عرض مشاركة واحدة
قديم 27/01/2008   #81
شب و شيخ الشباب oliver68
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ oliver68
oliver68 is offline
 
نورنا ب:
Jun 2006
المطرح:
كللللوا واحد، ما فارئة، بدكن ياني هون... هون، بدك ياني ه
مشاركات:
860

إرسال خطاب MSN إلى oliver68 إرسال خطاب Yahoo إلى oliver68
افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : yass عرض المشاركة
ما بدي اقلب الحوار الى حوار ديني.... بدي أركز على انو المشكلة مع علماء الاسلام هي مشكلة مع الاسلام

أول شي قبل ما أنسى... كتب بن باز ما عندي ياه الأن لكن كتيب دوران الشمس حول الأرض اسمه "رسالة الأدلة النقلية والحسية على جريان الشمس وسكون الأرض وإمكان الصعود إلى الكواكب" و اتصور انو موجود عالنت

ارتداء المسلمين لرموز دينية غير مسلمة كانت فتوى و لم تكن رأي فقد اعتبرها من الكبائر (الكلام حرفي) و الفتوى موجودة في مواقع عديدة و في تسجيلات لدروس بن باز الموجودة على يوتيوب و غوغل فيديو.

تحريمه للاستعانة بغير المسلمين لمواجهة هجوم مسلم موجودة في كتابه "إقامة البراهين على حكم من استغاث بغير الله أو صدق الكهنة والعرافين" و رغم ذلك فقد سمح بالاستغاثة بغير المسلمين عام 1991 و درسه حول هذا الأمر الذي يرد فيه أحد طلابه بقوله "كفار يا شيخنا" معروف و موجود في العديد من المواقع.

ليس النقاش حول بن باز أو غيره... نقطة الخلاف عندي تدور حول اعتبار الاختلاف مع علماء المسلمين هو اختلاف مع الاسلام.... من هم علماء المسلمين.. أليسوا بشر يتحملون الصواب والخطأ... و حتى عندما يتحدثون طبقا للقرآن و السنة النبوية ألا يمكن ان يفسروا أحد النصوص بشكل خاطئ سهوا أو حتى بسوء نية؟؟ و الأهم من ذلك.. من يحدد من هم علماء المسلمين؟
شكرا ياس على تفتيح عيوننا على هالمصايب!!!! ولك ما كنت عرفان إنو بن باز لهلادرجة!!! ل والطامة الكبرى إنو كان مفتي بدولة إسلامية!!!!! انا ما كنت عرفان إنو في هيك كتاب ألفو شخص مسلم، بس فعلا دورت عليه وقدرت حصل أهم إفتاء متخلف فيه والمشكلة كمان إنو معتبر يللي بآمن بدوران الأرض حول الشمس هوي كافر، وبصراحة بعد ما قريت هالإقتاءات العجيبة وشفت شخصيات متل كريم 94 صرت متأكد 100% إنو نحنا هلأ بالحضيض، والتخلف ناخر فينا للعضم، ونحنا هلأ ما منختلف أبدا عن المسيحيين بالقرون الوسطى سوى باسم الدين فقط لا غير، وإلا نفس الأسلوب ونفس المنهج ونفس الإفتاءات، عنجد دنيا دوارة!!!! المهم هي ملخص الإفتاء تبع دوران الأرض، مشان يللي ما بيعرف يصير يعرف، وكمان تأكيد لفكرة ظل جيفارا:

"مقاطع مما ذكره ابن باز - رحمه الله - في كتابه المسمى بـ‍ ( الأدلة النقلية و الحسية على جريان الشمس وسكون الأرض وإمكان الصعود إلى الكواكب ) من مطبوعات الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة سنة 1395 هجرية : قال في ص23 : ( وكما أن هذا القول الباطل – ثبوت الشمس ودوران الأرض- مخالف للنصوص فهو مخالف للمشاهد المحسوس ومكابرة للمعقول والواقع لم يزل الناس مسلمهم وكافرهم يشاهدون الشمس جارية طالعة وغاربة ويشاهدون الأرض قارة ثابتة ويشاهدون كل بلد وكل جبل في جهته لم يتغير من ذلك شيء ، ولو كانت الأرض تدور كما يزعمون لكانت البلدان والجبال والأشجار والأنـهار والبحار لا قرار لها ولشاهد الناس البلدان المغربية في المشرق والمشرقية في المغرب ولتغيرت القبلة على الناس حتى لا يقرّ لها قرار وبالجملة فهذا القول فاسد من وجوه كثيرة يطول تعدادها )

وقال في ص24 : ( ثم هذا القول مخالف للواقع المحسوس فالناس يشاهدون الجبال في محلها لم تسيّر فهذا جبل النور في مكة في محله وهذا جبل أبي قبيس في محله وهذا أُحــد في المدينة في محلّه وهكذا جبال الدنيا كلها لم تسيّر وكل من تصور هذا القول يعرف بطلانه وفساد قول صاحبه وأنه بعيد عن استعمال عقله وفكره قد أعطى القياد لغيره كبهيمة الأنعام فنعوذ بالله من القول عليه بغير علم ونعوذ بالله من التقليد الأعمى الذي يردي من اعتنقه وينقله من ميزة العقلاء إلى خلق البهيمة العجماء )

وقال في ص39 : ( ثم الناس كلهم يشاهدون الشمس كل يوم تأتي من المشرق ثم لا تزال في سير وصعود حتى تتوسط السماء ثم لا تزال في سير ، وانخفاض حتى تغرب في مدارات مختلفة بحسب اختلاف المنازل ويعلمون ذلك علما قطعيا بناء على مشاهدتـهم وذلك مطابق لما دل عليه هذا الحديث الصريح –حديث سجود الشمس- والآيات القرآنية ولا ينكر هذا إلا مكابر للمشاهد المحسوس ومخالف لصريح المنقول وأنا من جملة الناس الذين شاهدوا سير الشمس وجريانـها في مطالعها ومغاربـها قبل أن يذهب بصري وكان سني حين ذهاب بصري تسعة عشر عاما وإنما نبهت على هذا ليعلم القراء أني ممن شاهد آيات السماء والأرض بعيني رأسه دهرا طويلا والله المستعان ، وبالجملة فالأدلة النقلية والحسية على بطلان قول من قال إن الشمس ثابتة أو قال إنـها جارية حول نفسها كثيرة متوافرة وقد سبق الكثير منها فراجعه إن شئت )

والنتيجة في ص23 : ( فمن زعم خلاف ذلك وقال إن الشمس ثابتة لا جارية فقد كذّب الله وكذّب كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ).

وقال : ( ومن قال هذا القول فقد قال كفرا وضلالا لأنه تكذيب لله ، وتكذيب للقرآن وتكذيب للرسول (ص) لأنه عليه الصلاة والسلام قد صرح في الأحاديث الصحيحة أن الشمس جارية وأنـها إذا غربت تذهب وتسجد بين يدي ربـها تحت العرش كما ثبت ذلك في الصحيحين من حديث أبي ذر – رضي الله عنه – وكل من كذب الله سبحانه أو كذب كتابه الكريم أو كذب رسوله الأمين عليه الصلاة والسلام فهو كافر ضال مضل يستتاب فإن تاب وإلا قتل كافرا مرتدا و يكون ماله فيئا لبيت مال المسلمين كما نص على مثل هذا أهل العلم )

وقال عبد الله الدويش في كتيب له يتناول فيه بعض كلام السيد قطب في تفسيره ظلال القرآن فقال في كتيبه المورد الزلال في التنبيه على أخطاء الضلال ص196-198 : ( قوله – قطب - لو كانت الأرض لا تدور حول نفسها في مواجهة الشمس ما تعاقب الليل والنهار ، يقال هذا القول بناء منه على أن الشمس ثابتة ومعلوم أن هذا القول باطل بل كفر لأن الله تعالى يقول {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا }(يس/3) وقال تعالى مخبراً عن إبراهيم أنه قال {فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ}(البقرة/25) .- لاحظ أن هاتين الآيتين لهما تفسير يتوافق مع حقائق العلوم الطبيعية - الوجه الثاني قوله لو دارت الأرض حول نفسها أسرع مما تدور لتناثرت المنازل الخ ، هذا باطل والأرض ثابتة لا تتحرك كما قال تعالى {أَمَّنْ جَعَلَ الأَرْضَ قَرَارًا}(النمل/61) قال ابن كثير أي قارة ساكنة ثابتة لا تميد ولا تتحرك بأهلها ولا تنجرف بـهم فإنـها لو كانت كذلك لما طاب عليها العيش والحياة بل جعلها من فضله ورحمته مهادا وبساطا ثابتة لا تتزلزل ولا تتحرك . الوجه الثالث قوله وجرت الأرض في مدارها حول الشمس في دائرة الشمس مركزها ، كلام باطل بل الأرض هي المركز كما ذكره شيخ الإسلام في الرسالة العرشية ).
ثم يقول : ( قوله إذن لاختلفت الفصول ولم يدر الناس ما صيف ولا شتاء وما خريف ولا ربيع . جوابه أن يقال إن معرفة الفصول بدوران الشمس وثبوت الأرض لا بدوران الأرض وثبوت الشمس فإن هذا القول رد للكتاب والسنة – بزعم الوهابي - وإجماع العلماء من أن الأرض ثابتة والشمس تجري . قال العلامة ابن القيم في مفتاح دار السعادة : ثم تأمل بعد ذلك أحوال هذه الشمس في انخفاضها وارتفاعها لإقامة هذه الأزمنة والفصول وما فيها من المصالح والحكم إذ لو كان الزمان كله فصلا واحدا لفاتت مصالح الفصول الباقية إلخ . فانظر كيف صرح بأن معرفة الفصول من طلوع الشمس على جميع العالم وأنـها لو وقفت في موضع من السماء ولم تعده لما وصل شعاعها إلى كثير من الجهات عكس ما يقوله المبطلون من ثبوتـها ودوران الأرض حولها ) . "

عفوا فيروز أقاطعك.. أجراس العودة لن تقرع
خازوق دق بأسفلنا ..
من شرم الشيخ إلى سعسع
من أين العودة والعودة تحتاج المدفع
و المدفع يلزمه كف و الكف يحتاج لإصبع
و الإصبع ملتذ لاهٍ .. في دبر الشعب له مرتع....
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03921 seconds with 11 queries