![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#37 | |||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() اقتباس:
أستاذ اسبانيول: أرى أن إجابتك فيها تهرب حتى لو ادعيت الإجابة، وقسوتك عليَّ وادعاؤك أن من أنكر العمل الفدائي أشنع من صلب المسيح فيه تجني يدركه كل صاحب عقل.... كيف أنزه المسيح وأبرؤه من كونه صار لعنة كما يقول بولس : " فالذي افتدانا من لعنة الناموس هو المسيح الذي صار لعنةً لأجلنا" ثم تصبح جريمتي أكبر من جريمة الأيدي التي تلطخت بدم المسيح (كما تزعمون) وأهانته وشتمته؟ فتقول: " ومن سعى لاضلال الناس وتكذيب العمل الفدائي ليس عقابه الا اشد من هؤلاء "، ثم: عبارة " الا اشد من هؤلاء" يعني هؤلاء القتلة لهم عقاب، وتقول إن الرب غفر لهم، أليس هذا تناقضا؟ ثم إنك لم تجب على السؤال صراحة، ولا أرغب منك أكثر من الإجابة بنعم أو لا: هل الصلب محمود أم مذموم؟ فإذا كان محمودا: أليست هذه الأيدي التي تلطخت بالدم (الإلاهي!) مأجورة؟ وإذا كان مذموما: أليست هذه الأيدي مصيرها إلى سقر وبئس المصير لتسببهم في عمل شنيع وقتل نفس بريئة؟
قابيل تعالَ إلى أعلى الربوة
وانظر في المشرق والمغرب وارقب في الأفق سحابًا يسرع في الممشى خطوة وارقب في الفجر ضياءً ينشر في المشرق صحوة يهزم في الكون ظلامًا كان له أعلى سطوة قابيل تعالَ إلى أعلى الربوة أرجع سكينك مغرور الشهرة |
|||||||
![]() |
#38 | ||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() --------
السؤال الخامس: إذا كان عيسى عليه السلام قد تقدم للفداء...فهل ذهب طواعية؟ أم ذهب مكرها؟ هل قاوم ودافع، أم استبشر بالقتل والصلب؟ ----------------- |
||||||
![]() |
#39 | ||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
شوهي ملاحقة بوليسية لن اتهرب وان اردت امكث هنا مئة عام لان فتح عقل وقلب أمثالك يحتاج الى معجزة الهية اول شغلة فيك تريحنا وتريح حالك وبامكانك أن تطلب من ربك يوضحلك الحقيقة وكفا دوران بحلقات مفرغة صلي وهو يستجيب أما ثانيا الصلب هو لعنة على المصلوب....كل من كان يصلب بصليب العار كان ملعونا ولكن المسيح بقيامته قهر كل اللعنة واعاد لنا الحياة والخلود الابدي الذي ننتظره يوم القيامة فالصليب رحمة للبشرية الصلب هو الحقيقة المقدسة المطلقة ...وسر الاسرار الالهية وقربان البشرية....لانه لا يوجد بديل آخر لخلاص البشر ليس هناك أي معنى او تبرير لتطلب ان تفهم ان كان الصلب مذموما او محمودا الله وحده هو الذي يملك المغفرة على الصالبين ولكن من ينكر الحقيقة بالطبع اسوأ حظ لانه يدعو للباطل كل من يشارك بنكران الصلب هو عمله كمن شارك بالصلب الله قال اغفر لهم ليعلمنا الغفران حتى آخر لحظة...حتى مثل هذه اللحظات هو بنفسه قدم نفسه وخضع نفسه للموت بارادته جعل من الناسوت خضوعا بيد مشيئة الاهوت لخلاص البشرية وازا مافهمت برجع بعيد الظاهر رح نضل نعيد ونكرر ان ماهو مطلوب ليس التفكير بمصير الاثمة بل هو التفكير بخلاصنا نحن فيكفي كل انسان مايحمل من خطايا على ان يفكر بمصير الاخرين...فما همك من مصير قتلة المسيح بعد أن قام من بين الاموات فالصلب بدون قيامة لا يعني لنا شيئا الصلب والقيامة هما العمل الفدائي الا يهمك مصير من ينكر الحقيقة اكثر الان أسعى فقط لتتأكد من الحقيقة واترك ما لله لله
jesus i trust in u
فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة.. و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام |
||||||||
![]() |
#40 | ||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() استاذ اسبانيول: تقول: ((الصلب هو لعنة على المصلوب....كل من كان يصلب بصليب العار كان ملعونا ولكن المسيح بقيامته قهر كل اللعنة واعاد لنا الحياة والخلود الابدي الذي ننتظره يوم القيامة فالصليب رحمة للبشرية الصلب هو الحقيقة المقدسة المطلقة ...وسر الاسرار الالهية وقربان البشرية....لانه لا يوجد بديل آخر لخلاص البشر )) 7 7 لا يوجد بديل إلا بالصلب؟ ألم يكن بمقدور الرب أن يعفو بدلا من هذا التعذيب؟ شكرا على هذه المعلومات ومع الشروع في السؤال الخامس أقول بأن لكل ٍ رأيه يحتفظ به متى شاء، ومتى يشاء، وإلى أن يشاء، بل وكيف يشاء، والقاريء الحصيف يميز بين الأمور... وإلى السؤال الخامس: إذا كان عيسى عليه السلام قد تقدم للفداء...فهل ذهب طواعية؟ أم ذهب مكرها؟ هل قاوم ودافع، أم استبشر بالقتل والصلب؟ .................. |
||||||
![]() |
#41 | |||||
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() اقتباس:
أوشكت بقرب رحيلك الأيام
أفلست تسمع أم بك استصمام |
|||||
![]() |
#42 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
|
![]() |
#43 | ||||||
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() اقتباس:
إلا في سؤال بديهي وحساس كسؤال الأخ عبده فلو سأل سائل : هل كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم وهو في الموت يفضل الموت أم البقاء لما ترددت ولقلت بل الموت. |
||||||
|
|