أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > المنتديات الروحية > حوار الاديان

 
 
أدوات الموضوع
قديم 03/08/2005   #19
شب و شيخ الشباب imad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ imad
imad is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
188

افتراضي


كيف يكون الله واحداً ؟؟؟
أريد جواباً واضحاً من المسلمين والمسيحيين


imad
 
قديم 03/08/2005   #20
شب و شيخ الشباب fima
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ fima
fima is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
مشاركات:
86

إرسال خطاب ICQ إلى fima
افتراضي


الله يصبرك و يقويك يا اخ محبة
يا شباب الي داخلين جديد اذا سمحتو ا راجعو المواضيع السابقة لعدم التعرض لاسئلة قد سؤلت الف مرة و شارك فيها الجميع بالاف الاجوبة
المعلم أبو الميج
شكرا على المشاركة بس يا اخي العزيز الادلة التي كتبتها من القران و الاحاديث و غيرها من تفاسير نحن لا نؤمن بها و قد كتب عنها الكثير و لم تصلو الى حل لا من التاريخ و لامن الحقائق العلمية لاثبات عدم صلب المسيح

369258147
 
قديم 03/08/2005   #21
صبيّة و ست الصبايا فيروزة
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ فيروزة
فيروزة is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
المطرح:
قلب العاصمة دمشق
مشاركات:
3,171

افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
{قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد }
هو واحد أحد لا شريك له ولا شبيه له ولا نظير له لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله .

وما العمر إلا لحظات تمضي كالأحلام
 
قديم 03/08/2005   #22
شب و شيخ الشباب imad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ imad
imad is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
188

افتراضي


اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
{قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد }
هو واحد أحد لا شريك له ولا شبيه له ولا نظير له لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله .
ما اختلفنا هو واحد أحد ....... لكن كيف ؟ اشرحي لي كيف يكون واحداً ؟
 
قديم 03/08/2005   #23
شب و شيخ الشباب khalil
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ khalil
khalil is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
المطرح:
في بلاد الظلام
مشاركات:
109

افتراضي


اللي بيحكي شي يوضحو

يوم الوداع
الحب ضاع
والقلب آه آه
حس بضياع يوم الوداع
كنت فاكر البعدهين كنت فاكر اني نسيت
حضنك الدافيء الحنين بس في الآخرلقيت
اني عمري محقدر انسا احلى ايام الهوى
واللي باقي منا يبقى ذكرى وضيع بلهوى
يوم الوداع
 
قديم 04/08/2005   #24
شب و شيخ الشباب imad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ imad
imad is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
188

افتراضي


اقتباس:
اللي بيحكي شي يوضحو
يعني لماذا نطلق صفة الواحد أو الوحدة على الله ؟
 
قديم 04/08/2005   #25
ibraham
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ ibraham
ibraham is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
84

افتراضي


[color=red]معنى صفة احد الواردة بحق الله سبحانه وتعالى

كلمة ( أَحَدٌ ) تشير إلى أنه سبحانه " الواحد الذي لا يكون متعدداً " وهو تعالى المتفرِّد في كل اسم من هذه الأسماء، فهو سبحانه أحد في ربوبيته وملكه، أحد في خلقه وألوهيته، أحد في علمه وحكمته، أحد في رحمته ورأفته، أحد في عدالته وقوته وقدرته، أحد في ذاته، وفي كل اسم من أسمائه الحسنى ومتفرِّد فيه.هذا وزيادة في الإيضاح وبياناً لما ذكرناه نضرب لك المثل الآتي نبيِّن فيه أن الله تعالى أحد في قوته فنقول:
قد تبلغ قوة الواحد منَّا درجة تمكِّنه من حمل كرة من حجر زنتها خمسون كيلو غرام على التقريب لكنه يعجز ويعجز ألف رجل مهما أوتوا من القوة عن حمل صخرة تجاوز في حجمها غرفة كبيرة من الغرف ويعجز الناس جميعاً ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً عن حمل كتلة من الأرض تساوي جبلاً من الجبال الكبيرة، وهكذا فلبني الإنسان لا بل لسائر المخلوقات طاقة وقوة محدودة لا تتجاوز حداً معيَّناً، فإذا أنت كلَّفت هذا الإنسان بأكثر مما يطيقه باء بالعجز والفشل.
ودع الإنسان الآن وتعال ننظر إلى الكرة الأرضية هذه الكرة بما حوت من جبال وبحار، بما في باطنها من معادن ذائبة وصخور وأحجار بما اشتملت عليه من عيون وآبار وأنهار، بما حملت على ظهرها من إنسان وحيوان، ونبات وأشجار، تعال ننظر إلى هذه الكرة وقد تجاوزت زنتها تقريباً كما يقول علماء الفلك مليار مليار مكررة خمسة آلاف مرة من الأطنان: ( 000 000 000 000 000 000 5000 طن
تعال نتصور هذه الكرة العظيمة ونحن محمولون على ظهرها تقف بنا في هذا الفضاء فلا عمد تقيها ولا سند يسندها، بل إنما تقف بقوة الله تعالى وحده وليس لأحد من الخلق معه فيها من شرك وماله منهم من ظهير. نعم إنها تقف في هذا الفضاء دائرة حول نفسها بين ليل ونهار وهي تجري في فلكها دون أدنى انحراف، وعلى الرغم من ثقالتها لا تتأخر في جريها لحظة ولا تخرج عن طريقها أنملة، فما أعظم هذه اليد التي تمسكها وهذه القوة التي تجريها بهذه الدقة العجيبة وهذه السيطرة المُطلقة وهذا النظام!.
ما أخالك إذا فكَّرت هذا التفكير ونظرت هذا النظر إلا مدركاً مما تشير إليه كلمة ( أَحَدٌ ) بالنسبة لاسمه تعالى القوي، وما أنت بمدرك طرفاً من معاني الأسماء الإلهية إلا من خلال ما تراه في الكون من آيات وبعد النظر فيما فيه من مخلوقات.
على أنك إذا ذهبت تتعمَّق في التفكير زدت في الإدراك لهذه المعاني وكلَّما تعمَّقت أكثر وأكثر زدت في التقدير، فإذا أنت تابعت النظر وجاوزت الأرض إلى قمرها الدائر حولها في هذا الفضاء ثم نظرت إلى الشمس ثم انتقلت إلى ملايين النجوم التي تملأ السماء والتي تجاوز زنة بعضها مليون مرة من وزن الشمس وعلمت أنها على عظيم وزنها تقف محمولة في الفضاء بقوة الله تعالى وحده فلا بد أنك تزداد تعظيماً لله تعالى وتقديراً وتعلم أنه سبحانه أحد في قوته.
وهكذا فمن الكون ذاته تستطيع أن تدرك طرفاً من قدرة الله تعالى وتقدِّر ربك وتعظِّمه، فإذا ما علمت أن كل ما في الكون من قوة مهما تعددت مظاهرها ومهما اختلف أنواعها ومصادرها إن هي إلا أثر منبعث من قوة الله تعالى وذرَّة من بحر من قوة الله القوي.
وإذا ما علمت أن الكون كله قائم بالله تعالى وأن جميع ما فيه من مخلوقات حتى الشمس بما في باطنها من حرارة تتجاوز المليوني درجة على حسب رأي العلماء، والنجوم بما فيها من قوة جذب ودفع ومغناطيسية، إذا علمت أن ذلك كله يستمد قوته من الله تعالى فهنالك تستطيع أن تدرك أن الله تعالى أحد في قوته فهو سبحانه القوي وما من قوي سواه.
أما وقد وضحنا لك ما تشير إليه كلمة احد بالنسبة لاسمه تعالى القوي فمن اليسير عليك أن تتوسع أنت في بقية الأسماء فتعلم من خلال اسمه تعالى القوي اسمه العظيم، والحكيم، واسمه تعالى الواسع والقدير والعليم والخبير والرؤوف الرحيم، واسمه تعالى العادل وغير ذلك من الأسماء الإلهية الحسنى.
وتعلم أنه تعالى أحد في كل اسم من هذه الأسماء فلا يوصف بكلمة أحد إلا الله تعالى لخلوص هذا الاسم الشريف المتعالي له.
والحقيقة أن الوصول للحضرة الإلهية لا يتم للمنقطعين عن الشهود الإلهي إلاَّ بالاتصال بواسطة من لم ينقطع عن حضرة الله طرفة عين منذ عالم الأزل ألا وهو رسول الله الصادق الوعد الأمين الباقي بالله البقاء السرمدي والشاخص ببصيرته المتسامية لوجه الله الكريم فهو الذي لم ينفك ولا ينفك عن حضرة الله في شهود أبدي تتراءى فيه جنات الله العلى وهو حبل الله المتين من تمسَّك به وسلّمه قلبه عرج به للسعادة والنعيم والاستنارة الدائمة والشهود الأعظم لوجه الله الكريم،
=========================
الله الصمد
{اللَّهُ الصَّمَدُ} فنقول:
إذا كانت الآية الأولى من هذه السورة الكريمة تعرِّفنا بأن الله تعالى أحد، أي متفرِّد في ذاته وفي كل اسم من أسمائه، فهو القوي وما من قوي سواه وكل قوة اتَّصف بها مخلوق إن هي إلا أثر من آثار تلك القوة الإلهية التي أمدَّه بها الله تعالى وما من رحمة خالطت قلب مخلوق إلا وهي مستمدة من الله فإن كلمة {اللَّهُ الصَّمَدُ}، إنما تريد أن تعرِّفنا بمعنى جديد وهو أنه سبحانه بالإضافة إلى تفرُّده في ذاته وأسمائه، وهو الدائم الرفيع الذي لا يستمد من أحد، ولا يحتاج إلى غيره، فإذا كان المخلوق يحتاج في وجوده إلى موجدٍ يوجده ويربِّيه، وإلى محيٍ يمدُّه بالحياة ويحفظها عليه، وفي قوته إلى قوي يمنحه القوة ويبعثها فيه، حتى إذا ما انقطع عن هذا الإمداد لحظة انعدمت قوَّته، وانقطعت حياته، وانمحى وجوده، وزالت عنه كل موهبة، وافتقد كلَّ خلق أو صفة كانت لديه، فالله تعالى لا يستمدُّ من أحدٍ، ولا يحتاج إلى أحد، بل هو الصَّمدُ في ذاته، وفي كل صفة من صفاته.
وحياته تعالى ذاتيةٌ، وهو الصَّمَدُ في حياته، أي: أن حياته سبحانه لم تأتِ من سواه، بل هو مصدرُ الحياة، وهو الذي يبعث الحياة في الأكوان كلّها، وفي كل ذرة من ذرات هذا الكون وغيره من الأكوان، وكل صفة من صفاته تعالى ذاتية لم يستمدها من غيره، بل هو صَمَدٌ في ذاته وصفاته. صَمَدٌ في ذاته وفي كل اسم من أسمائه فلا تتغير أسماؤه ولا تتبدل ولا يعتريها نقصان أو زوال.
وبشيء من التفصيل وتعريفاً وتوضيحاً لمعنى كلمة ( الصَّمَدُ ) نقول:
الصمد: هو الذي يمدُّ ولا يستمدّ. والصامد من كل شيء: الصلب المتين لا ضعف فيه ولا خَوَرْ، يقال: صمدت الصخرة أي ثبتت راسخة فإذا هي لا تتزعزع ولا تتزلزل تجاه المؤثرات، وصمد القائد في وجه العدو، أي: ثبت في المعركة فإذا هو كالجبل الراسخ لا ترهبه قوة ولا تزلزله كثرة عدد أو عدة ولا تفل من عزمه مكيدة أو حيلة، والصمد من القوم هو السيد الذي يعتمد عليه الناس في أمورهم ويلجؤون إليه فيما ينزل بهم فلا يبرمون أمراً دون مشورته ولا يصدرون إلا عن رأيه اعتماداً منهم على راسخ علمه وثاقب رأيه وعظيم قوته وقدره.
أما وقد مهَّدنا للمعنى بما أوردناه من شرح وأمثلة فنقول:
إذا كان أناس يصفون بكلمة ( الصَّمَدُ ) شخصاً من الأشخاص بناءً على ما اعتمدوه فيه من علم وقوة وعظيم قدرة على مجابهة الخطوب والصمد أمام مصاعب الحياة، فإن هذا الوصف وهذه التسمية لا تخلو من مبالغة بل هي في الحقيقة غلو ومغالاة، والصمد هو اسم من أسماء الله وليس يجوز أن يُسمَّى بهذا الاسم أحد سواه. نعم إن الله تعالى قد يمد بشراً من البشر بطرف من القوة والعزم فإذا بك تراه أقوى من كل إنسان ولكن هذه القوة العظيمة وهذا العزم الشديد الذي أمدَّ الله تعالى به هذا الإنسان لا يسوغ لنا أن نقول أن هذا الرجل صمد في قوته لأن الصمد معناه كما رأينا المتين الذي لا يطرأ عليه ضعف أو خور ونقصان، وهذا الرجل قد يصيبه مرض من الأمراض أو قد يتعرض لمؤثِّر من المؤثِّرات فإذا به وقد انحلَّت قواه وأضحى لا يستطيع حمل نفسه، فضلاً عن مجابهة الخطوب ومقاومة المؤثرات، ذلك لأن القوة التي أمد الله تعالى بها هذا الإنسان إنما هي وديعة أودعها الله تعالى فيه، فلمَّا شاء استردها أو طرفاً منها وهنالك يبدو لهذا المخلوق ضعفه وافتقاره الدائم إلى الله.
وكالقوة: الحياة والعلم والحكمة والرأفة والحنان والرحمة، وغير ذلك من المعاني، فهي بالنسبة للمخلوق صفات وأعراض تدوم للمخلوق ما دامت الحضرة الإلهية مواصلة بها الإمداد عليه، فإذا ما زوى الله تعالى عن المخلوق ما أمدَّه به أضحى محروماً منه مفتقداً إياه، وليس يمكن أن يعيده إليه أحد إلا الله.
أما القوة بالنسبة لله تعالى فهي ذاتية، أي: لم تأته من أحد فيستردها منه، بل هو تعالى صمد في قوته، أي: باقي القوة، متينها فلا يمكن أن تزول قوته تعالى ولا يمكن أن يطرأ عليها ضعف أو نقصان، وكذلك الحياة والعلم والرأفة والرحمة وغير ذلك من المعاني، فهي كلها بالنسبة لله تعالى ليست بصفات ولا أعراض، بل إنما تشير إلى أسمائه تعالى، والأسماء ثابتة لا تتغير ولا تتبدل فمن أسمائه تعالى القوي والحي ومن أسمائه تعالى العليم والحكيم والرؤوف والرحيم، وهو سبحانه صمد في قوته، في رأفته وحكمته، صمد في كل اسم من أسمائه فلا يطرأ على أي اسم من الأسماء الإلهية ضعف أو تبدُّل أو نقصان.
فالصمد: هو الذي يمدُّ دوماً ولا يستمدُّ أبداً.
جميع ما في الكون يستمدُّ منه تعالى الرأفة والرحمة والحنان، وهو وحده الممد فما المخلوقات كلها في حياتها ووجودها وما المخلوقات كلها في قوتها وبقائها إلا كالمصباح يبقى له الاشتعال وتدوم فيه الإنارة ما دام له الإمداد فإذا ما انقطع عنه الإمداد انطفأ وانمحى نوره وزال.
وهكذا فالكون كله في افتقار دائم إلى الله تعالى، والله سبحانه هو الصمد في سائر أسمائه فإذا اعتمدت عليه في أي أمر من الأمور فقد اعتمدت على سند قوي متين ومالك من سند ومالك من مُعْتَمدٍ سواه.
هذا وإنه لا بد لنا بعد أن فصَّلنا ما فصَّلناه من أن نسوق الكلمة التالية فنقول:
لقد أتينا في التعريف بكلمة ( الصَّمَدُ ) على ضروب من الشرح والإيضاح، فلم نأل جهداً في الشرح اللغوي وضربنا مختلف الأمثلة وجئنا بنماذج عديدة من الأقوال تبياناً لذلك المعنى الذي اشتملت عليه كلمة ( الصَّمَدُ )، ولكن ذلك كله لا يمكن أن يصل بك إلى حقيقة المعنى ما لم تسلك طريق الإيمان الذي شرعه الله تعالى لك على لسان رسوله الكريم، فإذا أنت لم تتعرف إلى خالقك ومربيك الذي حنَّت يده عليك بالإمداد والتربية وأنت في بطن أمك تمر من طوْر إلى طوْر ثم ما زالت تُعنى بك حتى صرت في هذا الحال من الكمال.
وإذا أنت لم تعقل هذه الحقيقة ولم تؤمن هذا الإيمان المبني على التفكُّر والنظر والاستدلال، فما الشرح الطويل ولا البيان اللغوي ولا الأمثلة مهما تعددت وتنوَّعت بمغنية عنك ولا معرِّفة إياك بحقيقة المعنى، إنك تظل في عالم الألفاظ والشروح اللغوية ولست بمستطيع أن تتذوق المعنى تذوُّقاً نفسياً ولا أن تجوز عالم الألفاظ واللغة إلى عالم الرؤية والمشاهدة النفسية.
وفي الحقيقة ماذا تغني الشروح اللغوية عمَّن حُرم حاسة الذوق إذا أنت أردت أن تصف له مذاق العسل أو بعض الفواكه والأثمار، وماذا تغني الأمثلة العديدة والبيانات البليغة من أعمى محروم من حاسة الرؤية، إذا أنت أردت أن تصف له جمال حديقة من الحدائق وأن تعرِّفه ببديع تناسقها وعظيم خلقها. إنك في عالم المشاهدة والرؤية وإنه في عالم الخيال والظن، وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً، أما إذا أنت سلكت الطريق التي شرعها لك ربك وتابعت السير فيها خطوة إثر خطوة حتى وصلت إلى الإيمان الحق فهنالك تكتحل عين بصيرتك بنور المشاهدة، مشاهدة الحقائق التي تشير إلى الألفاظ فترى من كلمة ( الصَّمَدُ ) وأمثالها معاني جمة تسبح نفسك في مشاهدتها سبحاً طويلاً، وتستغرق في هذه المشاهدة استغراقاً عظيماً فإذا أنت في خضم واسع من الرؤية التي تمازجها السعادة النفسية وهنالك تتذوق من القرآن حينما تقرؤه حلاوة، وتجد له حينما تسمعه حسناً وطلاوة تزداد بربك حبّاً وله تعظيماً، ويتضاءل في عينيك سعي أولئك الذين يتيهون في التعرُّف إلى معاني القرآن باحثين في بطون الكتب وتستصغر همة الذين وقفوا من وراء حواجز الألفاظ يتخبطون في الأوهام، وقد ضل سعيهم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً، إنك تشكر الله تعالى على فضله وتحمده على ما عرَّفك به من القرآن من كماله تعالى وجلاله وعظيم أسمائه، قال تعالى:
{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً} سورة الإسراء: الآية (82).
ولا أريد أن أسهب في هذه الناحية كثيراً، ولا أطيل لأن الصادق يغنيه الإيجاز عن الإسهاب والإطناب، ويكفيه لطيف الإشارة عن طويل العبارة،

لا تلقوا بدرركم اما م الخنازير

كان بيعرف انه راح يصير عنده كتير منهن قام وصانا هل وصاية
 
قديم 04/08/2005   #26
شب و شيخ الشباب henasser
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ henasser
henasser is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
المطرح:
damas
مشاركات:
42

إرسال خطاب ICQ إلى henasser إرسال خطاب Yahoo إلى henasser
افتراضي


شو شايف الله المجد لأسمو الو جسم مثلنا شي لاء ، هو بيتجوز مثل الانسان شي لالالالالالالالالاء هو الاول والاخر البداية والنهاية هو مصدر كل شي وهو خلق الانسان لحتى يساعدو على الخلق مولحتى يصير مثلوا بحاجة لوسائط حتى يخلق بها : نحن المخلوقين على صورة الله ومثاله ونحن الذي نشبهه وهو حين تجسد اخذ كل شيء من الصفات الانسانية ما عدا الخطيئة
اذا اجا لعندك ولد صغير كيف بتتعامل معو مثل ما بتتعامل مع رفيقك طبعاً لا بتنزل لعند الولد وبتبوسو وبتحسسوا بالمحبة واذا بكي بتسكتوا واذا وقع وسخ ثيابو بتنضفلوا ياها "ما بترقعوا علقة " وبتضلك معو وبتتعامل معو من مفاهيمو لحتى يكبر ويفهم وبس يكبر ويفهم بيستوعب مخو وبيصير واعي وفهمان مثل الكبار ومثلك
وهيك الله نزل عن عرشو واجا لعنا واخذ جسم من جسمنا وعاش بحياتنا لحتى نقدر نعيش معو بحياتو
الله مانو حامل عصاي وراكد وراك وعم بيقول بالعصاي تعو عبدوني انا يلي خلقتكم لالالاء الله مثل الام والاب الحنونين واقف وفاتح ايديه بانتظار عودة ابناءه الاحباء اليه هو بيحترم حريتنا ولو بدو قادر يجيب فيالق من الملائكة تجيب الناس لعندو وبالعصاي بس هو بيحترم صنعة ايديه واعماله بيحترم حريتنا وبيعرف ضعفنا وهو يعاملنا بالرحمة وسيأتي يوم يعاملنا بعدله
هذا زمن الرحمة والمحبة زمن الحرية الحقيقية اللي هي نريد يلي عم نعملو
من له اذنان للسمع فليسمع

henasser
ما طار طير وعلى الا كما طار وقع
 
قديم 04/08/2005   #27
شب و شيخ الشباب imad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ imad
imad is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
188

افتراضي


اقتباس:
معنى صفة احد الواردة بحق الله سبحانه وتعالى

كلمة ( أَحَدٌ ) تشير إلى أنه سبحانه " الواحد الذي لا يكون متعدداً " وهو تعالى المتفرِّد في كل اسم من هذه الأسماء، [color=blue]فهو سبحانه أحد في ربوبيته وملكه، أحد في خلقه وألوهيته، أحد في علمه وحكمته، أحد في رحمته ورأفته، أحد في عدالته وقوته وقدرته، أحد في ذاته، وفي كل اسم من أسمائه الحسنى ومتفرِّد فيه.
لم أطلب أن تشرح لي معنى كلمة أحد ولا الآية
وعندما تقول أن الله سبحانه وتعالى أحد في ربوبيته وملكه وفي خلقه وألوهيته ووو....الخ هذه نعرفها ولكن لماذا نقول إنه واحد ؟ يعني اشرح لي وحدانية الله ، كيف يكون الله واحداً في ذاته في كيانه؟
أهو يحب الوحدة ؟ الانفراد؟ أم انه من خلال التعددية يتحد ويكون واحداً؟ أم أن قولكم الله أحد الله الصمد هو رد على ما جاء في المسيحية أو غيرها عن كيان الله فقط؟
بالمختصر المفيد اشرح لي نظرة الاسلام عن وحدانية الله؟
 
قديم 04/08/2005   #28
ibraham
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ ibraham
ibraham is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
84

افتراضي


حبيب القلب يعني ما بتعرف شو معنى واحد او احد
انت واحد
معناها مافي واحد متلك
والله واحد يعني مافي متله غيره
بكل اسم واحد واحد
ببساطة هيك
هلق مابقى تعرف الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
قديم 04/08/2005   #29
شب و شيخ الشباب imad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ imad
imad is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
188

افتراضي


اقتباس:
حبيب القلب يعني ما بتعرف شو معنى واحد او احد
انت واحد
معناها مافي واحد متلك
والله واحد يعني مافي متله غيره
بكل اسم واحد واحد
ببساطة هيك
هلق مابقى تعرف الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا واحد متلك يعني انت كمان واحد (متل الاولاد الصغار)
ما في واحد متلك هذا لا يعني أنك في ذاتك غير مقسم ولاّ لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني بدك تقلي انه انت واحد بس متحد بذاتك ؟؟؟؟؟؟؟
شو يعني انك تكون واحد ؟ مو انه ما في حدا متلك
انت متحد في ذاتك في جوهرك ؟؟ إذا ما بتعرف افحص حالك أو شوف حدا يساعدك
 
قديم 04/08/2005   #30
شب و شيخ الشباب khalil
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ khalil
khalil is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
المطرح:
في بلاد الظلام
مشاركات:
109

افتراضي


الله واحد ما كنتو تفهموا الله واحدددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد دددددددد يعني مافي غيروههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههه
شو عرفتوا ولا اسااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااا
 
قديم 04/08/2005   #31
شب و شيخ الشباب imad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ imad
imad is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
188

افتراضي


اقتباس:
الله واحد ما كنتو تفهموا الله واحدددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد دددددددد يعني مافي غيروههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههه
شو عرفتوا ولا اسااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااا
لا فهماااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااان
 
قديم 04/08/2005   #32
شب و شيخ الشباب ابن الشام
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ ابن الشام
ابن الشام is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
المطرح:
mazah
مشاركات:
62

إرسال خطاب AIM إلى ابن الشام إرسال خطاب MSN إلى ابن الشام إرسال خطاب Yahoo إلى ابن الشام
افتراضي


وين الرد يا جماعة هل الإلاه الكامل ينجب أولاد وهل الإلاه الكامل لا يستطيع أن يغفر إلا بتعذيب أحب الناس إليه
 
قديم 05/08/2005   #33
شب و شيخ الشباب magoody1981
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ magoody1981
magoody1981 is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
المطرح:
ببلاد حسب الله السادس عشر
مشاركات:
652

افتراضي


قوله تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ هو ضمير الشأن والقصة يفيد الاهتمام بمضمون الجملة التالية له، والحق أن لفظ الجلالة علم بالغلبة له تعالى بالعربية كما أن له في غيرها من اللغات اسما خاصا به.

و أَحَدٌ وصف مأخوذ من الوحدة كالواحد، غير أن الأحد إنما يطلق على ما لا يقبل الكثرة لا خارجا ولا ذهنا ولذلك لا يقبل العد ولا يدخل في العدد، بخلاف الواحد فإن كل واحد له ثانياً وثالثاً إما خارجاً وإما ذهناً بتوهم أو بفرض العقل فيصير بانضمامه كثيرا، وأما الأحد فكل ما فرض له ثانيا كان هو هو لم يزد عليه شيء.

واعتبر ذلك في قولك: ما جاءني من القوم أحد، فإنك تنفي به مجيء اثنين منهم وأكثر كما تنفي مجيء واحد منهم بخلاف ما لو قلت: ما جاءني واحد منهم فإنك إنما تنفي به مجيء واحد منهم بالعدد ولا ينافيه مجيء اثنين منهم أو أكثر، ولإفادته هذا المعنى لا يستعمل في الإيجاب مطلقا إلا فيه تعالى ومن لطيف البيان في هذا الباب قول علي عليه أفضل السلام في بعض خطبه في توحيده تعالى: كل مسمى بالوحدة غيره قليل.

الصَّـمد :

قوله تعالى: اللَّهُ الصَّمَدُ الأصل في معنى الصمد القصد أو القصد مع الاعتماد، يقال: صمده يصمده صمدا من باب نصر أي قصده أو قصده معتمدا عليه، وقد فسروا الصمد -وهو صفة- بمعاني متعددة مرجع أكثرها إلى أنه السيد المصمود إليه أي المقصود في الحوائج، وإذا أطلق في الآية ولم يقيد بقيد فهو المقصود في الحوائج على الإطلاق.

وإذا كان الله تعالى هو الموجد لكل ذي وجود مما سواه يحتاج إليه فيقصده كل ما صدق عليه أنه شيء غيره، في ذاته وصفاته وآثاره قال تعالى: (أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ)(الأعراف/54) وقال وأطلق: (وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى)(النجم/42)، فهو الصمد في كل حاجة في الوجود لا يقصد شيئا إلا وهو الذي ينتهي إليه قصده وينجح به طلبته ويقضي به حاجته.

ومن هنا يظهر وجه دخول اللام في الصمد وأنه لإفادة الحصر فهو تعالى وحده الصمد على الإطلاق، وهذا بخلاف أحد في قوله اللَّهُ أَحَدٌ فإن أحدا بما يفيده من معنى الوحدة الخاصة لا يطلق في الإثبات على غيره تعالى فلا حاجة فيه إلى عهد أو حصر.

وأما إظهار اسم الجلالة ثانيا حيث قيل: اللَّهُ الصَّمَدُ ولم يقل: هو الصمد، ولم يقل: الله أحد صمد فالظاهر أن ذلك للإشارة إلى كون كل من الجملتين وحدها كافية في تعريفه تعالى، حيث إن المقام مقام تعريفه تعالى بصفة تختص به فقيل: الله أحد الله الصمد إشارة إلى أن المعرفة به حاصلة سواء قيل كذا أو قيل كذا.

و الآيتان مع ذلك تصفانه تعالى بصفة الذات وصفة الفعل جميعا فقوله: اللَّهُ أَحَدٌ يصفه بالأحدية التي هي عين الذات، وقوله: اللَّهُ الصَّمَدُ يصفه بانتهاء كل شيء إليه وهو من صفات الفعل.

و قيل: الصمد بمعنى المصمت الذي ليس بأجوف فلا يأكل ولا يشرب ولا ينام ولا يلد ولا يولد وعلى هذا يكون قوله: لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ تفسيرا للصمد.

نفـي التَّـولد :

قوله تعالى: لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ الآيتان الكريمتان تنفيان عنه تعالى أن يلد شيئا بتجزيه في نفسه فينفصل عنه شيء سنخه بأي معنى أريد من الانفصال والاشتقاق كما يقول به النصارى في المسيح (عليه السلام) إنه ابن الله وكما يقول الوثنية في بعض آلهتهم أنهم أبناء الله سبحانه.

وتنفيان عنه أن يكون متولدا من شيء آخر ومشتقا منه بأي معنى أريد من الاشتقاق كما يقول الوثنية ففي آلهتهم من هو إله أبو إله ومن هو آلهة أم إله ومن هو إله ابن إله.

نفي الكـفؤ :

وتنفيان أن يكون له كفؤ يعدله في ذاته أو في فعله وهو الإيجاد والتدبير، ولم يقل أحد من المليين وغيرهم بالكفؤ الذاتي بأن يقول بتعدد واجب الوجود عز اسمه، وأما الكفؤ في فعله وهو التدبير فقد قيل به كآلهة الوثنية من البشر كفرعون ونمرود من المدعين للألوهية وملاك الكفاءة عندهم استقلال من يرون ألوهيته في تدبير ما فوض إليه تدبيره كما أنه تعالى مستقل في تدبير من يدبره وهم الأرباب والآلهة وهو رب الأرباب وإله الآلهة.

وفي معنى كفاءة هذا النوع من الإله ما يفرض من استقلال الفعل في شيء من الممكنات فإنه كفاءة مرجعها استغناؤه عنه تعالى وهو محتاج من كل جهة والآية تنفيها.

وهذه الصفات الثلاث المنفية وإن أمكن تفريع نفيها على صفة أحديته تعالى بوجه لكن الأسبق إلى الذهن تفرعها على صفة صمديته.

أما كونه لم يلد فإن الولادة التي هي نوع من التجزي والتبعض بأي معنى فسرت لا تخلو من تركيب فيمن يلد، وحاجة المركب إلى أجزائه ضرورية والله سبحانه صمد ينتهي إليه كل محتاج في حاجته ولا حاجة له، وأما كونه لم يولد فإن تولد شيء من شيء لا يتم إلا مع حاجة من المتولد إلى ما ولد منه في وجوده وهو سبحانه صمد لا حاجة له، وأما أنه لا كفؤ له فلأن الكفؤ سواء فرض كفوا له في ذاته أو في فعله لا تتحقق كفاءته إلا مع استقلاله واستغنائه عنه تعالى فيما فيه الكفاءة والله سبحانه صمد على الإطلاق يحتاج إليه كل من سواه من كل جهة مفروضة.

دع الأيام تفعل ماتشاء.....وطب نفساً إذا حكم القضاء
 
قديم 05/08/2005   #34
شب و شيخ الشباب ma7aba
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ ma7aba
ma7aba is offline
 
نورنا ب:
Jun 2004
المطرح:
سوريا دمشق
مشاركات:
3,316

إرسال خطاب MSN إلى ma7aba إرسال خطاب Yahoo إلى ma7aba بعات رسالي عبر Skype™ ل  ma7aba
افتراضي


اقتباس:
وين الرد يا جماعة هل الإلاه الكامل ينجب أولاد وهل الإلاه الكامل لا يستطيع أن يغفر إلا بتعذيب أحب الناس إليه
ومن قال لك ان لله اولاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله امركن عجيب

واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.

فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.

ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون
 
قديم 05/08/2005   #35
شب و شيخ الشباب imad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ imad
imad is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
188

افتراضي


لا أحد ينفي ما تقوله من صفات عن الله حتى المسيحية
فالله سبحانه وتعالى واحد ويصدر عنه كل ما في الكون والعبادة لا تحق لسواه ، له أن ينهي عن كثير من الأمور وله أن يعطي وأن يأخذ له كل شيء ومن دونه لا يكن شيء... نحن متفقون على هذا ...
لكن عندما أسأل سؤالي عن الوحدة في ذات الله فإني لا أعني وجود آخر معه إنما أحاول فهم هذه الوحدة في الله ، كيف تكون لا لانه مقسم ولا لانه غير واحد أو متعدد.
أريد أن أفهم ذات الله ، كيانه، جوهره الداخلي . وإذا كان هذا صعب الفهم والحال هذه، فلنا في المسيحية سر الثالوث الأقدس الذي يشرح وحدانية الله في ذاته . فلو كان هناك ثلاثة آلهة منفصلة عن بعضها لكان هناك صراع بينهم ، أما الله المثلث الأقانيم واحد في ذاته وهذا ما نحاول ان ندركه وإياكم.
المسيحية أبداً لا تقول بثلاثة آلهة. إنما تقول الله الواحد له كيان وهذا الكيان ثالوثي .
هذا الكلام صعب جداً على البشر لكن ماذا نفعل إذا كان الله قد أظهر لنا ذاته هكذا ؟ أنكذب ؟ حاشى. إنما بقدرة عقلنا البسيطة نحاول ان نفهم هذا السر الذي سندركه عندما نلتقي الله في اليوم الأخير . أما اليوم فما لنا سوى ان نسعى لنعيش حالة الخلاص الذي دبرها لنا الله الواحد .
شكراً يا معلم ردك موضوعي.
 
قديم 06/08/2005   #36
شب و شيخ الشباب magoody1981
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ magoody1981
magoody1981 is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
المطرح:
ببلاد حسب الله السادس عشر
مشاركات:
652

افتراضي


تحياتي الك
وانشالله تكون وصلتك الفكرة عن معنى الله واحد بالمنظور الاسلامي
والسلام للجميع
 
 



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 16:00 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.12224 seconds with 13 queries