![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() طبعاً كما يعرف الاخوة الاعضاء أن الفريق الكريم المشرف على حوار الاديان قدم للادينيين و اللا مسيحيين و اللامسلمين واحدة من اكرم و اجزى العطايا اذا سمح لهم ببث ( فجورهم ) من خلال مقال واحد اسبوعياً ...و اننا اذا نقدر هذه اللفتة الكريمة من الاشراف ( الكريم ) فاننا سوف نقدم هذا الموضوع ليقرأه المشرفين قبل الاعضاء ...ليس رغبةً في الاخذ و الرد ...فما أغنانا عنهما ..و انما رغبة في كسر الايقاع المقرف الذي بات لحناً رسمياً للراقصين في حوار الاديان
مقال الاسبوع بعنوان الإلحاد ومعنى الحياة الكاتب : ليث البرزنجي , نقلاً عن الحوار المتمدن إن إحدى أكبر الإعتقادات الخاطئة وأكثرها شيوعا حولنا معشر الملحدين هي الإفتراض بأننا نفتقر أو ليس لدينا أي احترام لقيمة الحياة، سواء أكانت حياة البشر أو الكائنات الأخرى. ولأننا نؤمن بأن الحياة قد نشأت بسبب صدفة عشوائية تولدت من توافر مجموعة مقومات في الطبيعة كانت ملائمة لانبثاق الجيل الأول من الكائنات أحادية الخلية، فأن هذا يُفسّر من قبل الآخرين على أنه اعتراف من الملحدين بأنه لا معنى ولا مغزى للحياة وأنها مجرّدة من أية قيمة، وأنه لا يمكننا نحن الملحدون أن نكتسب أي متعة أو رضا أو سعادة أو شعور بالإنجاز المتأتي من كينونة الحياة كما يفعل الدينيون، وأننا لا نبالي بمعاناة وألم الآخرين، لأنه في نهاية الأمر سيصبح الجميع طعاما تقتات عليه الديدان والبكتريا. طبعا هذا الكلام، وبكل بساطة، محض هراء. نعم، الحياة على هذا الكوكب مصادفة محظوظة، مثلها مثل عدد لا يحصى من المصادفات الأخرى المشابهة التي تولد عنها نشوء الحياة في أماكن أخرى من هذا الكون الشاسع. ليس وراء هذه المصادفة أي معنى أو مغزى خاص أو استثنائي - ولماذا يجب أن يكون؟ فالحياة على كوكب الأرض محصورة بداخل ما يعرف بالمحيط الحيوي (Biosphere) الذي يمتد من أعلى نقطة في الغلاف الجوي، على ارتفاع 20 كم فوق سطح البحر، وحتى أعمق نقطة في خندق ماريانا في غرب المحيط الهادي (حوالي 11 كم تحت سطح البحر)، وهذا المحيط الحيوي في نهاية الأمر ما هو إلا قشرة كروية رقيقة جدا تغطي سطح الكوكب، وذات سمك صغير جدا (31 كم) مقارنة مع نصف قطر الكوكب (6378 كم)! ثم يأتي كوكب الأرض نفسه الذي يشكل، بكل ما عليه، جزءا صغيرا للغاية من المجموعة الشمسية، حيث يمكن مقارنته بحبّـة ذرة موجودة على بعد 82 مترا من مركز ساحة دائرية نصف قطرها حوالي 4 كم! والمجموعة الشمسية نفسها ما هي إلى نقطة ضئيلة للغاية على طرف إحدى الأذرع الخارجية لمجرّتنا الحلزونية (المعروفة بـ "درب التبـّـانة")، والتي هي بدورها واحدة من بلايين وبلايين المجرات الموجودة في الكون. في ضوء كل هذا، ما الذي يعطينا الحق في اعتبار أنفسنا حالة خاصة وأصحاب أهمية مركزية في الكون، لدرجة الإعتقاد أن الحياة على هذا الكوكب لا يمكن إلا أن يكون لها مغزى أو معنى أو هدف أسمى، كما تدّعي الأديان؟ رغم هذا فأنني أعتبر الحياة (رغم عبثيتها) مقدّسة جدا. فنحن الملحدون على يقين بأننا نحظى بفرصة واحدة فقط للحياة - فرصة واحدة لا غير. فلا حياة أخرى ولا بعث أرواح ولا جنة ولا نار وما إلى ذلك. الحياة مباراة من جولة واحدة، لذا فمن المؤسف جدا أن يبعثرها المرء أو يضيعها سدى. لذا، فلإعطاء هذه القدسية حقها الكامل، على المرء أن يستغل فترة وعيه الوجيزة جدا ككائن حي إلى أبعد الحدود. ثقـّف نفسك وعلـّمها، عزيزي القارئ، ليتسنى لك رؤية عجائب هذا الكون لما هي عليه فعلا، بمنأى عن ضباب الفكر الديني. إسبح في المحيط الهندي... راقب غروب الشمس في وادي رم... دغدغ رضيعا... تسلق شجرة أو جبل... تعلـّم حرفة يدوية كالنجارة أو الفخارة... إشتر منظارا ودليل فضاء وفلك للمبتدئين وتمعن في أعماق الكون وابحث عن كواكبه ومجراته... كن سببا لتحسين حياة غيرك من الناس الأقل حظا واكتسب من عملك هذا المتعة والرضا، فهناك الكثير من البشر الذين يعيشون في ظروف من السوء لا توصف، ويكسبون في أسبوع ما قد تكسبه أنت في ساعة (هذا إن كانوا يكسبون شيئا أصلا)... تبرع بالدم بين الحين والآخر إن كانت صحتك تسمح... إدعم ميتما أو داراً للعجزة... إلخ... ما يثير غضبي فعلا هو الإعتقاد الغريب السائد بين أغلب الدينيين بأن الملحدين هم ليسوا سوى اناساً تعيسين مكتأبين مليئة نفوسهم بالغم والأنانية الشديدة ولا يفكرون بأحد سوى أنفسهم ويتسكعون بلا هدف في هذه الحياة. طبعا لا داعي للقول بأن هذا الكلام ليس سوى مزيد من الهراء ودليل حماقة وضيق أفق. أحد الأسئلة التي يطرحها علي الدينيون بكثرة هو السؤال التالي: "لماذا أنت مكترث أصلا؟ إذا كانت الحياة برأيك هي مصادفة عشوائية لا تحمل معنى أو غاية أسمى، لم لا تنهي حياتك الآن؟ ما الذي يمنعك من ذلك إذا كنت على يقين أن الموت قادم لا محالة وأنه لا توجد حياة آخرة أبدية بعد ذلك؟" جوابي على هذه التساؤلات يكون عادة بشكل سؤال أطرحه على السائل، وهو: "هل قمت يوما ببناء تمثال ثلج أو قلعة من الرمال على الشاطئ؟" هذه الأشياء، كالحياة نفسها، زائلة بدون شك - تذيبها الشمس أو يمحيها المد. هي أشياء ليس لها غاية أو هدف أسمى، وبعد زوالها لا يتبقى أي أثر يدل على وجودها الذي دام ساعات أو أيام قليلة. إلا اننا نبني تماثيلا ثلجية أو قلاعا رملية لأننا، دينيين كنا أم ملحدين، نعيش في هذا المكان الصغير جدا من الكون وفي هذا المقطع الزمني القصير جدا من عمره. في ضوء حياتنا الفانية القصيرة جدا نسبيا، نستطيع كبشر أن نتمتع معظم الوقت بهذه الحياة بالقيام بأعمال لا معنى لها لمجرد كونها ممتعة. فمن الممتع بناء تمثال ثلج أو قلعة رملية، أو تسلق جبل، أو مشاهدة الغروب، أو رمي قطعة حجر مسطحة ومشاهدتها تتقافز على سطح الماء، أو تطيير طائرة ورقية، أو الخروج في رحلة إلى الطبيعة أو الريف للتنزه أو ركوب الدراجات. هذه الأعمال، بطبيعتها، ليس لها معنى أو غاية أو هدف أسمى في انتظار أن يُحرز أو يتم تحقيقه - بل هي أعمال تكتسب معناها وقيمتها مما تعنيه لنا ومن تأثيرها المباشر علينا. أنا لست قلقا جدا حول مستقبل سيأتي بعد خمسين بليون سنة. ما يهمني هو مستقبل البشرية الآن - مستقبل الأجيال الحالية والتي ستأتي بعدها. هذا هو جوهر معنى الحياة الفانية، وهذا هو بالتحديد السبب الذي يجعلني، كملحد، مكترثا ومهتما جدا بهذه الحياة ومستعدا أن أبذل أقصى جهدي للإستفادة البناءة من هذه الفرصة التي تمنحها الحياة لي. خلاصة الأمر هي أن وجود الحياة نفسه ليس له معنى، ولا الكون له غاية أسمى في انتظار أن تتحقق. إلا أنه يمكنك كإنسان حي، عزيزي القارئ، أن (تــَعـطـي) للحياة معنى من خلال أفعالك، بجعل العالم مكانا أفضل لك ولأقرانك ولذريتك. هناك الكثير من الملحدين، أكثر بكثير مما تصوّره الإشاعات والإعتقادات المغلوطة التي تبثها الدعاية الدينية، ممّن يعيشون حياة متكاملة وممتعة وبنـّاءة أخلاقيا واجتماعيا واقتصاديا، لأننا معشر الملحدين نعرف يقينا أن هذه الحياة هي فرصتنا الوحيدة للقيام بعمل الخير لأنفسنا ولغيرنا. فنحن مثلا لا نؤمن أنه هناك أي فائدة ترتجى من الدعاء والصلاة للبشر الذين يموتون كل يوم في بعض بقاع العالم بسبب الجوع أو الجفاف أو العنف أو غيرها من الأسباب. فلا إله موجود لمساعدتهم - البشر فقط يستطيعون مساعدتهم ولا غير. عندما تحدث كارثة كبيرة في مكان ما من العالم، فأن أكثر ما يثير الغضب والإشمئزاز عندي في آن واحد هو ظهور أحد السياسيين أو رجال الدين على الملأ أو في أجهزة الإعلام، ليخبرنا بأن الضحايا والمتضررين بحاجة ماسة إلى دعائنا وصلواتنا. لا هم ليسوا بحاجة لها. ما هم بحاجة إليه فعلا هو أن يقوم أحد بالبحث عنهم وانتشالهم من تحت الأنقاض، أو مواساة وتعزية العوائل المنكوبة، أو البحث عن الأسباب التي أدت إلى وقوع الكارثة، أو توفير الطعام والدواء والمأوى للجرحى والمتشردين. الدعاء والصلوات هي مجرد كلام فارغ لا يقدم أي فائدة للضحايا كالتي تقدمها هذه الأعمال الملموسة التي يقوم بها البشر. هناك، على سبيل المثال، عشرات بل مئات من دور الأيتام في بعض دول العالم الفقيرة. الأطفال هناك ليس لهم عوائل بالمرّة، ويعيشون بأعداد كبيرة في أبنية صغيرة مهترئة تكاد لا تتسع لهم. هل هؤلاء الأطفال بحاجة إلى الدعوات والصلوات والقرائين والأناجيل وغيرها، أم هم بحاجة إلى المال والطعام والشراب والملبس والحب والحنان والكلمة الطيبة، ومن ثم إلى التعليم؟ السؤال يجيب عن نفسه. ختاما أقول أنني كملحد، أقدّس الحياة. فالحياة والعقل والذكاء الذي نتمتع به نحن جنس البشر هي أشياء من المؤسف إضاعتها واستهلاكها وتبذيرها في التحضير لحياة افتراضية أزلية يُدّعى، بدون ذرة دليل عملي واحدة، أنها تبدأ بعد الموت. إستفد قدر المستطاع من حياتك الحاضرة والملموسة، عزيزي القارئ، فهي الحقيقة الوحيدة التي لا تقبل الشك. وأعمل مع غيرك وساعدهم ليقوموا بنفس الشئ. هذا هو معنى الإنسانية وهذا هو هدفها الأسمى، فلا هدف أسمى ولا معنى أكبر. أترك بصمتك على هذه الحياة قبل رحيلك، وكن قدوة لمن بعدك، فلن تتوفر لك فرصة ثانية لتفعل ذلك. فمعنى الحياة ومغزاها، هو أن تعيش حياة ذات مغزى
J.S: Death is the solution to all problems. No man = No problem.
|
||||||
![]() |
#2 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
#3 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
لماذا تسأل ؟؟ |
|||||||
![]() |
#4 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
حتى تجاوب ونعرف ماهية البصمة التي يجب علينا ان نتركها للاجيال القادمة .... ![]() |
|||||
![]() |
#5 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
#6 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
سلامي للجميع كل حسب مذهبه وطريقته: السلام عليكم ومعكم ومنكم وإليكم سؤال وجيه: عندما يعيش الملحد واللاديني حياة يرى الموت هو النهاية، فماذا يستفيد من بصمة سيبصمها بعد مماته حتى لو كان على يديه حل مشكلة الشرق الأوسط؟؟ ما رأيت كذوبا يكذب على نفسه كملحد ينكر خالق هذا الكون ولا يعترف بدين الله... نصيحتي: لا تضيع وقتك في التبصيم ما دام أن الإلحاد هو سيد الموقف في نظرك.. سلامي..
روى الطبري في تاريخه عن التعصب والعصبية أن طلحة النميري قال لمسيلمة المتنبيء:
«أشهد أنك كذاب وأن محمداً صادق، ولكن كذاب ربيعة (مسيلمة) أحب إلينا من صادق مضر (محمد)»!! |
||||||
![]() |
#7 | |||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() ![]() عن جد ما بعرف...يعني وحياة الله انتو شغلة حبيبات قلبي انتو...قريتو المقال شي؟؟؟ حدا منكن كلف خاطرو وقري المقال ؟؟ ...بيني وبينكن الافضل انكن تكونو ما قريتو...لأنو لو قريتو المقال و عم تسألو هالسؤال بكون ع اضرب ...يعني العمى كنو صحي ![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
![]() على كل حال الشي الواضح بالموضوع هي روح القطيع ...يعني انو ما حدا لقى شي بالمقال غير قصة البصمة...و السبب هو انو اول واحد سأل سؤال ...صارو الكل بدهن يسألو نفس السؤال .....و انا فهمت من تكرار السؤال انو هني موافقين ع كل شي بالمقال و فهمانينو منيح ...بس قال ما فهمو ليش بدو البني ادم يترك بصمة ![]() و اخر شي بيجي ديدات مشان يوزع نصايحو علينا اقتباس:
ما بعرف ...نصحني اخي نصحني....دخيل ربك شو نصوح ..و فهمان ![]() |
|||||||||
![]() |
#8 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ما دام الموضوع المطروح هو الحادي 100% ، هل تعتقد باننا سنجد فيه اكثر من هيك بصمة ( خزي وعار ) على المجتمعات الدينية؟ الى اللقاء يا فهمان زمانه..... ![]() ![]() ![]() |
|||||
![]() |
#9 | ||||||
القــــــــــــــــــائم
|
![]() بيقول المثل:
ربوط الحمار مع رفيقو .. إذا ما اتعلم من شهيقو بيتعلم من نهيقو ![]() ![]()
العين الي قاومت المخرز امبارح .. وبعدها عم بتقاومو لليوم .. بكرا بدها تقلعو !
|
||||||
![]() |
#10 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() ![]()
jesus i trust in u
فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة.. و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام |
|||||||
![]() |
#11 |
مشرف متقاعد
|
![]() يعني انا براي الموجود هو مو بس للملحدين كمان للمؤمنين يعني انت انك تترك بصمتك شي كتير حلو و خاصة شي ممكن العالم تتذكر دايما فيه مع انك ما رح تكون موجود لحتى تحس فيها بس شي حلو
![]()
الاطرميز واحد ...بس الزيتون كتير و متنوع
|
![]() |
#12 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
كلامك جميل ولكن علينا ان نفرق بين البصمة التي سنتركها للاجيال القادمة كمؤمنين ، وبين بصمة العار والخزي التي يتركها الاخرون ، ولا حتى بصمة الضحك على الفاضي والملان لانها بصمة انسان ضعيف الارادة والشخصية لانه مسير وليس مخير. الى اللقاء اخي اطرميز ![]() ![]() ![]() |
|||||
![]() |
#13 | ||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
|
||
![]() |
#14 | |||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
معك حق اطرميز... ![]() ![]()
one day love asked friendship ..why r u in this life if am in it?friendship answered:to put laugh again instead of tears u have caused ....
jesus i trust u... |
|||
![]() |
#15 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
لماذا تدافعون عن المسيحية ؟ لماذا تدافعون عن كتابكم ؟ اتركوا كل ذلك واعبدوا الشجرة او او لا تعبدوا شيء ، واتركوا بصمة خير لاجيالكم القادمة . هل هذا ما تريدون قوله ؟!! الى اللقاء ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||||
![]() |
#16 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
لأننا نعبد الله فقط باليسوع وأيضا الروح القدس . لأنها مقنعة عقلا و غير متناقضة لغة وروحية في الانجيل و مادية في التوراة وليس بها النقص . لأني يفترض بي ذلك . اما نحن : لأننا نعبد الله فقط دون اليسوع او غيره . لأنها غير مقنعة عقلا و متناقضة لغة وروحية فقط فشابها بها النقص بدون تنفيذ التوراة معها فعلا ويداخلها الكثير من الخرافات. لأني لا يفترض بي ذلك .
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ -7- أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ -8- وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ -9- } سورة الرحمن شموس في العالم تتجلى=وأنهار التأمور تتمارى فقلوب أصلد من حجر=وأنفاس تخنق بالمجرى مجرى زمان يقبر في مهل=أرواح وحناجر ظمئى وأفئدة تسامت فتجلت=كشموس تفانت وجلى م-أحمد. م. ح. مسلم مصري |
|
![]() |
#17 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
#18 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() |
|||||||
|
|