![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#37 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
لا مش ممكن ، هذه خرافة جديدة. ههههههههههههههههههه
http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg
|
|||||
![]() |
#38 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ولو اخذنا كلامك وحاولنا ان نقتنع ... اذا هنا يكون الحديد في النار ( وهذا مالا يمكن ولكن اخذ صفة الحرارة منه فقط ونلاحظ بعد فترة من الزمن سيبرد الحديد ولم يعد هناك علاقة بين الحديد والنار )
اذا بطل الاتحاد هنا ... ولو اخذنا النار التي اكسبت الحديد الحرارة ... فالنار هناك لم تتحد مع الحديد .. حيث ان النار لم تكتسب أي صفة من الحديد ... هل يمكن ان توضح لي ذلك ؟ |
||||||
![]() |
#39 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ولو اخذنا كلامك وحاولنا ان نقتنع ... اذا هنا يكون الحديد في النار ( وهذا مالا يمكن ولكن اخذ صفة الحرارة منه فقط ونلاحظ بعد فترة من الزمن سيبرد الحديد ولم يعد هناك علاقة بين الحديد والنار )
اذا بطل الاتحاد هنا ... ولو اخذنا النار التي اكسبت الحديد الحرارة ... فالنار هناك لم تتحد مع الحديد .. حيث ان النار لم تكتسب أي صفة من الحديد ... هل يمكن ان توضح لي ذلك ؟ |
||||||
![]() |
#40 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
تسجيل متابعة |
|||||
![]() |
#41 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() من الواضح ان النصارى عاجزون عن الرد على سؤالنا :
لمن كان يصلي المسيح في الخلاء ؟ بالانتظار |
||||
![]() |
#42 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ايها المسيح نحن المسلمين احق بك من الضالين. تحياتي |
|||||
![]() |
#43 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
تحياتي مع خرافات مسيحية |
|||||
![]() |
#44 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() لمن يصلي المسيح في الخلاء من دون أن يراه أحد
|
||||||
![]() |
#45 | |||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
|
|||||||
![]() |
#46 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() انا ساقول لكم بان القس جاكوبي في مناظرته مع وسام قال ان اليسوع المسيح كان يُصلي للاب ، وان الاب هو ليس اليسوع المسيح ، وان اليسوع المسيح هو ليس الروح القدس.
هذا اعتراف صريح ومسجل للقس جاكوبي. هل تعرفون ان الاب هو الله ، وان الله هو الاب ؟ اذا كنتم لا تعرفون ذلك فانني على استعداد ان اضع لكم نصوصا من كتابكم يقول ذلك ، وحتى تلك اللحظة دعوني اقول لكم ومن كلامكم : الاب يساوي الله الاب لا يساوي اليسوع المسيح اذا اليسوع المسيح هو ليس الله. اذا كان يصلي لله تعالى لانه كان رسوله لخراف بني اسرائيل الضالة فقط. والدليل النص من كتابكم ايضا : من إنجيل متى 15:24 فاجاب وقال لم أرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة. لَمْ أُرْسَلْ لاحظوا الحركات في اواخر الكلمتين ( السكون ) ولاحظوا ان كلمة اُرْسَلْ في زمن الماضي وان الحرف الاول مرفوع بالضمة دليل جزمه ، لماذا ؟ لان الفعل المضارع يتغير زمانه اذا سبقته ( لم ) الجزم. تعالوا لنتعرف سويا على قواعد اللغة العربية: أ- جوازم الفعل الواحد أربعة: لم، لما، لام الأمر، (لا) الناهية: لم ولما: كل منهما حرف نفي وجزم وقلب: ينفي المضارع ويجزمه ويقلب زمانه إلى الماضي: لم أُبارحْ مكاني ولما يحضرْ أَخي. وهناك اربعة فروق بينهما ولكن ما يهمنا في موضوعنا ويتعلق به هو الفرق التالي: يمتد النفي مع ((لما)) إلى زمن التكلم ولا يشترط ذلك في ((لم)) اي انه أُرسلَ لهم في الماضي وانتهى الامر ، هل نجد تعقيبا على هذا الفرق من النصارى؟ اما (إلا) فهي شرطية جازمة . مع تحياتي |
||||
![]() |
#47 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() النصارى انهم يستدلون من قول المسيح (انا والآب واحد) على ألوهيته مع ان هذه العبارة جاءت ضمن محاورة جرت بين المسيح واليهود وهذه المحاورة من شأنها تسقط تماما ادعائهم بألوهية المسيح :
أولاً : عندما قال المسيح لليهود في الفقرة الثلاثين من الاصحاح العاشر من إنجيل يوحنا : (( أَنَا وَالآبُ واحد )) أنكر عليه اليهود هذا القول وسارعوا لرجمه بالحجارة ، فعرفهم المسيح وجه خطأهم في الفهم بأن هذه العبارة لا تقتضي ألوهيته وبين لهم أن استعمال اللفظ على سبيل المجاز وليس على حقيقته وإلا لزم منهم أن يكونوا كلهم آلهه ! ففي نص المحاورة بين المسيح واليهود بعد أن قال لهم (( أنا والآب واحد )) : (( فتناول الْيَهُودُ، أيضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: أَرَيْتُكُمْ أَعْمَالاًصَالِحَةً كَثِيرَةً مِنْ عِنْدِ أَبِي، فَبِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» فأجابه اليهود قائلين : ليس من أجل الاعمال الحسنة نرجمك ولكن لأجل التجديف ، وإذ أنت إنسان تجعل نفسك إلهاً فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي شَرِيعَتِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ ؟ فَإِذَا كَانَتِ الشَّرِيعَةُ تَدْعُو أُولئِكَ الَّذِينَ نَزَلَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ آلِهَةً وَالْكِتَابُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ فَهَلْ تَقُولُونَ لِمَنْ قَدَّسَهُ الآبُ وَبَعَثَهُ إِلَى الْعَالَمِ: أَنْتَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: أَنَا ابْنُ اللهِ ؟)) لا شك أن معنى هذه المحاورة أن اليهود فهموا خطأ من قول المسيح : (( أنا والآب واحد )) إنه يدعي الالوهية فأرادوا لذلك أن ينتقموا منه ، ويرجموه ، فرد عليهم المسيح خطأهم ، وسوء فهمهم بأن هذه العبارة لا تستدعي ألوهيته ، لآن ( آساف ) قديماً أطلق على القضاة أنهم آلهه ، بقوله الثابت في المزمور الثاني والثمانين الفقرة السادسة [82 : 6 ] : (( أنا قلت : إنكم آلهه ، وبنو العلي كلكم )) . ولم يفهم أحد من هذه العبارة تأليه هؤلاء القضاة ، ولكن المعنى المسوغ لإطلاق لفظ آلهه عليهم أنهم أعطوا سلطاناً أن يأمروا ويتحكموا ويقضوا باسم الله . وبموجب هذا المنطق السهل الذي شرحه المسيح لليهود ، ساغ للمسيح أن يعبر عن نفسه بمثل ما عبر به آساف عن أولئك القضاة الذين صارت إليهم كلمة الله . |
||||||
|
|