![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() الحميع كانوا مشغولين بفرحهم وأنا الوحيد الذي كنت أصرخ وأبكي وحدي كنت مختلفا عن الجميع في لحظة قدومي إلى الحياة ولم أطلب منهم أن يفهموني وكلهم أرادوا منّي أن أفهمهم ربما غدا ستنقلب الآية وربما أموت وأنا أضحك من حماقات الإنسان وكل من حولي يولولون ربما ...!!!!!! وربما..........
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|
||||||
![]() |
![]() |
#2 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() هكذا خلقت,,, تملؤها المتناقضات التي ترسم حدود خرائطنا ,,, نبكي وهناكت من يضحكـ وجودنا في البداية كان سببا لسعادتهم كنا حزينين لحضورنا الذي لم يكن لنا خيار فيه ونحن بين جبناتها قد يدعون علينا بأن نتلاشى لاننا لم نكن كما ارادوا وعندما نغادر ربما ,,,أجل ربما,,,,,,,
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,, فأضيع !!!! حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح! |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|