[vtoroj-alexei]

كاتب النص الأصلي : a99101464

علشان افهمك عزيزي :
- اعيد لك المثال الذي ذكرته انت مع تعديل بسيط
أتت الأم وابنتها من ابيها محمد وأختها.
- هل أستطيع قول ما تقول الآن :
هل محمد و أختها أبوان لإبنة الأم
ام أن الجملة كاملة "وابنتها من ابيها محمد" هي المعطوفة مع أختها

صح يا حمودة و الأستذ السبحاني لم يقل أن لا يجوز هذا يجوز أن تفصل المعطوف و المعطوف عليه و لنقرأ ما قاله
-----------------------------------------
يفصل بين المعطوف والمعطوف عليه بمفرد، فضلاً عن جملة أجنبية. ولم يسمع في كلام العرب الفصيح قائلاً يقول: ضربت زيداً ومررت ببكر وعمراً بعطف «عمراً» على «زيداً».

و فصل الجدل بهذه الجملة الرائعة

فإذا كانت الحال كذلك ولم يجز الخروج عن القواعد في الاَمثلة العرفيّة، فأولى أن يكون كلام ربّ العزة على ذلك النمط.

----------------------------------------
هو لم يقل أنها لا تأتي بهذه الصيغة بل قال الفصيح هو ألا تأتي
فلا تقولنا مالم نقوله و لا تؤلف جمل لأنها ضعيفة و ليست من الأصل
أي إن أردنا أن نقول أن القرآن فصيح اللغة العربية فوجب أن يكون المسيح معطوف على الله
أما إن أردنا أن نقول لأنه ذو لغة عربية لكن ليست فصيحة في هذه الحالة يجوز أن يعطف المسيح على الرهبان
حتى اني بحثت في كتاب " مشكل إعراب القرآن الكريم " فلم اجده علق على هذه الآية
أي بمعنى آخر أتمنى ان تبحثوا في كتبنا كما نبحث في كتبكم لا ان تكتفوا بما تقرأوه في المواقع
و إلك يا أبو حمِد أحلى

رائد حاج تنقل بدون ما تقرأ

الواو هي للعطف ، وحتى يكون هناك معطوف ومعطوف عليه باستخدام حروف العطف كلها ، لا بد ان تكون اشارة الاثنين مرفوعة او منصوبة او مجرورة ، واذا اختلفت اشارة احدهما فلا يكون هناك عطفا بينهما حتى وان تتابعا وتجاورا ، ولدي امثلة لا تعد ولا تحصى على ذلك .
راجع ردي على أحمد أنه ليس فصيحاً أن تفصل أن تفصل بين المعطوف و المعطوف عليه

و بعد أنه ننتهي من حالة العطف سننتقل إلى أمور أخرى