![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | |||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
واكبر هو نفسه الله عند الوثنين أي والد محمد وثني اقتباس:
ثانياً أنت لم تجب عن معنى الهلال عند المسلمين اقتباس:
المرجع بسيط دائرة المعارف الإسلامية وانا بأنتظار ان تأتي بدليل ان الله اكبر كانت موجودة قبل الحديبية
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
|||
![]() |
#20 | ||||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
لم يكن لهم أساسا إله يسمى أكبر .... اقتباس:
![]() ![]() اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||
![]() |
#21 | ||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام على من اتبع الهدى
كيفكم اخواني انشاء الله تكونوا بخير اعتذر عن غيابي وذلك لسبب ضيق الوقت لدي الموضوع جميل ... وحبيت إني اورد بعض التفنيدات أولا : موضوع الهلال اللي فوق كل مسجد هذا يا قلبي للدلالة على اتجاه الكعبة وهو غير ضروري أو أساسي لبناء المسجد ثانيا: الكعبة المشرفة أتريد الدليل وتريد تحليل قطعة من حجر الكعبة المشرفة ؟؟ لو أثبت لي أن لديك القدرة على تحليله ولديك الأمكانات اللأزمة سأتيك بقطعة منها ... ولكني سأوفر عليك الموضوع فامتحف البريطاني يملك قطعة من حجر الكعبة المشرفة. أما عن ماهية أو تكوين حجر الكعبة سآتيك به بإذن الله بعد أن اجد المصدر اللذي تثق به . أما عن الطواف بالكعبة فلو أخذناه من الناحية العلمية فهو مطابق للفطرة، لما ؟ لأن كل ما في الوجود يتحرك في هذا الاتجاه، يعني الإلكترونات في داخل الذرة، الكواكب في مجموعتنا الشمسية، المجموعة الشمسية حول مركز المجرة، الكون كله يتحرك في هذا الاتجاه، فهو نوع من أنواع الموافقة مع الفطرة، أنت يعني تجعل نفسك متوافقاً مع جسدك ومع الكون من حولك، فالطواف طبعاً هو تحية الكعبة، وهو عبادة يعني من أحب العبادات إلى الله سبحانه وتعالى، وموافقة الإنسان للكون ككل، وهذه الموافقة لها من انعكاساتها الروحية والنفسية ما لا يستطيع أن يقدره إلا من يفهم ماذا يفعل في أثناء الطواف. |
||||
![]() |
#22 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
خدني الحنين لعينيكي حبيتو من وقتها
بحلم سنين ألاقيكي و أنسى الجراح بعدها وبقيتي من قسمتي عشقي ونور دنيتي ما شافتش قبلك عيوني وعليكي فتّحتها المسيح يحمينا jesus i trust in you أنا هو القيامة والحياة من يتبعني لايمشي في الظلمة |
|
![]() |
#23 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() المشكلة ليست في أن تخاطب جاهلا لتعلمه، ولكن المشكلة أن يجادلك جاهل رأس أمره الجهل، ومبدأه الحماقة، ومبتغاه العناد، ورغم ذلك كله يجزم على نفسه بأنه جاهل!!
لأن القرآن والسنة الصحيحة مليئه بالآيات والاحاديث والتي يصعب حصر جزء منها هنا على البراءة من الشرك وأهله، بل إنا نجد من الأحكام الإسلامية حكم اسمه: " سد الذرائع "، وكثيرا نرى الاسلام يسد الذريعة عن الشرك، مثل: قوله صلى الله عليه وسلم: ( من تشبه بقوم فهو منهم )، فالنبي صلى الله عليه وسلم يحذر من التشبه بالكفار، لأن ذلك ربما يكون سبيلا للشرك. بل يخاطب الله سبحانه اهل الإيمان بقتل الوثنيين حيث وجدوهم، والبراءة منهم، لأنهم عباد اصنام، ومن ذلك: قال تعالى: ( فاقتلوا المشركين حيث وجتموهم ) قال تعالى: ( ياأيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس ). وقال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم ). وقال تعالى: ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباؤهم أو أبناؤهم أو أخوانهم أو عشيرتهم ). وغيرها والله الكثير والكثيييير، ولكن هذه حال الجاهل المغموس في الحماقة، كما قال الشاعر: لكل داء دواء يستطب به === إلا الحماقة أعيت من يداويها ويذكرأن: عشرات الأبحاث و ضعها أجدادنا بشأن الإسلام، و عشرات القديسين نبهوناً من خطر الإسلام و غزوه لمصر و أنتشاره معلنين أن الإسلام هو الآرتداد المذكور فى الإنجيل و الذى أنتشاره سيسبق نهاية العالم.. نعم!! عشرات الابحاث وضعوها عباد الصليب وساروا ورائهم اذنابهم!! ويذكر هذا الجاهل: أن العرب كانوا وثنيين فكيف يكون منم من اسمه " عبد الله ": ونسي وتجاهل بأن هؤلاء الوثنيين كانوا يعرفون أن الله هو الخالق والرازق، ونسي أن الإسم كثيرا لا يطابق مخبر هذا المسمى، ونحن نجد كثيرا من اسمه " عبد الله " من الجهلاء يدعون أصناما ويدعون أشخاصا من دون الله، وهم يعلمون أن الله هو ربهم. ويأتي هذا الجاهل ويقول: بأن المسلمون يعبدون إله مجهول!! وأنهم يعبدون أله اسمه اكبر!! ولذلك يقولون: الله اكبر!! والكل يعلم أن الرسول صلى الله عليه هدم جميع الأصنام في يوم الفتح، ودعا إلى التوحيد، وقال في آخر حياته: ( لا يجتمع في جزيرة العرب دينان ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام. فلو كان المسلمون يعبدون صنما اسمه اكبر، لكان من الأصنام التي كسروها، وهذا لا يقول به جميع طوائف المسلمين، ثم إين هو هذا الصنم؟! ونسي هذا الجاهل أن إلههم المزعوم صلب وسمر من أنجس عبادالله وهم اليهود!! وجعلوا مبدأة عقيدتهم وأساسها هذا الصلب المفترى على الله وعلى رسوله عيسى صلى الله عليه وسلم، ولو كان هذا الجاهل عاقلا: لكسر كل صليب يراه، ولكن الشيطان استهواه واستحكمه وجعله يقول ان المسيح ابن الله وصلب للفداء، وأن السجود للصليب سجود للمسيح، وان السجود للصليب من اجل الفداء المزعوم! ويزعم هذا الجاهل: أن محمدا كان يصلي مثل الصابئة ويصوم مثل الصابئة!! ويشهد القرآن قبل التاريخ، بأن محمدا صلى الله عليه وسلم لم يكن يعرف كتابا ولا إيمان، كما قال تعالى: ( ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان )، وليقرأ هذا الجاهل في كتب السيرة الإسلامية ـ وليست كتب الكفرة والملاحدة ـ من المسترقين وغيرهم، سيرة هذا النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه، هل كان بالفعل يصوم ويصلي قبل الرسالة؟!!! ويذكر هذا الأحمق بأن محمدا صلى الله عليه وسلم يعبد القمر، وتجاهل ـ ربما عمدا ـ قوله تعالى: ( لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون ). ويتمادى هذا الجاهل الأحمق ويقول: أن الحج أحد الشعائر الوثنية، ويذكر أن حج المسلمين لا يتميز عن حج الوثنيين! وهذا جهل قابع بالدين الإسلامي، بل بشعيرة الحج! لأن كل الأنبياء حجوا لله إلى الكعبة، من أن بنا ابراهيم وابنه اسماعيل عليهما السلام الكعبة، وكانت العرب قرونا على التوحيد، إلى أن جاء رجل اسمه " عمرو بن لحي الخزاعي " وغير دين العرب وجلب لهم الأصنام وسيب السوائب، وكان المشركون يعرفون الحج ولكن بعد ان عبدوا الاصنام زادوا على تلبية التوحيد وغيرها ـ ويأتي في محله ـ، إلى أن جاء محمدا صلى الله عليه وسلم وقضى على الشرك وعادا اهله وامر بالعداوة لأهله، ودعا إلى التوحيد، وقال عليه الصلاة والسلام: " رأيت عمرو يجر أقتابه في نار جهنم " أو كما قال عليه الصلاة والسلام. وأما ان حج المسلمين لا يتميز عن حج الوثنيين: بل هناك فرقا كبيرا بينهما: منها: قول المسلمون: لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك. وما قول المشركين:لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك، ـ وزادو ـ إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك. وأيضا: فإن المشركون كانوا يفيضون إلى منى بعد أن تشرق الشمس، وكانوا يقولون: " أشرق نغير كيما نغير " و" نغير " اسم لجبل تشرق من جهته الشمس. وأما المسلمون كانوا يفيضون قبل الشروق. وكان المشركون يطوفون بالبيت عرايا. وأما المسلمون نهوا عن العري، كما قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا خذوا زينتكم عند كل مسجدا ). وهناك فروقا كثيرا، ولو ذكرناها كلها لذكرنا صفة الحج كاملة، ولكن تكفي هذه، ولو أراد هذا الجاهل فروقا أخرى ـ على الرحب والسعة ـ. ويردد ويندد، بأن المسلمون يطلقون اسم الماكر على إلههم: وهذا يدل دلالة واضحة على جهلة، لأن المسلمون لا يطقلون هذه الصفة هكذا، لأن هذا نقص لله تعالى، ولو أتى هذا الجاهل بالآية الكاملة، لوجد قوله تعالى: ( ويمكرون ويمكر الله )، يجد أن هذا الصفة مقيدة بالماكرين، ولا يطلقها المسلمون، بل يقولون: الله ماكر بالماكرين، وهذه صفة كمال له سبحانه، لأن مكره سبحانه أعظم من مكر الماكرين، وأن غيره إذا أراد ان يمكر بالله وآياته ورسوله مكره الله به، ولو قلنا بأن الله لا يمكر بالماكرين، لقنا أن الله عجز، والعجز لا يكون لله تعالى، ونسي هذا الجاهل، أن في كتابهم ان الله استراح في اليوم السابع، وهذا قاله اليهود للنبي صلى الله عليه وسلم: إن الله استراح في اليوم السابع، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم ـ على جرءة اذناب القردة والخنازير ـ، فأنزل الله قوله تعالى: ( ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب ) أي من تعب. ويقول: أن الله استراح بمعنى انتهى!! فهل يعقل عاقل أن يقول هذا!! ولماذا لم يقل: انتهى بدل استراح؟!! وهل انتهى بمعنى استراح؟!! وهل هناك حكمة بأن قال استراح؟!!! وأخيراً: اقول لهذا الجاهل: ان الناقد الذي يريد أن ينقد كلاما ما، يجب ان يعرف أن رأيه ربما يكون خطأ، ويجب عليه ان يحترم المنقود، ولو مظهراً، ولا بد ان يعرف من هو المنقود وما هي صفاته وماذا يقول ومن الكتب الموثوقة، لان الذي ينقد كلاما بهذا الشكل، فقد طابقت عليه الحكمة المشهورة: "إن مخاطبة الجاهل متعبة ". وأنا ادعوك بأن تدرس الإسلام على الذي كان عليه محمدا صلى الله عليه وسلم، ولا تدرسه بمن ينتسب للإسلام ـ وللاسف ـ هو ابعد ما يكون عن الإسلام، وذلك ما حصل للمسلمين إلا بعد أن تشبهوا بالكفرة واعيادهم بل وعبادتهم، كما قال عليه الصلاة والسلام: ( من تشبه بقوم فهو منهم )، بل ومن معجزاته عليه الصلاة والسلام، قوله: ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) قالوا: يارسول الله، اليهود والنصارى؟ ( قال: فمن؟ ) أي من غير هؤلاء، وهذا حاصل في بعض المسلمين الجهلة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم اهدي الضال للحق ياارحم الراحمين. آمين. ويكفي الإسلام شرفا بأنه: إذا أتته مسبة من ناقص === فتلك شهادة بأنه كامل بل ويكفي الإسلام شرفا بأنه مثل الذهب كلما زاد اشتعال النار عليه ازداد لماعا. |
||||
![]() |
#24 | ||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ضحكتي شو هل الخرافة هي من وينم طلعت هلا بقلي من القرآن حبيب التاريخ ينكر هذا بعدين المسيح ماحج للكعبة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||
![]() |
#25 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
لا تخجلون فعلا وخير دليل "البحث" الذي تضعه في المنتدى هذا إن جاز أن نسميه بحث بضع خرافات مما تعودتم عليه وتقول المصدر عم مصطفى ![]() ![]() ![]() ![]() فين المصدر يا محبة ؟؟؟؟؟ عم مصطفى ![]() ![]() طيب المراجع فين ؟؟؟؟؟؟ أكلتها القطة ![]() ![]() ![]() طيب قولي مرجع واحد ؟؟؟؟؟؟ أنه لا خطأ في الحسابات ![]() ![]() ![]() يأخي زهقتونا ![]() ![]() ![]() |
|||||||
![]() |
#26 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() فعلا من أجل هذا أصبحت افغانستان جنة الدنيا بعد استيلاء متحجري العقل عليها امثالك
هذا دليل على جهلك بالواقع. لأنك جعلت افغانستان هي المقصودة فقط!! وأنا أسألك: لماذا هذه الحروب على شعوب معينة، مثل: أفغانستان ، وقبلها الشيشان ، وفي فلسطين ، وفي البوسنة ، والآن في العراق؟؟؟؟ هل تعرف يامحبة ما هو القاسم المشترك هنا: قال تعالى: ( وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله ). |
||||
|
|