الإسلامُ، اسمٌ ومعنى!

[sasoki]

الإسلامُ، اسمٌ ومعنى!

يبذل المسؤولون عن الدعاية الإسلامية في هذه الأيام جهوداً عظيمة لتقديم الإسلام للمجتمع الغربي بصورة تختلف عن صورته الحقيقية، وذلك بإظهاره على أنه دين يرفض العنف ويدعو إلى السلام. ومن بين الدعايات الجديدة التي أخذنا نسمعها مؤخراً بكثرة، تلك التي تقول بأن إحدى الدلائل على دعوة الإسلام للسلام، هو اسمه المشتق من كلمة السلام!

ربما يمكن لدعاية كهذه أن تنطلي على الذين لا يتكلمون العربية ولا يعرفون الكثير عن تعاليم الإسلام، ولكنها لا يمكن ولا يجوز أن تنطلي على من يعرف اللغة العربية حتى ولو لم يكن متضلعاً في قواعدها.

إن "الإسلام" و "السلام" كلمتان متنافرتان مختلفتان كل الاختلاف، سواء كان ذلك في الاسم أو في المضمون. ولنبدأ بادئ ذي بدء في الحديث عن مصدر الاسم لننتقل فيما بعد إلى المضمون.

للبحث عن معنى كلمة من الكلمات في معاجم اللغة العربية، لا بد من الرجوع بها إلى الفعل الأصلي الذي اشتُقَّت منه، والذي يتكوَّن دائماً من ثلاثة حروف. هنا يجدر التنويه إلى أن هناك كلمات كثيرة تشتق من أصل ثلاثي واحد، ولكن اشتقاقها من هذا الأصل الواحد لا يعني بالضرورة اشتراكها في المعنى.

كلمة "إسلام"، التي تعني "الخضوع أو الانقياد أو القبول بأمر من الأمور"، قد اشتقَّت من الأصل الثلاثي "سَـلَـمَ". ومن هذا الأصل الثلاثي نفسه، اشتقَّت أيضاً كلمة "سلام"، والتي تعني عكس الحرب. منه أيضاً، اشتقَّت كلمة "سَـلِمَ" التي تعني نجا وخلص، وكذلك كلمة "تسلَّمَ"، التي تعني تناول أو قبض . وإنه لأمر يبعث إلى الابتسام أن نقول بأننا إذا عدنا إلى معجم اللغة لوجدنا أن كلمة "سَـلمَ " والمستعملة كمصدر، تعني بحد ذاتها "لَـدَغَ"، وأيضاً تعني "دبَـغَ". فيقال عن الأفعى مثلاً إذا لدغت أحداً من الناس، أنها "سـلَـمتْهُ" ، أو يُقالُ أنَّ فلاناً من الناس قد "سَـلَمَ" الجلدَ، أي دبَغهُ.

من هذا المنطلق يجوز التساؤل، أنه إذا جاز لأصحاب الدعاية الإسلامية أن يربطوا كلمة الإسلام بالسلام لا لشيء إلا لاشتقاق الكلمتين من مصدر واحد، فهل يعني ذلك أن هناك علاقة أيضاً بين الإسلام واللدغ أو الدبغ؟

********

"أسـلِمْ تَسـلَمْ!"، عبارةٌ كان محمد (ومن بعده قادة المسلمين) يذيل بها رسائله إلى زعماء القبائل أو الأمم المجاورة، والتي كان يدعوهم فيها إلى الإيمان به كنبيٍّ، وإلى الخضوع لدولته الجديدة. وبالرغم من أن الكلمتين في هذه العبارة المشهورة مشتقتان من فعل "سَـلمَ" الثلاثي، فإن إحداهما لا تعني ما تعنيه الأخرى، كما أن كِلا الكلمتين لا تتضمنان أي معنى للسلام، إذ أن معنى العبارة هو: اخضع لكي تنجو، أو بتعبير آخر: "إما الإسلام أو الموت!.." فأين هو السلام لغةً ومعنىً في هذه العبارة التي تتضمن تهديد الذين لا يقبلون بالخضوع لدين الإسلام؟

**********

أما من ناحية المضمون، ففي القرآن وكتب الأحاديث والسيرة النبوية، شواهد كثيرة تؤكد على أن الإسلام ليس دين سلام على الإطلاق بل دينٌ يدعو إلى العنف ويعتمد العنف مبدأ أساسياً من مبادئه. فلولا سياسة العنف التي اتبعها لما كان قد وُجد أساساً أو لما بقي حتى يومنا هذا؛ وحروب الردة التي بدأت بعد موت محمد فوراً، ربما تكون أفضل الأمثلة التي يمكن لنا أن نستشهد بها. فقد اعتقدت القبائل التي أُجبرت على دخول الإسلام أن الخطر قد زال بموت محمد، فأخذت الواحدة بعد الأخرى، تعلن عن رفضها للدين الجديد، وكذلك عن رفضها لدفع الضرائب التي كان النبي قد فرضها عليها؛ فكانَ أنْ أمر الخليفة الأول أبو بكر جيوشه بقتال المرتدين، فنشبت معارك ضارية انتهت بهزيمة القبائل المرتدة وعودتها للخضوع إلى حكم الإسلام. من الضروري هنا أن نشير إلى أن تلك الحروب لم تكن بأمر من الخليفة الأول فقط، بل كانت أمراً إلهياً "نزل" بصورة وحي على "رسوله" محمد!.. فالقرآن ينص بصراحة على أن جزاء المرتد عن دين الإسلام هو القتل: "فإن تولَّوا (أي أعرَضوا وابتعدوا عن الإسلام) فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم ولياً ولا نصيراً." (سورة النساء 4 : 89 ) وفي حديث لمحمد رواه البخاري قال: "من بدَّل دينه فاقتلوه."

القرآن لم يأمر بقتال الذين يعودون عن الإيمان بدين الإسلام فقط، بل أمر أيضاً بقتال كل الشعوب الأخرى وإجبارها على الاختيار بين الإيمان به، أو الموت، أو دفع الجزية مع شرط الخضوع لأنظمته: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرِّمون ما حرَّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق {أي دين الإسلام} من الذين أوتوا الكتاب {أي المسيحيين واليهود} حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون {أي أذلاء منقـادون لحكم الإسلام.} (سورة التوبة 9: 29 ) وفي السورة المذكورة نفسها، يقول القرآن: ".. فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعـدوا لهم كل مرصدٍ .." (التوبة 9 : 5 )

أفبعد كل هذا ، هل يمكن لحكاية علاقة الإسلام بالسلام أن يتقبلها عقل من العقول؟

بسام درويش 1994

[الأسمر]

كاتب النص الأصلي : sasoki

الإسلامُ، اسمٌ ومعنى!

يبذل المسؤولون عن الدعاية الإسلامية في هذه الأيام جهوداً عظيمة لتقديم الإسلام للمجتمع الغربي بصورة تختلف عن صورته الحقيقية، وذلك بإظهاره على أنه دين يرفض العنف ويدعو إلى السلام. ومن بين الدعايات الجديدة التي أخذنا نسمعها مؤخراً بكثرة، تلك التي تقول بأن إحدى الدلائل على دعوة الإسلام للسلام، هو اسمه المشتق من كلمة السلام!

ربما يمكن لدعاية كهذه أن تنطلي على الذين لا يتكلمون العربية ولا يعرفون الكثير عن تعاليم الإسلام، ولكنها لا يمكن ولا يجوز أن تنطلي على من يعرف اللغة العربية حتى ولو لم يكن متضلعاً في قواعدها.

إن "الإسلام" و "السلام" كلمتان متنافرتان مختلفتان كل الاختلاف، سواء كان ذلك في الاسم أو في المضمون. ولنبدأ بادئ ذي بدء في الحديث عن مصدر الاسم لننتقل فيما بعد إلى المضمون.

للبحث عن معنى كلمة من الكلمات في معاجم اللغة العربية، لا بد من الرجوع بها إلى الفعل الأصلي الذي اشتُقَّت منه، والذي يتكوَّن دائماً من ثلاثة حروف. هنا يجدر التنويه إلى أن هناك كلمات كثيرة تشتق من أصل ثلاثي واحد، ولكن اشتقاقها من هذا الأصل الواحد لا يعني بالضرورة اشتراكها في المعنى.

كلمة "إسلام"، التي تعني "الخضوع أو الانقياد أو القبول بأمر من الأمور"، قد اشتقَّت من الأصل الثلاثي "سَـلَـمَ". ومن هذا الأصل الثلاثي نفسه، اشتقَّت أيضاً كلمة "سلام"، والتي تعني عكس الحرب. منه أيضاً، اشتقَّت كلمة "سَـلِمَ" التي تعني نجا وخلص، وكذلك كلمة "تسلَّمَ"، التي تعني تناول أو قبض . وإنه لأمر يبعث إلى الابتسام أن نقول بأننا إذا عدنا إلى معجم اللغة لوجدنا أن كلمة "سَـلمَ " والمستعملة كمصدر، تعني بحد ذاتها "لَـدَغَ"، وأيضاً تعني "دبَـغَ". فيقال عن الأفعى مثلاً إذا لدغت أحداً من الناس، أنها "سـلَـمتْهُ" ، أو يُقالُ أنَّ فلاناً من الناس قد "سَـلَمَ" الجلدَ، أي دبَغهُ.

من هذا المنطلق يجوز التساؤل، أنه إذا جاز لأصحاب الدعاية الإسلامية أن يربطوا كلمة الإسلام بالسلام لا لشيء إلا لاشتقاق الكلمتين من مصدر واحد، فهل يعني ذلك أن هناك علاقة أيضاً بين الإسلام واللدغ أو الدبغ؟

********

"أسـلِمْ تَسـلَمْ!"، عبارةٌ كان محمد (ومن بعده قادة المسلمين) يذيل بها رسائله إلى زعماء القبائل أو الأمم المجاورة، والتي كان يدعوهم فيها إلى الإيمان به كنبيٍّ، وإلى الخضوع لدولته الجديدة. وبالرغم من أن الكلمتين في هذه العبارة المشهورة مشتقتان من فعل "سَـلمَ" الثلاثي، فإن إحداهما لا تعني ما تعنيه الأخرى، كما أن كِلا الكلمتين لا تتضمنان أي معنى للسلام، إذ أن معنى العبارة هو: اخضع لكي تنجو، أو بتعبير آخر: "إما الإسلام أو الموت!.." فأين هو السلام لغةً ومعنىً في هذه العبارة التي تتضمن تهديد الذين لا يقبلون بالخضوع لدين الإسلام؟

**********

أما من ناحية المضمون، ففي القرآن وكتب الأحاديث والسيرة النبوية، شواهد كثيرة تؤكد على أن الإسلام ليس دين سلام على الإطلاق بل دينٌ يدعو إلى العنف ويعتمد العنف مبدأ أساسياً من مبادئه. فلولا سياسة العنف التي اتبعها لما كان قد وُجد أساساً أو لما بقي حتى يومنا هذا؛ وحروب الردة التي بدأت بعد موت محمد فوراً، ربما تكون أفضل الأمثلة التي يمكن لنا أن نستشهد بها. فقد اعتقدت القبائل التي أُجبرت على دخول الإسلام أن الخطر قد زال بموت محمد، فأخذت الواحدة بعد الأخرى، تعلن عن رفضها للدين الجديد، وكذلك عن رفضها لدفع الضرائب التي كان النبي قد فرضها عليها؛ فكانَ أنْ أمر الخليفة الأول أبو بكر جيوشه بقتال المرتدين، فنشبت معارك ضارية انتهت بهزيمة القبائل المرتدة وعودتها للخضوع إلى حكم الإسلام. من الضروري هنا أن نشير إلى أن تلك الحروب لم تكن بأمر من الخليفة الأول فقط، بل كانت أمراً إلهياً "نزل" بصورة وحي على "رسوله" محمد!.. فالقرآن ينص بصراحة على أن جزاء المرتد عن دين الإسلام هو القتل: "فإن تولَّوا (أي أعرَضوا وابتعدوا عن الإسلام) فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم ولياً ولا نصيراً." (سورة النساء 4 : 89 ) وفي حديث لمحمد رواه البخاري قال: "من بدَّل دينه فاقتلوه."

القرآن لم يأمر بقتال الذين يعودون عن الإيمان بدين الإسلام فقط، بل أمر أيضاً بقتال كل الشعوب الأخرى وإجبارها على الاختيار بين الإيمان به، أو الموت، أو دفع الجزية مع شرط الخضوع لأنظمته: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرِّمون ما حرَّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق {أي دين الإسلام} من الذين أوتوا الكتاب {أي المسيحيين واليهود} حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون {أي أذلاء منقـادون لحكم الإسلام.} (سورة التوبة 9: 29 ) وفي السورة المذكورة نفسها، يقول القرآن: ".. فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعـدوا لهم كل مرصدٍ .." (التوبة 9 : 5 )

أفبعد كل هذا ، هل يمكن لحكاية علاقة الإسلام بالسلام أن يتقبلها عقل من العقول؟

بسام درويش 1994

هذا الموضوع الثاني لساسوكي يحمل نفس الفكرة ........ وين المشرفين !!!!!!!!!!

[saa]

الرجاء عدم تضييع المعنى بذكر الأية فقط . أي بدون ذكر سبب النزول وبأي وقت نزلت ..
ولو كان كلامك صحيح لقتل الرسول جميع اليهود الموجودين حول المدينه .. وكان أولهن جاره اليهودي أذكر فيها قصه كان اليهودي يضايق النبي برمي القمامه أمام بيت النبي .. وفي يوم من الأيام انقطع اليودي فتره عن رمي القمامة أمام بيت النبي .. فذهب النبي ليرى سبب غياب اليهودي إن كان فيه مرض أو أصابه سوء .. ولو كان كلامك صحيح .. لكان كل المسلمين الموجودين في سوريا كفار أو يعارضون الدين . لعدم قتلهم للمسيحين لأنهم لم يسلمو .تأكد من المعنى وسبب الورود وذلك رجاء
والسلام

[saa]

ويجب أن يعرف الجميع إن كان مسلم أو غير مسلم أن الاسلام هو محمد فقط وليس أي شخص أخر .. لا السعودية ولا مشايخها ولا سوريا ولا مشايخها . ولا شعوبها ... يعني مش جارك المسلم هو الاسلام .. الاسلام أكبر من هيك بكتير .. يعني بكلمة صغيرة الاسلام هو الله ولله .. فقط .. وأذكر لك أن اليهود الموجودين بالمدينه زمن الرسول كانوا يستفتون النبي في بعض أمورهم .. ليس بالضرورة أن يعملوا بما يقول .. إن كان كلامك صحيحا عن قتل الكفار.. الأحرى بالنبي كان ليقتلهم فور وصولهم وبلا مقدمات

[sasoki]

طيب بدل هاللت والعجن اشرحولنا فهمكون لعقيدة القتل بالاسلام
والتفاسير للآيات ازا كان في شرح تاني

[Jory]

مرحبا ..

الحين الإسلام طلع الإرهاب ..

ومن اللي يقولها المسيحيين العرب (( حطوا تحت العرب مية خط ))


والله ما هقيتكم كذا .. توقت أنتم مع العراقيين والفلسطيينين ..



معنى الإسلام : هو الإستسلام لله والإنقياد له بالطاعة والخلوص من الشرك ..


أما بالنسبة للإرهاب .. إذا لم تصدقوا بالقران .. إقرؤاا التاريخ ..


إقرؤا من هم الذين إغتصبوا وقتلوا البوسنة والهرسك ..

(( لاحظوا من بين كل الدول لم يختاروا إلا البوسنة لماذا لأنها مسلمة ))


إقرووا ماذا عمل أعداء الله بالأندلس بعدما كانت مسلمة 800 سنة ..

إقرؤؤا عن كوسوفا وجرائمهم .. والعراق .. ودماء الفلسطينين ..

وكشمير والشيشان .. والقتال بين مسلمين الفلبين وكافرهم ..



وبعد كل هذا تقول الإسلام إرهاب ..



طيب أنا أجيبلك ايات من القران ..

(( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين )) سورة البقرة ايه 190



وهناك ايات كثيرة

لكني مني حافظتها ولا أحب أحرف فيها

يا أصدقاء هل سمعتم نصراني( أجنبي ) يقول الإسلام امر بالصدقة ، بالعفو ، بامحادثة الحسنة مع أهل الكتاب ، طبعا لا لسببين

1- أنه لا يعرف
2- أنه لا يريد أن يقول ..

إن كان ما يعرف فهذه مصيبة ( كيف يتكلم عن شي لا يعرف عنه ) هل سمعت طبيبا يتكلم عن الكمبيوتر ، أو ميكانيكي يتكلم عن الطب ؟؟

لكن الان الإسلام كل من هب ودب تكلم به ..


الأمر الاخر .. مالكم كيف تحكمون ..


لماذا لم تحاكم أمريكا إسرائيل مثل ماحاكمت صدام .. ؟؟؟
هل تعلمون أنها تعينهم ...

الأمر الأخر ..


حينما قتل مسلما (( قيل : الإسلام والمسلمين إرهاب ))

يوميا في فلسطين .. القتلى وفي العراق ,, أين ذهبت دماء المسلمين ؟؟

هؤلاء الإرهابيون .. سببوا لنا أزمة ماقبلها ولا بعدها .. هناك من يقول ان الإرهاببين هم سبب
المشاكل اللي أنتم فيها وهذا خطأ .. الأمريكان يحاولون يطلعون مشكلة في أي دولة مسلمة ليحاربوها ..
ما سبب الحرب على العراق : هل هي أسلحة الدمار الشامل ..


واين هي الان هذه الأسلحة السالفة ولا صاروا يتكلمون فيها من بعد مادخلوا العراق والحين يقولون راح ندرب الجيش العراقي ( قمة التناقض )

الإرهابيين عاصين لله والسبب تحريم قتل الأبرياء في الإسلام ..

وهؤلاء لم يقتلوا الأبرياء فقط بل قتلوا الأطفال والمسلمين أيضا في المملكة السعودية ومصر


ملاحظة : هناك رجل إسمه الفقية يحرض على الإرهاب في السعودية وهو يقطن فلندن

أرسلت السعودية لحكومة لندن تطلب هذا الشخص لكن لا حياة لمن تنادي فهم ما يهمهم الإرهاب في دولة مسلمة ولا يتكلمون عنه عشان ما يعرف شعبهم أن الإرهابيين ايضا يقتلون المسلمين
المهم بعد الاحداث اللي صارت فلندن هددوا الفقيه بالطرد ..

(( قتل كلب تائه جريمة لا تغتفر .. وقتل شعب آمن مسأله فيها نظر ))
هل سمعتم عن الرجل اللي في الكونجرس يهدد بهدم الكعبة ؟


إفتحوا التليفزيون واسمعوا الأخبار :

1- إنفجار قام به الإسلامييون الإرهابييون

2- قتل فلسطينيين .. من قبل إسرائيل

سبحان الله إذا إرتكب المسلم خطأ .. الاسلم والمسلمون يتحملون نتيجة هذا الخطأ ..

اما ما يفعله اليهود والنصارى في العراق وفلسطين يقولون باسم البل ( عراقي ـ فلسطيني )

لأنهم يحاولون الناس تنسى أنهم يقتلون مسلمين أيضا ....


(( فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون ))

الإسلام طهارة يا أصدقاء ..

وراحة للقلب والنفس واسألوا مجرب

[أمير المحبين]

أهلاً أهلاً



هناك من ( يتفلسف ) في اللغة العربية ^^



الكريم ساسوكي ^_^ ..

أنا سأرد عليك .. فإما تقرأن ردي هذا فلا تتطرق إلى أي نقطة أو موضوع للغة العربية علاقة بهما ..


تقول أيها الكريم :

* ربما يمكن لدعاية كهذه أن تنطلي على الذين لا يتكلمون العربية ولا يعرفون الكثير عن تعاليم الإسلام، ولكنها لا يمكن ولا يجوز أن تنطلي على من يعرف اللغة العربية حتى ولو لم يكن متضلعاً في قواعدها. *





كلا أيها الكريم ^_^ .. الخلل ليس في هؤلاء .. بل الخلل في كاتب هذا الكلام ^_~


و أنا سأثبت لك الخلل من الكلام الذي جئت به أنت ^^


تقول ^_^ :

* للبحث عن معنى كلمة من الكلمات في معاجم اللغة العربية، لا بد من الرجوع بها إلى الفعل الأصلي الذي اشتُقَّت منه، والذي يتكوَّن دائماً من ثلاثة حروف. هنا يجدر التنويه إلى أن هناك كلمات كثيرة تشتق من أصل ثلاثي واحد، ولكن اشتقاقها من هذا الأصل الواحد لا يعني بالضرورة اشتراكها في المعنى.

كلمة "إسلام"، التي تعني "الخضوع أو الانقياد أو القبول بأمر من الأمور"، قد اشتقَّت من الأصل الثلاثي "سَـلَـمَ". ومن هذا الأصل الثلاثي نفسه، اشتقَّت أيضاً كلمة "سلام"، والتي تعني عكس الحرب. منه أيضاً، اشتقَّت كلمة "سَـلِمَ" التي تعني نجا وخلص، وكذلك كلمة "تسلَّمَ"، التي تعني تناول أو قبض . وإنه لأمر يبعث إلى الابتسام أن نقول بأننا إذا عدنا إلى معجم اللغة لوجدنا أن كلمة "سَـلمَ " والمستعملة كمصدر، تعني بحد ذاتها "لَـدَغَ"، وأيضاً تعني "دبَـغَ". فيقال عن الأفعى مثلاً إذا لدغت أحداً من الناس، أنها "سـلَـمتْهُ" ، أو يُقالُ أنَّ فلاناً من الناس قد "سَـلَمَ" الجلدَ، أي دبَغهُ. *

هل ترى كلمة ( إسلام ) .. الهمزة التي فيها تسمى همزة قطع .. هل تعرف كيف تجيء همزة القطع ( إليك هذا الدرس المجاني في اللغة ) :

الهمزة في مصدر الفعل الرباعي هي همزة قطع .. و همزة غير الفعل الرباعي همزة وصل !


فالــ ( إسلام ) مصدر من أسلم .. أي خضع .. هذا هو أصل كلامة إسلام التي هي مصدر من الفعل أسلم ^^

أما مصدر كلمة ( سلم ) فهو ( سلامة ) و ليس ( إسلام )


و جاء في لسان العرب :

* والسلم: الإسلام. والسلم: الاستخذاء والانقياد والاستسلام. *



أما عن الشبهة .. فإليك كلام لسان العرب :

* والسلم: لدغ الحية. والسليم: اللديغ، فعيل من السلم،والجمع سلمى، وقد قيل: هو من السلامة، وإنما ذلك على التفاؤل له بها خلافا لما يحذر عليه منه *


و هذا يعني أن أصل المعنى هو السلامة .. و سمي اللديغ بذلك تفؤلاً بسلامته


و سأزيدك ^^ .. الفاعل من أسلم هو مسلم .. و جمعها مسلمون ^_^ .. بينما الفاعل من ( سلم ) هو سليم و الجمع سلمى .. و إليك ما جاء في لسان العرب :

* والملدوغ مسلوم وسليم. ورجل سليم: بمعنى سالم، وإنما سمي اللديغ سليما لأنهم تطيروا من اللديغ فقلبوا المعنى، كما قالوا للحبشي أبو البيضاء، وكما قالوا للفلاة مفازة، تفاءلوا بالفوز وهي مهلكة، فتفاءلوا له بالسلامة، *


فإليكما عن اللعب بالألفاظ .. فأنت نكرة و من نقلتَ كلامه في اللغة العربية ^_~ .. و دعا اللغة لأهلها



أما الشبهة الأخرى فسأرد على واحدة منها ( هي ما يدور الكلام عنها ) .. مسألة الإرهاب و قول الرسول صلى الله عليه و سلم : أسلم تسلم ..

فلسان العرب رد على هذا الكلام قبل 900 سنة .. حيث يقول :

* والإسلام من الشريعة: إظهار الخضوع وإظهار الشريعة والتزام ما أتى به النبي، صلى الله عليه وسلم، وبذلك يحقن الدم ويستدفع المكروه، *

و لهذا يقول الرسول : أسلم تسلم ..






إنما مثلك أيها الكريم ساسوكي و مثال صاحب الكلام ( بسام درويش ) كما قال الأعشى :

كناطح صخرة يوماً ليفلقها **** فلم يضرها و أوهى قرنه الوعل







فلا أراك تتكلم بعد يومك هذا في ما يتعلق باللغة العربية




^_^
تعديل اداري
الرجاء عدم التجريح لباقي الاعضاء

[sasoki]

يعني يا امير الكره ماذا اتيت هل تعتقد انك رددت
انت ازدت في قناعاتي وحجتي
وهذا ما كتبته

لهذا يقول الرسول : أسلم تسلم

..
بمعنى ان لم تأسلم فلن تسلم من سيفي وشكرا
لاعلاقة للاستسلام الذي هو الاسلام بالسلام

[Anonymous]

يبذل المسؤولون عن الدعاية الإسلامية في هذه الأيام جهوداً عظيمة لتقديم الإسلام للمجتمع الغربي بصورة تختلف عن صورته الحقيقية، وذلك بإظهاره على أنه دين يرفض العنف ويدعو إلى السلام. ومن بين الدعايات الجديدة التي أخذنا نسمعها مؤخراً بكثرة، تلك التي تقول بأن إحدى الدلائل على دعوة الإسلام للسلام، هو اسمه المشتق من كلمة السلام!

ايها التائه ساسوكي ( نيقولا الحمار سابقا )


السلام هو اسم الله تعالى والاسلام هو دين الله تعالى اذن الاسلام هو السلام.

وهنا نؤكد أن الإسلام ضد الإرهاب والظلم والتطرف , وأن الإسلام لا يدعو إلى الكراهية , ولا يبرر سفك دماء الأبرياء , وأن الإسلام يعتبر من قتل نفساً بغير حق كأنما قتل الناس جميعاً , ومن أحيا نفساً فكأنما أحيا الناس جميعاً.

لذلك فإننا نخاطب أولئك الذين يقتلون ويثيرون الحروب باسم الله : مذكرين بأن السلام أسم الله .. وإنه لمن التناقض أن نتحدث عن حرب باسم الدين , كما أننا نخاطب أولئك الذين يستخدمون الأسلحة لتأسيس مصالحهم : نطالبهم بأن يعيدوا النظر في مسؤولياتهم , مذكرين بأن الحرب هو رحلة اللا عودة , وأن الحرب تخلف وراءها ميراث حزين من المذابح والدمار والكراهية , ومن جهة أخرى نذكر الجميع فنقول : التاريخ المشرف بالنهاية تصنعه الكلمات الطيبات لا طلقات البنادق

[Anonymous]

القرآن لم يأمر بقتال الذين يعودون عن الإيمان بدين الإسلام فقط، بل أمر أيضاً بقتال كل الشعوب الأخرى وإجبارها على الاختيار بين الإيمان به، أو الموت، أو دفع الجزية مع شرط الخضوع لأنظمته: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرِّمون ما حرَّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق {أي دين الإسلام} من الذين أوتوا الكتاب {أي المسيحيين واليهود} حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون {أي أذلاء منقـادون لحكم الإسلام.} (سورة التوبة 9: 29 ) وفي السورة المذكورة نفسها، يقول القرآن: ".. فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعـدوا لهم كل مرصدٍ .." (التوبة 9 : 5 )

ساسوكي تستحق لقب الحمار بكل الجدارة ( كثرة التكرار تعلم الحمار ) لقد أسأة الى الحمار

جواب :

بداية نؤكد لكم أننا نؤمن تمام الإيمان بهذه الآيات ونعمل بها ونلتزم بما جاء فيها وفي غيرها من الآيات التي تشترك معها بهذا الموضوع من توجيهات وهي كثيرة , ولكن مع التوضيح التالي :
1. إن النص من القرآن الكريم حتى يفهم الفهم الصحيح ينبغي أن يوضع في سياق النصوص التي تسترك معه في نفس المجال والاختصاص .
2. وأن الآيات ذات الموضوع الواحد ينبغي أن تفهم في سياق التوجه العام لمجمل آيات القرآن الكريم ورسالته العامة .
3. وأن توضع كذلك في سياق النصوص النبوية المعنية بنفس الموضوع , وكذلك في سياق التوجيه العام للسنة المطهرة .
فإذا مر النص في هذه الدوائر الثلاثة مع توفر باقي أدوات النظر الشرعي في النصوص مثل إجادة اللغة العربية والإحاطة بعلوم القرآن والسنة والإلمام بوسائل وأدوات الفهم الصحيح للنصوص , عندها يمكن فهم النص والتعرف على دلالاته الصحيحة .
أما بشأن هذه النصوص التي ذكرتها , فهي تلحق بغيرها من النصوص التي تتكون منها تعاليم وقيم وأوامر وآداب اللوائح العسكرية المتعلقة بساحات القتال وفق النظام العام للإسلام.
وهنا أتسائل هل هناك في العالم لائحة عسكرية واحدة تقول للجند في ساحات القتال أن يرموا أعداءهم بالرياحين والزهور ؟ أم أنها تأمرهم بسحق أعدائهم براجمات الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل ؟ أما في خارج ساحات القتال فاسمع ماذا يقول القرآن بشأن العلاقة مع غير المقاتلين من الناس : لا ينهاكم الله عن الذين لم يقتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبّروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين.
بل إن الإسلام ليأمر الجند في ساحات القتال , ألا يقتلوا شيخاً أو امرأة أو طفلا ً أو عابداً في صومعته , و ألا يقلعوا شجراً مثمراً إلا لضرورة , وألا يغوروا ماء ولا يتابعوا فاراً من معركة , وألا يجهزوا على جريح , و أ لا يمثلوا بأجساد موتى أعدائهم , بل عليهم دفنهم لأن النفس البشرية مكرمة بالإسلام أياً كان انتماؤها

[Anonymous]

الى الان لم اجد جواب عن الدعارة الموجودة في التوراة والكلام المنحل الجنسي الذي لا يصدر الا عن منتج افلام سكس .. امة تائهه

[أمير المحبين]

ساسوكي والله أمرك عجيب
اول شيء دعوتني أمير الكره رحت اناوضغطت الماوس على مشاركاتك وجدتها كلها سب و تجريح في الاسلام بينما
انا معظم مشاركاتي في الصالون وليس لي هنا الا اربع مشاركات فقط فلا ادري من من يستحق هذا اللقب

بعدين قرأت مواضيعك بإمعان وقررت ارد عليك باسلوب ثاني لعل وعسى ربي يهديك....
اللآن اقرا ردي :

كم كنيسة موجودة بالشام ؟ ستقول لي مجوعة معينة اقول لك صح ولكن انا اقصد الكنائس القديمة فكنيسة مار سركيس وباخوس تعتبران من أقدم الكنائس حيث تعودان إلى القرن الرابع الميلادي. ورغم أن أولى الكنائس في هذه البلدة شيدت ما بين 312 و325 ميلادي فإن المسيحية انتشرت في البلدة وجبل القلمون في نهايات القرن الاول الميلادي حين اتخذت القديسة تقلا جبال القلمون ملاذاً آمناً لها(لاحظ اني لم اتكلم عن كنائس فلسطين)

اذا كان ماتقوله عن الأسلام صحيح فكيف توجد هذه الكنائس الى اليوم الحاضر؟؟؟
حتى الدول الأوربية مثل ايطاليا التى لم تدخل اصلا تحت حكم المسلمين لا توجد بها كنائس كثير قديمة بأستثناء
الكنيسة الام....اعتقد اننا متفقين الى هالنقطة...

الآن تعال الى الناحية الثانية وخذ عندك اسبانيا التى حكمها العرب والمسلمون ثمانية قرون واحضر لي اسم مسجد
بهذا العمرانك لن تجدواحد ابدا مهما حاولت بل لن تجد اي اثر للعوائل الاندلسية العريقة مثل بني الأحمر او عائلة
الزغل مثلا ...لن تجد الا قصر الحمراء ومنارة اشبيلية وجامع قرطبة الذي هو كنيسة الآن فأين هي آثارنا ومساجدنا
في الأندلس اخبرني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في المقابل تجد اسماء عوائل سورية قديمة من ذاك العهد ولا اريد ان اقولها لأنك ادرى من بها لكونك مسيحي
وأكثرمن هذا تجد نفسك فأنت مسيحي ابن مسيحي ابن مسيحي ابن مسيحي الا ان اتصل النسب الآرآمي لانك مستحيل
ان تكون مسيحي ابن مسلم........
هل فهمتني ..
عموما انا صليت اليوم العشاء ودعوت لك بلهداية وأن يزيل الحقد الأعمي من قلبك
وهذا هو ايميلي إن شئت أرسل ما تشاء من الأسئلة
بل ارسل ما تشاء من السب ان شئت فانا من اللآن مسامحك عليه

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

مع تحياتي

[Anonymous]