![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#37 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() بركي تحطلنا صوره كرمال نكتـب عنها شي
![]()
من يومها صار القمر أكبر :)
______
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() |
![]() |
#38 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() sorry my computer is down i'll try to fix it as soon as I can I'll apreciate that if u can put one I'm using my cell phone now
Please and thank u
Dr. Zouhair Malaeb
|
![]() |
![]() |
#39 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#40 |
مشرف متقاعد
|
![]() منظر أصابع يديها وهي تخلق الموسيقى ما زال عالقاً في ذهني أبداً... موسيقاها كانت من النوع الذي تستطيع أن تراه وتلمسه... ما زال ماثلاً أمامي أيضاً ذلك المشهد عندما أخذوها وهي تعزف.. كانوا خمسة رجالٍ، خلفوا بدل عذوبة ألحانها بكاء طفلٍ لم يكمل الخامسة من عمره...
سألوها في غرفة التحقيق عن المنظمات السرية التي تنتمي إليها، وعن الجهات الأجنبية التي تمولها وتنشر موسيقاها... ابتسمت بعذوبة وقالت: "يستحق العشب أفضل من نعيق الغربان"... ها قد مرّ عامان على اختفائها، ومازال صدى موسيقاها يصم آذان الغربان، ويرسم قوس قزح في السماء... شكراً The Morning على هالمسابقة الكتير حلوة (رغم أني شفتها متأخر) ![]() ![]() وإذا يعني هيك بتحطيلنا صورة من عندك بكون أنا كتيييييير ممنونك!! بحبشت مبدأيا ولم أجد إلا صور الغربان في جهازي ![]() ![]()
قال لي في الطريق إلى سجنه:
عندما أَتحرّرُ أَعرفُ أنَّ مديحَ الوطنْ كهجاء الوطنْ مِهْنَةٌ مثل باقي المِهَنْ ! |
![]() |
![]() |
#41 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]()
لستُ بجسدٍ تسكنه روح.
بل ثلاثة أرواحٍ و عقولٍ و قلوب جزئها المرئيُّ الصغيرُ جسدْ. http://evandarraji.blogspot.com/ |
||||||
![]() |
![]() |
#42 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() و بغير اليوم المناسب كمان ![]() وقت قرأت القصّه كنت بعدني فايته و مسـكره باب البيت و انفـي مازال احمر من بروده الطقس و فتات التلج برّا .. حطيت كتبـي على المـكتب و قربت أقرا القصّه بسرعه قبل ما سـخّن أكل لاني ما كنت لحقت قريتها صباحا - كنت على عجل كتير - و ضـل عندي رغبه كبيره اقرا كتابتك .. و بلّشت اقرا .. كلمه كلمه اقرا و شوي شوي كنت عم ادفى و اسـمع النغم و كأنو عم يتحرّك مع صوت المي عندي بالغرفه - انو عندي بالغرفه في شلال مي صغير ![]() ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#43 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() أنا ما طلع معي شي - قصصي - فيما يخص هي الصـوره .. الـشي الوحيد للي اجى براسي هو :
أنا لا أتنفّـس تحت الماء انا أغرق أغرق أغرق مع الاعتذار لنزار قباني فاذا حدا من الشباب و الصبايا تحرّك عنده دافع كتابه قصّه على هي الـصوره يتفـضّل مشكورا و الّا نزلنا صـوره جديده .. |
||||||
![]() |
![]() |
#44 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() "يدٌ آثمة" نزلت السلالم ببطء شديد وعيناها صوب البحر المطل أمام بيتها , واتجهت نحوه تجرجر بأذيال ثوبها الأبيض الطويل ملامح ايامها. خطوة نحو البحر.. قهقة ضحكات فرحة معاً.. خطوة.. قبلة على الخد..خطوة.. لهاث خصرها على راحتيه حين يراقصها.. خطوة.. صوت جرات قلمها المجرم على الرسالة.. خطوة.. وتقترف الأفتراق.. و تبللت بالماء.. غرق كل شيء فيها الا يدها الآثمة التي اقترفت رسالة الفراق , لان الماء يغسلنا ويطهرنا لكنه عاشقٌ جداً ولا يغفر الخيانة. |
||||||
![]() |
![]() |
#45 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#46 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() أذكر جيـّدا تلك الليله الخريفيّه البارده, أذكر جميع التفاصيل فيها كما لو أنّها ليله الامس. أذكر الوجوه و الضحكات و الصيحات, أذكر حتـّى الـغضب بين الأسـنانا يمـسك جيّـدا بلسان قرارنا. كنـّا مجموعه كبيره من الشباب ,أصـدقاء و مـعارف على أوّل ابواب العمر, جمعنا ضرب من الخيال يـُشبه الـحُـلم. مجموعه من الـشاب نـناقـش نحلم نتكلّم و فـجأه نـجتـمع حول مائده ناريّه لنـسـكت !
كان ذاك القرار الـوحيد الذي سيـضمن لنا عددنا كاملا موزعا على جميع مناطق اللاخطر .. دون أن نـخسر من ذلك الـعدد أيّ صـديق أو قـريب أو حتـّى مجرّد زميل. و كـان ذلك سـيضمن لـهم عددنا فـرديا لا صوت له و لاقوّه و هـذا ما أسـمته عجوز الليل " راحه البال ". هو ذلك الحال كما يبدو واضحا تماما, يشـبه تبادل الاسـرى الذي تـقوم القنوات الفضائيّه بعـرضه مرارا و مرارا تحت عنـوان بـطولات تاريخيـّه و كـذلك كان المـسأله بالنـسبه لهم , بطـوله ! أو كما أسـمتها عجوز الليل " تـكسير راس " . كان هنـاك غصـّه تمـلأ القـلوب و تـذوب عند مجاري الـدمع لتـنشر رائحه تشبه رائحه تقبيل الشـمس للأفـق عند الشـروق ; كلّ شـيئ هادئ و بارد و منـتعش و حـزين ! و لـكن هـكذا أرادو لنا أن نـكون و هـكذا كان يـجب أن نـكون ![]() 2\25\2009 ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#47 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() الصـوره التاليه :
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#48 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#49 |
مشرف متقاعد
|
![]() هالمرة لحقت حالي.... أنا عم يصير معي شغلة... بالصورتين الماضيات شفتهون وأنا عم أنطر نتيجة تحليل مريض بالمشفى (الساعة 2 بعد نص الليل) ووقتها بكون عندي شي كام دقيقة لبين ما تحن علينا مسؤولة المخبر وتعطيني نتيجة الفحوصات للمريض... ضمن فترة هالانتظار عم لاقي هالصور، ولبين ما أرجع ع البيت تاني نهار وبجي مشان رد بشي قصيصة بلاقي أنو راحت الصورة.... وهكذا.... بس اليوم لجقت حالي................... مع قصتي القصيرة على هذه الصورة: أمسك البيدق بيده، رفعه عالياً وأراد أن يهوي به على الملك... أثناء رحلة الهبوط لمعت ومضاتٌ من حياته أمام عينيه... كم مرة قيل له (كش) ولكنه وبكل أسف لم يكن (ملكاً).. تراءى له منظر زوجته وهي مبتهجةً بدخول (اللحمة) ضمن قائمة الطعام أول كل شهر... منظر ابنه البكر وهو يعاتب ابنه الآخر معتبراً شراء حذاء جديد بدل الحذاء الذي اعتادت عليه أقدام جميع أخوته الأكبر سناً منه هو رفاهية زائدة... كما تراءت له صورته وهو يقدّم رشوةً للمسؤول عن توزيع الخبز كل صباح عله يزيد حصته رغيفاً أو رغيفين... نظر إلى رقعة الشطرنج، وهوى بيده على الملك بكل ما أوتي من قوة... صرخ بأعلى صوته: "لقد قتلت الملك... لقد قتلت الملك"... وأطلق ضحكةً هستيرية طويلة..... ثم أجهش بالبكاء... ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#50 | |||||||
مشرف
|
![]() اقتباس:
يا زلمي كنت عم اعمل مدري كام مليون شغلة .. وقت وصلتني عالأيميل .. مبدع .. بامتياز .. أنا من هلق عندي استعداد اشتري مجموعتك القصصية ![]()
انك " فقير إلى الآخر " كما هو فقير إليك " وأنك محتاج إلى الآخر ، كما هو محتاج إليك
الأب جورج
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
|||||||
![]() |
![]() |
#51 |
مشرف متقاعد
|
![]() ![]() هاتوا ما عندكم.... ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#52 |
مشرف متقاعد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#53 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ونصك شاسع وطري ولين |
|||||||
![]() |
![]() |
#54 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() هاي صورتي اجت بوقتها لاني عم اكتب اصلا مسرحية- وهاي اول تجربة الي لمسرح الطلبة هاي السنة- وان شاللله تُمثل كعمل للتخرج.
"في الثلاجة" كانت الغرفة باردة جدا, رطبة, ملئا برائحة الموت, والرأس الحزين المقطوع المعثور علية في أحد أكوام النفايات , ما زال مركونا على احد اسرة الجثث الألمنيومية . تأتي الجثث مجهولة الهوية, تتعففن وتثرثر أيام عدة. مصابة بفقدان ذاكرة ما بعد الموت- فالموت راحة أبدية - تتسآئل عن سبب تأخرها في السفر الى الله . يدخل الرجل ذا الرداء الابيض ليرّحل احدها بعدما جاء من تعرف عليه . وتذهب الجثة تلو الاخرى محفوفة بالنحيب والصراخ والعويل والبكاء. ويبقى الرأس , بانتظار من يُعّرف عنه! وضع الرأس في الكيس بعد ان امتلأت الثلاجة ذاك اليوم بزوار الانفجار الكبير! لأحد الأسواق المكتظة, فقد طالت مدة استضافته أكثر من اللازم, وتُحفر حفرةً صغيرة ليوضع فيها, يقرأ الدفّان والرجل حامل الكيس بعض الصلوات وعبارات الاستغفار, ليكون آخر ما رأت عيناه منظر التراب يعلوه ويغطيه شيئا فشيئا. سافر مجهول الهوية, دون ان يعثر على جسده او ذاكرته او من يبكي عليه حتى! أيــــفان الدراجي |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|