. . . على حّدِّ آآآه ٍ وَ قـُبلة !

[اللامنتمي]

البَردُ يُزكِمُ قلبي

لِذا سَـأرتشف بقايا أحمَرَ شِـفاهكِ الساكن ِ بي

وَ أمضي مُترنحا ً كـَ السُـكارى

غريبا ً دونكِ أبدا

أحِبك

[اللامنتمي]

رئتي تتنفسُ بِـِ عِطر ِ أنثى سَـحَبَت مِنْ فمي الحُبَ قـَطرَة ً قـَطرَة

فمَا ارتـَويتْ مِنهُ وَ لا ارتوى

هيَ رئتي فـَ اسأَلوها عَني

وَ أخبروها أنني عاشقٌ يَتقلّى بـِ نار ِ عِشقها

طالِبٌ وَ ما ارتوى

ما ارتوى ,.

[اللامنتمي]

قبليني !

فأنا طفلٌ يتوهُ حينَ تـُقبليه

وَ غـُذي عُنـُقكِ بـِ فمي

وَ دعيني أغفو هُناك !

هُناك ,.

أحِبك

[اللامنتمي]

قَلتُ لها أَشـياءً جَمِيلة وَ مِنْ فـَرط ِ جَمالِها بَكتْ ،.

لكِني لا أدري وَ لا أدري وَ لا أدري ، أَنها مَدينة ٌ مِنَ الأحزان ِ المَائية

مِنَ الأحكام ِ البائِسَـة

مِنَ الظروفِ الشَّـوكِية





قَلتُ لها :

لا تحزني يا حَبيبة , إني قادمٌ رغمَ ما كَانَ

إِني أحِبُكِ بمَا يَكفِي لـِ أحِبَكِ عُمراً بـِ أَكمَله

[Reemi]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

قَلتُ لها أَشـياءً جَمِيلة وَ مِنْ فـَرط ِ جَمالِها بَكتْ ،.


قَلتُ لها :

لا تحزني يا حَبيبة , إني قادمٌ رغمَ ما كَانَ

إِني أحِبُكِ بمَا يَكفِي لـِ أحِبَكِ عُمراً بـِ أَكمَله

عليك بالاحتراس ..فقد يتوقف قلبها لفرط الجمال

فقد توقف قلبي لفرط جمال كلماته من قبل

[اللامنتمي]

قلتُ لها أيضاً :

هاتِ يَدَيكِ لأقرأ َ بـِ تفاصيل ِ فمي بعضاً مِن عشقيَّ الخـُرافي ِ لكِ

وَ لا تـُغمِضي عَينيكِ سريعاً

وَ انتظري حتى تسـبح أضلاعُكِ في دمي

دَمي ,.

[أنثى استثنائية]

كل نفس مني يشهق بك .. ومن ماء شفتيك يعبق صدري نرجساَ

ترسمني ألهةً على جدران قلبك .. عطراً معتقاً ... كثيرٌ عليّ ... كثير

أحبكَ أنا

أضيع ُ ... وأتعثر بظلي بدونك ... تعال ليحضنك َ قلبي وينزل دمعكَ في فمي

انكَ شهي ... كقمر أحمر

أشتاقكَ

[awwad]

لا اعرف ما هو المقصود بالضبط لكني اراها عباره عن تأوهات شبابنا عندما يصلون سن البلوغ فيبدأون بارتجال الافكار التي مرت على مسامعهم او قرأوا بعضا منها او سمعوا نقاشات اخوانهم الاكبر منهم لذلك نأتي كتاباتهم غير متناسقه او يستعمل كل الكلمات دفعه واحده متل الحنين والحب والشوق ولا ينسى طبعا الفقر وما الى ذلك اعلم يا صديقي ان الحب لا ياتي بكبسات على ازرار موجوده في مكان ما على جسدنا

[SelavI]

عندما يحين الغروب اتعلم ماذا يحدث

يصطف ضوء الشمس على موجات البحار وفي كل انخفاص يبدأ البحر بالهيجان

اتعلم لماذا

لأنه يشتاق لخيوط الشمس تحرقه فتحرره

تمنحه اجمل ما يتمناه

يريد البكاء
تمنحه البكاء

انه يحترق ويتبخر يعاني ويتجبر

يعشق البكاء والسقوط على نفسه

يبكي . . . لا احد يستطيع رؤية ما في جوفه. . . يبكي

كيف لا يهيج لغروب الشمس

فالشمس انثى
والبحر . . . .

[لست طفلة]

لا يسعني..

لأني أفهم..

للأدراك أصابع سمراء..

للحب..
أشياء لا تنتهي..

كــ/ نحن..

فالتكن لها..

[ارسلان]

نأتي كتاباتهم غير متناسقه او يستعمل كل الكلمات دفعه واحده متل الحنين والحب والشوق ولا ينسى طبعا الفقر وما الى ذلك

وما هو الحب
اذا لم تتجمع كل فصول العشق في وقت واحد
فيمطر قلبك حنينا ويشرق ذكريات
واختلال الحواس


ذكرتني بوالد قيس

[أنثى استثنائية]

كاتب النص الأصلي : awwad

لا اعرف ما هو المقصود بالضبط لكني اراها عباره عن تأوهات شبابنا عندما يصلون سن البلوغ فيبدأون بارتجال الافكار التي مرت على مسامعهم او قرأوا بعضا منها او سمعوا نقاشات اخوانهم الاكبر منهم لذلك نأتي كتاباتهم غير متناسقه او يستعمل كل الكلمات دفعه واحده متل الحنين والحب والشوق ولا ينسى طبعا الفقر وما الى ذلك اعلم يا صديقي ان الحب لا ياتي بكبسات على ازرار موجوده في مكان ما على جسدنا

هنا كل شيء تناسل نفسي .. روحاني

شعور ياأخي شعور

شعور هو ... احساس .دفء .. شوق .. لهفة .. حزن .. فرح ..

بكاء .. ضحك

انتظار .. لقاء .. لا يعرف البعد والمسافات ..

هنا حقل الفصول الخصبة

هل وصلت سن ؟؟؟؟؟؟؟

عذراً

[ooopss]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

أحضري الآن

وَ مَزقي هذا الغيابَ بـِ أشـكال ٍ مُتسـاوية !

ضعي ما تريدينَ مِنَ الوجع ِ في قلبي وَ سَـأضع ما يزيدُ عَن غربتي دونكِ في حقيبتي

رتبي حُزنكِ في صَدري وَ صَنفيهِ حَسّبَ الأعمَق

الأعمَق ,.

أحِبك

حبيتهن كلن بس هي
رائعة جدا
بانتظار البقية

[اللامنتمي]

كاتب النص الأصلي : أنثى استثنائية

كل نفس مني يشهق بك .. ومن ماء شفتيك يعبق صدري نرجساَ

ترسمني ألهةً على جدران قلبك .. عطراً معتقاً ... كثيرٌ عليّ ... كثير

أحبكَ أنا

أضيع ُ ... وأتعثر بظلي بدونك ... تعال ليحضنك َ قلبي وينزل دمعكَ في فمي

انكَ شهي ... كقمر أحمر

أشتاقكَ

يا بَاردةَ العين ، يا دافئةَ العِشـق ، يا ابنة َ القمر ِ الأشهب

هلْ غازلكِ وَجهيَّ البيضاوي هذا المَسـاء وَ أنتِ وَحيدة ً في بلادِ المهجر ؟

أمْ أنَّ المطرَ الذِّي اشـتهى أفئدتنا ذات لحن ٍ قد قضمَ جُرحهُ وَ مضى ؟

يا أنثى القلب ,.

إني وَ الذي جَعلكِ أجمَل النساء وَ أجمَلهُن

مُذ شممتُ رائحة عطرك ابتسمتُ للسَماءِ كثيراً

وَ حينما أدركتُ أنَّ بِكِ حنيناً لـِ صهيل ِ رجل ٍ يَكتبكِ قـُبلة ً انتابنِي جشَـعُ العاشِـق ِ للدمع

بيننا أوجاعٌ عتيدة وَ ذئابٌ مُستوحِشة وَ قضية ُ عِشق ٍ طويل

و برودٌ يَسـتفحلُ هواة َ الحَرفِ وَ صغارَ الشَـوق

عليكم أَنْ تكتبوا حِينمَا يُغازلكم طائِرُ العِشق كـَ لحن ٍ عَربيٍّ أَصِيل ،.

أَنَا لسـتُ أَكتبْ , بَلْ أحفـِّرُ الوشّـمَ الأَحَمر عَلَى كَتِفِ قلبي

كـَ أَحَدِ الأَلحَان ِ التي لا تنتهي بـِ سُـقوطِ الأوركِيسترا في شَـرنقةِ العشـق ،.

أحبيبتي صباحكِ حيَاة وَ مساؤكِ شَهقة ٌ ألتمِسُها

سَأتقاعَدُ الآنَ مِنْ فوضى الكِتابة حتى أصافحك

حتى تسـري روحي في نسـيم ِ عطرك وَ حتى أعانقَ ضوءَ عينيكِ وَ أعانقك

أنا الآن أعملُ على تردادتِ صَوتك

فافتحي صَدري حَتى يَبدأ النهار

وَ أعيدي ضبط َ سـاعةِ قلبي حَسّـبَ توقيتِ حُبك

امنحيني تأشـيرةَ عِشق ٍ عُظمَى

فذاكرةُ النرجس ِ تُحاصرني لـِ أشَهقَ بـِ اسمِكِ كُل لحظةٍ

فلا أقـبلكِ كَما يليقُ بِـِ وجهِ أنثى استثنائيةِ المَلامح

أفتحي لي شَـبابيكَ المَطر وَ مارسي شَـهوةِ الرقصِّ بـِ قدمين ِ حافتين على ضلعيَّ الأعوج

وَ أقرأيني مَرتين وَ توحدي بي ثالثة

وَ اسـتريحي عَلى أهدابي

دعيني أشـهقُ صَوتكِ وَ أخبرهُ أنِّي مُتعبٌ جداً وَ جدا

وَ أني سَأعطيكِ كَثيرا وَ كَثيراً وَ أنِّي أمسـية ٌ صاخبة كـَ حَدِّ سِّـكين ٍ لا يَرحم

وَ أني مُتيمٌ بكِ حَدَّ سُـكرةِ المَوتِ التي لا تأتي

أراكِ قريباً .. كَثيراً جداً ,.

عار ٍ دونكِ حَبيبتي .. فزملينِي

زمِلينِي حَتى لا أمُوتَ بردا.

[اللامنتمي]

وَ إذ ْ قالتْ إكتبْ ..

إكتـُبني يا هادِئاً في رُكنِهِ القصي !



أأكتبكِ أنثى لها عَينان ِ مِن نرجـس

حاجبانِ رسَـمتهما ريشَـة ُ الربِ بـِ حَذر

رمشـان ِ يُمرراني طويلاً على حَدهما

أأكتبكِ أنثى جَبينها مِن عاج وَ تفاحُة ُ خدِّها حَلوى

شِـفاهها سَـكاكرُ عيدِ الميلاد وَ قبُلاتُها نبيذي الذي يُسكرني بـِ جرعةٍ و يُثملني بـِ لحظة

أأكتبُ وَ أكتبُ عن أنثى تنثرني بينَ يديها خرزاً و تخيطني عِّقداً حولَ رقبتها

صَوتها موسـيقى و حنجرتُها كَمانُ الآلهة وَ عيناها سَـماءٌ سابعة

أأكتبُ وَ أكتب عَن أنثى تغني لـِ تـُرفرفَ بـِ داخلي فراشـة

عن أنثى يديها مِن سَـوّسَن و أصابُعها عِناب

إذن سَـأكتب ..

سَـأكتبُ مُعلّقاً عَلى طرفِ شـفة

سَأكتبُ عَن أنثى ليسَ كـَ مِثلها شَـيء ,.

[rhona]

اسمح لي أن ارفع لك القبعة وأقول بكلمة واحدة أختصر بها روعة هذه الخاطرة رائععععععععع

[أنثى استثنائية]

تضِجُ في ضلوعي وأنا على سَفر

هاتِ يدكَ حَبيبي فكلّ الدنيا مُلكي إذا ما كُنتَ معي.

فحينَ أحببتكَ خـُلقَ بداخلي نورٌ يحترقُ في غرامكَ كلّ لحظةٍ ليعودَ من بعدِ

سفر ٍ أكثر اتقادا

انتبه على حالك ... رح اتوحشك كتير

[اللامنتمي]

مِن ذاكِرةِ أبجديتي يَنزلقُ الشَـوقُ إليكِ باكيا

لـِ يَمتطي حروفاً مُرصّعَة ً بأجنحَةِ اللقاء

أكتبُ إليكِ الآن

وَ أنا أحلمُ بـِ مَدينةِ عِشـق ٍ تمنحني دفءَ ذاكَ الكوخ الذي حَلِمنا بهِ ذاتَ يوم

ذاكَ القميص الأسود الذِّي لازلتُ أتذكرهُ جَليَّا

تلكَ الابتسامة التي لا تـُمحَى مِنَ الذاكرةِ بـِ سـهُولة

مَعركَتنا التِّي قـُلتِ لِي عنها أننا سَنفوزُ بها وَ نكون

نكونُ سَوياً .. سَنكونُ يا حَبيبة

أقسِّمُ بربِ العُاشقينَ وَ الليل ِ سَنكون

وَ لأنكِ تَحمِلينَ مُفتاحَاً ضُاعَ في حُجرَة ٍ تحوِي كُلَّ أشـيَائِي وَ قلبي

سَـأبقَى مُهَروِلاً صَوبَكِ

كَـ رَصَاصَةٍ تفِرُّ مِن عالَمِهَا لِـِ تَسـتَوطِنُكِ حَلُمَاً نرجسياً فَهَيا ..

فَهَيا لِنختزِلَ المُحيط َ عَلَى كَفِ غَيمَةٍ وَ أغنِيَة

وَ نحيا عَلى حَدِّ آآآه ٍ وَ قـُبلة

قبلاتي لكِ لا شـِفاءَ منها

لا شِـفاءَ منها على الإطلاق !

أنتظركِ يا كُلي الكَثير ,.

" توحشتك من هلئ "

بحبك