![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#37 | ||||||
منسّق
|
![]() * لا أحتاجُ إلى حبرٍ لكتابةِ تاريخي بل إلى دموع * يتدفّأ قلبُه بالذكريات بينما أطرافُهُ... ترتجفُ من البرد * بماذا تفكّرُ الأفكارُ التي لا نفكّرها *
/ . / الـــــ ح ــــــريــه لــــصــوت الـضــمـيــر / . /
|
||||||
![]() |
![]() |
#38 | ||||||
منسّق
|
![]() * ذاتَ يومٍ اكتشفتْ في مرآتها امرأةً ثانيةً تتمرى معها غضبتْ كثيراً وهشّمتها – في عنفٍ – فتطايرتْ شظايا الزجاجِ في أرجاءِ الغرفةِ وتكاثرتِ المرأة * |
||||||
![]() |
![]() |
#39 | ||||||
منسّق
|
![]() * يتراكضُ الشجرُ في عينيها… صاعداً نحو جبلِ روحي الأجردِ أمدُّ أصابعي لبرعمٍ – في روحي – يتفتّحُ للتو فتغزني أشواكُ البعاد * |
||||||
![]() |
![]() |
#40 | ||||||
منسّق
|
![]() * كلما تقدمتْ خرافُ الأمواجِ الغاربة بأعناقها البضّةِ الناصعةِ إلى سكين الصخور قهقه البحرُ عالياً وأصطبغَ الأفقُ بنجيعِ الشفق * أصغي لرنينِ معاولهم تحفرُ التأريخَ بأصابع من حجرٍ وجلودٍ ملّحتها السياطُ أصغي... ثمةَ أنينٌ طويلٌ يوصلني بسرّةِ الأرض * وجدَ نفسَهُ طافياً على زرقةِ البحرِ الميت كقذيفةٍ فاسدةٍ وأحزانه تذوبُ في القاعِ اللزجِ رويداً، رويداً بينما كانتْ عيناه معلقتين… هناك كطائرين ينـزفان… على الأسلاكِ الشائكة * |
||||||
![]() |
![]() |
#41 | ||||||
منسّق
|
![]() * اصهلْ اصهلْ في براري القلبِ الشاسعة وعلى الأرصفةِ المكتظّة وسطوحِ البناياتِ وضفائرِ الفتياتِ أيها الحصانُ الأبيضُ الراكضُ بلا سرجٍ أو لجامٍ على حافةِ الغيم * أنام وحيداً لا بأسَ لكن مَنْ يمنعُ أحلامي أن تنامَ لوحدها * بتعالٍ ترنو إلى الساقية السحابةُ التي مرّتْ منتفخةً بغرورها لكنها سرعانَ ما سقطتْ إلى الأرضِ فانفجرتِ المروجُ بالضحكات * |
||||||
![]() |
![]() |
#42 | ||||||
منسّق
|
![]() * كثرةُ الطعناتِ وراءَ ظهري دفعتني كثيراً .. إلى الأمام * |
||||||
![]() |
![]() |
#43 | ||||||
منسّق
|
![]() * أيتها الوردةُ في الذبولِ الأخيرِ لمن تلوحين الآن....؟ * |
||||||
![]() |
![]() |
#44 | ||||||
منسّق
|
![]() * حين بحثَ في أدراجِ الليلِ ولمْ يجدْ سيجاراً أشعلَ عودَ الثقابِ وبدأ يدخّنُ نفسَهُ - بهدوءٍ - ملتذّاً، وهو يتلاشى رويداً، رويداً في سحبِ الدخان * شمعةً.. شمعةً.. ستنطفيءُ السنواتُ ويلفّني السعالُ والخريفُ فلا أرى سوى بقعِ الشمعِ المتجمدةِ … على سريري... ...ياه… أيها القلبُ ما أسرعَ ما تتشمعُ أصابعُ النساء |
||||||
![]() |
![]() |
#45 | ||||||
منسّق
|
![]() * تحلّق الطيورُ في أقفاصها لكن أين أحلّق؟ هكذا قفزتْ أحلامهُ داخل زنزانتهِ فارتطمَ رأسُهُ ببسطالِ الشرطي * |
||||||
![]() |
![]() |
#46 | ||||||
منسّق
|
![]() * أقودُ الكلامَ من يديهِ كضريرٍ وأعبرُ به زحامَ المعنى خشيةَ أن يدهسَهُ أحدٌ في طريقهِ إلى النص * العزلة كتابٌ لا نقرأهُ إلا تحت مصابيح الآخرين * أرادَ الحبُّ أن يتسلّلَ إلى قلبها فوجدهُ مكتظاً بالشيكات لذا ظلَّ يعملُ في مطبخها غسّالَ صحونِ اللذة |
||||||
![]() |
![]() |
#47 | ||||||
منسّق
|
![]() أراد أن يقلّدَ هديرَ البحرِ فغرقَ في ضحضاحِ المحاكاة * حصانُ الناعور الذي ظلَّ يدور ظنَّ أنه قطعَ عشراتِ الأميال حين فتحوا عينيه رأى أنه لمْ يبرحْ مكانَهُ مَنْ سرقَ المسافاتِ من قدميهِ!؟ * الطبالُ الذي أرادَ أن يحتفلَ بعرسهِ وجدَّ طبلَهُ مثقوباً |
||||||
![]() |
![]() |
#48 | ||||||
منسّق
|
![]() الريحُ التي سمعتني أهمسُ: أحبكِ ركضتْ إلى الأشجار وعانقتها فتضرجتْ خدودُ الثمار |
||||||
![]() |
![]() |
#49 | ||||||
مشرف
|
![]() الإله المهيب هالتهُ كثرةُ الشكاوى التي ضَجرَ الملائكةُ من إيصالها والدموع التي لا تصلُ صندوقَ بريدِهِ إلا ذابلةً أو متسخةً والشتائم التي تُكال له يومياً بسببٍ أو دونه أرادَ أن يعرفَ ما يجري في بلادِنا فتنكَّرَ بملابسِ قرويٍّ ونزلَ من سمائِهِ البهيةِ متجولاً في شوارعِ المدينةِ وبينما هو ينظرُ مشدوهاً إلى صورِ السيد الرئيسِ تملأُ الحيطانَ والهواءَ وشاشاتِ التلفزيونِ. مرقَ موكبُهُ المهيبُ، مجلجلاً - بين جوقةِ المصفقين واللافتاتِ والحرس- فتعالى الهتافُ من فمِ الرصيفِ المندلقِ ورقصتِ البناياتُ والشجرُ والناسُ والغيومُ فلكزَهُ أحدهم هامساً بذعر: صفّقْ أيها المغفّل، وإلا جرجركَ حراسُهُ الغلاظ
كان اسمه.. .
لا تذكروا اسمه! خلوه في قلوبنا... لا تدعوا الكلمة تضيع في الهواء، كالرماد... "We ask the Syrian government to stop banning Akhawia" |
||||||
![]() |
![]() |
#50 | ||||||
مشرف
|
![]() الريح للحزن نافذة في القلب سيدتي وللمساءات .. أشعارا.. ومصباح معتق خمر احزاني ... ايشربه قلبي وفي كل جرح منه اقداح تسافر الريح ويلي في ضفائرها ومن يطارد ريحا كيف يرتاح |
||||||
![]() |
![]() |
#51 | ||||||
مشرف
|
![]() عابرة أكونُ لكِ الجسرَ هل كنتِ لي نزهةً في أقاصي القصيدة…؟ أكنتِ ترين الأصابعَ – إذ تتشابكُ – سلّمَكِ الحجريَّ… إلى المجدِ أحني دمي، كي تمرَّ أغانيكِ، من ثقبِ قلبي إلى مصعدِ الشقةِ الفارهةْ وأختارُ لي ركنَ بارٍ لأرقبَ في طفحِ الكأسِ ضحكتَكِ العسليةَ في الحفلِ،… في آخرِ الذكرياتِ تسيلُ على الطاولاتِ فتشربها الأعينُ القاحلةْ فأقنعُ نفسي: بأن المسافاتِ، كذبُ خطى والصداقاتِ، كذبٌ أنيقٌ والنساءَ الجميلاتِ،… تكرارُ آهْ |
||||||
![]() |
![]() |
#52 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() رائع نفس وطني يثير المشاعر
يا هيك الطفولة يا بلا ![]()
خلقني الله وأبدع تكويني
وبث روح التحدي في شراييني وهناك فخر يشرفني فخور بأني فلسطيني |
![]() |
![]() |
#53 | ||||||
مشرف
|
![]() · ولد في مدينة الكوفة في العراق عام 1955. · عضو اتحاد الادباء العراقيين.· عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب. · عضو اتحاد الصحفيين العراقيين . عضو اتحاد الصحفيين العرب. عضو منظمة الصحفيين العالميين. · عضو اتحاد الأدباء السويديين. · عضو نادي القلم الدولي في السويد. · عمل في الصحف والمجلات العراقية والعربية في الوطن والمنفى. · غادر العراق صيف 1993 اثناء مشاركته في مهرجان جرش في عمان، وأقام فيها ثم تنقل بين صنعاء وعدن والخرطوم ودمشق وبيروت حتى استقراره في السويد حيث يقيم حالياً. · تُرجم الكثير من شعره إلى: الإنجليزية والهولندية والإيرانية والكردية والأسبانية والالمانية والرومانية والدنماركية والنرويجية والفرنسية والسويدية. وصدرت له بعض الترجمات في كتب منها: · مختارات شعرية (بالهولندية) ترجمة: ياكو شونهوفن Jaco Schoonhoven 1997 ضمن اصدارات مهرجان الشعر العالمي في روتردام. · تحت سماء غريبة (بالاسبانية) ترجمة: عبد الهادي السعدون ومحسن الرملي 1997 مدريد منشورات دار الواح. · الكتابة بالاظافر (بالسويدية) ترجمة: ستافان ويسلاندر Staffan Wieslander ومراجعة: الشاعرة بوديل جريك Bodil Greek. - طبعة خاصة ضمن مهرجان أيام الشعر العالمية في مالمو 1998. - طبعة أولى – 2000 مطبعة روزنكورد. · حصل على جائزة هيلمان هاميت العالمية HELLMAN HAMMETT للإبداع وحرية التعبير. عام 1996 في نيويورك. · حصل على جائزة مهرجان الشعر العالمي في روتردام عام 1997.POETRY INTERNATIONAL AWARD. |
||||||
![]() |
![]() |
#54 | ||||||
مشرف
|
![]() أبواب أطرقُ باباً أفتحهُ لا أبصر إلا نفسي باباً أفتحهُ أدخلُ لا شيء سوى بابٍ آخر يا ربي كمْ باباً يفصلني عني |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|