![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() answer me muslims كتب :
اقتباس:
اقتباس:
كيف يمكن التوفيق بين قولكم بسماحة الإسلام وأنه دين الرحمة وبين ما يقوله القرآن لكم : يا أيها الذين أمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة .. وكما يقول أيضاً : قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون . جواب : بداية نؤكد لكم أننا نؤمن تمام الإيمان بهذه الآيات ونعمل بها ونلتزم بما جاء فيها وفي غيرها من الآيات التي تشترك معها بهذا الموضوع من توجيهات وهي كثيرة , ولكن مع التوضيح التالي : 1. إن النص من القرآن الكريم حتى يفهم الفهم الصحيح ينبغي أن يوضع في سياق النصوص التي تسترك معه في نفس المجال والاختصاص . 2. وأن الآيات ذات الموضوع الواحد ينبغي أن تفهم في سياق التوجه العام لمجمل آيات القرآن الكريم ورسالته العامة . 3. وأن توضع كذلك في سياق النصوص النبوية المعنية بنفس الموضوع , وكذلك في سياق التوجيه العام للسنة المطهرة . فإذا مر النص في هذه الدوائر الثلاثة مع توفر باقي أدوات النظر الشرعي في النصوص مثل إجادة اللغة العربية والإحاطة بعلوم القرآن والسنة والإلمام بوسائل وأدوات الفهم الصحيح للنصوص , عندها يمكن فهم النص والتعرف على دلالاته الصحيحة . أما بشأن هذه النصوص التي ذكرتها , فهي تلحق بغيرها من النصوص التي تتكون منها تعاليم وقيم وأوامر وآداب اللوائح العسكرية المتعلقة بساحات القتال وفق النظام العام للإسلام. وهنا أتسائل هل هناك في العالم لائحة عسكرية واحدة تقول للجند في ساحات القتال أن يرموا أعداءهم بالرياحين والزهور ؟ أم أنها تأمرهم بسحق أعدائهم براجمات الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل ؟ أما في خارج ساحات القتال فاسمع ماذا يقول القرآن بشأن العلاقة مع غير المقاتلين من الناس : لا ينهاكم الله عن الذين لم يقتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبّروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين. بل إن الإسلام ليأمر الجند في ساحات القتال , ألا يقتلوا شيخاً أو امرأة أو طفلا ً أو عابداً في صومعته , و ألا يقلعوا شجراً مثمراً إلا لضرورة , وألا يغوروا ماء ولا يتابعوا فاراً من معركة , وألا يجهزوا على جريح , و أ لا يمثلوا بأجساد موتى أعدائهم , بل عليهم دفنهم لأن النفس البشرية مكرمة بالإسلام أياً كان انتماؤها وقد اعجبت صراحتي المناظر الكبير answer me muslims : اقتباس:
فأجبته بالتالي : ههههههههه ههههههههههههه ياولدي مناظرة صوتية ايه روح اتغطى ونام اللي اكبر منك مافلح اما عن موضوع الجهاد فهو انواع ( جهاد الكلمة - جهاد النفس - جهاد المال ) اما موضوع اسلم تسلم ( فهو يدل على رحمة الاسلام وان كانت في حالة الحرب فتخيرك مع انك خصم المسلم في الحرب اما ان تسلم واما ان تقتل ) والا لمن وضعت الجزية اذا كان يجب عليكم ان تسلموا جميعا والا تقتلوا ....... فأجابني مرة اخرى باعجابه لعدم مجاملتي في ديني وقال answer me muslims : اقتباس:
وهنا اجيبه على تساؤلاته : نعم هذا صحيح تدفعون الجزية وانتم ذليلين مستسلمين.. لماذا ؟ اتفقنا في البداية من رحمة الله عليكم انه في حالة الحرب تخيرون اما ان تسلموا واما ان تقتلوا مع العلم مادمنا نخيركم في حالة الحرب يعني انكم هزمتم ومع ذلك نخيركم ....... نأتي الى موضوع الجزية .... الجزية ايضا فرضت على المدن او الولايات التي استسلمت طوعا وذلا وخوفا من المسلمين ، فلم نقتلهم وانما خيرناهم بالجزية نظير حمايتهم او الخروج من البلد الذي دخله المسلمون ....... اي الجزية فرضت على اللذين استسلموا من دون قتال فهل تريد ان نكافئهم ام ماذا ..... ومع ذلك هم مخيرون اما ان يدفعوا نظير حمايتهم او ان يخرجوا الى اي وجهه يريدونها .... ما اعظم الاسلام حتى مع اعدائه[/code][/quote] |
||||||||
![]() |
#2 | |||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() أما الموضوع الآخر العدل اولا ثم الاحسان ..... والتي كنت اناقش فيها النص الذي يتفاخر به اخواننا المسيحيين دون ان يفهموا انه يضرهم ولا ينفعهم ( اما نصكم الذي تتفاخرون به في الانجيل من ضربك على خدك الايمن فحول له الاخر ومن طلب منك الرداء فاعطه الثوب ايضاً )
فهو لا يحفظ توازن الشعب - ويساعد القوي ان يهضم حق الضعيف . وبالتالي لا نظام ديني يردعه وتنتشر الفوضى والجرائم والفساد بسبب ذلك ، وبسبب غياب العدل الذي تحدثنا عنه والذي لا ينفي الاحسان اذا اردته . قال الله تعالى : ( ان الله يامر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون ) . الاسلام دين يراعي كافة مناحي كيان الإنسان - وسائر عناصر وجوده - يولي كل واحدة من العقل والعاطفة نصيبهما المفروض من العناية والرعاية. فمن العقل ينبعث العدل - ومن العاطفة يتفجر الاحسان - والاسلام يأتي فيأمر {بالعدل والاحسان} معا. يأمر بالعدل : لكي يحفظ توازن الشعب - فلا يطغى قوى ويهضم ضعيف - ويأكل مقتدر - ويؤكل - مستهان. يامر بالعدل لانه مقياس النظام الصحيح - والنظام روح الحياة - فدنيا بلا نظام انما هي دنيا بلا روح - وبلا حياة فبالعدل خلق الإنسان ورزق - وبالعدل بنى كيانه - وتماسك عناصره - وركبت تركيباً - وبالعدل ايضا يجب ان يولد الإنسان بسلام - واطمئنان - لا تتناقض قواه - ولا تتصادم. ويأمر بالاحسان : لانه - شعلة دافئة. تخفف من وطأة الحياة - وقسوتها - وانبعاث حلو - يمتزج بمر العيش - فيطيبه - ويهنئه - وغنوة حبيبة تجري في اعصاب الكون فتهدئها - وتسكنها-. يأمر بالاحسان لان الحياة، بدونها أبرد من قلب الخائف وأقتم من لون الرعد واشد - من سريرة القتاد -. يأمر بالاحسان - لان العاطفة غريزة اصيلة في كيان الإنسان - فالغض عنها - يعني الغض عن اقوى عناصر الحياة - والاحسان - انما هو كهربة عاطفية تنمي الحب - وتزرع الوداد - فيجب ان تلاحظ وتراعى. ان العقل والعاطفة يجب ان يتعاونا في اسداء حياة سعيدة للإنسان - فيجب اذن - ان يعتبر بالعدل - وليد العقل - والاحسان - وليد - العاطفة جنبا إلى جنب لتحقيق - الهدف الاساسي - للإنسان حياة - هادئة وديعة. يقول القرآن الكريم: ان الله يأمر بالعدل والاحسان. ويقول: اعدلوا هو اقرب للتقوى. وقد يحلو للإنسان ان يظلم استجابة لمصلحة مادية أو عرض دنيا زائلة. ولكن عليه ان يفكر. اليس في العالم اقوى مني فان كان الظلم جائزاً شائعاً افلا يمكن ان يهضمني هذا القوي. وقد تقول ثم ماذا سوف اظلم الان وانتظر الظلم بدوري. ولكن عليك ان تفكر في انك تعيش في وسط اجتماعي تحتاج إليه اكثر مما يحتاج إليك ويقوى عليك اكثر مما تقوى عليه فلو اصبح الظلم مفهوماً شائعاً وعادة مستمرة اذن لاصابك من ظلم الناس لك اضعاف ما تفعله بهم. الإحسان فيض سخي ينبع عن كرم النفس البشرية واسمى قمة تبلغها في مسيرة القيم الرفعية. ان المجتمع الذي يعيش في ظلال الإحسان هو المجتمع المثالي الفاضل الذي لا عهد له بالسجون ولا حاجة له بالمحاكم بل ولا إلى حكومة ونظام. ومن يحسن إلى الناس بيد واحدة. فانه سوف يكسب ايادياً كثيرة لانه يخلق لنفسه وسطا محسنا. فيحسن إليه في كل شيء. في نفس الوقت الذي يكسب محبة الناس ويربح ثقتهم ومتى ما وضع فريق من الناس ثقتهم في فرد فهنيئاً له وهنيئاً لهم. وهنيئاً له اذ يذهب بخير الدنيا والاخرة. ويعيش حياة هادئة بلا قلق ولا اضطراب. وهنيئاً لهم اذ يوجد جمعهم ويتم شملهم. ويصبحون خلية اجتماعية مترابطة متكافلة. لانهم يرجعون جميعا إلى واحد في أعمالهم وآرائهم. فما اجدر بك ان تحسن إلى المجتمع وانت احوج إليه منه اليك انت عضو من المجتمع فكن عضواً قديراً مباركاً. وبقدر ما يكسب المحسن في الدنيا من الاجر الجميل. ويجني من الثمرة المباركة يفوز في الاخرة برضوان الله وبجنة عرضها السماوات والارض. فهذا الرسول يحدثنا بذلك فيأتينا بالعجب العجاب: {إذا كان يوم القيامة ينادي مناد يسمع آخرهم كما يسمع اولهم فيقول: اين اهل الفضل؟ فيقوم عنق من الناس فتستقبلهم الملائكة فيقولون ما فضلكم هذا الذي نوديتم به؟ يقولون كنا يجهل علينا في الدنيا ويساء الينا فنعفوا}. فينادي مناد من الله تعالى: صدق عبادي خلوا سبيلهم ليدخلوا الجنة بغير حساب}. ان اصرار الإنسان على اخذ حقه من الناس اذا لم يكن من اهل الفضل الذي يحفظ له الناس يداً طويلة ومعروفاً مشكوراً. فان احببت ان تكون سعيداً في حياتك الدنيا والاخرى فكن محسناً، فان الله مع المحسنين. خلاصة : الله سبحانه وتعالى قدم العدل على الاحسان ليحافظ على حقوق عباده ويحفظ لهم امنهم وكرامتهم . فكانت الردود من syria man كالتالي : اقتباس:
الله يهديك حبيب القلب حبيبي هون قصد السيد المسيح بالمسامحة يعني اذا جاء أحدهم ولطمك كف وأنت رجعتلو الكف و و و و و و و و و و و و و و و و و فيصبح هناك عداوات وحروب والسيد المسيح والدين المسيحي متسامح دين مسامحة ةليس القصد هنا كما فهمت أنت وصديقك الاعمى يمكن هيك بعلموك بالقرآن ؟؟؟ أكيد لأنو ضغري راح فكرك لبعيد فأجبته بالتالي : اسمع يا اخي ....... عندنا في الاسلام يوجد عدل قبل الاحسان ( اذا اعتدى عليك شخص ما فمن حقك ان يعاقب على فعلته انصافا لك ، وهنا وقع العدل ، وبعدها يطلب منك الاحسان اذا اردت من اجل الاجر عند الله فتعفوا عنه وتصفح ، وهنا تقع المحبة من عدوك نتيجة احسانك عليه وعفوك عنه .......( العدل ثم الاحسان ) هذا هو الاسلام. أما دينكم الذي يدعوكم على الاطلاق ان تكونوا جبناء خانعين ذليلين يطمع بكم اعداءكم ويجعلكم قوما عدم المؤاخذة خراف خلقتوا لنذبحكم دون ان تردوا لجبنكم وتحججا بالتعاليم المحرفة التي لا تصدر عن اله يريد ان يحفظ كرامة عباده فأجابني syria man بالتالي : اقتباس:
يا اخي هذا الذي تتكلم عنه ليس تواضعا وانما هو الاحسان فاين العدل ...... الله سبحانه وتعالى قدم العدل على الاحسان ........ سوف اسالك بطريقة اخرى ( شخص قتل ولدك لا سمح الله ونقلت القضية الى محكمة مسيحية هل يكون حكم القاضي العفوا امتثالا لامر المسيح أم يحكم بقتله كما قتل ولدك ، ومن ثم يطلب منك الاحسان اذا اردت بالعفو عنه ) أجبني بكلام محدد حتى نصل الى نتيجة فانا احاورك ليس مسلم مع مسيحي وانما انسان الى انسان وبالعقل ..... فأجابني بالتالي : اقتباس:
فأجبته بالتالي : اعرف انك فهمت ما اقصد ولكنك تكابر ....... هداك الله فساعده شقيقه AboAllos بالتالي : اقتباس:
فرد عليهم اخي a99101464 بالتالي : اقتباس:
|
|||||||||
![]() |
#3 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ان شاء الله يجعل جهادك هذا في ميزان حسناتك
|
||||
![]() |
#4 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
#5 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
#6 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
#7 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() الله يجازي محبة
لأنه هو السبب في تكلف الأخ الرفاعي عناء الاقتباس والنقل لهنا بسبب ديكتاتورية محبة واغلاقه المواضيع........ أشكر الإخوة الكرام راجياً لهم السداد في القول والعمل...... ![]() ![]() |
||||||
![]() |
#8 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() |
|||||
![]() |
#9 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اين هذا المناظر الجهبذ ........ صرعنا يريد مناظرة وايضا صوتية وعندما اجبناه اختفى ؟؟؟؟
![]() |
||||
![]() |
#10 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
وأنت أخي الكريم جزاك الله كل خير وجعلني وإياك ممن يستمع القول فيتبع أحسنه ![]() ![]() ![]() |
|||||||
![]() |
#11 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
#12 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ![]() |
||||
![]() |
#13 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ![]() ![]() |
||||
|
|