أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > منبــر أخويـــة الحــــــر > حصاد المواقع

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 07/05/2009   #1
صبيّة و ست الصبايا sona78
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ sona78
sona78 is offline
 
نورنا ب:
Jun 2008
مشاركات:
1,993

افتراضي دراسة إسرائيلية ترسم ملامح حرب مقبلة بلبنان


دعت دراستان صادرتان عن معهد أبحاث الأمن القومي في إسرائيل إلى استخلاص الدروس "الصحيحة" من "الرصاص المصبوب" العملية التي شنتها إسرائيل على غزة، واقترحت نموذجا عسكريا دبلوماسيا لتأمين نصر حاسم على

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

في الحرب القادمة.
وتحت عنوان "لبنان مصغر"، أكد الباحث أمير كوليك أن إحالة استخلاصات "الرصاص المصبوب" من الناحية العسكرية التكتيكية على مواجهة محتملة ضد حزب الله في لبنان بشكل أعمى تشكل "خطأ مريرا" منوها للفوارق الكبيرة بين قطاع غزة وجنوب لبنان وبين حركتي المقاومة الفلسطينية واللبنانية.
ويحذر كوليك من تعميم التشابه بين العدوانين على غزة ولبنان ومن قيام الجيش الإسرائيلي بإغفال أوجه الاختلاف الجوهري بين الحالتين رغم تبني حركة المقاومة الإسلامية (

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

) لأنماط القتال المعتمدة من قبل حزب الله.
وينوه الباحث إلى أن الجيش والمجتمع في إسرائيل يريان بالحرب على غزة تعويضا على فشل ومذلة وصدمة الحرب الثانية على لبنان، ويحذر من اعتبار "الرصاص المصبوب" انتصارا.
ويكشف كوليك أن جيش الاحتلال استخدم كمية غير مسبوقة من النيران على منطقة سكنية في العدوان على غزة، وينوه لمنح القيادات الميدانية إذنا بالمس بكل بيت يبدو مفخخا ويتابع "حينما اقتحموا بيت لاهيا استهدف كل بيت ثان اعتمادا لنموذج (الضاحية الجنوبية) بهدف تقليص الإصابات وردع الفلسطينيين وسوريا وحزب الله".

بيت العنكبوت
ويلفت للشبه بين حزب الله وحماس في تبني نظرية "بيت العنكبوت" واستنزاف الجبهة الإسرائيلية الداخلية مقابل نقاط اختلاف كثيرة بينهما. ويشير لصعوبة القتال في لبنان من ناحية مساحة المواجهة والتضاريس والاستخبارات والتجربة القتالية المتراكمة وكميات السلاح والإمدادات والبيئة الإستراتيجية.
ونظرا لمكانة لبنان لدى الغرب وانتخاب إدارة أميركية جديدة، يدعو كوليك إسرائيل للتنبه إلى أن "ساعة الرمل" للمعركة القادمة مع حزب الله لا يمكن أن تطول بخلاف العام 2006.
وتوضح الدراسة أن الجيش الإسرائيلي لم يكتشف بعد المعادلة الصحيحة لمواجهة ناجحة مع حزب الله، لكن الحرب على غزة وضعت بين يديه "أطراف خيوط" لإيجاد حل للمشكلة.
وتوصي الدراسة باستخدام عنصر المفاجأة واستخدام نيران كثيفة تسعى لتحييد القيادة السياسية والعسكرية للمقاومة وتنال من مقدراته الإستراتيجية. كما تدعو الدراسة على المستوى العملياتي إلى تشويش برامج العدو نظرا لانتشاره الواسع في مساحة كبيرة من خلال تركيز جهد عسكري بري وجوي كبير في نقاط مؤثرة جدا عليه.
وتتابع "بدلا من احتلال مناطق واسعة ينبغي تحديد الهدف بتحييد سريع لأجهزة القيادة والسيطرة وبلوغ نقاط إطلاق الصواريخ المركزية للتخفيف عن العمق الإسرائيلي".

تطور القسام
ويشير كوليك إلى ضرورة تفكير الجيش مليا بعملية برية معينة في عمق الأراضي اللبنانية لمهاجمة القيادة المركزة لحزب الله وتعطيل صواريخ المدى البعيد.
وفيما يشكك بجدوى الاستهداف الأعمى لكل منطقة تطلق منها النار يرى كوليك أن حيازة الردع والمس بقدرة حزب الله على ترميم ذاته بعد الحرب القادمة هي واحدة من أهم أهدافها.
ويتابع "يتم ذلك من خلال استهداف مؤسسات الحكم ومرافق البنى التحتية المدنية والاقتصادية الخاصة بحزب الله جنوب ببيروت والبقاع، بنجاعة وبثمن دولي منخفض إلى جانب ضرب البنى الاقتصادية اللبنانية".
ويشدد على ضرورة احتياط إسرائيل مسبقا على خطة دبلوماسية توفر مخارج للحرب وتضمن إغلاق مطبق للحدود بين سوريا ولبنان ومنع تهريب السلاح وإقصاء حزب الله من الجنوب.
واستعرضت دراسة أخرى للباحث جاي أفيعاد تطور كتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس وتحولها من منظمة "عصابات" إلى حركة شبه عسكرية نظامية تعتمد نموذج حزب الله في مقاومتها رغم المصاعب اللوجستية.
ويؤكد أفيعاد أنه رغم الضربة القوية التي تلقتها كتائب القسام في العدوان على غزة نجحت بالحفاظ على قوتها لحد كبير بالتحول إلى جهاز قتالي مؤسس يعمل بموجب نظرية عسكرية.
ويحذر أفيعاد من التشكيك بقدرتها على تنظيم صفوفها مجددا وتعظيم قوتها واستخلاص عبر الحرب الأخيرة، ويتابع أنه بدلا من رؤية عملية (الرصاص المصبوب) "ترميما لقوة الردع الإسرائيلية ينبغي التنبه للضوء الأحمر الذي بان خلالها فالجيش ربما ربح معركة لكنه بعيد عن حسم الحرب برمتها".

قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة
قلي احبك
كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 11:42 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.05536 seconds with 14 queries