إنجيل واحد أم أناجيل

[ابن الشام]

يقول البر فسور هاير - أستاذ كرسي "الكتاب المقدس" في جامعة كامبن اللاهوتية في هولندا - في حوار مع صحيفة "ليدش داخبلاد" : " إن الكتاب المقدس (أي الإنجيل) ليس كلاما من الله بل هو من صنع البشر، وأنه لا يحتوي حقائق أبدية بل يشكل ألوانا كثيرة من القصص المتنوعة عن البشر". وقد أثارت تلك التصريحات ضجة إعلامية كبيرة ، مع أن الأمر ليس بحاجة لتلك الضجة الكبرى، فالدكتور وهو أستاذ لاهوت قد أصاب كبد الحقيقة التي لا يجادل حتى الباحثون النصارى في ثبوتها ، ذلك أن من الحقائق الثابتة أن هذه الأناجيل التي بين يدي النصارى - مرقص ومتى ولوقا ويوحنا - ما هي إلا تواريخ كتبها هؤلاء الرجال عن حياة المسيح عليه السلام وأقواله وأفعاله، وهذا أمر لا يخفى على قارئ تلك الكتب . بل إن لوقا يصرح بذلك في بداية إنجيله ، فيقول : " لقد كتب كثيرون في تاريخ الأحداث التي جرت لدينا - المسيحيين الأولين - حسب ما نقل من هؤلاء الذين كانوا شهوداً لهذه الحوادث . ولما كنت قد قمت ببحث هذه الأحداث بحثا دقيقاً وتتبعتها من نشأتها الأولى لذلك رأيت من الخير أن أدونها ... ) إنجيل لوقا فقرات 1-2 الإصحاح الأول .

أين إنجيل عيسى
قبل الخوض في تفاصيل الأناجيل المعتمدة عند المسيحيين اليوم ، لا بد من الإجابة على سؤال جوهري وهو أين اختفى إنجيل عيسى ؟ فالقرآن الكريم يذكر أن الله أنزل على عيسى كتابا هو الإنجيل ، قال تعالى :{ وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين }(المائدة:46) ، وكذلك ورد ذكر إنجيل عيسى عليه السلام في إنجيل مرقص الإصحاح الأول الفقرة 14-15 : " وبعدما ألقي القبض على يوحنا ، انطلق يسوع إلى منطقة الجليل ، يبشر بإنجيل الله قائلاً : قد اكتمل الزمان، واقترب ملكوت الـله، فتوبوا وآمنوا بالإنجيل ". وفي إنجيل متى في الإصحاح الرابع منه ما نصه : " وكان يسوع يطوف كل الجليل يعلم في مجامعهم، ويكرز ببشارة الملكوت "، أي يدعو إلى الإنجيل ، وما من شك أنه ليس أيٍّ من الأناجيل الأربعة هو الإنجيل الذي أنزل على عيسى عليه السلام لأنها لم تكتب إلا بعد موته .

فأين ذهب الإنجيل؟ ولماذا بقيت هذه الأناجيل ( متى ومرقص ولوقا ويوحنا )؟ وللإجابة على هذا السؤال لابد من معرفة دور المجامع النصرانية في إقرار ما تشاء من عقائد ، وإبطال ما تشاء ، ومصادرة بل وإبادة ما يعارض تلك العقائد من رسائل وأناجيل ، وهذا ما يفسر اختفاء ليس إنجيل عيسى وحده بل اختفاء غيره من الأناجيل الأخرى التي كتبها أتباعه ومريدوه ، وذلك أن النصارى - كما سبق في مقالنا نشأة النصرانية وتطورها - جاءوا بما لديهم من تلك الكتب وقدموها إلى مجمع نيقية - سنة 325م - الذي قام بدوره باختيار هذه الأناجيل الأربعة ، وأمر بإبادة وإحراق ما سواها، ومن الأناجيل التي كانت معروفة آنذاك إضافة إلى إنجيل عيسى عليه السلام إنجيل التذكرة ، وإنجيل يعقوب ، وإنجيل توما ، وإنجيل بطرس ، وإنجيل فيلبس ، وإنجيل برنابا، وغيرها من الأناجيل الكثيرة ، التي حكمت عليها الكنيسة بالإعدام ، فلم يعلم أين هي ؟ ولا ما فعل بها ؟

وبعد هذه المقدمة المهمة، التي حاولنا فيها الإجابة على سؤال حول سبب اختفاء إنجيل عيسى عليه السلام وغيره من الأناجيل، نعرض الآن تعريفا موجزا بالأناجيل المعتمدة عند النصارى فنترجم لأصحابها ، ونذكر أهم ما وُجِّه إلى تلك الأناجيل من نقد، ولا سيما فيما يتعلق بجانب الرواية ، أما مضمون تلك الأناجيل فنرجئ الحديث عنه إلى مقال لاحق .

1- إنجيل متى
هذا الإنجيل كتبه - فيما زعموا - أحد حواريي عيسى عليه السلام ، واسمه "متى اللاواني" وقيل إن اسمه "لاوي" انظر مرقص (2/14) ولوقا (5/27) وقد كان يعمل عشَّارا - جامعا للضرائب - وهي مهنة محتقرة عند اليهود . وقد تفرغ للدعوة إلى المسيحية بعد رفع المسيح عليه السلام . وألف إنجيله سنة 60م وقتل سنة 62م في الحبشة بعد أن أمضى 23 سنة داعيا فيها إلى النصرانية .

ومما يطعن به الباحثون في هذا الإنجيل ضياع نسخته الأصلية وعدم معرفة النسخة الأولى المترجمة عنه ، فقد كتب متى إنجيله بالآرامية ، ولكن النسخة الآرامية لا وجود لها ، ولا يعرف بالضبط تاريخ تأليفها ، فضلا على أن النسخة المنقولة عنها غير معروفة ، وغير معروف أصلا إن كانت الترجمة الأولى إلى اليونانية أم إلى غيرها ، فضلا عن جهل النصارى بمترجمها ومدى دينه وأمانته ليحافظ على النص الأول بعيدا عن التحريف والتغيير ، إضافة إلى عدم معرفتهم بمدى تمكنه من اللغتين المترجم عنها والمترجم إليها ، حتى لا يقع في أخطاء يجهلها ، كل هذه الطعون تشكل عقبة كأداء في التصديق والتسليم التام بهذا الإنجيل ، ولعمر الله إن كتابا يكتنفه هذا الغموض كيف يجدر بأهل دين أن يجعلوه عمدة في دينهم إليه يَرِدُون ، وعنه يصدِرون ؟!! .

2- إنجيل مرقص
وكاتبه مرقص الهاروني ، وهو يهودي الأصل آمن بعيسى عليه السلام ، ولم يلقه ، ولكنه صحب حواريه بطرس ، لذلك يرى الباحث "وليم باركلي" أستاذ العهد الجديد بجامعة جلاسجو : " أن إنجيل مرقص ما هو إلا خلاصة مشاهدات بطرس ، وخلاصة مواعظه ، فقد كان مرقص قريبا من بطرس حتى كان هذا يصفه بابنه " . وقد قتل مرقص في مصر سنة 67م . وذهب بعض المؤرخين النصارى إلى أن بطرس هو من كتب هذا الإنجيل ونسبه إلى تلميذه مرقص، وفي ذلك يقول المؤرخ النصراني ابن البطريق : " وفي عهد نارون قيصر كتب بطرس رئيس الحواريين إنجيل مرقص في مدينة رومية ونسبه إلى مرقص " .

أما زمن كتابته فقد جاء في مقدمة إنجيل مرقص في الطبعة الكاثوليكية للعهد الجديد (منشورات دار المشرق - بيروت) ص 153 ( إن الكتاب ألف في رومة بعد اضطهاد نيرون السنة 64م )أهـ، وفي الموضع نفسه قولهم فما من شيء يحول دون القول أن الإنجيل الثاني ألف بين السنة (65-70) أهـ.

ولعل أول ما يلاحظه القارئ على هذا الإنجيل - كسابقه - بُعْدُ الفترة الزمنية بين رفع المسيح عليه السلام وكتابة الإنجيل، وهو أمر له تأثير كبير على ضبط المنقول عن عيسى عليه السلام ، سواء من الوقائع والأحداث أو من أقوال عيسى عليه السلام وأفعاله، وهذا ما يفسر الاختلاف الشديد بين الأناجيل في نقل بعض الوقائع والأقوال، وبالتالي فالنتيجة المنطقية لذلك أن تلك الكتب ليس لها عصمة من الوقوع في أخطاء البشر لأنها ليست كتبا سماوية، وإن ادعى النصارى أن روح القدس أوحى بها إلى كتبتها إلا أن دعواهم تلك عارية عن الدليل، إذ لو كانت موحى بها لما وجد فيها تلك الاختلافات، وهذا المعنى سنزيده إيضاحا بعد الانتهاء من الكلام على إنجيلي لوقا ويوحنا .

[imad]

:P

ما عاد اقدر قلبت عضهري من الضحك
حاجة كرمال الله

خلي كل واحد يروح يتأمل الله متل ما بتقلو ديانته وكتابه
نحنا شعب منحب نعيش بالغلط انتو شو بدكم فينا

عيش يا ابن الشام ايمانك بالله وتفحص كتبك منيح منيح وفسرها واشرحها وشوف وين الصح ووين الغلط فيها
كيف تريد أن تنزع من عيني القذى وأنت لم تنزع من عينك الخشبة
كيف تريد أن تقود آخرين وأنت أعمى
الرجاء عدم طرح أي موضوع وشرحه وهو لا يخصك ، اسأل وحاور وبعدها ناقش وجاوب واعتقد واطرح موضوع يخصك وانت تؤمن فيه .

[vtoroj-alexei]

أرجو من المشرفين اتخاذ قرار في حق ابن الشام لانه فتح خمسة مواضيع و في داخل كل موضوع عشرات الأسئلة في وقت واحد فهل هذا اسلوب حوار
سأضع هذه العبارة في كل مواضيعه الجديدة التي فتحها معاً لانه لا يريد الحوار بل تشتيت الحوار

[sas]

فعلا أين الانجيل الذي أنزل على (عيسى) ؟؟؟؟

انا بدي رأيك يابن الشام .. انت بتظن انه فيه كتاب أنزل على المسيح إسمه الإنجيل ... مومعقول طيب وين ذكره في التاريخ



لم يذكر التاريخ لا اليهودي ولا الروماني ولاغيره ان المسيح نزل علىه جبريل او كتب في زمنه كتابا


كلمة انجيل لاتعني اسم كتاب بل تعني خبر سار او بشاره فالمسيح قال لهم امنوا بالانجيل اي امنوا بما اقوله لكم وافعله لكم ... لانه حررهم من القيود ومن الامراض ومن الشياطين وبشرهم بالخلاص

طيب اي انجيل اللي يقصده القران في قوله (وليحكم اهل الانجيل بما جاء فيه)

معروف ان زمن محمد ماكان موجود غير هالاناجيل الاربعه واهمها انجيل يوحنا اللي كان منتشر اكثر


اذا الاناجيل هي اللي كتبها الرسل ولم تنزل من السماء ... بل انها ليست كتاب بل هي خبر سار .. وهي سر المسيح كما اعلنه للتلاميذ


المسيح قال اكرزوا بهذا الانجيل لجميع الامم ولم يعطيهم اي كتاب ولم يكتب لهم شيئا .... والمعنى هو اذهبوا وخبروا الامم بما قلته لكم وبالخبر السار


ارجو من اي مسلم او اي شخص اذا وجد اي دليل او نص تاريخي يثبت انه كان هناك انجيل واحد مكتوب زمن المسيح قبل ان يرتفع في السماء اذا وجد فليطلعنا عليه

ربما

[majd88]

عمك ابن الشام فهيم بالنسخ واللصق ترى لا تفكروه هين

يعني على أساس عامل حملة تبشيرية ضد المسيحية

حبيبي اعتقنا أرجوك
نحنا معظمنا ما قريان الانجيل كل ما في الأمر أنو مقتنعين بمبادئ هالدين بغض النظر عن كل الحيثيات الأخرى

والإنسان عرفوه بالعقل

[ma7aba]

ملاحظة إدارية
ابن الشام لغيت لك مواضيعك وابقيت اثنين عندما ننتهي منهم اكتب موضوعان آخران
محبة

[نيقولا]

فالقرآن الكريم يذكر أن الله أنزل على عيسى كتابا هو الإنجيل

ورد ذكر إنجيل عيسى عليه السلام في إنجيل مرقص الإصحاح الأول الفقرة 14-15 : " وبعدما ألقي القبض على يوحنا ، انطلق يسوع إلى منطقة الجليل ، يبشر بإنجيل الله قائلاً : قد اكتمل الزمان، واقترب ملكوت الـله، فتوبوا وآمنوا بالإنجيل ". وفي إنجيل متى في الإصحاح الرابع منه ما نصه : " وكان يسوع يطوف كل الجليل يعلم في مجامعهم، ويكرز ببشارة الملكوت "، أي يدعو إلى الإنجيل

رجاء حاجة قص ولحش بموضوع اكل الدهر عليه وشرب . يعني كل ما نوّرنا أخ جديد ما بدو يقرا ولا بدو يفهم بدنا نرجع نشرحلو الألف باء . بحياتو ما راح يتقدم الحوار خطوة لأنو كل ما جينا لقدام متر بيدخل عضو جديد وبيرجعنا للصفر
عزيزي ابن الشام : باختصار السيد المسيح لم ينزل عليه إنجيل ولا كتاب لأنه ببساطة هو الله كما نؤمن نحن وليس من أحد فوقه ليملي عليه ما يقول .. وما أوردته من بشارة مرقس ومتى عن كلمة إنجيل فلمعلوماتك ان كلمة إنجيل تعني " البشرى السارة أي الخبر " ولا تعني أبداً كتاباً مكتوباً أو منزلاً من احد على احد .
للمزيد أرجو قراءة موضوعي بهذا الخصوص " إنجيل واحد أم اربعة :سلسلة تعرف على المسيحية " في هذا المنتدى والرابط هو :

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

جاءوا بما لديهم من تلك الكتب وقدموها إلى مجمع نيقية - سنة 325م - الذي قام بدوره باختيار هذه الأناجيل الأربعة ، وأمر بإبادة وإحراق ما سواها، ومن الأناجيل التي كانت معروفة آنذاك إضافة إلى إنجيل عيسى عليه السلام إنجيل التذكرة ، وإنجيل يعقوب ، وإنجيل توما ، وإنجيل بطرس ، وإنجيل فيلبس ، وإنجيل برنابا، وغيرها من الأناجيل الكثيرة ، التي حكمت عليها الكنيسة بالإعدام ، فلم يعلم أين هي ؟ ولا ما فعل بها ؟

أولاً هل تعرف أين هي هذه الأناجيل المذكورة اليوم ؟؟؟
طبعاً لا . إنها في كل المكتبات الكنسية وتُدرّس للمقبلين على دراسة اللاهوت في المعاهد والكليات اللاهوتية ( أي الذين سيصيرون كهنة ) كما انها موجودة لكل من يريد قراءتها من المؤمنين وغير ممنوعة عن احد .. وأنا قرأتها ومستعد لتزويدك بما يتيسر لي منها إن شئت :P
تسمى هذه الكتب بالأبوكريفا او المنحولة كونها لم يثبت نسبتها إلى كاتبيها المزعومين . ولهذا رفضتها الكنيسة في مجامعها المسكونية .. مع ان معظمها يتحدث عن المزيد من الخوارق والعجائب الإضافية التي فعلها المسيح .. وهذا يثبت ان الكنيسة لا تحصي العجائب والأخبار لتبرهن إيمانها بيسوع المسيح مخلصها ..يا ابن الشام :P

ومما يطعن به الباحثون في هذا الإنجيل ضياع نسخته الأصلية وعدم معرفة النسخة الأولى المترجمة عنه

يكفي أن اقدم نسخة موجودة تسبق الإسلام بما لا يقل عن مئتين من السنين أي قبل مجيء الإسلام وقبل فتح صفحة اتهاماته للمسيحية .وهذا يثبت أن إيمان المسيحيين منذ ذلك الوقت هو هو نفسه

ولعل أول ما يلاحظه القارئ على هذا الإنجيل - كسابقه - بُعْدُ الفترة الزمنية بين رفع المسيح عليه السلام وكتابة الإنجيل، وهو أمر له تأثير كبير على ضبط المنقول عن عيسى عليه السلام ، سواء من الوقائع والأحداث أو من أقوال عيسى عليه السلام وأفعاله، وهذا ما يفسر الاختلاف الشديد بين الأناجيل في نقل بعض الوقائع والأقوال، وبالتالي فالنتيجة المنطقية لذلك أن تلك الكتب ليس لها عصمة من الوقوع في أخطاء البشر لأنها ليست كتبا سماوية، وإن ادعى النصارى أن روح القدس أوحى بها إلى كتبتها إلا أن دعواهم تلك عارية عن الدليل، إذ لو كانت موحى بها لما وجد فيها تلك الاختلافات،

الذي شهد الحدث لا ينساه بعد عشرة سنين .. كانوا ملازمين للمسيح طوال سنوات عمله الخلاصي
هذه اتهامات تافهة وعارية عن أي صحة
هل تنسى انت أين عشت من عشر سنين وهل تنسى وصية لأحد والديك ولو بعد وفاته - بعد عمر طويل - بعشرات السنين ؟؟
ما هذا المنطق الأعوج الذي لا يراد به سوى اعماء البصيرة ؟
هل ستكمل روايتك لنضيفها إلى روايات شهرزاد في الف ليلة وليلة ؟؟؟

[الحق احق ان يتبع]

sas

إذا كان التاريخ لم يذكر أن هناك إنجيل أنزل على عيسى عليه السلام، فهل ذكر التاريخ أسماء أصحاب الأناجيل الأربعة ومواليدهم وحالهم ووفاتهم؟
إن كان ذكر ذلك فاذكرلي ما قاله التاريخ عن هؤلاء أصحاب الأناجيل؟؟؟

أيضاً اذكرلي سند هذه الأناجيل من هؤلاء الأربعة إلى إنتهاء السند حتى نعلم حقيقة ما فيها؟؟؟؟

[ابن الشام]

(( عزيزي ابن الشام : باختصار السيد المسيح لم ينزل عليه إنجيل ولا كتاب لأنه ببساطة هو الله ))
طيب يا أستاذ أين هو الله الذي تتدعي؟؟؟ في أي مكان وهل هوة كامل الإرادة كامل الصفات وكيف تتخيله ؟ بنتظار ردك وأرجو رد من رأي الكنيسة نفسه ...

[sas]

كما انها موجودة لكل من يريد قراءتها من المؤمنين وغير ممنوعة عن احد .. وأنا قرأتها ومستعد لتزويدك بما يتيسر لي منها إن شئت

نيقولا... ياريت لو معاك سايت فيه الاناجيل المنحوله تعطينا اياه بس يكون عربي


روح الحق ..

أيضاً اذكرلي سند هذه الأناجيل من هؤلاء الأربعة إلى إنتهاء السند حتى نعلم حقيقة ما فيها؟؟؟؟

الاناجيل مكتوبه بوحي من الروح القدس ... وكتبها الذين عاشروا المسيح .... ويوجد مخطوطات تعود للقرن الاول الميلادي

اما تاريخ الرسل .. موجود في كل الكتابات اللي تخص المسيح وسهل تلاقيها


ابن الشام ... مارديت على تساؤلاتنا

سؤالك اين الله ؟؟؟ الله موجود في كل مكان


لكن اعيد السؤال لك .. اين الله اللي تؤمن فيه؟؟؟

[نيقولا]

الأخ sas
الحقيقة ليس لدي حالياً سايت بها ولكن سأبحث لك .. انا قرأت بعضها ككتب

الأخ ابن الشام

طيب يا أستاذ أين هو الله الذي تتدعي؟؟؟ في أي مكان وهل هوة كامل الإرادة كامل الصفات وكيف تتخيله ؟ بنتظار ردك وأرجو رد من رأي الكنيسة نفسه ...

الله الذي أدعي هو يسوع المسيح , موجود في كل مكان وزمان وكان على الأرض بالجسد في حقبة من الزمن , وهو كامل من كل شيء , وأنا لا أتخيله بل أعرفه في يسوع المسيح .
هذا رأي الكنيسة والمسيحيين عموما

الى الحق احق ان يتبع
ارجع الى موضوعي في سلسلة تعرف الى الكنيسة في هذا المنتدى : عن الانجيل والانجيليين وكيف تم جمع الكتاب المقدس .
المواضيع موجودة على الصفحات بين 4 و 7 على ما اعتقد في المنتدى
أما لو أردت سنداً مثل سند الأحاديث النبوية فليس لدينا هذه الطريقة و لا نعترف بذلك . فلو قلت الآن عبارة لك وانت نقلتها لآخر والآخر نقلها لغيره ثم ذهبنا لنسأل الأخير لوجدنا عبارة مختلفة عن الأولى
ثم ان الطريقة غير سليمة فالأحاديث النبوية كلها حدثنا فلان عن فلان ورغم ذلك معظمهم لا يذكر التاريخ شيئاً عنهم ولا نعرف مدى مصداقيتهم ودقتهم في النقل .. والنتيجة مئات بل آلاف الحاديث النبوية المتضاربة او الغير صحيحة او الضعيفة ...
ما تقيمه في الاسلام لا تطلبه من المسيحية
المسيحية واضحة كما تراها فلك ان تقبل ولك ان ترفض وكلا الأمرين لا يغيران شيئا
شكراً

[ابن الشام]

إذا كان الله في كل مكان مثلما تتدعي ....؟؟؟؟؟؟ فالمرحاض مكان فماذا تقول يا سيد ؟؟؟؟؟؟


أما بالنسبة للرب الذي نعبد فالله نور السماوات والأرض مستوي على العرش لا يسأل عن أستوائه ولايحده لازمان ولامكان ..؟؟؟ ليس كمثله شيء لا في السماوات ولا في الأرض .... أنتظر إجابتك..

[ma7aba]

ض مكان فماذا تقول يا سيد ؟؟؟؟؟؟

وهل مايدنس الإنسان يدنس الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟
كيف تقول لا يحدده زمان او مكان وتقول انه غير موجود بالمرحاض اليس هذا قمة بالتناقض

[ابن الشام]

((((( كيف تقول لا يحدده زمان او مكان وتقول انه غير موجود بالمرحاض اليس هذا قمة بالتناقض)))

قولي لك لا يحده زمان ولا مكان يعنى هذا أنه ليس داخل الزمان ولا المكان وبالتالي ليس داخل المرحاض كما أدعيت النقص للإلاهك لأنه لو كان داخل الزمان والمكان فأين كان قبل خلق الزمان والمكان
وأريد منك جواب على كلامي هذا وكلام على سؤال أخر هو
ماذا تقصدون أنتم المسيحية أن المسيح مخلوق غير مولود .. أني أرى هنا أنك أنت صاحب التناقد في هذا الكلام...

والسؤال الثالث
كيف لك أن تدعي على سيدنا المسيح أنه إلاه وفي وقت أخر تناقض نفسك وتقول أن الإلاه يخرج من فرج إمرأة ويعيش في حمل بطنها ... هل هذا يليق بإلاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف لك أن تقول أن الإه الأب كما تدعي أنه أرسل إبنه لخلاص الإنسانية وهل هو عاجز عن فعل ذلك دون التضحية بأحب الناس إله ما هذا التناقض....
وكيف لك أن تدعي على الإلاه أنه قد صلب ولم يستطيع فك نفسه من الصلب وإبعاد الضرب عنه وهو إلاه
على كلن الأسئلة موجهة لك المسيحية الموجودة في المنتدى وسأخصص موضوع بتناقضاتكم وأرجو الرد

[ma7aba]

قولي لك لا يحده زمان ولا مكان يعنى هذا أنه ليس داخل الزمان ولا المكان وبالتالي ليس داخل المرحاض كما أدعيت النقص للإلاهك لأنه لو كان داخل الزمان والمكان فأين كان قبل خلق الزمان والمكان
وأريد منك جواب على كلامي هذا وكلام على سؤال أخر هو

هو في كل زمان ومكان من البد والى النهاية لأنه البداية والنهاية
الألف والياء

ماذا تقصدون أنتم المسيحية أن المسيح مخلوق غير مولود .. أني أرى هنا أنك أنت صاحب التناقد في هذا الكلام

المخلوق دليل الأزلية اي انه كان موجود منذ الأزل وخلق جسد المسسيح ليتجسد فيه يعني مثلها مثل القيت لها دليل الأزلية ولم يقل خلقت فهمتها

والسؤال الثالث
كيف لك أن تدعي على سيدنا المسيح أنه إلاه وفي وقت أخر تناقض نفسك وتقول أن الإلاه يخرج من فرج إمرأة ويعيش في حمل بطنها ... هل هذا يليق بإلاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف لك أن تقول أن الإه الأب كما تدعي أنه أرسل إبنه لخلاص الإنسانية وهل هو عاجز عن فعل ذلك دون التضحية بأحب الناس إله ما هذا التناقض....
وكيف لك أن تدعي على الإلاه أنه قد صلب ولم يستطيع فك نفسه من الصلب وإبعاد الضرب عنه وهو إلاه
على كلن الأسئلة موجهة لك المسيحية الموجودة في المنتدى وسأخصص موضوع بتناقضاتكم وأرجو الرد

عندما تفهم طبيعتي المسيح تفهم لنفسك وتجيب نفسك

[نيقولا]

إذا كان الله في كل مكان مثلما تتدعي ....؟؟؟؟؟؟ فالمرحاض مكان فماذا تقول يا سيد ؟؟؟؟؟؟

أقول في هذا : ما يخرج من الجوف وينزل في المرحاض هو للشيطان وتلاميذه – حاشاك – وما يخرج من تسبيح ومجد من القلب في كل زمان ومكان يكون لله وحده

ماذا تقصدون أنتم المسيحية أن المسيح مخلوق غير مولود

من أين أتيتني بكلامك ؟؟ نقول في دستور الإيمان المسيح " مولود غير مخلوق " كيف قلبتها ؟ بس تعلم تقرا وتفكر شي مرة وهالعقل اللي مشلول خليه يدور شي دورة

كيف لك أن تدعي على سيدنا المسيح أنه إلاه وفي وقت أخر تناقض نفسك وتقول أن الإلاه يخرج من فرج إمرأة ويعيش في حمل بطنها ... هل هذا يليق بإلاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما الذي لايليق ؟؟ بالنسبة لنا يليق بالنسبة لكم تصطفلوا

وكيف لك أن تقول أن الإه الأب كما تدعي أنه أرسل إبنه لخلاص الإنسانية وهل هو عاجز عن فعل ذلك دون التضحية بأحب الناس إله ما هذا التناقض

لا بيقدر بس هيك إجا ببالو .. أخو مراءو شي

وكيف لك أن تدعي على الإلاه أنه قد صلب ولم يستطيع فك نفسه من الصلب وإبعاد الضرب عنه وهو إلاه

ليش الإله بيفكر بعقلك ؟ مين حضرتك بلا صغرة حتى تخططلوا وترسملوا ؟؟

وسأخصص موضوع بتناقضاتكم وأرجو الرد

خصص موضوعين شو يعني ؟

[ابن الشام]

قولي لك لا يحده زمان ولا مكان يعنى هذا أنه ليس داخل الزمان ولا المكان وبالتالي ليس داخل المرحاض كما أدعيت النقص للإلاهك لأنه لو كان داخل الزمان والمكان فأين كان قبل خلق الزمان والمكان


هذا قولي
وأما قولك

هو في كل زمان ومكان من البد والى النهاية لأنه البداية والنهاية
الألف والياء
فالسؤال المطروح يا ma7aba من خالق الأمكنة والأزمنة ستقول لي الله طبعا لأن من خلق هذا الكون هو الله الكامل الصفات
طيب بعد هذا السؤال أقول لك أين كان الله قبل خلق الزمان والمكان هنا ستقف وتقول لا أدري لأنك أدعين أن الله في
كل زمان ومكان
على كلن سأدلك على الحل عند المسلمين
نحن المسلمين نعبد الله الواحد الكامل الصفات المتجلي بقدرته على كل شيء لا يحده لا زمان ولامكان هو النور نور السماوات والأرض ليس كمثله شيء لا في السماوات ولا في الأرض أي أنه لا يشبه بشر ولا شيء الله نور وليس بشر يلد ويولد وله زوجه هو خالق ليس مخلوق تجلى على العرش واستوى فوق سبع سماوات
وأستغرب ممن يعبد إلاه يشك في قدرته وعليائه يشك أنه يأتيه ولد وليس له القدرة أن يرحم البشرية ويغفر لهم دون أن يأتي بولد يخلص البشرية من أجلهم وصفة الله الرحمة هو أرحم الراحمين
أكرم الكرماء لا يشك في كرمه
أرجو الرد