![]() |
اقتباس:
http://www.musicoflebanon.com/allrams/baytbiljanoub.ram عليقة زهر ليمون لعيونك |
اقتباس:
لك أنوحتى نحنا نسينا الموضوع بعد هاالهجمة الشرسة من خونة لبنان وبعض الدول الكبرى . فسلام لك يا جنوب وسلام علينا مع تحياتي لك. |
كنت مشتهي اسمع شي بيان لزياد الرحباني بهالمناسبة
:( :( :( يسلموا على على التذكر وطول مافي حسن نصر الله بلبنان بيضل بألف خير ما يهمونا هالاولاد الصغار |
اقتباس:
حط أخي . بيستحمل الموضوع .. مية وردة لعيونك ... |
اقتباس:
|
لبنان في عيد التحرير: فريق يحتفي بالمنتصر، وآخر يكرم المهزوم
اقتباس:
اليوم عيد المقاومة .. عيد تحرير الأرض من العدو الإسرائيلي. اليوم هو عيد الشهداء الأبطال الذين رووا أرض الجنوب بدمائهم الزكية لدحر الإحتلال الإسرائيلي. كما أنه عيد المقاومين البواسل الذين سطروا الملاحم وتاريخ لبنان بأحرف من ذهب، بالفخر والعز والاستشهاد، فكان النصر حليفهم والهزيمة للإحتلال. اليوم، هو عيد اللبنانيين جميعاً، عيد الوطن المحرر، عيد كل أب وأم سقط ابنهما شهيداً في ساحة القتال للدفاع عن وطنه وأرضه. في عيد المقاومة .. تحية لأبطالنا المقاومين، وغار ورياحين على تراب الذين استشهدوا في سبيل الوطن. تعتز الشعوب والدول بمحطاتها التاريخية المضيئة، وتحتفي بذكراها لتحقق هدفين: تمجيد لصناع ذاك التاريخ وفاء له، وتشجيع لافراد الأمة وجماعاتها الحاليين والاتين دفعا لهم للسير في طريق العزة والكرامة. ومن المستقر عليه في التعامل هو ان اهم المحطات التي يكرم اصحابها هي تلك التي يكتبها سلاح يحرر، او قلم ينوّر، او يد تبني، او سلطان عدل يحكم ليرتقي بشعبه في سلم الحضارة و التقدم... صناع للتاريخ يبقون بآثارهم بعد زوال اجسادهم فيكون العرفان لهم بالذكر والشكر والتكريم. ومن المألوف تعاملاً ان تكريم عظماء الامة هو دليل على وجودهم وعلى عظمة الامة، والاحتفال بما صنعوا يكون دليلا على الثقة بالنفس والمعاهدة لها على عدم التراجع عن البذل في الطريق ذاتها، حيث يكون احياء اليوم شركاء لعظماء الامس، ليس في ما صُنع بل في المحافظة على ما انجز، اما الاستنكاف عن ذلك فانه يخفي على الاقل تراجعا عن المتابعة ان لم نقل جحوداً ونكران جميل. ونحن كانت لنا محطة تاريخية ساطعة، ليس في لبنان وحسب بل وفي دنيا العرب والاسلام والعالم، انها محطة التحرير... تحرير ارض في الجنوب بيد مقاومة عزّ نظيرها في مستوى تضحيات بذلت، او درجة علم او تقنية ارتقت اليها، او ممارسة شريفة نظيفة ابعدتها عن كل ما يريب.. عملت الى ان حققت النصر في 25 ايار 2000، وجاءت الحكومة اللبنانية، وعملا بقواعد المنطق السليم، لتكرم المقاومة وتتمسك بالتحرير فاعتبرت ذلك اليوم عيداً وطنياً اسمته «عيد المقاومة والتحرير». لكن الحال تغير، بعد الانقلاب الذي بدأت فصوله تتالى منذ جريمة 14 شباط 2005، وتحصل الردة في لبنان، واذ بابطالها يرتدون حتى على النصر والتحرير... ويريدون الاقتصاص من المقاومة نكالا: فترتفع الاصوات المنكرة والمتنكرة للمقاومة، ثم يشتد الصوت حدة ليطالب مع اسرائيل بنزع سلاح المقاومة، مرورا بالعيد لوقف التعطيل بمناسبته، وبذريعة الحرص على الوقت للعمل، حرصاً يبدو انه لم يكن موجوداً لدى القائل به عندما امر بالاقفال التام ليس للادارات الرسمية فحسب بل وللخاص منها ايضا في مناسبة لم تكن عيداً ولم تكن محل قرار من مجلس الوزراء، لكن يمكن تفهم موقف الرافضين للعيد او الرافضين للتعطيل فيه، لانهم ينسجمون مع المبدأ القائل العيد لمن قدم له، فمن صام في رمضان يستحق ان يفرح في عيد فطره، ومن بذل مالاً او جهداً للحصول على شيء يستحق ان يسعد بامتلاكه، وفي التحرير يستحق العيد من كان من العاملين للتحرير، اما من كان مستنكفاً عن العمل عاطلاً عن المقاومة فانه لا يستحق التعطيل في عيدها او عيد التحرير، فالعيد لمن ضحى... اما الذي كان عدواً للمقاومة او مرائياً في دعمها فانه لا يستطيع ان يشعر بانتماء الى اصحاب العيد ويكون سلوكه في منعهم من التعطيل حتى يتساوى العامل والمستنكف فلا يكون افتضاح لامر المترددين. وهنا يبدو جلياً الدور السوري على الاقل في مسألة غياب الاصوات التي سكتت يوم التحرير عن مهاجمة المقاومة، اذ يبدو ان تلك الاصوات لم تخفت قناعة بجدوى المقاومة بل لسبب آخر لا يخفى على لبيب... على اي حال لن يضير اصحاب العيد ان لا يعطل فيه من لا يشعرون بانتماء اليه، ولكن السلوك بذاته ادانة لاصحابه لان فيه انقلاب على مصلحة للوطن... خاصة اذا عرفنا ان الامر مطلب خارجي. انه الانقلاب على العزة والمجد والكرامة، استجابة للمهزوم بيد المقاومة، فتكون ترضية له، واعتذاراً عن «سوء صنيعها» بأن طردته من الجنوب ووضعت حداً لاحتلاله هناك انقلاب يقصد منه ان يجفف دمعة ذاك الجنرال الاسرائيل، الدمعة التي انحدرت من عينه على سطح القبر في العباد بعد ان خسر معركته التقنية والطبوغرافية هناك، وطرد من غربي القبر ومن اكثر من نصفه... سيقول الجنرال العدو.. ها نحن ننتقم منهم وبأيديهم انفسهم، تمهيدا لقول سيقتدي بذاك الجنرال الاوروبي الذي وقف على قبر صلاح الدين قائلا «ها قد عدنا يا صلاح الدين».. فهل سيتابع بعض اللبنانيين المسار في طريق الاعتذار للعدو ثم استقدامه مجدداً ام يعودون الى وطنيتهم.. فيحتفلون بالنصر والتحرير متمسكين بالمقاومة الممسكة من غير تراجع بسلاحها تقبض عليه لتمنع عن الوطن اي شر واعتداء، دون ان تمكن العدو من قول ما يحلم به... هل يعودون الى الوطن؟ عساهم يفعلون... ولكن صورة الامس لا تنبئ بتحقيق هذا الحلم، خاصة عندما نرى الفريق الرافض للاحتفال بعيد التحرير، يقطع البحار والاجواء ليكرم من اعتبرته اسرائيل العضو السادس في وفدها في الامم المتحدة، بينما نرى الفريق المعني حقيقة بعزة الوطن وحريته يذهب الى الجنوب في عيد المقاومة والتحرير، متفقداً معتقل الخيام محييا المقاومين او ثكنة الجيش مصافحاً جنود الجيش، او مكان عملية نوعية مقبلاً الارض المروية بدماء الاستشهاديين، سنبقى نحلم بوحدة وطنية.. فالحلم لن تستطيع اكثرية عصر الردة منعه او مصادرته.. فلنستفيد من الفرصة.. منتظرين العودة الى الاصول وانها عودة لا بد قادمة لأن الحق يعلو ولا يعلى عليه... ومن يعمل لحقه وهو متمسك به فهو لا بد منتصر... |
فلاش باك يا عيني عليك .
هدا اسمو موضوع ...مية وردة لعيونك . |
اقتباس:
بس فعلا الواحد بعز عليه يلي عم يصير أنو انجاز التحرير هيك يمر مرور الكرام والله الله ماقالها. بعدين في مشاركة رح حطها بعد شوي عن الحكومة اللبنانية كيف لغت عيد التحرير من قاتمة الأعياد الوطنية تحياتي لك يا:king: |
اقتباس:
كل الشرق الأوسط الكبير " الصغير" عم يتأمر على الجنوب و على انتصار الجنوب ... كبر الجنوب وصار أكبر من شرقهم الكبير .. كبر ووصل لسابع سما .. و الله معك يا بيت صامد بالجنوب . |
اقتباس:
مشكور... |
اقتباس:
ورحمة الشيخ علي بلوطا "قدس الله روحو" أنو اللي أ بيعرفك بيجهلك ... |
شو مانكتب على القديسين الجنوبيين قليل
تحياتي |
اقتباس:
|
اقتباس:
الاقوياء الجنوبيين يصنعون مصيرهم بأيديهم |
اقتباس:
بدنا كلشي على البارد المستريح .. |
اقتباس:
تحياتي |
و الله الموضوع والكاتب و المشاركين كلن ما قصروا
كلام حلو من الكل وشكراً للكل :سوريا: |
اقتباس:
بربك مو ردود متل أيام زمان ؟؟؟ |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:54 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون