جريمة بشعة تذهب ضحيتها "رقية " ذات الاربع سنوات

[layla]

الجاني قام باغتصابها ثم خنقها واقتلع عينها وقعت قبل ايام جريمة نكراء راحت ضحيتها الطفلة "رقية" ذات الاربع سنوات التي وجدت جثتها في كيس بلاستيكي على طريق " النشابية " في ريف دمشق ، بعد ان كانت قد اختفت من منزل والديها في قرية "بالا" قبل يومين من العثور علي جثتها.

وبحسب ما علمت سيريانيوز من اقرباء الفتاة بان شاب يدعى مصطفى محمد الشمالي يبلغ من العمر28 سنة ، من منطقة خان شيخون بمحافظة ادلب قام باستدراج "رقية" يوم الخميس الماضي ، لمكان عمله كحارس لإحدى الاستراحات القريبة من منزلها ، بينما كانت تشتري من الدكان المواجه للاستراحة ، وأقدم على اغتصابها مستغلاَ خلو الاستراحة ثم قام بخنقها .
وحوالي الساعة العاشرة من صباح السبت وجدت جثتها بكيس أصفر ، على طريق النشابية القريبة من بالا ، من قبل أحد جامعي البلاستيك الذي أبلغ ناحية النشابية

التقينا والد الفتاة ( أبو خالد ) حيث قال لنا " عملية خطف ابنتي واغتصابها ورميها على الطريق ، لم تستغرق اكثر من ساعتين ، حسب ما أخبرنا الطبيب الشرعي ، فبينما كنا نبحث عن رقية بالمشافي ، قام مصطفى بالاحتيال على جارنا محمد واخذ دراجته النارية ، وحمل الجثة وحقيبة ملابس عليها ، و رمى الجثة على الشارع العام بينما وجدت الحقيبة بحقل قريب "
وتابع " منذ العثور على الجثة وأثناء التحقيق ، تركزت شكوك الجوار حول مصطفى ، الذي اعترف بفعلته نظراَ لسلوكه وسمعته السيئة "

وتوجه أبو خالد للسلطات بالقول " بعد أن ألقي القبض على مصطفى ، وقام بتمثيل الجريمة ، أطالب بإعدامه أمام الاستراحة ، ليكون عبرة لكل من يحاول اغتيال براءة الطفولة "

ويصف جوار أبو خالد مصطفى ، بأنه من أصحاب السوابق فسبق أن سجن لمدة طويلة متزوج ولديه ولدين وبكامل الأهلية العقلية.

وقد كشف الطبيب الشرعي بان الطفلة اغتصبت اضافة الى قلع عينها وخنقها.

وقد رفض مدير ناحية شبعاَ ، العقيد محمد خير عبيد الحديث لسيريا نيوز بمبنى الناحية ، دون تفويض من وزارة الداخلية واكتفى بالقول " لا أعرف

---------------------------------------------------------------------
المصدر سيريا نيوز

[امرأة من ورق]

اغتصب بنت اربع سنين واقتلع عينها وقتلها يلعمى شو وحش وحيوان لا حتى اوحش واحيون من اوحش وحش

[Government]

من منطقة خان شيخون بمحافظة ادلب

نعمى في اخت هالأدالبة
حتى الاطافيل مو خلصانين منن

[samsoum]

اعداااااااااااااااااااااا ااااااااااام