بدون سفك دم لا تحصل مغفرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الخير للجميع]

((((بدون سفك دم لا تحصل مغفرة))))
قاعدة مجحفة بحق إله النصارى.........
يزعمون أنه ألزم نفسه بها وهو الغفور الرحيم.......

يدعون بأنه قرر وهو بكامل قواه العقلية أن يجعل الفداء للخطية القتل وسفك الدم......
ولا شيء سوى القتل وسفك الدم........
بحسب القاعدة التي أجبر نفسه عليها ((بدون سفك دم لا تحصل مغفرة ))......
فقتل ابنه الوحيد وسفك دمه على الصليب (على يد البشر الذين جاء لفدائهم) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لتحقيق غفران الخطية.... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما رأيك أخي الكريم..... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هناك عاقل يرضى بهذا الطرح الدموي لغفران الذنب....... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكم احترامي وخاصة إذا فكرتم بالموضوع بحيادية......

[مدق]

طبعاً لا !!!

بالنسبة للإله الذي صوّره لكم محمد والذي يأمر أتباعه بنشر عقيدتهم عبر الفتوحات والحروب والقتل واغتصاب الحقوق فلا يمكن أن يكون هذا مقبولاً !!!

[الخير للجميع]

حكى بدري.......

سؤالي يا آغا من لب عقيدتكم فلا تتهرب من الإجابة..............

[فيروزة]

إن غفران الذنب يكون بتوبة صاحبه هو اللاثق لا الذبح وسفك الدماء هذا ما يقرره الكتاب المقدس :
{إني أريد رحمة لا ذبيحة لأني لم آت لأدعو أبرارا بل خطاة إلى التوبة } متى 9/13
{فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته ,وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله} (16/27)
{النفس التي تخطيء هي تموت ,الابن لا يحمل من إثم الأب , والأب لا يحمل من إثم الابن , بر البار عليه يكون ,وشر الشرير عليه يكون }(حزقيال18/20_21)

[الخير للجميع]

كاتب النص الأصلي : الاميرة

إن غفران الذنب يكون بتوبة صاحبه هو اللاثق لا الذبح وسفك الدماء هذا ما يقرره الكتاب المقدس :
{إني أريد رحمة لا ذبيحة لأني لم آت لأدعو أبرارا بل خطاة إلى التوبة } متى 9/13
{فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته ,وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله} (16/27)
{النفس التي تخطيء هي تموت ,الابن لا يحمل من إثم الأب , والأب لا يحمل من إثم الابن , بر البار عليه يكون ,وشر الشرير عليه يكون }(حزقيال18/20_21)

مع كل هذا اتهموا إن الله يحب الدماء ......
وأنه بدون سفك الدماء لن تحصل المغفرة......
وأن لا مغفرة بدون هذا الدم......
وكان من بعده أمة ظاهرهم المحبة والتسامح وباطنهم الدم والقتل والإبادة الجماعية....
أسوة بمن اتهموه أنه لا يغفر إلا إذا سفك الدم...........

حسبنا الله ونعم الوكيل....