كأس العالم

[MR.SAMO]

علمت وكالة الانباء الالمانية (د ب أ) اليوم الاربعاء أن 709 تذاكر من تذاكر كأس العالم اختفت أثناء إرسالها إلى أصحابها عن طريق البريد في مدينة ستراسبورج الفرنسية. كما علمت الوكالة أن معظم هذه التذاكر خاصة بمباريات المنتخب الفرنسي خلال الجولة الاولى.كما علمت وكالة الانباء الالمانية أن فرانس بيكنباور رئيس اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم لن يلقي كلمة في افتتاح البطولة وسيكون إلقاء كلمة الافتتاح من نصيب الرئيس الالماني هورست كولر.

[MR.SAMO]

توقعت الارصاد الجوية أن يسود مدينة ميونيخ التي تستضيف المباراة الافتتاحية في بطولة كأس العالم بين ألمانيا وكوستاريكا يوم الجمعة المقبل طقسا رائعا بدرجات حرارة تصل إلى 22 درجة مئوية.
وأشارت تقديرات الارصاد أن درجة الحرارة ستنخفض قليلا وسيصبح الجو أكثر برودة مع بداية المباراة في السادسة من مساء الجمعة بالتوقيت المحلي دون هطول أمطار

[MR.SAMO]

غاب ستيفن جيرارد عن تدريبات المنتخب الانجليزي لكرة القدم اليوم الاربعاء بسبب آلام طفيفة في الظهر.

وكان لاعب خط وسط فريق ليفربول أنهى تدريبات الامس مبكرا بسبب المشكلة ذاتها.

وقال السويدي زفن جوران اريكسون مدرب المنتخب الانجليزي أنه لا يشعر بالقلق بشأن حالة اللاعب/26 عاما/ وقان إنه سيكون جاهزا لخوض المباراة الاولى لفريقه أمام باراجواي ضمن منافسات المجموعة الثانية بنهائيات كأس العالم التي تنطلق بعد غد الجمعة في ميونيخ.

كما غاب أيضا واين روني عن تدريبات الفريق الانجليزي حيث كان في طريق عودته إلى مانشستر ليخضع لاجراء أشعة مقطعية لقدمه التي لا تزال تتعافى من كسر فيها.

وينتظر أن يعلن اريكسون قراره بشأن استمرار روني مع الفريق من عدمه في وقت لاحق اليوم بعد التعرف على نتيجة الاشعة.

[MR.SAMO]

رفضت الشرطة الالمانية خلال الايام الماضية السماح لتسعة بريطانيين من مثيري الشغب بدخول ألمانيا عبر حدودها مع التشيك.
وقال المتحدث باسم شرطة الحدود الالمانية يورجن بيشوف اليوم الاربعاء في مدينة زانكت أوجوستين بالقرب من بون: "من الواضح أن هؤلاء الاشخاص اختاروا هذه الطريقة للدخول لالمانيا بشكل غير مباشر".
وأضاف أن من المؤكد أن أعداد المشاغبين من مشجعي كرة القدم ستزداد بشكل هائل في المناطق الحدودية الالمانية مع بداية بطولة كأس العالم التي تنطلق يوم الجمعة المقبل في ألمانيا.
يذكر أن 45 من رجال الشرطة البريطانية سيدعمون الشرطة الالمانية خلال البطولة.

[MR.SAMO]

أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه اليوم الاربعاء أن أكثر من 80 في المئة من مجانين القمار في هونج كونج يراهنون على وصول البرازيل للمباراة النهائية في بطولة كأس العالم المقررة في التاسع من تموز/يوليو المقبل.
وقال 82 في المئة ممن شملهم الاستطلاع في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 8ر6 مليون نسمة إنهم يعتقدون بأن البرازيل بطل العالم حاليا ستصل للمباراة النهائية بينما توقع 63 في المئة منهم أن تحافظ البرازيل على اللقب التي فازت به قبل أربع سنوات.
وكان المركز الثاني في المستعمرة البريطانية السابقة من نصيب انجلترا. حيث رأى 31 في المئة ممن شملهم الاستطلاع أن المنتخب الانجليزي سيصل للمباراة النهائية بينما توقع 50 في المئة منهم فوزه بالكأس.
وشمل الاستطلاع الذي أجرته شركة "تي ان اس" للبحوث المئات من المولعين بكرة القدم في المدينة التي تحظى فيها مباريات دوري الدرجة الاولى الانجليزي بنسبة مشاهدة تليفزيونية مرتفعة.
وجرى تقنين المراهنات على مباريات كرة القدم في هونج كونج قبل ثلاثة أعوام. وقبل ذلك اقتصرت المراهنات على سباقات الخيول مرتين أسبوعيا وعلى مسابقات اليانصيب التي تدار تحت إشراف حكومي.

[MR.SAMO]

ينظر الرئيس الالماني هورست كولر فيما إذا كان سيمنح رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جوزيف بلاتر، وسام الاستحقاق الالماني.
قال متحدث باسم وزارة الداخلية الالمانية اليوم الاربعاء إن الوزارة تأمل في أن يسلم بلاتر وسام الاستحقاق الالماني في موعد أقصاه نهاية بطولة كأس العالم في التاسع من تموز/يوليو المقبل.
ورفض المتحدث الانباء التي أشارت إلى أن وزير الداخلية الالماني فولفجانج شويبله متحفظ ضد منح بلاتر الوسام الالماني وقال إن الوزير "سيكون مسرورا" بمنح بلاتر هذا الوسام الذي تعود فكرة منحه لبلاتر لسلفه أوتو شيلي.
وكانت تقارير صحفية قد ذهبت إلى تحفظ الحكومة الالمانية ضد منح بلاتر هذا الوسام وذلك بسبب وجود تحريات عن بلاتر في سويسرا بتهمة التربح غير المشروع على حساب الفيفا وقالت التقارير إن المحققين يتحرون عن مدى صحة ما شاع عن حصول بلاتر على رشوة من إحدى القنوات التلفزيونية مقابل منحها حق نقل مباريات كأس العالم.

[MR.SAMO]

أكد خبير طبي اليوم الاربعاء أن السهر لوقت متأخر لمشاهدة مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قد يسبب مشكلات صحية طويلة الامد لمشجعي كرة القدم في آسيا.
وقدر الدكتور جيمس لام رئيس اتحاد هونج كونج للطب والعلوم الرياضية أنه من الممكن أن يزداد وزن المشجع 5 كيلوجرامات بسبب التهامه 40 ألف سعر حراري زائد عن حاجته نتيجة تناول الوجبات الخفيفة والمشروبات في منتصف الليل أثناء متابعة مباريات المونديال طيلة شهر كامل.
وأضاف أن المشجعين الذين يتابعون المباريات وهم جالسون على المقاعد ذات مساند اليد قد يعانون من الحرمان من النوم ومشكلات متعلقة بسوء وضعية الجلوس خلال مشاهدة العديد من المباريات.
وأوضح قائلا "إن هذا قد يتسبب في مشكلات عضلية مثل آلام الرقبة، وأيضا يمكن أن يخاطر الاشخاص، في حالة أن كانت عادات تناول الطعام غير جيدة، بإمكانية الاصابة بقرحة هضمية".
وحث لام مشجعي كرة القدم بتفادي تناول البيرة أثناء سهرهم لفترات متأخرة ليلا لمتابعة المباريات، والانتظام على ممارسة التمرينات الرياضية للتخلص من الارهاق الناجم عن متابعة مباريات المونديال التي يمكن أن تعرض الاشخاص لمخاطر أكبر بالاصابة بمرض قلبي.
وسيلتف الملايين من مشجعي كرة القدم في آسيا حول شاشات التلفاز لمتابعة مباريات كأس العالم لكرة القدم على الهواء مباشرة برغم أن مواعيد إقامة المباريات ستكون من الثامنة مساء إلى الثالثة صباحا نظرا لاختلاف التوقيت مع ألمانيا الدولة المضيفة

[MR.SAMO]

قبل يومين من انطلاق بطولة كأس العالم لكرة القدم افتتح الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) مؤتمره السادس والخمسين اليوم الاربعاء في مدينة ميونيخ بمشاركة أعضاء من نحو 207 اتحاد للكرة في العالم.
شارك في افتتاح المؤتمر المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل ورئيس حكومة ولاية بافاريا ادموند شتويبر والعديد من الشخصيات السياسية والاجتماعية والرياضية الدولية.
من المنتظر أن يبحث المؤتمر غدا الخميس عن تسوية للخلاف مع الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات وتأسيس لجنة جديدة لاخلاقيات اللعبة.

[MR.SAMO]

علمت وكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) من مصادر مطلعة أن تونس ستمنح كل لاعب في المنتخب مكافأة قدرها 9500 يورو عن كل نقطة يحرزونها في مباريات الدور الاول لبطولة كأس العالم لكرة القدم أي 28 ألف وخمسمائة يورو عن كل مباراة يفوزون فيها.

كما علمت الوكالة أن تونس ستكافئ كل لاعب من لاعبيها بمبلغ 75 ألف يورو إذا تأهلوا للدور الثاني.

[MR.SAMO]

/ أعلنت بلدية طهران اليوم الاربعاء أن مباريات كأس العالم ستعرض على شاشات في عدد من الحدائق العامة بالعاصمة الايرانية.

ونقلت وكالة أنباء الطلبة الايرانية (إسنا) عن متحدث باسم البلدية قوله إن شاشات العرض ستوضع في حدائق وقع الاختيار عليها لبث مباريات البطولة على الهواء مباشرة.
وأضاف المتحدث أن هذه الشاشات ستعرض بعد انتهاء البطولة أفلاما لتسلية سكان طهران.
وكانت بلدية طهران تعتزم في بادئ الامر عرض مباريات كأس العالم على شاشات عرض عملاقة توضع في ميادين العاصمة. وقالت الشرطة الايرانية إنه جرى نقل هذه الشاشات إلى الحدائق لتجنب حدوث اختناقات مرورية وشغب جماهيري.
وسمحت شرطة المدينة من قبل لمشجعي كرة القدم بالاحتفال في الشوارع عقب فوز المنتخب الايراني في مباريات لكرة القدم وهو ما كان يقود في بعض الحالات لتعطيل حركة المرور.
ويخوض الفريق الايراني مبارياته في بطولة كأس العالم 2006 والمقرر ان تنطلق في ألمانيا بعد غدا الجمعة وتستمر لمدة شهر ضمن المجموعة الرابعة التي تضم أيضا منتخبات المكسيك والبرتغال وأنجولا.

[MR.SAMO]

علمت مصادر إعلامية مطلعة أن اي ارتي قد وافقت على بيع المغرب حقوق نقل جميع مباريات كأس العالم واكد نفس المصدر أن هذا الاتفاق المبدئي تم التوقيع عليه مع إداريي القناة بالدار البيضاء قبل أسابيع و أن السبب وراء عدم نشر الخبر هو الحفاظ على طابع السرية خاصة أن العديد من التلفزيونات العربية تفاوض إي أر تي من أجل تمكينها من نقل مباريات المونديال لجمهورها

وتأتي هذه الأخبار بعد ساعات من نشر وسائل الإعلام المغربية خبر فحواه تمكن مهندسون مغاربة من فك لغز شفرات اي ار تي والجزيرة المشفرة وبيعها برخص التراب للجمهور المغربي .

وبهذا تصبح المغرب والجزائر الوحيدتان اللتان تنقلان كأس العالم بالكامل على البث الأرضي بحسب المصادر الاعلامية بينما تلفزيون المملكة العربية السعودية (البث الأرضي فقط) سينقل جميع مباريات المنتخب السعودي فقط وهذا العرض لا يشمل المباراة النهائية .
و يشار إلى أن وزير الإتصال المغربي و الناطق باسم الحكومة المغربية سيلقي كلمة للجمهور المغربي بالبرلمان مساء اليوم ومن المتوقع أن يعلن بث المونديال رسميا للجمهور المغربي

[MR.SAMO]

صادرت الشرطة الايطالية ساعتين ثمينتين يملكهما لاعب كرة القدم السابق دييجو مارادونا أسطورة كرة القدم الارجنتينية المتهم بالتهرب من الضرائب خلال السنوات التي قضاها لاعبا في نادي نابولي الايطالي.

وذكرت تقارير إعلامية إيطالية اليوم الاربعاء أن مارادونا /45 عاما/ كان في مدينة جيوليانو بالقرب من نابولي للمشاركة في مباراة خيرية تأجلت إلى اليوم الاربعاء بسبب سوء الظروف الجوية.

وأوضحت التقارير أن النجم الارجنتيني السابق مدين بمبلغ 31 مليون يورو (40 مليون دولار) للسلطات الايطالية ضرائب لم تسدد.

وتبلغ قيمة الساعتين المصادرتين وهما من ماركة "رولكس" نحو عشرة آلاف يورو (12 ألف و800 دولار). وتأتي مصادرتهما بعد عام واحد فقط من مصادرة مقابل مشاركة مارادونا في أحد البرامج التلفزيونية.

ولعب مارادونا في صفوف نابولي الايطالي سبعة مواسم خلال فترة الثمانينيات من القرن العشرين قاد خلالها الفريق للفوز بلقب الدوري مرتين وبلقب كأس الاتحاد الاوروبي.

يذكر أن نابولي نجح الشهر الماضي في الصعود لدوري الدرجة الثانية بإيطاليا بعد أن تم تنزيله من قبل إلى دوري الدرجة الثالثة بسبب الافلاس.

[MR.SAMO]

عندما تنطلق فعاليات بطولة كأس العالم 2006 بألمانيا بعد غد الجمعة ستشهد البطولة صراعا بين 17 مدربا أجنبيا و15 مدربا وطنيا يتولون مقاليد الامور الفنية في المنتخبات المشاركة بالبطولة أي أن كفة المدربين الوطنيين ستكون شبه متساوية مع نظيرتها بالنسبة للمدربين الاجانب.

وسيكون الالماني أوتو فيستر /68 عاما/ المدير الفني للمنتخب التوجولي أكبر المدربين سنا ويأمل في أن يقود الفريق لتفجير إحدى المفاجآت في أول مشاركة للمنتخب التوجولي بنهائيات كأس العالم.

وقد لا يكون المنتخب التوجولي مرشحا بقوة لعبور الدور الاول من البطولة خاصة وأنه يخوض هذا الدور ضمن المجموعة السابعة التي تضم معه منتخبات فرنسا وسويسرا وكوريا الجنوبية وجميعها فرق تفوقه في الخبرة والامكانيات.

ولكن الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها أوتو فيستر خاصة في التدريب بأفريقيا والتي اختير من خلالها أفضل مدرب في القارة عام 1992 حيث عمل في غانا والسنغال وكوت ديفوار جعلته البديل الافضل أمام الاتحاد التوجولي للعبة في شباط/فبراير الماضي بعد رحيل المدير الفني السابق النيجيري ستيفان كيشي بسبب بعض المشاكل مع نجم الفريق إيمانويل أديبايور وسقوط الفريق في كأس الامم الافريقية 2006 بمصر بثلاث هزائم متتالية في الدور الاول.

وقال أوتو فيستر لدى تعيينه مدربا للفريق "بالنسبة لي لم يعد هناك وقت للراحة" في إشارة إلى ضيق الوقت منذ تعيينه وحتى نهائيات كأس العالم وضرورة البدء بأقصى سرعة في إعداد الفريق.

ويأتي خلف أوتو فيستر من حيث كبر السن المدرب الاسباني الشهير لويس أراجونيس /67 عاما/ بينما سيكون المدير الفني للمنتخب الالماني يورجن كلينسمان /41 عاما/ وماركو فان باستن المدير الفني للمنتخب الهولندي الذي يتساوى معه في السن بين أصغر مدربي فرق كأس العالم سنا.

وفي الوقت الذي تقتصر فيه المدرسة الالمانية للتدريب في هذه البطولة على كل من أوتو فيستر وكلينسمان يمثل المدرسة الهولندية في البطولة أربعة مدربين هم فان باستن وديك أدفوكات المدير الفني لمنتخب كوريا الجنوبية وليو بينهاكر المدير الفني للمنتخب الترينيدادي وجوس هيدينك المدير الفني للمنتخب الاسترالي.

ومن المنتظر ان تشهد نهائيات كأس العالم 2006 سطوع نجم هيدينك الذي يبدأ عمله الجديد مديرا فنيا للمنتخب الروسي عقب انتهاء البطولة.

وكان هيدينك /59 عاما/ فجر مفاجأة كبيرة قبل أربع سنوات عندما قاد منتخب كوريا الجنوبية إلى احتلال المركز الرابع في كأس العالم 2002 الذي استضافته كوريا الجنوبية بالتنظيم المشترك مع اليابان.

وأصبح هيدينك آنذاك أول مدرب في التاريخ يحقق إنجاز قيادة فريقين مختلفين إلى الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم حيث سبق له أن حقق الانجاز نفسه مع المنتخب الهولندي في كأس العالم 1998 بفرنسا.

وإلى جانب هيدينك يبرز البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا أحد أفضل المدربين في البطولة.

ويأتي باريرا /63 عاما/ المدير الفني للمنتخب البرازيلي حامل لقب البطولة على رأس قائمة تضم معه أربعة مدربين برازيليين آخرين في البطولة ذاتها.

والاربعة الاخرون هم ألكسندر جيمارايش مدرب كوستاريكا ولويز فيليبي سكولاري مدرب البرتغال وماركوس باكيتا مدرب السعودية وزيكو مدرب اليابان.. مما يجعل البرازيل هي "بطلة العالم في تصدير المدربين".

وشارك باريرا في كأس العالم مرات عديدة سابقة حيث قاد المنتخب الكويتي في كأس العالم 1982 والامارات في بطولة 1990 والسعودية في 1998 كما فاز مع المنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم .1994

وإذا نجح المنتخب البرازيلي في حسم اللقب لصالحه في ألمانيا سينضم باريرا إلى قائمة عظماء المدربين على مستوى المنتخبات.

أما باقي المدربين فهم الكولومبي لويس سواريز المدير الفني للمنتخب الاكوادوري والبولندي بلاول جاناس المدير الفني للمنتخب البولندي في المجموعة الاولى.

والسويدي زفن جوران إريكسون مدرب إنجلترا والاوروجوياني أنابيل رويز (باراجواي) والسويدي لارس لاجرباك (السويد) في المجموعة الثانية.

والارجنتيني خوسيه بيكرمان (الارجنتين) والفرنسي هنري ميشيل (كوت ديفوار) والصربي إيليا بيتكوفيتش (صربيا) في المجموعة الثالثة.

والارجنتيني ريكاردو أنطونيو لا فولبي (المكسيك) والكرواتي برانكو إيفانكوفيتش (إيران) والبرتغالي لويس أوليفيرا كونكالفيز (أنجولا) والبرازيلي لويز فيليبي سكولاري (البرتغال) في المجموعة الرابعة.

والايطالي مارشيللو ليبي (إيطاليا) والصربي راتومير ديوكوفيتش (غانا) والامريكي بروس أرينا (الولايات المتحدة) والتشيكي كاريل بروكنر (التشيك) في المجموعة الخامسة.

والكرواتي زلاتكو كرانيكار (كرواتيا) والهولندي جوس هيدينك (أستراليا) في المجموعة السادسة.

والفرنسي ريمون دومينيك (فرنسا) والسويسري كوبي كون (سويسرا) في المجموعة السابعة.

والاسباني لويس أراجونيس (أسبانيا) والاوكراني أوليج بلوخين (أوكرانيا) والفرنسي روجيه لومير (تونس) في المجموعة الثامنة.

[MR.SAMO]

إذا ما كان يورجن كلينسمان حالفه النجاح في مسعاه لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ما أضطر المنتخب الالماني إلى خوض مباراته مع كوستاريكا في افتتاح نهائيات كأس العالم لكرة القدم بعد غد الجمعة حيث كان من المفترض أن يبدأ المنتخب البرازيلي حامل اللقب مسيرة دفاعه عن لقبه بالمباراة الافتتاحية كما حدث في الدورات السابقة.

ولم يمض وقت طويل عقب أن تولي كلينسمان مهمته بعد نهائيات كأس الامم الاوروبية عام 2004 حتى أعترض بشدة على الاتحاد الدولي لكرة القدم ورفض فكرة أن يخوض المنتخب الالماني الذي يتولى تدريبه المباراة الافتتاحية في بطولة .2006

وعادة ما تتسم مباريات الافتتاح بالشد العصبي والتوتر والضغط النفسي ولذا رغب كلينسمان في أن يعفي فريقه من الشباب من هذا الضغط الزائد.

ولكن النجاح لم يحالف كلينسمان/41 عاما/.

ومنذ عام 1974 خاض حامل اللقب المباراة الافتتاحية لنهائيات كأس العالم لكن القاعدة ستتغير مع انطلاق نهائيات عام 2006 بعدما سبق للاتحاد الدولي لكرة القدم أن قرر عدم تأهل المنتخب الفائز بكأس العالم إلى البطولة اللاحقة مباشرة وأن عليه أن يخوض التصفيات شأنه في ذلك شأن أي فريق آخر.

وبناء على ذلك وللمرة الاولى منذ عام 1970 حين تعادلت المكسيك مع الاتحاد السوفيتي السابق سلبيا تخوض ألمانيا الدولة المضيفة مباراة الافتتاح أمام كوستاريكا في ميونيخ.

وقال كلينسمان في برلين: "لم أرد أن أخوض مباراة الافتتاح لانه من الجيد أن تشاهد بعض المباريات قبل أن تبدأ اللعب".

وأضاف "هكذا يمكن أن يصبح لديك فكرة عامة عن أداء الحكام مثلا. لكن علينا الان أن نخوض مباراة الافتتاح وهو أمر نتطلع له. التوقعات عظيمة لكن الضغط على فريقك أمر لا يمكنك قياسه. وإذا كنت تشعر بهذا الضغط فعليك أن تتعامل معه بإيجابية وأن تتطلع لتحقيق التوقعات المرتقبة".

على أي حال فإن بيكنباور يرحب حاليا بقرار الاتحاد الدولي لكرة القدم القاضي بأن تخوض الدولة المضيفة مباراة الافتتاح في نهائيات كأس العالم.

وقال: "إذا ما حقق منتخبنا نجاحا في المباراة الافتتاحية فهذا يعني أن لديه الفرصة ليبدأ نهائيات كأس العالم بفرقعة قوية".

وبلغة الارقام لا يجب أن تخشى ألمانيا من شيء خلال مباراة يوم الجمعة المقبل لانها تنتمي إلى الفرق الاقوى التي تبدأ مبارياتها الافتتاحية في تاريخ بطولات كأس العالم بنجاح كبير.

ففي مشاركاتها ال15 عانت مرة واحدة في المباراة الاولى لها في نهائيات كأس العالم حين خسرت أمام الجزائر 1/2 في مدينة خيخون في البطولة التي أقيمت في أسبانيا عام 1982 لكن الخسارة لم تمنع المنتخب الالماني من الوصول إلى المباراة النهائية حيث خسر أمام إيطاليا 1/.3
وعندما قاد بيكنباور المنتخب الالماني في نهائيات كأس العالم التي أقيمت بايطاليا عام 1990 تمكن فريقه من أن يقدم بداية رائعة حين فاز على يوغوسلافيا السابقة 4/.1

ومنح هذا الفوز نوعا من الثقة بالنفس للمنتخب الالماني بأكمله ودفعه للوصول إلى المباراة النهائية والفوز على الارجنتين 1/صفر من ركلة جزاء سددها الظهير الايسر أندرياس بريمه وحصل على لقبه العالمي الثالث بعد بطولتي عام 1954 في سويسرا و1974 في ألمانيا.

ولم تختلف بداية المنتخب الالماني الذي حصل على اللقب عام 1954 بمدينة برن السويسرية كثيرا حيث بدأها بضربة قوية تمثلت في فوزه على تركيا 4/.1

وقبل أربع سنوات في كوريا الجنوبية واليابان اكتسحت ألمانيا السعودية بثمانية أهداف "نظيفة" في مباراتها الافتتاحية بالبطولة السابعة عشرة التي استضافتها الدولتان معا.

ولكن قد يكون من الضروري لان يعود الالمان بالذاكرة إلى عام 1974 وذكريات تنظيمهم نهائيات كأس العالم للمرة الاخيرة على الاراضي.. فيا له من فأل حسن.

فقد فاز الفريق الذي كان يقوده بيكنباور بصعوبة على شيلي بهدف بول برايتنر في المباراة الاولى له في البطولة ولكن على الرغم من أن الالمان لم يقدموا أداء جيدا في تلك المباراة إلا أنهم تمكنوا من الفوز باللقب بعد أن تغلبوا على هولندا 2/1 في المباراة النهائية.

والامر ذاته قد يرضي كلينسمان فالفوز على كوستاريكا بأي نتيجة هو الاهم في هذه المرحلة.

وأوضح المدرب الشاب "نريد أن نبدأ البطولة بالحصول على ثلاث نقاط. نريد أن نفوز وأن نكسب الجماهير في صفنا".

ولم يخض فرانز بيكنباور رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم 2006 أي مباراة افتتاحية لنهائيات كأس العالم عبر مسيرته الدولية لكنه يدرك حجم الضغط الذي سيقع على اللاعبين في مباراة الجمعة.

ولعب بيكنباور أول مباراة له في نهائيات كأس العالم الذي نظمته انجلترا عام 1966 وكانت أمام المنتخب السويسري.

وهي مباراة لا يمكن أن تنسى لانها انتهت بفوز المنتخب الالماني 5/صفر وسجل بيكنباور هدفين من الاهداف الخمسة.

ومن هنا لا يمكن مقارنة الضغط النفسي الذي تعرض له أسطورة الكرة الالمانية بما يمكن أن يتعرض له هؤلاء الذين سيخوضون مباراة الجمعة.

وتذكر بيكنباور "لم يتجاوز التواجد الاعلامي آنذاك نسبة 3 في المئة على أكثر تقدير مما هو عليه الان. في أيامنا هذه لم تعد المباريات وحدها هي التي تجذب الانتباه لكن كل حدث مهما صغر حجمه ينقله الاعلام على الفور".

وأضاف "كنت عصبيا ومتوترا بطبيعة الحال. لكنني حصلت على مساعدة رائعة من خلال الكلمات الهادئة من زملائي في الفريق مثل أوف زيلر وفيلي شولز وكارل هاينز شنللينجر. هؤلاء كانوا من أصحاب الخبرة ويملكون أعصابا قوية".

وأوضح "قالوا لي: يا صبي لا تصب نفسك بالجنون إنها مجرد مباراة أخرى ستخوضها".

ويتفهم بيكنباور تماما تحفظات كلينسمان إزاء خوض المباراة الافتتاحية.

وبرر هذا الموقف من جانب كلينسمان بأن "مباريات الافتتاح عادة ما تنقلب ضد الفريق المرشح للفوز بها".

وعلى سبيل المثال خسرت فرنسا التي دخلت نهائيات كأس العالم في عام 2002 وهي بطلة أوروبا أمام السنغال. كما سقطت الارجنتين التي حصلت على كأس العالم مرتين أمام بلجيكا عام 1982 وأمام الكاميرون عام .1990

[MR.SAMO]

أظهر أحدث استطلاع للرأي أن نحو ربع الالمان يثقون في حصول منتخب بلادهم بقيادة مديرهم الفني يورجن كلينسمان على لقب البطولة التي تنطلق يوم الجمعة المقبل.

وأعربت نسبة الثلثين من الالمان عن رضاهم عن أداء كلينسمان في قيادة المنتخب على الرغم من الاداء المتفاوت للفريق.

الطريف أن نسبة 40 بالمئة من الالمان رشحت في الاستطلاع الذي نشرت نتائجه اليوم الاربعاء منتخب البرازيل للفوز بالبطولة

[MR.SAMO]

قال جوليو جروندونا، رئيس الاتحاد الارجنتيني لكرة القدم إن فريقه أفضل كثيرا من الناحية النفسية في بطولة كأس العالم لكرة القدم التي ستبدأ بعد غد الجمعة في ألمانيا عنه عام .2002


يذكر أن منتخب الارجنتين سيلتقي يوم السبت القادم مع منتخب كوت ديفوار في مدينة هامبورج.


وأشاد جروندونا بروح التعاون السائدة بين فريقه بقيادة المدرب خوسيه بيكرمان وقال إن عام 2002 شهد الكثير من التوترات بين صفوف الفريق.


يذكر أن الارجنتين خرجت من الجولة الاولى لبطولة كأس العالم الماضية بعد أن هزمت نيجيريا 1-0 وهزمت أمام المنتخب الانجليزي 0-1 وتعادلت مع فريق السويد 1-.1


وتلعب الارجنتين في المجموعة الثالثة مع منتخب صربيا الجبل الاسود في السادس عشر من حزيران/يونيو الجاري و المنتخب الهولندي في الواحد والعشرين من نفس الشهر بالاضافة لمباراته أمام ساحل العاج السبت المقبل.

وحذر خوسيه بيكرمان، المدرب الارجنتيني، لاعبيه من قوة خصومهم قائلا إن جميع هذه الفرق الثلاثة أبدت أداء قويا خلال التأهل لكأس العالم .

[MR.SAMO]

عاد مايكل بالاك إلى تدريبات منتخب ألمانيا وخاض اليوم الاربعاء الحصة المقررة بالكامل للمرة الاولى منذ من مطلع هذا الاسبوع.

وكان لاعب خط الوسط البالغ من العمر 29 عاما قد غاب عن التدريبات بسبب إصابة في عضلة بطن الساق تعرض لها خلال المباراة الودية التي خاضها فريقه ضد كولومبيا يوم الجمعة الماضي.

وقال أحد مسئولي الفريق الالماني إن الجهاز الطبي للمنتخب أكد أن هناك تقدما في حالة بالاك.

وسيخوض المنتخب الالماني بقيادة المدرب يورجن كلينسمان حصة تدريبية "سرية" في وقت لاحق اليوم.

وتبقى إصابة بالاك أكثر ما يقلق كلينسمان قبل يومين من افتتاح نهائيات كأس العالم التي تنطلق بعد غد الجمعة بلقاء ألمانيا مع كوستاريكا في ميونيخ.

وكانت الصحف الالمانية الصادرة اليوم قد ركزت في عناوينها على إصابة بالاك.

ويخشى الالمان من عدم قدرة بالاك على مشاركة فريقه في المباراة الافتتاحية أمام كوستاريكا حيث يعلق الالمان عليه آمالا عريضة لا تنبع من أدائه المتميز ودقة تصويبه نحو مرمى الخصم فحسب بل أيضا بروح الحماسة والامل التي يبثها هذا اللاعب في نفوس زملائه.

وحاول بالاك نفسه تهدئة خواطر جماهير الكرة الالمانية قائلا إنه يعتقد أنه سيستطيع اللعب أمام فريق كوستاريكا.

[MR.SAMO]

خفف يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الالماني العبء التدريبي لفريقه قبل يومين من موعد المباراة الافتتاحية بين ألمانيا وكوستاريكا في مدينة ميونيخ وقرر كلينسمان الاكتفاء بوحدة تدريبية واحدة اليوم الاربعاء .

من ناحية أخرى تقوم المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل بزيارة معسكر المنتخب مساء اليوم في العاصمة برلين لتشجيعهم على الفوز بالبطولة والاعراب عن أملها في نجاح البطولة.