المعلم

[Abu ToNi]

ترددت كتير قبل ما حط الخاطرة هي وتطلبت مني القصة اكتر من شهر حتى قرر اذا بدي حطها او لا .

اتمنى ان يكون الفراعنة على صواب
اتمنى ان تتحقق اساطيرهم وخرافاتهم من جديد
اتمنى ان تعاد اسطورة اوزيريس مرة أخرى
اتمنى ان تعيدك الآلهة ولو حتى ليوم واحد فقط
ليس لممارسة الحب معك كما فعلت ايزيس
بل لاعبر لك عن الحب الذي في داخلي

لقد كنت يا معلمي مثال الرجل الحكيم في حياتي
اتعجب من نفسي كيف مضت السنين الأخيرة دون لقاء بيننا
في حين كنت انتظرك خارج المدرسة فقط لالقاء التحية عليك
في السجلات الرسمية نقص عدد سكان البشرية فردا واحدا
اما في تاريخ حياتي فقد نقص منها رمز الحكمة والنقاء والهدوء

لن اتكلم كثيرا عن صفاتك وافعالك المؤثرة في حياتي
ساترك المهمة لدموعي ان تعبر عمّا في داخلي

يكفيني فخرا بانني كنت تلميذك في يوم من الايام
يكفيني فخرا انك علمتني اسمى القيم والعبر في يوم من الايام
يكفيني فخرا انك معلمي
وإن لم يكن هناك وجود للحياة الأخرى
فتاكد بأنك ستحيا في ذاكرة تلاميذك إلى الأبد


كتبت في في 25/5/2008 سا 3:00 فجراً
بعد سماعي لخبر وفاة معلمي الاستاذ عبد الله شكر اثر حادث كلّفه حياته
وكلف البشرية خسارة لاحد حكمائها

[Abu ToNi]

احدى كلمات معلمي بعنوان وصية معلم

كن نقيا كالثلج وديعا كالحمامة عفيفا كاليمامة ساطعا كضوء القمر بدرا ، اتخذ من الكتاب صديقا تجد فيه اخلص الاصدقاء ، اكثر من المطالعة كي يستقيم لسانك وتتسع خبرتك ، اسلك في حياتك درب الصدق ، الصدق في القول ، الصدق في العمل ، لأن المجتمع لا يثق بفير الصادقين ولا يقدّر غير المخلصين ،
لا تؤذ احدا تعش براحة الضمير ، لا تكن عجولا مثل شجرة اللوز التي تزهر قبل غيرها من الأشجار ولكن ثمارها تؤكل في الاخير ، بل كن مثل شجرة التوت في فطنتها فهي تزهر في الاخير لكن ثمرها يؤكل قبل غيره من الأشجار .
تذكر ان الذين يحبونك يعلمونك الحياة بشجاعة وشرف ، والذين يكرهونك يعلمونك الحذر والخوف ، والذين لا يبالون بك يعلمونك الأنانية ،
واخيراً سر والإيمان يملئ قلبك والعلم ينير عقلك والحق في يمينك وتذكّر طيف معلم مرّ في اشراقة الحياة

المعلم عبد الله شكر 1986

[ِAbu Alzooz]

تذكر ان الذين يحبونك يعلمونك الحياة بشجاعة وشرف ، والذين يكرهونك يعلمونك الحذر والخوف ، والذين لا يبالون بك يعلمونك الأنانية

و حياة الرب

ما بيتعلق على هالكلام

تحياتي

و الله و سعدو يرحمو

[ابو ريتا]

لكن ..... قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا

[sandra]

الله يرحمو
مع اني ما بعرفو للاستاذ بس بيكفي اني شوف طالب من طلابو عم يكتب عنه خاطرة لأعرف انو كان استاذ عظيم
وواضح انه كان من الاشخاص اللي عندهم افكار حلوة وكلمات وعبارات رائعة

واخيراً سر والإيمان يملئ قلبك والعلم ينير عقلك والحق في يمينك وتذكّر طيف معلم مرّ في اشراقة الحياة

اعتقد انه لو كان موجود وقرأ خاطرتك عنه لكان افتخر بها كثيراً

[suryoyo]

تذكر ان الذين يحبونك يعلمونك الحياة بشجاعة وشرف ، والذين يكرهونك يعلمونك الحذر والخوف ، والذين لا يبالون بك يعلمونك الأنانية ،
واخيراً سر والإيمان يملئ قلبك والعلم ينير عقلك والحق في يمينك وتذكّر طيف معلم مرّ في اشراقة الحياة

هذي الكلمات ...... هي نبراس مو بس للطلاب لكن للبشرية ....


الله يرحمه

يكفيني فخرا بانني كنت تلميذك في يوم من الايام
يكفيني فخرا انك علمتني اسمى القيم والعبر في يوم من الايام
يكفيني فخرا انك معلمي
وإن لم يكن هناك وجود للحياة الأخرى
فتاكد بأنك ستحيا في ذاكرة تلاميذك إلى الأبد

فعلا انت طالب نجيب ...... و تستحق ان تكون معلم على نفس درب استاذك الراحل الباقي ...

[حلبي]

كاتب النص الأصلي : gabriel

احدى كلمات معلمي بعنوان وصية معلم

كن نقيا كالثلج وديعا كالحمامة عفيفا كاليمامة ساطعا كضوء القمر بدرا ، اتخذ من الكتاب صديقا تجد فيه اخلص الاصدقاء ، اكثر من المطالعة كي يستقيم لسانك وتتسع خبرتك ، اسلك في حياتك درب الصدق ، الصدق في القول ، الصدق في العمل ، لأن المجتمع لا يثق بفير الصادقين ولا يقدّر غير المخلصين ،
لا تؤذ احدا تعش براحة الضمير ، لا تكن عجولا مثل شجرة اللوز التي تزهر قبل غيرها من الأشجار ولكن ثمارها تؤكل في الاخير ، بل كن مثل شجرة التوت في فطنتها فهي تزهر في الاخير لكن ثمرها يؤكل قبل غيره من الأشجار .
تذكر ان الذين يحبونك يعلمونك الحياة بشجاعة وشرف ، والذين يكرهونك يعلمونك الحذر والخوف ، والذين لا يبالون بك يعلمونك الأنانية ،
واخيراً سر والإيمان يملئ قلبك والعلم ينير عقلك والحق في يمينك وتذكّر طيف معلم مرّ في اشراقة الحياة

المعلم عبد الله شكر 1986

هنيئاً للسان الذي جرت عليه تلك الكلمات

و هنيئاً للأنامل التي خطت على الحاسوب هذه الكلمات

رحم الله ذاك المعلم

لقد ذهب إلا أن كلماته باقية

أخي غبريل أسمح لي أن أعزيك بمعلمك

و من ثم أعزي نفسي

[حلبي]

ذهبَ الحبيبُ فيا حُشاشة ذوبي

أسفاً عليه ويا دموعَ أجيبي
استقبلتْ كنيسة حلب للروم الأرثوذكس يوم 21/4/2008 جثمان ابنها البار فقيد العلم والأدب والأخلاق النبيلة المرحوم "عبد الله شكر"، الذي قضى نحبه بحادثة سير مؤسفة على أبواب مدينة طرطوس، فقضى نحبه وهو في ريعان الشباب والنشاط المقطوعي النظير، فاهتزت مدينة حلب كنيسة وشعباً عندما وصل النبأ المفجع، واستقبلته استقبال الأعراس بطبول كشافها وأبواقهم محمولاً على أكتاف محبيه وراحاتهم.

[sandra]

اي هلا عرفت المرحوم وتذكرت قصتو وفعلاً هزت حلب
هاد يا حرام كان رايح يحضر عرس احد الاقارب بطرطوس فتحول العرس الى مأتم
الله يرحمو

[Abu ToNi]

ما بقدر قول غير كلما بفتكر فيه بتدمع عيني وانا عبكتب هي الكلمات وانا هلق عببكي

كتير من الاحيان مننتظر نخسر الشيء حتى ندرك قيمته

فلترقد روحك بسلام يا معلمي .

[مالك الحلبي]

هكذا إذا فقدنا
صديقا
أو أبا
أو حبيبا
أو قلبا دافئا
تقبل تعازيي الحارة يا غابرييل






رحم الله كل عبد
علم
بدون مقابل من البشر
وبدون
رياء ولا شهرة