إلى ماذا تقود الفلسَـفة ؟!.

[اللامنتمي]

كاتب النص الأصلي : karim94

شيء أكيد ......."à consommer avec modération" " لكن للإستهلاك بإعتدال"........

أتعلم


لولا رؤية الفلاسِفة للأشياء بـِ شكل مُختلف لما وجـِدتْ الفلسفة


وَ هذا ما يُبرر نعتنا للمتفلسف بـِ " المَجنون "


لا يوجد في الفلسفة إعتدال


إنما الإبحار ثمَ الإبحار وَ التأمل حَتى الخـَلق " خلق الفِكرة "


أتوافقني هذهِ المَرة ؟!.

[abosleman]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

بداية ً أرجو أن تعذرني لأني أتكلم بـِ الفصحى وَ هذهِ عادتي

كما أعتقدُ يا صَديقي أنَ الإنسـان الفيلسَـوف في أبسَـط أحواله

هوَ إنسـان مُتـَبرئ مِنَ الأيديولوجـيا أي " الأفكار التي قد تقيد أو تـَحد من حرية تفكيره "

ذلكَ لأنهُ يبحث كُل يَوم وَ يتعلم في كُل ِ لحظة

وَ اعتناقهُ لـِ فكرةٍ ما قد يجعلهُ مُقيدا

فحينَ تأتي لحظة تحطيم القيود وَ اعتناق وَ خلق فكرة جديدة

يرى أنَ اللحظة السـابقة مُجرد مَرحلة أو مُجرد هراء

ذلكَ إنْ كانَ فيلسَـوفاً أو ذو عَقل ٍ حُر.

أما بـِ النسبة لـِ بؤس الفلاسِفة

فعلى مَر التاريخ نجد أن أعظم الفلاسفة هم الأشدُ بؤساً

لأنهم دائماً في حالة بحث وَ شك وَ فضول وَ لا يجدونَّ الإجابات المُناسبة

وَ مع ذلك يَمنحونَّ السعادة للآخرين من خلال بؤسهم

وَ عن رجال الدين

كما نعلم أنَ الفيلسَـوف إما أنْ يُعالج جَـدوى الطريقة أو جَـوهر الحَـقيقة

وَ إذا ضلَّ رجل الدين وَ باتَ يُعالج جوهر الحَـقيقة

فهذا يؤدي إلى إلحادهِ وَ بـِ شَكل ٍ مأساوي

ذلكَ لـِ إيمانهِ الشديد السابق

أشكركَ جداًَ.

بناءا على كلامك - انامعك فيه - كل انسان بداخلو فيلسوف
او وجهة لفلسفة ممكن يكون واضح هالشي وممكن يكون ضامر
فأي انسان ذو عقل حر يبحث ويتعلم في كل لحظة
والتبرئ من الايدولوجيا هو ايدولجيا قائمة على البحث والتعلم
وممكن يكون الفلاسفة سعداء من خلال سعادة المستفيدين من فلسفتهم
إن وجدوا في عصرهم ..

بـِ الضبط

الفلسفة ليست كُل شيء

لكنها شيء وَ شيءٌ راق ٍ أحياناً

أتوافقني صديقي ؟!.

إذا ما كانت كل شيء فشو ممكن يكون الجوهر ..؟؟

[karim94]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

أتعلم


لولا رؤية الفلاسِفة للأشياء بـِ شكل مُختلف لما وجـِدتْ الفلسفة


وَ هذا ما يُبرر نعتنا للمتفلسف بـِ " المَجنون "


لا يوجد في الفلسفة إعتدال


إنما الإبحار ثمَ الإبحار وَ التأمل حَتى الخـَلق " خلق الفِكرة "


أتوافقني هذهِ المَرة ؟!.

لا......ما عندي وقت للإبحار......

[اللامنتمي]

كاتب النص الأصلي : abosleman

إذا ما كانت كل شيء فشو ممكن يكون الجوهر ..؟؟

كما تعلم يا صَديقي أنَ بَعض الفلسفة تنكر وجود الخالق


وَ الخالق هوَ جَوهر الحياة وَ لا تستطيع أي فلسفة


فلسفة وجوده وَ جَعل الوجود عَدمي أي " من لاشيء أصبح كُل شيء "


وَ الفيلسَـوف إما أنْ يُعالج جَـدوى الطريقة أو جَـوهر الحَـقيقة


هناكَ خياريين وَ لهم حُرية الإعتناق.

[اللامنتمي]

كاتب النص الأصلي : karim94

لا......ما عندي وقت للإبحار......

وَ أنا كَذلك !.

[abosleman]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

وَ ربما تقود إلى التفكير المنطقي السَـليم لـِ مَعرفة ما وراء الشيء

وَ إن لم نصل // نشقى في بَحر ِ التأملات !.

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

وَ لماذا لا نقول الشَك حتى يثبت اليَقين !.

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

أتعلم


لولا رؤية الفلاسِفة للأشياء بـِ شكل مُختلف لما وجـِدتْ الفلسفة


وَ هذا ما يُبرر نعتنا للمتفلسف بـِ " المَجنون "


لا يوجد في الفلسفة إعتدال


إنما الإبحار ثمَ الإبحار وَ التأمل حَتى الخـَلق " خلق الفِكرة "


أتوافقني هذهِ المَرة ؟!.

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

كما تعلم يا صَديقي أنَ بَعض الفلسفة تنكر وجود الخالق


وَ الخالق هوَ جَوهر الحياة وَ لا تستطيع أي فلسفة


فلسفة وجوده وَ جَعل الوجود عَدمي أي " من لاشيء أصبح كُل شيء "


وَ الفيلسَـوف إما أنْ يُعالج جَـدوى الطريقة أو جَـوهر الحَـقيقة


هناكَ خياريين وَ لهم حُرية الإعتناق.

بداية اليوم حابب احكي على غير العادة والموضوع شدني وحابب اخد واعطي
لزيادة الفائدة من الموضوع .. فبتمنى ماتزعجك كترت مداخلاتي

بتفق معك بكل ما ذكرت فوق ..
بأنو الفلسفة اما ان تقود للتفكير السليم او للشقاء في بحر التأملات
وانو هي الشك حتى يثبت اليقين و بإنو الفلاسفة بيشوفوا الاشياء بطريقة مختلفة
وبيبحروا في بحر التاملات سعيا وراء الحقيقة .. - صححلي إذا فهمتك غلط -
من هاد بشوف - بشكل شخصي - انو جوهر الفسفة يبحث بجوهر الحقيقة
إذا كنت بتتفق معي بانو الدين هو فلسفة .. وحتى يثبت وجود الخالق لابد
من الشك والابحار في التامل وجعل الوجود عدمي للتأمل في عدمية الوجود
وفرض عدم وجود خالق للتوصل للجوهر الحقيقي ..

[اللامنتمي]

كاتب النص الأصلي : abosleman

بداية اليوم حابب احكي على غير العادة والموضوع شدني وحابب اخد واعطي
لزيادة الفائدة من الموضوع .. فبتمنى ماتزعجك كترت مداخلاتي

بتفق معك بكل ما ذكرت فوق ..
بأنو الفلسفة اما ان تقود للتفكير السليم او للشقاء في بحر التأملات
وانو هي الشك حتى يثبت اليقين و بإنو الفلاسفة بيشوفوا الاشياء بطريقة مختلفة
وبيبحروا في بحر التاملات سعيا وراء الحقيقة .. - صححلي إذا فهمتك غلط -
من هاد بشوف - بشكل شخصي - انو جوهر الفلسفة يبحث بجوهر الحقيقة
إذا كنت بتتفق معي بانو الدين هو فلسفة .. وحتى يثبت وجود الخالق لابد
من الشك والابحار في التامل وجعل الوجود عدمي للتأمل في عدمية الوجود
وفرض عدم وجود خالق للتوصل للجوهر الحقيقي ..

الفلسفة يا صَديقي كما يقول "راسل"


" العلم هوَ ما أعرفُه و َ الفلسَـفة هيَ ما لا أعرفُه "


وَ كان يجب عليه أن يقول إن الفلسَـفة هيَ السـؤال وَ العلم هوَ الجَواب


وَ من أجلِ هذا نرى أن الجَـواب أي " العلم " يتغير


وَ لكن السـؤال يظلُّ قائماً ومفتوحاً ؛ لكي يدفعَنا أكثر وَ أكثر


نحو الوصول إلى مزيد ٍ منَ الأجوبة الجَـديدة


التي لا تلبث أن تحلَّ مَحلَّها أخرى


بـِ اختصار إنَ السـؤال الفلسفي يدفعُ الإنسان نحوَ تقدم العلم وَ الفن وَ الحياة


أيضاً / الفلسفة لا تستطيع النفاذ إلى جوهر الحَقائق


وَ التحقق مِنْ صَحة النظريات القائمة على نقد ذلكَ الجَوهر


وَ لو افترضنا أنَ الأديان هيَ عِبارة عن فلسفة


فهي فلسفة ألهمت البشَرية الكَثير وَ أشعلتْ الكَثير مِنْ التساؤلات


مما أدى إلى خلق المَزيد من الإجابات وَ بـِ التالي تطور العقل وَ المنطق البشري


مِن أجل ِ هذا فإنَ الكَثير مِنَ الفلاسِـفةِ اعتنوا بـِ السؤال


فهو الشَـرط الضروري للتفكير وَ الباعث الحَثيث على التأمل


وَ متى ما اسـتطعنا أنْ نثير السـؤال بـِ شَـكل ٍ صَحيح


فإننا نصبح على العتبة الأولى مِنَ التفلسـف


إنَ الفلسـفة التي تنظر إلى جَوهر الحَقائق مِن زاوية مُثيرة للقلق وَ الحيرة وَ التسـاؤل


هيَ فلسَـفة لا تعي ذاتَها.


.


.





سَعادتي لا توصف لـِ تعمقكَ بـِ كُل إجابة وَ كلُ حرف وَرَدَ هنا


مما جَعلني أترقبُ ردة فعلك المَنطقية مِنْ خلال ما أكتب


سَعادتي لا توصف حَقاً لـِ حضوركَ الثري

[abosleman]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

الفلسفة يا صَديقي كما يقول "راسل"


" العلم هوَ ما أعرفُه و َ الفلسَـفة هيَ ما لا أعرفُه "


وَ كان يجب عليه أن يقول إن الفلسَـفة هيَ السـؤال وَ العلم هوَ الجَواب


وَ من أجلِ هذا نرى أن الجَـواب أي " العلم " يتغير


وَ لكن السـؤال يظلُّ قائماً ومفتوحاً ؛ لكي يدفعَنا أكثر وَ أكثر


نحو الوصول إلى مزيد ٍ منَ الأجوبة الجَـديدة


التي لا تلبث أن تحلَّ مَحلَّها أخرى


بـِ اختصار إنَ السـؤال الفلسفي يدفعُ الإنسان نحوَ تقدم العلم وَ الفن وَ الحياة


أيضاً / الفلسفة لا تستطيع النفاذ إلى جوهر الحَقائق


وَ التحقق مِنْ صَحة النظريات القائمة على نقد ذلكَ الجَوهر


وَ لو افترضنا أنَ الأديان هيَ عِبارة عن فلسفة


فهي فلسفة ألهمت البشَرية الكَثير وَ أشعلتْ الكَثير مِنْ التساؤلات


مما أدى إلى خلق المَزيد من الإجابات وَ بـِ التالي تطور العقل وَ المنطق البشري


مِن أجل ِ هذا فإنَ الكَثير مِنَ الفلاسِـفةِ اعتنوا بـِ السؤال


فهو الشَـرط الضروري للتفكير وَ الباعث الحَثيث على التأمل


وَ متى ما اسـتطعنا أنْ نثير السـؤال بـِ شَـكل ٍ صَحيح


فإننا نصبح على العتبة الأولى مِنَ التفلسـف


إنَ الفلسـفة التي تنظر إلى جَوهر الحَقائق مِن زاوية مُثيرة للقلق وَ الحيرة وَ التسـاؤل


هيَ فلسَـفة لا تعي ذاتَها.


.


.





سَعادتي لا توصف لـِ تعمقكَ بـِ كُل إجابة وَ كلُ حرف وَرَدَ هنا


مما جَعلني أترقبُ ردة فعلك المَنطقية مِنْ خلال ما أكتب


سَعادتي لا توصف حَقاً لـِ حضوركَ الثري

في نقطة اساسية هون رح اذكرها وخليها لحوار تاني

هيك بتتفق معي بانو وجود السؤال هو نصف الحقيقة

وبشكرك على مناقشتك الرائعة

واكيد برجع لنكمل ..

[اللامنتمي]

كاتب النص الأصلي : abosleman

في نقطة اساسية هون رح اذكرها وخليها لحوار تاني

هيك بتتفق معي بانو وجود السؤال هو نصف الحقيقة

وبشكرك على مناقشتك الرائعة

واكيد برجع لنكمل ..

أتعلم أدرجتُ هذا الموضوع مُنذُ ساعتين


وَ لم أتوقع أن أواجهَ هكذا تساؤلات مُثيرة للتفكير وَ باعثة للسرور


بـِ التأكيد سَنتحاور في وَقتٍ لاحق


لكن في مَوضوع ٍ سَـأدرجه ُ لاحِقاً


وَ هوَ " عِقدة الفلسَـفة "


أراكَ بـِ خير ٍ يا صَديق.

[Abu ToNi]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

وَ ربما تقود إلى التفكير المنطقي السَـليم لـِ مَعرفة ما وراء الشيء


وَ إن لم نصل // نشقى في بَحر ِ التأملات !.

لكن بكتير من الأحيان بكون من المنطق اختيار الشيء اللامنطقي

للاسف الحديث بالفلسفة لا ينتهي وفي بعض الأحيان يصبح دائر في حلقة مفرغة

فمثلا وجود الأنترنت

هلق نحن عمنحكي مع بعض وهاد شي ما منختلف عليه يعني انا عبحكي والباقي عبيسمع بالتالي في حوار .

من وجهة نظر فلسفية يمكن اثبات وجود شيء او مكان التقاء يدعى " اخوية " وباتباع مدرسة فلسفية اخرى يمكن بكل بساطة اثبات انه لا يوجد شيء يدعى اخوية

بالنهاية جميع النظريات التي تبنى على افكار فلسفية يمكن اثباتها بالقدر الذي يمكن نفيها فيه وبالتالي في كتير من المجالات الفلسفة تحل اصعب المعضلات وتقف عاجزة امام اسخف الاستفسارات