أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > درجة تانية > ملطوشات

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09/11/2005   #1
شب و شيخ الشباب attempt
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ attempt
attempt is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
مشاركات:
266

افتراضي انتم اناس ايتها النساءُ


هل انتم نساء ايتها النساء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتم من خلق وبدأالسحر وو.......!!!!!!!!!!!!!
تعبت وانا ابحث عن سر هذا المخلوق العجيب ولكن......
المرأة كأي مخلوق من مخاليق الله، فهناك المرأة الذكية اللماحة، وبالمقابل هناك المرأة الغبية (الدبشة)، وسأورد لكم حادثتين سمعت عنهما ـ وقد يكون للخيال دور فيهما، مع انه وبحكم التجارب أقول: انه من الممكن أن يكون ذلك.
الأولى تقول: انه بينما كان احد الأشخاص يتنقل في أرجاء متجر لبيع الحيوانات الأليفة، اقتربت منه شابة حسناء تعمل موظفة في المتجر وسألته ما إذا كانت تستطيع مساعدته، فأجابها الزبون قائلاً: نعم، إنني أفكر في اختيار حيوان أو طائر أليف لأحد زبائني، وهو رجل شبه مريض، لا يستطيع الخروج من منزله، ويبلغ السبعين من عمره، غني جداً جداً، ولطيف المعشر، وليس له أقارب، لهذا فكرت في إهدائه شيئاً من هذا القبيل.
وفكرت الفتاة في الأمر قليلاً ثم أشرق وجهها فجأة وهي تقول: اعتقد أن عندي ما تطلب، فرد الرجل قائلاً: حسنا أي حيوان أو طائر تقترحين؟! فأجابت الفتاة قائلة: أنا.
هذه الرواية اعتقد أن الكثير من الفتيات لديهن كامل الاستعداد للحلول محل تلك الفتاة اللماحة ـ خصوصاً أن المغريات لا تحتاج إلى مزيد من الشرح.
وعكس تلك الفتاة هي تلك المرأة التي اشترى لها ابنها، وهو منتج أفلام السينما في هوليوود، اشترى لها ببغاء نادراً بقيمة مائة ألف دولار هدية لها بعيد ميلادها، منافسا بذلك أخاه الذي أهداها سيارة فخمة، وكان الطائر ثميناً بحق، فهو يتكلم 12 لغة، ويستطيع أن يغني أوبرا بأكملها، وفي ليلة عيد ميلادها قصد إلى منزل والدته لزيارتها، وسألها: ما رأيك في الطائر، فأجابته الأم (الدبشة) وهي تمصمص شفايفها: لقد كان لذيذاً.
لا ادري لماذا أتيت بهذين المثلين، يمكن من حرماني، ويمكن من غلبي، ويمكن أكثر من (فضاوتي)، والرغبة (بالاستلباش)؟!، جايز.
ولكن وعلى كل حال، وبعيداً عن أي منغص، نقول: إن المرأة كائن استثنائي خصه الله تعالى برقة الأوصال والأطراف، وبنعومة الصوت، ولوية اللسان، وافترار الثغر، وتكتكة الفؤاد، والنعاس المفرط في الألحاظ.. كما انه بالعكس المقابل، هناك المنتفخة الأوداج، الزفرة اللسان، البشعة الوحشة الجربانة التي إن لم تجد أحداً لتطارده وتفترسه طاردت ظلها حتى في الظلام. ولا أملك إلاّ أن أقول: يا لطيف اللطف.

لاأحــد يمـكـنـه أن يـرى ملكوت الله إلا إذا وُلِــدَ من جديــد

آخر تعديل attempt يوم 09/11/2005 في 19:58.
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:40 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.48031 seconds with 12 queries