البنت المتزوجة فاقدة العذرة (البكارة) ، ماذا ينتظرها صباح ليلة الدخلة؟؟!! - صفحة 2

ديدات · 13/10/2005

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : answer me muslims

كما امرنا الانجيل باحترام الاسلاطين والملوك واحكامهم كما قال في انجيل متى22 19 اعطوا ما لقيصر لقيصر وكما قال في رسالة بطرس الاولى 2 13 فاخضعوا لكل ترتيب بشري من اجل الرب وان كان للملك فكمن هو فوق الكلاو للولاه فكمرسلين وكما ايضا في رسالة بولس الرسول الى اهل روميه 13 2 حتى ان من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله والمقاومون سياخذون لانفسهم دينونه فان الحكام ليسوا خوفا للاعمال الصالحه بل للشريره افتريد ان لا تخاف السلطان افعل الصلاح فيكون لك مدح منه.

ألا ترى أستاذ انصر مي أن الله سبحانه المصرف المدبر العالم شريعته أفضل من الشرائع الوضعية، وأن الله لا يقبل بفصل عقيدته عن شريعته؟
كيف تقبلون بالنصرانية في محيط الكنيسة فقط وترفضونها خارج الكنيسة؟

اليس الكتاب المقدس فيه شرائع وتعاليم؟
لماذا لا يعمل بها اليوم؟
لماذا الكنيسة رضت بالعلمانية أو قبلت بها على مضض؟
أليس لأن الكتاب المقدس المحرف غير صالح للتطبيق العملي وشرائعه ناقصة لا تساير العصر الحاضر؟
---------------

ثم:

لنعود إلى موضوع البنت المتزوجة:

هل هي بكر أم كانت العكس قبل الزواج وخدعت العريس بأنها لا زالت بكرا...؟؟
ألا ترى معي أن هذا تشهير بالبنت وأهلها؟
أليس الستر أولى من هذه الطريقة؟
وما ذنبها لو كانت بالفعل بكرا وقام العريس بإخفاء الدليل لأنه يكرهها؟
هل يدخلون في إثباتات اخرى؟
وما ذنب العريس لو جاؤا بدم غير دم البكارة ليبطلوا قوله ويلصقوا به زوجة تزوجت على أنها بكر ومجبر على العيش معها؟

اللهم اهد أقلنا هدى إلى من هو أكثر هدى

-----------

answer me muslims · 14/10/2005

اخي العزيز ديدات لا تشعرني اننا تدور في دائره مفرغه فاجابتي عن الكنيسه والقوانين الوضعيه والعلمانيه واضحه فيما سبق وهي كما جاءت.................. لانه وبكل بساطه العهد القديم كان عهد الدوله اليهوديه ونزل لهم الاحكام ليحكموا بها دولتهم اما العهد الجديد ليس هناك دوله فالمسيحيه كرز بها في ارجاء المسكونه ونحن نعيش بشريعتنا ونحترم احكام الدول والحكومات وذلك لان عهد النعمه هو عهد لكل البشر وليس لطائفه معينه ............................................

answer me muslims · 14/10/2005

اما عن موضوع العذريه فهذه كانت شريعة الله لشعبه الذي اخرجه من وسط امم نجسه يمارسون الجنس بدون روابط او ضضوابط وكملت تلك الشريعه بالمسيح ان قال للمراءه الزانيه اذهبي ولا تخطئي ايضا اذن اعطاك الله بالشريعه حق ان تطلق زوجتك لعلة الزنى او ان تغفر على ان لا تكرر تلك الخطيه .....................اما كيفية معرفة العذريه واثبات ان العروس كانت عذراء ام لا فاكيد ان لليهود عادات عن انبيائهم وكهنتهم الاولون تتكفل بهذه الامور مثل الصلاه عند مثلا قالها لك في القران والكيفيه من السنه ............... وسؤالي لك ما هو حكم الزانيه عندك اذا تزوجت على انها بكر وظهر عكس ذلك مع الاخذ بالاعتبار ان الاسلام دين يحكم دوله اذا يجب ان يكون هناك حل لاي مشكله تواجه الشعب ارجو اجابتي وشكرا

ديدات · 16/10/2005

أهلا أستاذ انصر:

هناك في الكتاب المقدس شرائع الله أعلم بصحتها.
بالنسبة للبنت الفاقدة بكارتها وهذا التشريع، ألا ترى أن فيه نوعا من تضخيم المشكلة، والنتيجة الفضيحة والتشهير...؟
ثم هل هذا التشريع هو فقط للقراءة التاريخية ، أم أن أتباع هذا التشريع لا زال يلزمهم التقيد به ولهم حكومات تتكلم باسم دينهم ؟
الا ترى أن دينا يفرق بين الدين والدولة دين ناقص؟

سؤالك ما الحكم في الإسلام:

البنت التي تتزوج على أنها بنت ثم يظهر العكس:
الزوج مطالب بسترها وعدم فضحها.. فقد تكون تعرضت لاغتصاب أو شيء خارج عن إرادتها أفقدها البكارة كممارسة العادة السرية.
إذا رغب في البقاء معها فهو مأجور شرط أن تكون تابت إن كانت غير مستقيمة.
إذا لم يرغب: يتفق معها اتفاقا لسترها مقابل ترجيع مهرها إن رغب في ذلك.
واذا لم يتفقا يخبر اباها للصلح بدون فضائح..

إذا ادعت البنت أنها الصادقة ، فيلزم تبرأتها، ففي القديم ترسل عارفة بفحصها، واليوم يقوم الطب بدوره... أما الدم الذي على القماش فقد لا يكون صحيحا ، مع العلم أن الطب الحديث ينفي أن كل بكر بالضرورة يخرج منها دم، فهناك نوع من البكارة (وهو قليل بين البنات) لا يخرج دم لطبيعة الغشاء لأن أغشية البكارة عدة أنواع.....

إذا ثبتت براءة البنت يقام على الزوج الحد إذا كان غشاؤها من النوع الذي يخرج منه دم، ولها حق الرجوع اليه أو الخلع وليس له من المهر شيء،
وإذا ثبت العكس فالبنت هنا أخطأت في حقها بإنكارها، ويلزمها إرجاع المهر إليه، وهي مأزورة...

وفي كل الحالات يشترط الستر وعدم التشهير، والمشهر عليه إثم عظيم....

ديدات · 16/10/2005

أهلا أستاذ انصر:

هناك في الكتاب المقدس شرائع الله أعلم بصحتها.
بالنسبة للبنت الفاقدة بكارتها وهذا التشريع، فألا ترى أن فيه نوعا من تضخيم المشكلة، والنتيجة الفضيحة والتشهير...؟
ثم هل هذا التشريع هو فقط للقراءة التاريخية ، أم أن أتباع هذا التشريع لا زال يلزمهم التقيد به ولهم حكومات تتكلم باسم دينهم ؟
الا ترى أن دينا يفرق بين الدين والدولة دين ناقص؟

سؤالك ما الحكم في الإسلام:

البنت التي تتزوج على أنها بنت ثم يظهر العكس:
الزوج مطالب بسترها وعدم فضحها.. فقد تكون تعرضت لاغتصاب أو شيء خارج عن إرادتها أفقدها البكارة كممارسة العادة السرية.
إذا رغب في البقاء معها فهو مأجور شرط أن تكون تابت إن كانت غير مستقيمة.
إذا لم يرغب: يتفق معها اتفاقا لسترها مقابل ترجيع مهرها إن رغب في ذلك.
واذا لم يتفقا يخبر اباها للصلح بدون فضائح..

إذا ادعت البنت أنها الصادقة ، فيلزم تبرأتها، ففي القديم ترسل عارفة بفحصها، واليوم يقوم الطب بدوره... أما الدم الذي على القماش فقد لا يكون صحيحا ، مع العلم أن الطب الحديث ينفي أن كل بكر بالضرورة يخرج منها دم، فهناك نوع من البكارة (وهو قليل بين البنات) لا يخرج دم لطبيعة الغشاء لأن أغشية البكارة عدة أنواع.....

إذا ثبتت براءة البنت يقام على الزوج الحد إذا كان غشاؤها من النوع الذي يخرج منه دم، ولها حق الرجوع اليه أو الخلع وليس له من المهر شيء،
وإذا ثبت العكس فالبنت هنا أخطأت في حقها بإنكارها، ويلزمها إرجاع المهر إليه، وهي مأزورة...

وفي كل الحالات يشترط الستر وعدم التشهير، والمشهر عليه إثم عظيم....