|
| س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة.
نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط |
||||||
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
02/05/2009
|
#1 | ||||||
|
عضو
-- قبضاي --
|
عبث ليلي
دائما ًفي ذهول نقتفي أثر السكينة ، نفتش بين إختباءات الحصى في الجرود عن المأوى الأوحد ، عن النظرة الأولى و الأخيرة للشروق الأبدي من هنا.... حيث إلتفافة الشمس حول عنق الغاب المعتق و المرمز بالأسماء تنفجر ذكريات الإنسان الحقيقة المـُرتدي لثوب الحياة .... هو كالليل يـُعزَفُ على أوتار موجة عابرة في ذاك البحر ،يـُخبّئ بين الزبد رحم أ ُنثاه لدرء الموت العظيم المـُخيّم على رجوع البوح من أقبية الصمت ننتظر البوح لنصبوا إلى مرتبة الشهيد المـُخضّب بالشعر البداية... هي وحدها النفس المـُرتحلة من فضاء الداخل الباطني إلى فضاء الورق المكنى بالرحيل الطويل ... أيها الأنس الذي إرتكب الخطيئة الأولى تلتحف الإرتباك في حضرة الجنون عمدتكَ الآلهة من قبلُ بماء الزيتون كبداية للغفران وأنت َ مازلت تنشد الرزيلة العظمى كعمل مقدس...ملوحة أفعالك َ تنوء بالطبيعة عن لدنكَ للأبد و تـُلغي ما أنت فيه...
انظري خيط الدم ِ القاني على الأرض ، هنا مرَّ ، هنا انفقأت تحت خطى الجند عيون الماء و استلقت على التربة قامات السنابل
|
||||||
|
|
03/05/2009
|
#2 | ||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
  |
رائع جداً . عظيم
تحياتي لقلمك المبدع 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا . لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك. وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة. .... |
||||
|
|
|
03/05/2009
|
#4 | ||||||
|
عضو
-- زعيـــــــم --
|
مشكور عالموضوع على الرغم اني مافهمت شو المغزى الحئيئي
انـــــا آســــف لأنــــــي ما كنـــش غصـــب عنـــي.... بيـــن الســـحاب ادوب وارحـــــل بين الدروب
...... وعــــن حبــــك اتـــوب.. وانســـى انـــــ كنتـــــي منـــــي .... ماكنـــش غصــب عنـــي مــا كنش غصـــب عني انـــــــــا آســــــف |
||||||
|
|
|
03/05/2009
|
#5 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
حتى بين النيران المتأججة
وعلى شفا الهاوية وفي لحظات الموت تقتفي اثرالسكينة وتبحث في غفلة الليل عن لحظات الشروق لانه الى الان لم يخرج من عصر الانسان الحجري لانه ما زال يسكن في الصفاء الذي لم تلطخه يد الايام هو وهي ما زالا على حافة الحكاية ينشدان الموت ويخافان ان يخرجا منه,, جاد رائعة جدا هالكلمات كما انت دوما
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,, فأضيع !!!! حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح! |
||||||
|
|
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:55 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)