![]() |
ربما
الحميع كانوا مشغولين بفرحهم وأنا الوحيد الذي كنت أصرخ وأبكي وحدي كنت مختلفا عن الجميع في لحظة قدومي إلى الحياة ولم أطلب منهم أن يفهموني وكلهم أرادوا منّي أن أفهمهم ربما غدا ستنقلب الآية وربما أموت وأنا أضحك من حماقات الإنسان وكل من حولي يولولون ربما ...!!!!!! وربما.......... |
هكذا خلقت,,, تملؤها المتناقضات التي ترسم حدود خرائطنا ,,, نبكي وهناكت من يضحكـ وجودنا في البداية كان سببا لسعادتهم كنا حزينين لحضورنا الذي لم يكن لنا خيار فيه ونحن بين جبناتها قد يدعون علينا بأن نتلاشى لاننا لم نكن كما ارادوا وعندما نغادر ربما ,,,أجل ربما,,,,,,, |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:30 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون