هل سنكون قريباً بعلاقاتنا الحميميه كالغرب

[التقرير الجوال]

كاتب النص الأصلي : باشق مجروح

لكل شعب عاداتو
بيأثر وبيتأثر بالآخرين
بس ما بظن ينصهر فيهن يعني ما حيجي هادا اليوم الي بتحكي عنو
بس لا تخلط بين الحرية والانفتاح واميركا دايما
اميركا دولة بدها مصلحتها بالدرجة الأولى وهالشي من حقها
ونجنا بدنا نتطور بدون منية حدا
عشتم وعاشت الحضارة
وبالاميركاني بقلكن
BYE GUYS

would love to keep talking with ya
but seem's you are not willing in that
it doesnt matter brother
take care
bye

[باشق مجروح]

كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال

would love to keep talking with ya
but seem's you are not willing in that
it doesnt matter brother
take care
bye

no babe
i ll keep my traditional 4 ever
wish good luck
see you

[Moonlights]

أولاً ولأكون صريح عندما قرأت العنوان فرّت الدمعة من عيني "هل سنكون قريباً بعلاقاتنا الحميميه كالغرب"

من الصعوبة بمكان أن نصبح مثلهم ولعدة أسباب :
1 – الشعوب التي تسمى بالغربيّة دفعت ثمن حرّياتها وأنظمتها الديمقراطية غالياً جداً وطوّرت
نظرتها للحياة وتجزر فيها احترام الأخر بعقله وروحه وجسده .
2 – الشعوب الغربية أدركت بأن مفاهيم الشرف والأخلاق والحلال والحرام ليست مرتبطة بالجسد
بل بالعمل والفكر .
3 – الشعوب الغربيّة أدركت ومنذ زمن طويل ضرورة فصل الدين وكف يده عن التدخل في تفاصيل
حياتها اليومية, فالدين بين الإنسان وربه وهو له كامل الحرية إلا إذا حاول نقل مفاهيمه الدينية
إلى الأخر سواء بما يسمى الوعظ والإرشاد أو بالإكراه .

وبعملية إحصائية بسيطة على المواضيع المطروحة في أخوية ستجد بأن الغالب عليها هو الطابع الدين والطامة الكبرى هي أن هذه المواضيع غير محددة وليس لها أساس وأرضية صلبة للحوار والنقاش بما يهيئها للوصول إلى تقاطعات ونتائج مشتركة بين المتحاورين .

إذا الدين يأخذ مساحة كبيرة من فكر الإنسان الشرقي أو المتخلف عموماٌ فهو محور حياته وغايتها.

الموضوع يطول ولكن تكفي هذه النقاط .

وشكراً

[باشق مجروح]

كاتب النص الأصلي : Moonlights

أولاً ولأكون صريح عندما قرأت العنوان فرّت الدمعة من عيني "هل سنكون قريباً بعلاقاتنا الحميميه كالغرب"

من الصعوبة بمكان أن نصبح مثلهم ولعدة أسباب :
1 – الشعوب التي تسمى بالغربيّة دفعت ثمن حرّياتها وأنظمتها الديمقراطية غالياً جداً وطوّرت
نظرتها للحياة وتجزر فيها احترام الأخر بعقله وروحه وجسده .
2 – الشعوب الغربية أدركت بأن مفاهيم الشرف والأخلاق والحلال والحرام ليست مرتبطة بالجسد
بل بالعمل والفكر .
3 – الشعوب الغربيّة أدركت ومنذ زمن طويل ضرورة فصل الدين وكف يده عن التدخل في تفاصيل
حياتها اليومية, فالدين بين الإنسان وربه وهو له كامل الحرية إلا إذا حاول نقل مفاهيمه الدينية
إلى الأخر سواء بما يسمى الوعظ والإرشاد أو بالإكراه .

وبعملية إحصائية بسيطة على المواضيع المطروحة في أخوية ستجد بأن الغالب عليها هو الطابع الدين والطامة الكبرى هي أن هذه المواضيع غير محددة وليس لها أساس وأرضية صلبة للحوار والنقاش بما يهيئها للوصول إلى تقاطعات ونتائج مشتركة بين المتحاورين .

إذا الدين يأخذ مساحة كبيرة من فكر الإنسان الشرقي أو المتخلف عموماٌ فهو محور حياته وغايتها.

الموضوع يطول ولكن تكفي هذه النقاط .

وشكراً

كلام منطقي

[التقرير الجوال]

كاتب النص الأصلي : باشق مجروح

كلام منطقي

لكـــان تعـــأ هون لـَ أميركــأ و شوف إنعكاس كلامك يا معلّم فهيم

[syriennnnnn]

many fahman wen al mochkleh,hay essmah horeeh oa kel wahed besawy ele bedo yah,lech mfkren eno alkl lazem yfaker metlkon??

[باشق مجروح]

كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال

لكـــان تعـــأ هون لـَ أميركــأ و شوف إنعكاس كلامك يا معلّم فهيم

شكرا بعرف اني فهيم
انتو جماعين متطرفي اميركا منبوزين من الجميع
وانا شايف كتير بلاد ومكون فكرة
ما بدي حدا يعلمني خصوصا الفهيمين متلك

[Nabilove]

كاتب النص الأصلي : Moonlights

أولاً ولأكون صريح عندما قرأت العنوان فرّت الدمعة من عيني "هل سنكون قريباً بعلاقاتنا الحميميه كالغرب"

من الصعوبة بمكان أن نصبح مثلهم ولعدة أسباب :
1 – الشعوب التي تسمى بالغربيّة دفعت ثمن حرّياتها وأنظمتها الديمقراطية غالياً جداً وطوّرت
نظرتها للحياة وتجزر فيها احترام الأخر بعقله وروحه وجسده .
2 – الشعوب الغربية أدركت بأن مفاهيم الشرف والأخلاق والحلال والحرام ليست مرتبطة بالجسد
بل بالعمل والفكر .
3 – الشعوب الغربيّة أدركت ومنذ زمن طويل ضرورة فصل الدين وكف يده عن التدخل في تفاصيل
حياتها اليومية, فالدين بين الإنسان وربه وهو له كامل الحرية إلا إذا حاول نقل مفاهيمه الدينية
إلى الأخر سواء بما يسمى الوعظ والإرشاد أو بالإكراه .

وبعملية إحصائية بسيطة على المواضيع المطروحة في أخوية ستجد بأن الغالب عليها هو الطابع الدين والطامة الكبرى هي أن هذه المواضيع غير محددة وليس لها أساس وأرضية صلبة للحوار والنقاش بما يهيئها للوصول إلى تقاطعات ونتائج مشتركة بين المتحاورين .

إذا الدين يأخذ مساحة كبيرة من فكر الإنسان الشرقي أو المتخلف عموماٌ فهو محور حياته وغايتها.

الموضوع يطول ولكن تكفي هذه النقاط .

وشكراً

واصبح الدين عنونا للتخلف وا عجباه؟؟؟ لما الاصرار على ان نصير نسخة من الغرب؟؟ لما لا يتطور مجتمعنا حسب امكانياته و حمولاته الفكرية و الثقافية دون استيراد ثقافة الاخر؟؟؟
الغرب طور حضارته حسب عاداته و تقاليده فمثلا الحرية الجنسية كانت موجودة عندهم من الازل ففي وصف لابن فضلان لسكان الدول الاسكندنافية ستجد ان الامر لم يتغير او يمكن القول انهم صاروا اكثر حشمة مما مضى

مقتطف من رسالة ابن فضلان : " ويجتمع في ا لبيت الواحد العشرة والعشرون والأقل و الأكثر ، ولكل واحد سرير يجلس عليه ، ومعهم الجواري الروقة للتجار ، فينكح الواحد جاريته ورفيقه ينظر إليه ، وربما اجتمعت الجماعة منهم علي هذه الحال بعضهم بحذا بعض وربما يدخل التاجر عليهم ليشتري من بعضهم جارية فيصادفه ينكحها فلا يزول عنها حتى يقضي إربه ..) و ( .. يعير أهل الشمال أهمية كبري لواجب المضيف ، فهم يحيون كل زائر بحرارة ويحسنون وفادته ويقدمون له الكثير من الطعام والثياب ، ويتبارى الأعيان والنبلاء من أجل الحصول علي هذا الشرف ، وقد مثل فريقنا أمام "بوليويف" حيث أولمت لنا وليمة عظيمة ، وقد أشرف بيوليويف بنفسه عليها … تظاهر فريقنا بالاستمتاع بالطعام ، تقديرا لشرف الوليمة ، رغم أن الطعام كان رديئا ، وتخلل الحفل كثير من قذف الطعام والشراب ، ومن الضحك والمرح ، وقد كان شائعا وسط هذا الاحتفال الجامح أن تري أحد الأعيان يمارس الحب مع إحدي الجواري على ملء النظر من زملائه .. أمام هذا المنظر ، إستدرت وقلت .. استغفر الله . فضحك رجال الشمال كثيرا على إرتباكي ، وقد ترجم لي أحدهم أنهم يعتقدون أن الله ينظر بعين الرضا إلي المسرات المفتوحة ، وقال لي ( إنكم يا معشر العرب ، مثل عجائز النساء ، توجفون وترتجفون أمام منظر الحياة ..
تبدو مراسم الموت والدفن هذه العابقة برائحة النبيذ والجنس والنار غريبة ذات طابع عجائبي ، لذلك سارع ابن فضلان لتفسيرها استنادا لعادات أهل اسكندنافيا ومعتقداتهم فقال : لا يجد هؤلاء الإسكندنافيون سببا للحزن علي موت أي إنسان و لا فرق في ذلك أن يكون الميت فقيرا أو غنيا وحتى موت شيخ العشيرة لا يثير حزنهم أو دموعهم . ففي نفس مساء نفس اليوم الذي أقيمت فيه مراسم جنازة الزعيم (ويغليف ) ، كانت هناك وليمة عظيمة في ردهات الشماليين ، وقد لاحظنا أن ولائمهم طافحة دوما بالخمر والجواري والجنس العلني أمام أعين الجميع ) ".

انا مع التطور و الرقي لكن مع احترام مقومات و ثقافة مجتمعاتنا التى راكمها منذ الاف السنين.
فمثلا الصين , اليابان , ماليزيا.... دول تقدمت لكن مع احترام هويتها و ثقافتها الاسيوية.

[Moonlights]

كاتب النص الأصلي : Nabilove

واصبح الدين عنونا للتخلف وا عجباه؟؟؟ لما الاصرار على ان نصير نسخة من الغرب؟؟ لما لا يتطور مجتمعنا حسب امكانياته و حمولاته الفكرية و الثقافية دون استيراد ثقافة الاخر؟؟؟
الغرب طور حضارته حسب عاداته و تقاليده فمثلا الحرية الجنسية كانت موجودة عندهم من الازل ففي وصف لابن فضلان لسكان الدول الاسكندنافية ستجد ان الامر لم يتغير او يمكن القول انهم صاروا اكثر حشمة مما مضى

مقتطف من رسالة ابن فضلان : " ويجتمع في ا لبيت الواحد العشرة والعشرون والأقل و الأكثر ، ولكل واحد سرير يجلس عليه ، ومعهم الجواري الروقة للتجار ، فينكح الواحد جاريته ورفيقه ينظر إليه ، وربما اجتمعت الجماعة منهم علي هذه الحال بعضهم بحذا بعض وربما يدخل التاجر عليهم ليشتري من بعضهم جارية فيصادفه ينكحها فلا يزول عنها حتى يقضي إربه ..) و ( .. يعير أهل الشمال أهمية كبري لواجب المضيف ، فهم يحيون كل زائر بحرارة ويحسنون وفادته ويقدمون له الكثير من الطعام والثياب ، ويتبارى الأعيان والنبلاء من أجل الحصول علي هذا الشرف ، وقد مثل فريقنا أمام "بوليويف" حيث أولمت لنا وليمة عظيمة ، وقد أشرف بيوليويف بنفسه عليها … تظاهر فريقنا بالاستمتاع بالطعام ، تقديرا لشرف الوليمة ، رغم أن الطعام كان رديئا ، وتخلل الحفل كثير من قذف الطعام والشراب ، ومن الضحك والمرح ، وقد كان شائعا وسط هذا الاحتفال الجامح أن تري أحد الأعيان يمارس الحب مع إحدي الجواري على ملء النظر من زملائه .. أمام هذا المنظر ، إستدرت وقلت .. استغفر الله . فضحك رجال الشمال كثيرا على إرتباكي ، وقد ترجم لي أحدهم أنهم يعتقدون أن الله ينظر بعين الرضا إلي المسرات المفتوحة ، وقال لي ( إنكم يا معشر العرب ، مثل عجائز النساء ، توجفون وترتجفون أمام منظر الحياة ..
تبدو مراسم الموت والدفن هذه العابقة برائحة النبيذ والجنس والنار غريبة ذات طابع عجائبي ، لذلك سارع ابن فضلان لتفسيرها استنادا لعادات أهل اسكندنافيا ومعتقداتهم فقال : لا يجد هؤلاء الإسكندنافيون سببا للحزن علي موت أي إنسان و لا فرق في ذلك أن يكون الميت فقيرا أو غنيا وحتى موت شيخ العشيرة لا يثير حزنهم أو دموعهم . ففي نفس مساء نفس اليوم الذي أقيمت فيه مراسم جنازة الزعيم (ويغليف ) ، كانت هناك وليمة عظيمة في ردهات الشماليين ، وقد لاحظنا أن ولائمهم طافحة دوما بالخمر والجواري والجنس العلني أمام أعين الجميع ) ".

انا مع التطور و الرقي لكن مع احترام مقومات و ثقافة مجتمعاتنا التى راكمها منذ الاف السنين.
فمثلا الصين , اليابان , ماليزيا.... دول تقدمت لكن مع احترام هويتها و ثقافتها الاسيوية.

طبعاً كلام صحيح تماماً وأستطيع أن أزيدك من الشعر بيت.
ولكن
وفي أوج الدولة الإسلامية كيف كان حال الخلفاء وغيرهم .
على كل حال يمكن هذا الموضوع مشرعن "وغير المسموح الخوض فيه"
"وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع وما ملكت ايمانكم"
فالموضوع ليس هنا وأنا لم أكن أتكلم عن ذاك الغرب بل عن قيم انسانية واعية ناضجة تنظر إلى الإنسان كإنسان مهما كان مشربه .

[راديا]

لك لسا ما خلص هالموضوع ؟؟؟
ما بدكون تحلو عنو ؟؟؟
nabiloveبدي قلك انك شاطر شاطر

انتو جماعين متطرفي اميركا منبوزين من الجميع

اوف اوف اوف ولعت

الطابع الدين

لك يا عيني يا مون تعا لقلك ليش لهلق ما عرفت انوة الدين منهج حياة و هوي قانون ليش ما دريت انو الدين هوي من مصادر القانون هيهيهيهي و المصدر الاول كمان و ما دريت انو بلاه الانسان ضايع و تايه روح سال الملحدين بعرفلك وحدة ملحدة لا بتامن بالله و لا بكلب و لا ببقرة و لك شتهينا حتى بفارة تامن لك ولي متل البهيمة عايشة لا حول و لا قوة الا بالله حاشا جنسها بس و الله هيي بالغارقات غرقاا

[باشق مجروح]

كاتب النص الأصلي : راديا

لك يا عيني يا مون تعا لقلك ليش لهلق ما عرفت انوة الدين منهج حياة و هوي قانون ليش ما دريت انو الدين هوي من مصادر القانون هيهيهيهي و المصدر الاول كمان و ما دريت انو بلاه الانسان ضايع و تايه روح سال الملحدين بعرفلك وحدة ملحدة لا بتامن بالله و لا بكلب و لا ببقرة و لك شتهينا حتى بفارة تامن لك ولي متل البهيمة عايشة لا حول و لا قوة الا بالله حاشا جنسها بس و الله هيي بالغارقات غرقاا

الايمان شي حلو والالتزام بدين ومذهب بيعطي راحه نفسيه للانسان لهيك منشوف المؤمنين مرتاحين أكتر وأكبر مثال حقيقة الموت أنا بزعل عالملحدين لما بيفقدو حدا عزيز يعني ما عندون أي أمل بامكانيه اللقاء بعدين لذلك ما في شي بيسهل عليهن أو بيهون عليهون
بس كمان حلاوة الايمان ما بتجي الا بعد التفكير بكل التفاصيل بدون خطوط حمرا ليوصل الانسان لأجوبه مقنعه تنقلو لمرحله اليقين
وشكرا

[راديا]

الايمان شي حلو والالتزام بدين ومذهب بيعطي راحه نفسيه للانسان لهيك منشوف المؤمنين مرتاحين أكتر وأكبر مثال حقيقة الموت أنا بزعل عالملحدين لما بيفقدو حدا عزيز يعني ما عندون أي أمل بامكانيه اللقاء بعدين لذلك ما في شي بيسهل عليهن أو بيهون عليهون
بس كمان حلاوة الايمان ما بتجي الا بعد التفكير بكل التفاصيل بدون خطوط حمرا ليوصل الانسان لأجوبه مقنعه تنقلو لمرحله اليقين
وشكرا

ما فهمت شو قصدك باشق انت عم تدعم رايي او عم تناقضو لانو ما بدي افهمك غلط
بقى شو قلت ؟

[باشق مجروح]

كاتب النص الأصلي : راديا

ما فهمت شو قصدك باشق انت عم تدعم رايي او عم تناقضو لانو ما بدي افهمك غلط
بقى شو قلت ؟

لأ ردوش ما عم ناقض ولا عم ادعم
عم ابدي وجهة نظري بكلامك يعني أنا مع انو الانسان المؤمن مرتاح وسعيد أكتر
بعدين ما بسترجي خالفك لأنك من جمهوري

[راديا]

هيك بدنا ياك حيادي

بعدين ما بسترجي خالفك لأنك من جمهوري

من وين طلعتلي فيا هي ؟
شلون ؟
انننننننننننننننننننننننن ننننننننننن ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااه
ما فهمت
الرجاء توضيح الفكرة
سانكس

[Damask Rose]

كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال

ربما قد أصبح جلياً للجميع كباراً و صغاراً مراهقين و بالغين بأن أمريكا الصهيونيه قد حطت رحالها في مراقدنا و في جعبتها ظاهراً الديقراطيه
أما ما تخفيه في الدرك الأســـفل من تلك الجعبه القذره
هو نشر الحريـــات الأخلاقيه و الجنسيه و الدينيه
حيث يتسنّى لك مثلاً (عباده الشــيطان) وهذا ما هو فعلاً حاصلٌ هناك
هل ذلك اليوم قريب على الأبواب حيث يزور الشب عشيقته في بيت أهلها فيمضي عطله نهايه الأسبوع معها في غرفتها و بعلم و رضا الأبوين

هل تظنونـــه اَ ت ذلك اليوم لا محال

هو بظن انو في قسم من العالم العربي بطريقو مزبوط ليصير متلهم
والدنيا عم تتغير بسرعة
مابنعرف شو الي مخبى

بس الواحد بيتفائل ويقول ان شاالله مابصير شي من هالحكي
بس مابنكر انو في اشارات بتعطي انو ممكن يصير هيك شي

وبتشكرك عهالطرح الحلو كتير

[التقرير الجوال]

كاتب النص الأصلي : سميه

هو بظن انو في قسم من العالم العربي بطريقو مزبوط ليصير متلهم
والدنيا عم تتغير بسرعة
مابنعرف شو الي مخبى

بس الواحد بيتفائل ويقول ان شاالله مابصير شي من هالحكي
بس مابنكر انو في اشارات بتعطي انو ممكن يصير هيك شي

وبتشكرك عهالطرح الحلو كتير

أنا بحيي هيك مشاركات

الشباب هون بيفكرو إنن معصومين عن هيك أمور
و إلا ما كان قال الرسول: "يا مُصرّف القلوب ثبّت قلبي على طاعتك"
فسأل الصحابه بإنه هل ممكن أن تزيغ قلوبهم بعد إيمانهم و صلاتهم و صيامهم
فأجاب الرسول الكريم: نعم فإن القلوب بين أُصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء
يعني الناسك ممكن يجي يوم و يشتغل ببار إلا من رحم ربي
و متل ما تفضلتي في مؤشرات كتير كبيره

بصراحه هي أول مشاركه غير متحيزه و منطقيه و بناءه
شكرا كتير

[Nabilove]

كاتب النص الأصلي : Moonlights

طبعاً كلام صحيح تماماً وأستطيع أن أزيدك من الشعر بيت.
ولكن
وفي أوج الدولة الإسلامية كيف كان حال الخلفاء وغيرهم .
على كل حال يمكن هذا الموضوع مشرعن "وغير المسموح الخوض فيه"
"وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع وما ملكت ايمانكم"
فالموضوع ليس هنا وأنا لم أكن أتكلم عن ذاك الغرب بل عن قيم انسانية واعية ناضجة تنظر إلى الإنسان كإنسان مهما كان مشربه .

يا اخي اولا لا ادري لما يتم الخلط دائما بين الدين كتشريع و بين افعال المنتسبين لهذا الدين, فالحكم بالدين لم يكن الا في عهد الرسول صلى الله علي و سلم و الخلفاء الراشدين و هؤلاء الخمسة لم تكن لهم قصور و لا ليالي ملاح و اخرى حمراء او مغنيين و راقصات. فالامويين الذين اسسوا النظام الملكي الوراثي و تخلو عن مبدأ الخلافة تاثروا بثقافة البلدان التي خضعت لهم فكان الكثير منهم سكيرا او عربيدا ومنهم من هدم جزءا من الكعبة... فحياة الف ليلة و ليلة كانت توجد داخل القصور لكن لا وجود لها خارج اصوارها, كما هو الحال عليه الان, فما يروى عن قصور الحكام العرب و الاثرياء و ابناء البرجوازيين لا نراه في المجتمع, فلا يصح ان نسقط اسلوب حياة القصور على حياة الشعب.

[Nabilove]

كاتب النص الأصلي : راديا

لك لسا ما خلص هالموضوع ؟؟؟
ما بدكون تحلو عنو ؟؟؟
nabiloveبدي قلك انك شاطر شاطر

تسلميلي راديا و خلاص ما راح اشارك في الموضوع