملك الاجابة عليه فلا تبخل بها علينا (هذا ان كنت تملك) |
|||||
![]() |
#18 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
تحياتي |
|||||
|
|