![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#37 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() أخي وعزيزي ابو غدير اثابه الرحمن
انني اعرف نهجك في الحوار واحترمه وكما قلت: اقتباس:
ولك دعائي |
|||||
![]() |
#38 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
يسوع هو بشر بطبيعته الجسدية البشرية وهو الله المتجسد بطبيعته الروحية أي له طبيعتين وإذا نظرنا لأحداث الإنجيل نجد الطبيعتين ظاهرتين وبشكل واضح فعندما يتكلم بأمور بشرية يكون المقصود الطبيعة البشرية ولكن عندما يتعلق الوضع بالروحانيات والآهوت نجد الطبيعة الإلهية أرجو ان يكون الجواب كافي
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
|
![]() |
#39 |
مسجّل
-- اخ طازة --
|
![]() شكرا أخ ma7aba
بس معلش بدك تطول بالك عليون شوي....وما تعصب من مهاجمتن الك....لأنو المسيح عودنا أنو(من ضربك على خدك الأيمن فحول له الآخر) و أود أن أضيف ....توضيحا لا أكثر... أن المسيح هو إله و إنسان بنفس الو قت... له طبيعتان إلهية و إنسانية....... بدون امتزاج أو انفصال...................................... . أما عيسى فهو اسم لشخص لا نعرفه و لا نعرف عنه شيء في المسيحية أصلا المسيح كان يهودي(مثلما محمد كان مسيحي و تزوج من خديجة زواجا كنسيا على يد القس ورقة)وكان يتكلم الآرامية فمن أين أتى (عيسى) الله أعلم..................................... ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#40 |
مشرف متقاعد
|
![]() هلأ اذا المبدأ بالأساس خطأ شو يناقش الواحد ؟؟؟
قررت البداية من النهاية فسلام
قالولي ليش رافع راسك و عينك قوية .. التلهم العفو كلنا ناس بس أنا من الأراضي السورية ...
|
![]() |
#41 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() عزيزي سؤال قد يقرب الصورة ان شاء الله
عندما أخذ المسيح يصيح بصوت عال ويبكي ويستغيث ويطلب الخلاص من اليهود الذي أخذوه وصلبوه ندائه هذا كان موجهاً لمن ![]() |
![]() |
#42 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() |
|
![]() |
#43 | ||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ما فهمت السؤال كالعادة بتاخد الشنكليش من راس الماعون كيف يستنجد الله بالله ![]() و العياذ بالله
ما مهم
|
||
![]() |
#44 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() Kakabouda
اذا ما عارف الجواب خل غيرك يجاوب هذا الحوار للجادين فقط |
![]() |
#45 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() العزيز ابو غدير
تحياتي لك مشكلتك يا عزيزي انك تريد ان تحاور وتتحاور ولكنك لا تسمع ما نقول. نحن لو قلنا ان الرب يسوع المسيح هو الله فقط فكيف كان الناس سيروه. فالله روح. ثانيا لو قلنا ان يسوع المسيح هو انسان وفقط انسان فما هو تفسيرك لكلامه واعماله. وكيف سوف نتهرب من الايات التي تتكلم عن تجسد الله وهي موجودة بالعهد القديم- التوراة؟!!! ولكنا نقول ان الرب يسوع هو اله كامل وانسان كامل، وما صراخه على الصليب الا الطبيعة الانسانية التي به. وبخصوص كيف يكون المسيح هو الله فلمن تركت السماء؟ فانا اقول لك هل يوم تأتي اشعة الشمس على الارض هل تحضر الشمس ايضا؟!!! وانا اخيرا عزيزي اسألك بحسب نفس منطقك انتم كيف تقولون "صلى الله عليه وسلم"؟ تحياتي
من له يسوع له الحياة
|
||||||
![]() |
#46 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
انت تحرف الحقيقة ابو غدير المسيح كان عالماً بوقت تسليمه وقال هذا قبل تسليمه ولم ينكر انه هو المنتظر وتحمل الآلام وقالت الطبيهة البشرية لتكن مشيئتك للطبيعة الإلهية لأن البشر يحب الحياة ولكن بما ان مشيئته هي مشيئة الله فهو قال لتكن مشيئتك وصراخه على الصليب ليس لطلب الخلاص من اليهود بل لتأكيد ان الطبيعة البشرية طواقة للحياة ولكن عاد وقال لتكن مشيئتك وقال بيديك استودع روحي البشرية ولم يقصد روحه هو بل ارواح جميع البشر لأنه فداهم من الخطيئة وعادت اروحاهم لحضن الآب سلام بنفس المنطق اسأل بالقرآن نجد الكثير من آيات الدعاء هل الله يدعي لنفسه مادام القرآن من عند الله او نجد آيات المباركة تبارك الله هل الله بما ان القرآن من عنده يبارك نفسه ونجد أيضا بسم الله الرحمن الرحيم من يقول هذا الله ام البشر ونجد الله وملائكته يصلون على النبي لمن يصلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عزيزي إن لمك تكن تحب ان تجاوب فأنا لا الزمك كي لا يتشتت الموضوع ولكنها امثلة على ماأوردت انت |
|
![]() |
#47 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
#48 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ذكر بعض الزملاء
أن الإنجيل ليس محرفا لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يؤمن بوجوده، وقال البعض: وان الله ينزل عقوبة على كم من يزيد او ينقص من كلامه فلهذا لا يستطيع انسان تغير ما انزل الله ولا تحريف الكتاب المقدس لانه بإختصار ان تم تحريف الكتاب المقدس فهذا يعني ان الله اهمل بإهتمامه وحاشا لله ان يهمل فأقول: أسألكم بالله الذي لا إله إلا هو أليس الله قادرا على محمد صلى الله عليه وسلم وقادرا على أن ينتقم منه بعد أن قال إن كتب أهل الكتاب محرفة؟! أليس الله قادرا على أن يرسل رسولا يبين أن محمدا كاذب؟! أليس الله قادرا على أن يرسل إليه جنودا ينتقمون منه ومن قوله الذي يقوله أن القرآن كلام الله؟! أليس الله قادرا على أن ينفي الكتاب الذي قال أنه كلام الله؟! وينفي سنته التي تؤكد أنه رسول الله؟! أليس الله قادرا على أن ينتقم منه ومن أصحابه الذين يقاتلون الناس؟! إما أن يكون الله جاهلا بما يفعله محمد صلى الله عليه وسلم وأصبح من علم ذلك أعلم منه! وهذا لا يكون في حق الله، وإما أن يكون عالما ولكنه عاجزا عن ردعه! والعجز لا يكون في حق الله تعالى، وإما أن يكون قادرا على ذلك ولكنه يعلم أنه على حق فنصره. أما عن حقيقة التوراة والإنجيل فبإذن الله سوف نتكلم عن حقيقتهما. |
||||
![]() |
#49 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() وأما عن صلاة الملائكة والناس على محمد صلى الله عليه وسلم، فهي بمعنى ثناء الله على محمد صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى.
وأما عن كلمة " صلعم "، ما أدري من أتيتوا بها!!!! |
||||
![]() |
#50 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() عزيزي ma7aba
هل ممكن الله ينادي الله ![]() ( وَنَحْوَ السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «إِيلِي، إِيلِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟» ) متى ( 46/27) تحياتي |
![]() |
#51 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
![]() |
||||||
![]() |
#52 | ||||
مسجّل
-- اخ طازة --
|
![]() أخواني جميعا
لاحظت أن معظم الردود ماعدا القليل منها بقي ضمن المحور الأساسي للحديث علما بأن السؤال بدء بطلب توضيح وانتهى بفرض الآراء أولا يجب على الجميع أن يضع بعين الاعتبار أن نقاط التلاقي أكثر من نقاط الفرقة بين الطرفين وللتذكير سأورد بعضا منها من خلال ماورد في سورة مريم في القرآن الكريم حيث يتفق الطرفان مع إختلاف المسميات على التالي: - السيدة مريم العذراء الطاهرة لم يمسها رجل وقد حملت بأمر الله - السيد المسيح عليه السلام نفخ فيه من روح الله وأحيا الموتى وشفى الأعمى والأكمه - سيعود السيد المسيح عليه السلام عند نهاية الدنيا للتبشير وطالما أن كلى الدينين نهى عن القتل والسرقة والزنى والكذب وأمر بالمعروف وصلة الرحم ومساعدة الفقراء والمحتاجين والمحبة والسلام ... الخ فلماذا نبحث عن تفاصيل أخرى تسبب وجع الرأس رغم أني شخصيا أحبذ رواية الأخوة المسلمين في أن السيد المسيح لم يصلب بل شبه للناس ورفع جسدا وروحا للسماء الى أن يأتي مرة ثانية فهذه النهاية أقل إيلاما من الصلب وتليق بإنسان فيه من روح الله حيث حافظ عليه كما تعهد بحفظ كتبه السماوية في جميع الأحوال الكل متفق على أن المسيح سيأتي وسيبشر وعندها تكون النهاية لذلك دعكم من التفاصيل واعملوا بما يرضاه الرب والمسيح ومحمد |
||||
![]() |
#53 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ma7aba
|
![]() |
#54 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
هل فهمت الفكرة توضيح اكثر لما كان المسيح على الصليب صرخ مرتين، المرة الأولى كان صراخ التوجع من آلام الصلب، والمرة الثانية صراخ تسليم الروح, ففي المرة الأولى ذكر الآية الواردة في مزمور22: 1 وهي إلهي إلهي لماذا تركتني؟ لأنه كان إنساناً مثلنا في كل شيء، ماعدا الخطية, فلما جلدوه وضربوه واستهزأوا به وعيّروه، تألم من ذلك كإنسان, ومما زاد توجّعه وتألمه أنه حمل خطايانا على جسده, قال إشعياء النبي في 53: 4 ، 5 لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحمّلها، ونحن حسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلولاً، وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل أثامنا, تأديب سلامنا عليه وبحُبُره شُفينا , وصار ذبيحة عن خطايانا كما في غلاطية 3: 13 وفي 2كورنثوس 5: 21 لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطيةً لأجلنا (أي ذبيحة خطية) لنصير نحن برّ الله فيه , فشدة آلام المسيح ناشئة عن وضع خطايانا عليه، فهذا هو صراخ التوجّع، وقد ذكره متى ومرقس، بل قالا أيضاً إنه صرخ مرة ثانية وأسلم الروح, أما لوقا فذكر توجّعه وتألمه (وهو لا ينافي أنه صرخ في أثناء ذلك) ثم قال لوقا إنه قبل أن أسلم الروح صرخ قائلاً: في يديك أستودع روحي , أضافة وتوضيح اكثر المسيح هو أحد أقانيم اللاهوت، لكن بتجسُّده من جنسنا أصبحت له طبيعتان كاملتان، هما اللاهوت والناسوت, هاتان الطبيعتان متحدتان كل الاتحاد, فمن حيث اللاهوت كان ولا يزال وسيظل إلى الأبد هو الله بعينه، فمكتوب أنه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً (كولوسي 2: 9) وأنه الكائن على الكل إلهاً مباركاً إلى الأبد (رومية 9: 5), أما من حيث الناسوت فكان كأحد الناس، ولذلك كان يدعو الله من هذه الناحية أباً وإلهاً له, لكنه كان خالياً من الخطية خلواً تاماً، الأمر الذي لا يتوافر في أي إنسان, وتثبت القرينة صدق هذه الحقيقة، فإذا رجعنا إلى يوحنا 20: 17 وجدنا المسيح يقول إن الله أبوه وإلهه، بمناسبة إعلانه عن عودته إليه، بعد إتمام مهمة الفداء التي جاء للعالم للقيام بها لأجلنا، بوصفه ابن الإنسان, وإذا رجعنا إلى متى 27: 46 وجدنا المسيح يدعو الله إلهاً له، عندما كان معلقاً على الصليب كفارة عن الإنسان, وكان قد سمح أن يُعلَّق عليه لهذا الغرض بوصفه ابن الإنسان ، كما أن قوله بعد ذلك لله: لماذا تركتني؟ يدل على أنه لم ينطق به كابن الله، لأنه من هذه الناحية واحد مع الآب والروح القدس في اللاهوت، ولا انفصال له عنهما على الإطلاق, لكن هناك حالة واحدة يصح أن يُترك فيها من الله، وهي حالة وجوده كابن الإنسان للقيام بالتكفير عن الناس، لأن المكفِّر يجب أن يضع نفسه موضع الذين يكفِّر عنهم من كل الوجوه، حتى تكون كفارته حقيقية وقانونية, ولما كان كل الناس خطاة، ويستحقون الترَّك من الله إلى الأبد، سمحالمسيح أن يعتبر أثيماً، وأن يُترك من الله عوضاً عنهم، وأن يحتمل كل ما يستحقونه من قصاص، حتى يصيروا أبراراً، ولهم حق الاقتراب من الله والتمتع به، إن هم قبلوا كفارته، وسلَّموا حياتهم له تسليماً كاملاً, |
|
|
|