أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > منبــر أخويـــة الحــــــر > حصاد المواقع

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 04/02/2009   #1
صبيّة و ست الصبايا sona78
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ sona78
sona78 is offline
 
نورنا ب:
Jun 2008
مشاركات:
1,993

افتراضي 21 آذار موعد انطلاق احتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية


إذا تعذّرت «فعلاً» زيارة القدس المحتلة للمشاركة في الأنشطة التي ستقيمها المدينة المقدسة لمناسبة إعلانها «عاصمة للثقافة العربية للعام 2009»، انطلاقاً من 21 آذار المقبل... فهي ستأتي إليكم. لكن القدس، التي ستشهد على الأقل «افتتاحا رمزياً» للاحتفالية، «ستبقى حتماً عاصمة عربية.. وجزءا لا يتجزأ من فلسطين».
بإعلانه هذا، كان رئيس لجنة التنسيق الفلسطينية العربية لاحتفالية القدس اسماعيل التلاوي، يحاول شرح واقع الحال في القدس المحتلة، «لأننا ندرك تماماً أن الاحتلال الإسرائيلي سيمنعنا»، فهو يعزل المدينة عن بقية مدن الضفة الغربية عبر الجدار الفاصل، جاعلا الدخول إليها مقتصراً على بوابات، يحتاج أهل الضفة وغزة إلى تصاريح خاصة من أجل عبورها.
ومع ذلك، شدد التلاوي على أن «الانطلاقة الرمزية ستكون من القدس، لأنها تعني الكثير للأمة العربية والعالم اجمع. نحن نريد إثارة موضوع القدس لدى الرأي العام العالمي والعربي ليدرك ان القدس جزء لا يتجزأ من الأراضي العربية المحتلة عام 1967».
وكان التلاوي قد أعلن عن موعد انطلاق الاحتفالية في 21 آذار، بعدما كان مقرراً في 22 كانون الثاني، وتحتم تأجيله بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وقد «أبلغنا المنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة (الكسو) وجامعة الدول العربية وجميع وزراء الثقافة العرب الموعد الجديد، نحن نلتزم به وعلى الدول العربية الالتزام بعدم تنفـيذ نشاطات قبل هذا التاريخ».
لا يجد التلاوي عذراً لكثيرين من وزراء الثقافة العرب والفنانين والمثقفين «لعدم قيامهم بزيارة فلسطين»، عندما يرفضون الحصول على تأشيرات دخول من المحتل للوصول إلى فلسطين؛ فـ«هناك آليات يقوم بها مكتب الرئيس (محمود عباس) لنقل الوزراء من عمان إلى بيت لحم، ليشاركوا في الانطلاقة كما جرت العادة في العواصم العربية»، أي مثلما قدم عدد من وزراء الثقافة (الأردن والإمارات والمغرب) إلى رام الله في آب 2008، للمشاركة في مراسم دفن الشاعر الراحل محمود درويش.
في جعبة التلاوي «ردود إيجابية من عدد من الوزراء (لم يسمّهم) للمشاركة في انطلاقة الاحتفالية»، داعياً الآخرين إلى القيام بالمثل، «لأن الأصل في المناسبة هو تعزيز صمود القدس في وجه الإجراءات التي تهدف إلى طردها أو إغلاقها» أو تهويدها، مضيفاً «أننا في انتظار دفع الدول العربية لالتزاماتها، وخاصة فكرة أن تقوم كل دولة عربية بتبني بيت داخل مدينة القدس بحاجة إلى الترميم.. ليصبح لدينا.. بيت ثقافة دمشقي.. مصري، تماماً مثلما فعلت المغرب التي اشترت منزلاً داخل أسوار القدس بمليوني دولار ليصبح بيت ثقافة مغربي».
ويسعى الفلسطينيون إلى نقل مدينة القدس إلى العواصم العربية التي لن تتمكن من المشاركة في الاحتفالية، بتنظيم فعاليات لفرق من القدس في هذه العواصم.
(رويترز)



من جريدة السفير

قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة
قلي احبك
كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 17:01 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.03361 seconds with 12 queries