أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > المنتديات الروحية > حوار الاديان

 
 
أدوات الموضوع
قديم 12/07/2005   #1
شب و شيخ الشباب نيقولا
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ نيقولا
نيقولا is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
ألمانيا
مشاركات:
735

إرسال خطاب ICQ إلى نيقولا
افتراضي تأملوا في سماحة المسلمين


نسمع عن أناس يسقطون قتلى كل يوم وكل ساعة في أمكنة مختلفة من العالم. ونسمع عن أناس معذبين في كل مكان ولأسباب أكثر من أن تُحصى. يحدث ذلك في الدول المتقدمة وفي الدول المتخلّفة على السواء.
منهم ضحايا صراعات على أرض، سواء كان ذلك على مستوى أمم أو على مستوى أفراد. ومنهم ضحايا صراع من أجل الثروة. وآخرون ضحايا جرائم الجنس أو الثأر أو الشرف أو تجارة المخدرات أو التهريب أو ضحايا أعمال الإرهاب التي يقوم بها البعض تحت شعارات مختلفة.
نسمع عن أناس معذبين في أرجاء المعمورة. بعضهم بسبب الفقر والبعض الآخر بسبب المرض أو بسبب نظام تعسفي يتحكم في رقابهم، أو غير ذلك.
ورغم أن القتل أمر شنيع مهما كانت أسبابه أو مبرراته. ورغم أنه من المؤلم أن يكون هناك على الأرض إنسان يتنعّم بالدفء، بينما يرتجف آخرٌ في مكان ما على الأرض من البرد أو يموت جوعاً. رغم كل ما ذكرنا.. فمن المؤسف أن نقول أن وراء أعمال القتل تلك أو وراء عذاب المعذبين أسباباً يتناولها الباحثون بالدراسة والتحليل فيجدون للقتل مبرراً وللعذاب تفسيراً.
لكن، أن يُفرَضَ على إنسانٍ، أي إنسان، أن يحيا حياة بؤسٍ، يصارع من أجل بقائه ولقمة عيشه في كل لحظة من لحظات حياته؛ أو أن يفقدَ هذا الإنسانُ حياته، لا لذنب اقترفه سوى أنّه آمن بغير ما آمن به قاتله، فهذا أمر يحتار في تفسيره العقل المتحضّر المتّزن.
************
العذاب الذي يعانيه الناس، والأرواح التي تفقد بسبب الاختلاف في المعتقد، ميّزةٌ تنفرد فيها المجتمعات الإسلامية دون غيرها من المجتمعات الدينية الأخرى في العالم. وحده هو المجتمع الإسلاميّ يتميّز عن غيره بالنزعة الغريبة إلى معاداة كل من لا يؤمن بالإسلام. عداءٌ غالباً ما يظهر بشكل مضايقات وتحرّشات واعتداءات وإزهاق أرواح. هذا العداء لا يشمل المسيحيين أو اليهود أو البوذيين وغيرهم من طوائف العالم، بل يشمل أيضاً فئاتٍ مسلمة أخرى لا ترى فيهم الأغلبية السنية المسلمة، مسلمين حقيقيين.
لنأخذ مثلاً الأحداث التي تجري في مصر وما يعانيه الأقباط المسيحيون من بؤس وعذاب واضطهاد يومي.
أقباط مصر غالبيتهم من الفقراء، ولكن سواء كانوا معوزين أو أغنياء، مثقفين أو جاهلين، فإنهم بحق شعب مسالم لا يحلم أبناؤه بسلطة، ولا هم يطالبون بدولة مستقلة لهم، رغم أصالة تاريخهم وحقهم في أرض مصر التي كانت تعرف فيما مضى باسمهم.
الأقباط شعب مسالم لا يتطلّع أبناؤه إلى شيء سوى أن يعاملوا مثلهم مثل بقية المواطنين على أرضهم. يريدون ممارسة شعائرهم الدينية بحرية دون تحرّش ومضايقات. يريدون بناء كنائس لهم وعلى الأقل ترميم ما وُجد منها دون أن ينتظروا سنوات لموافقة رئيس الجمهورية على ذلك، أو دون أن يخشوا حرقها وتدميرها من قبل المسلمين. يريدون أن يمارسوا أعمالهم وتجارتهم دون خوف من سطو المسلمين عليها بحجة أنهم كفار وأنَّ ممتلكاتهم مباحة للمؤمنين. يريدون أن يتركهم المسلمون وشأنهم لا يعتدون على بناتهم. يريدون أن يقلع المسلمون عن خطف بناتهن واغتصابهنّ وإجبارهنّ على اعتناق الإسلام. يريدون الحق بالحصول على الوظائف في الدولة كمواطنين متساوين في الحقوق كما في الواجبات مع مواطنيهم المسلمين. كل هذه المطالب لا تتعدى كونها حقوقاً لا يجوز أن يُحرَمَ منها إنسان حتى ولو كان معارضاً للسلطة، وحتى لو كان كافراً لا يؤمن بدين أو بإله. حقوقٌ لا يُحرمُ منها المسلمون في المجتمعات المتحضّرة غرباء فيها كانوا أم مواطنين.
الأقباط في مصر يمثلون نسبة لا بأس بها من سكان مصر تقارب العشرة بالمئة، وهم يطالبون بحق وليس بحسنة. فهل حصلوا على حق من هذه الحقوق التي لا زالوا يطالبون بها؟ من المؤسف أن نقول بأنّ الواقع يشير إلى عكس ذلك تماماً. فأعمال التمييز والخطف والمضايقات والإرهاب والقتل والاغتصاب واستباحة الممتلكات تتفاقم، وصوت الأقباط يرتفع مناشداً العالم التدخّل، والعالم شبه صامت أمام ما يعانون من قهر وعذاب.
ماذا فعل أقباط مصر ليلقوا هذا العذاب.
لم يفعلوا شيئاً البتة.
كل ذنبهم أنهم يؤمنون بما يخالف عقيدة الأكثرية التي حولهم. وبعبارة أخرى، ذنبهم أنهم مسيحيون في بلدٍ غالبية أهله من المسلمين الذين يصعب عليهم التعايش مع أبناء أية عقيدة أخرى.
*********
الأحداث بدأت حين قامت صحيفة مصرية بنشر صور لرجل دين قبطي وهو يمارس الجنس مع امرأة داخل كنيسة. والطريقة التي قامت بها الصحيفة بنشر النبأ كانت ظاهرة غريبة لا تحدث في الصحافة العربية وخاصة في صحافة مراقبة من قبل الدولة. الصور كانت فاضحة والإعلان عنها ملأ الصفحة الأولى وبحروف كبيرة، وكان واضحاً من العبارات التي استعملت فيها أن القصد لم يكن نشر الخبر قدر ما كان استفزازاً لمشاعر الأقباط وإساءة إلى مقدساتهم. وهذا بعض ما جاء في عناوين الصحيفة بشكل بارز وعلى صفحتها الأولى:
"النبأ تنفرد بنشر الملف الكامل لأول فضيحة من نوعها تهزّ مصر بالوثائق."
تحويل دير المحرق بأسيوط إلى بيت دعارة على يد الراهب الكبير."
الساعد الأيمن للرجل الأول بدير العذراء يستحلّ أعراض المسيحيات."
"لقطات صريحة من او فيلم جنسي صوّره الكاهن لابتزاز ضحاياه."
"الراهب المعجزة يمارس الجنس مع 5 آلاف سيدة في مذبح الكنيسة."
"الراهب الكبير يمسح عورته في ستر الهيكل المقدس بعد قضاء شهوته مع النساء في مكان تجلى فيه روح المسيح."
***********
إن الخبرَ هو خبرٌ ولا يجوز أن يوجّه اللوم إلى الصحافة لنشرها ما يحدث من أخبار. الصحافة وُجدت لتنشر الخبر، ولكن الصحافة الجيدة لها مهمة أكبر من نشر الخبر أيضاً، ألا وهي توعية الناس ونقد الخطأ واقتراح الحلول. فهل كان فيما نشرته هذه الصحيفة أي عنصر من العناصر التي أتينا على ذكرها؟
هل نصدّق أن غاية الجريدة من نشر هذا الخبر هو تحذير "السيدات المسيحيات" من مغتصب متستر بلباس كهنوتي؟ وهل نصدّق أن نشرها للخبر على هذه الصورة كان انتفاضاً للدفاع عن "الهيكل المقدس" أو عن "المكان الذي تجلّى فيه روح المسيح". وهل نصدّق أيضاً أنّ صاحب جريدة النبأ يتباكى على تحويل "دير المحرق بأسيوط إلى بيت دعارة".
صاحب الجريدة هذا، لا يهمه أمر السيدات المسيحيات إذ أن المسيحيات يُغتصبن على أيدي المسلمين باستمرار، ولم نسمع له صوتاً من قبل يدين الفاعلين. صاحب الجريدة لا يهتم لقدسية هيكل أو كرامة دير والاعتداء على الكنائس من قبل المسلمين أمر عادي لا يستحق منه النقد أو التوجيه.
صاحب الجريدة هذا، نشر الخبر تشـفّياً مدفوعاُ بكراهيته للمسيحيين الأقباط وكذلك لغاية إثارة النعرات. إنه يعرف مسبقاً أن نشره للخبر سيؤدي إلى إلهاب مشاعر ملايين الأقباط في مصر وخارجها. وعمله هذا، ليس إلا حلقة من مسلسل محبوك يستهدف ترحيل الأقباط أو محو وجودهم بإجبارهم على التخلّي عن ديانتهم والانصهار بالمجتمع الإسلامي. عمليات هذا المسلسل، لا بد من الاعتراف، بأنها حققت نجاحاً ملموساً. فآلاف الأقباط قد رضخوا فعلاً للابتزاز فاعتنقوا الإسلام تحت ضغط تأمين لقمة العيش وهرباً من المضايقات اليومية. هذه السياسة ليست في الحقيقة غريبة عن الإسلام، مارسها منذ نشوئه ولولاها لما تمكن من الانتشار ولكان أتباعه اليوم لا يزيد عددهم عن بضعة عشائر في الجزيرة العربية.
**************
المسؤولون عن دير المحرق لم ينفوا قصة الراهب، ولكنهم أدانوا أكاذيب الصحيفة واتهاماتها المختلقة بأن التصرفات المخزية للراهب كانت بمباركة المسؤولين الروحيين عن الكنيسة وبمشاركتهم في ابتزاز أبناء الرعية
كما تدّعي الصحيفة. أدان المسؤولون العبارات المثيرة للمشاعر والتي تنال من أمكنة مقدسة تعتزّ بها جماهير الأقباط. كذلك أصدروا بياناً يعلنون فيه أن الراهب قد طرد من سلك الرهبنة منذ خمس سنوات وأن الكنيسة لا
سلطة لها على الراهب وتصرفاته وأنه لم يطأ أرض الدير منذ تم طرده. ومما يؤسف له، أن الشريط المصوّر قد كان بحوزة البوليس المصري الذي سلّمه فيما بعد إلى إدارة الجريدة !!
هل كان صاحب الجريدة لينشر الخبر على هذه الصورة لو كان الخبر يتعلّق بشيح مسجد مارس الجنس مع مجموعة من الصبيان؟ ربما كان قد نشر الخبر فعلاً في مكان ما من الجريدة، وإن فعل، فإن تعليقه عليه لا بدّ وأن يصبح محاضرة عن براء الإسلام والمسلمين من أعمال الشيخ.
لا بل كيف كان لردة فعل المسلمين أن تكون، لو قامت جريدة أو نشرة قبطية بتغطية خبر الشيخ على طريقة جريدة النبأ في تغطيتها لقصة الراهب؟ ماذا لو تجرأت نشرة قبطية على القول آنذاك أن الشيخ المجرم حوّل المسجد إلى بيت دعارة؟
***********
إن الحكاية ليست في الحقيقة حكاية خبر واحد نُشر بشكل مثير للمشاعر. إنها حكاية طويلة لشعب بكامله يعاني من العذاب المستمر، ويصرخ مستنجداً بضمير الرأي العام العالمي. قصة شعب يواجه التصفية بأشكال عديدة. لا بل إنها أيضاً قصة الأقليات في كل مكان تتحكم فيه أكثرية مسلمة.
هل يجوز أن تعاني أقلية، أية أقلية، وفي أي مكان من العالم، من الاضطهاد ومن أمرّ العذاب، لا لسبب، إلا لاختلاف العقيدة؟ ولماذا هم المسلمون دون غيرهم من أتباع الديانات الأخرى يصعب عليهم التعايش مع الذين لا يشاركونهم المعتقد؟ للإجابة على هذا التساؤل علينا إلقاء نظرة على تعاليم الإسلام وعلى الأحداث التي صاحبت نشوءه.
لننظر إلى ما يقوله القرآن فيما يتعلّق بعلاقة المسلمين مع غيرهم من شعوب العالم.
"قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق {أي الثابت الناسخ لغيره من الأديان وهو دين الإسلام} من الذين أوتوا الكتاب {أي المسيحيين واليهود} حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون {أي أذلاء منقادون لحكم الإسلام}" التوبة 9 : 29 (الشرح الوارد ضمن النص هو من تفسير الجلالين)
هذا النص القرآني هو آيةٌ في الصراحة من حيث دعوة المسلمين إلى قتال المسيحيين واليهود حتى ولو يكن المسيحيون أو اليهود هم المتحرشين أو البادئين بقتال. قتالٌ لن يتوقّف حتى يؤمنوا بالإسلام أو يعطوا الجزية، وعطاؤهم للجزية لن يجعل منهم على أية حال مواطنين في مرتبة المسلمين بل سيُفرضُ عليهم أن يفعلوا ذلك ويعيشوا أذلاء منقادين لحكم الإسلام.
كذلك، يهدد القرآن في نص آخر المسيحيين واليهود، بأنهم إذا لم يؤمنوا بمحمد ورسالته فإنه سيطمس وجوههم:
"يا أيها الذين أوتوا الكتـاب آمنوا بما نزَّلنـا مصدقـاً لما معكم من قبـلِ أن نطمس وجوهـاً فنردَّها على أدبارها.." النساء 4 : 74
كما يحذّر القرآن أتباعه من الثقة باليهود والمسيحيين ويعلن لهم أن كلّ من يثق بهم أو يصادقهم فهو منهم:
"يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء ، بعضهم أولياء بعض، ومن يتولاَّهم منكم فإنه منهم إنَّ الله لا يهدي القوم الظالمين." المائدة 5 : 51
إضافةً إلى ذلك، ففي حديث نقله الإمام مالك ودوّنه البخاري نُسِبَ إلى محمد قوله أنه لن يبقى على أرض العرب دينان بل دين واحد وهو دين الإسلام:
"قاتل الله اليهود والنصارى اتّخذوا قبور أنبيـائهم مساجد، لا يـبـقـيـنّ دينــان بأرض العرب."
ما أتينا على ذكره لم يكن في الحقيقة سوى أمثلة قليلة مما احتواه القرآن وكتب الأحاديث الإسلامية عن علاقة المسلمين مع غيرهم من اتباع الأديان الأخرى، وبشكل خاص، من المسيحيين واليهود. هذه النصوص هي بالنسبة للمسلمين تعليمات إلهية نزلت بحروفها ونقاطها من السماء على نبيّهم محمد.
إن الخلافات بين أبناء الأديان في كل مكان من العالم وخاصة في دول العالم الثالث أمر حاصلٌ بالفعل، ولكنها خلافات تختلف في جوهرها عن الصراع الدائر بين المسلمين وغيرهم من أتباع الديانات الأخرى. إنها خلافات ناتجة عن نزاعات، إما سياسية، أو عرقية، أو اقتصادية أو غيرها. ومتى انتهت المسببات أو وُجدَ لها حلاً، فإنها لا بدّ زائلة هي أيضاً. وإذ كان أمراً مستحيلاً، أن نتوقّع من بليون من البشر أن يقلعوا عن الإيمان بالقرآن ككتاب مقدسٍ موحىَ به، فإنه ليس مستحيلاً أن نتوقّع منهم أن يتوصّلوا إلى قناعة بأن هذه النصوص لا تعكس إلا مرحلة معينة من مراحل تأسيس الإسلام.
للوصول إلى هذه القناعة يتطلب توفر جيش كبير، ليس من المحاربين، بل من المثقفين والأدباء والعقلاء الذين يتوفّر لديهم الاستعداد الكامل للمجازفة بهناء عيشهم وربما بحياتهم، من أجل رفاه العالم وسلامته ككل. هؤلاء سيكونون بحق رسل عصرهم ورجال الله على الأرض.
منقول بتصرف .. وللحديث بقية
 
قديم 12/07/2005   #2
شب و شيخ الشباب الأسمر
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ الأسمر
الأسمر is offline
 
نورنا ب:
Apr 2005
المطرح:
حمص العدية
مشاركات:
995

إرسال خطاب MSN إلى الأسمر
افتراضي Re: تأملوا في سماحة المسلمين


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : نيقولا
منقول بتصرف .. وللحديث بقية
ما بثق فيك

ما مهم
 
قديم 12/07/2005   #3
شب و شيخ الشباب نيقولا
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ نيقولا
نيقولا is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
ألمانيا
مشاركات:
735

إرسال خطاب ICQ إلى نيقولا
افتراضي Re: تأملوا في سماحة المسلمين


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الأسمر
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : نيقولا
منقول بتصرف .. وللحديث بقية
ما بثق فيك
كمان ستين عمرك ...
 
قديم 12/07/2005   #4
شب و شيخ الشباب الأسمر
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ الأسمر
الأسمر is offline
 
نورنا ب:
Apr 2005
المطرح:
حمص العدية
مشاركات:
995

إرسال خطاب MSN إلى الأسمر
افتراضي Re: تأملوا في سماحة المسلمين


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : نيقولا
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الأسمر
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : نيقولا
منقول بتصرف .. وللحديث بقية
ما بثق فيك
كمان ستين عمرك ...
كمان شكراً يا مزوق
 
قديم 12/07/2005   #5
شب و شيخ الشباب (( قل هو الله أحد ))
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ (( قل هو الله أحد ))
(( قل هو الله أحد )) is offline
 
نورنا ب:
Apr 2005
المطرح:
السعوديه
مشاركات:
218

إرسال خطاب AIM إلى (( قل هو الله أحد ))
افتراضي


هات الصحيفه والعدد والرقم والأدله


نحن ديننا يختلف عن اللذي انتم فيه

[img] http://www.geocities.com/albare14/saudi.gif [/img]

ماركعت ولاسجدت غير لربي خالقي سبحانه

هو رازقي وأنا بشر مصيري لحفره أندفن فيها

ياويلي يوم حطوني بالقبر وش بسوي

هي جنه ولاعذاب يستعر يالله الرحمه
 
قديم 12/07/2005   #6
شب و شيخ الشباب sous
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ sous
sous is offline
 
نورنا ب:
Apr 2005
مشاركات:
206

افتراضي


اقتباس:
نحن ديننا يختلف عن اللذي انتم فيه
طبعا فشتان ما بين الثريا والثرى

أنا نور العالم من يتبعني لا يمشي في الظلام بل له نور وحياة
 
 



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:12 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.05262 seconds with 12 queries