|
| س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة.
نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط |
||||||
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
29/05/2005
|
#1 | ||||
|
عضو
-- قبضاي --
|
عاجل و مستعجل لجميع الطلاب فوائد الــــغــش
فوائد الــــغــش
أولا : يعمل الغش على تقوية روح الصداقه التعاون بين الطلبة ودعم روابط المودة ثانيا : ترسيخ مبدأ حسن الجوار ثالثا : تقدم للمراقب خدمة جليلة الذى سينشغل بما تفعله بدلا من الإكتئاب والملل الذى قد يصيبه من جراء جلوسه بلا عمل طوال مدة الإمتحان رابعا : سيتيح لك الغش إظهار روح التضحية إذ سيتمكن زملاؤك من الغش دون أية مخاطرة لأن المراقب سيكون مشغولا بما تفعله خامسا : ستتمكن من التعرف على المسئولين عن لجنة الإمتحان مثل مراقب الدور وربما رئيس اللجنة وبذلك ستصبح من الشخصيات المشهورة اللامعة سادسا : سينتهى الأمر غالبا بسحب ورقة الإجابة وبالتالى تعود إلى المنزل قبل باقى زملائك بدلا من الجلوس فى مكانك بلا أية فائدة سابعا : إذا كنت سعيد الحظ قد تحرم من دخول باقى الإمتحانات وبالتالى ستتمكن من الإستمتاع بالإجازة الصيفية مبكر
أمية الشفتين ... لا تتبرمي
إني أتيتك هاديا و مبشرا حتى أعلمك الهوى ... فتعلمي مازال قانون القبيلة حاكماً جسد النساء ...... فحاولي أن تحكمي ..... |
||||
|
|
04/06/2005
|
#3 | ||||
|
عضو
-- قبضاي --
|
طلاب سوريون مبدعون في؟؟
شهر الامتحانات في سورية طلاب سوريون يبدعون في تصميم أطول " فاتورة " غش امتحانية في العالم شهر حزيران هو من الأشهر الصعبة على العائلات السورية لأنه الشهر الذي يتحمل فيه رب الأسرة وزوجته مسؤولية مراقبة أوضاع أبنائهم وهم يتقدمون لامتحانات الشهادات الإعدادية والثانوية كما الامتحانات الجامعية وتكشف كل عام حالات كثيرة من عمليات الغش في القاعات الامتحانية من وسائل متطورة يستخدمها بعض الطلاب ، و تحاول وزارة التربية السورية ووزارة التعليم القضاء على هذه الأساليب من خلال إنزال عقوبات صارمة بحق هؤلاء الطلاب إلا ان أكثر الظواهر الملفتة للنظر هي ما يقدم عليه بعض الطلاب السوريين من إعداد للامتحان ، ليس عن طريق الدراسة ، وإنما من خلال الإبداع في تصميم وسائل للغش ومنها الفاتورة وهي عبارة عن قصاصة ورق صغيرة يكتب عليها الطالب أهم المواضيع و يدخلها معه الى القاعة الامتحانية للغش ، وقد وصلت الأمور ببعض الطلاب إلى حد تصميم أطول فاتورة ربما في العالم يضع عليها مقررا بكامله بخط صغير وشفاف ثم يضعها تحت قميصه ويربطها بخيط أبيض بالتأكيد لم تقف أساليب الغش عند هذه الطريقة ، فقد نشطت في سورية حالة من مشاريع الغش الامتحاني حيث تنشط مكتبات متخصصة بفن تصوير الكتب الدراسية وتحويلها الى كتيّبات صغيرة الحجم يسهل حملها في الجيب ويجني أصحاب هذه المكتبات آلاف الليرات من وراء هذا العمل الذي يفيد بعض الطلاب - إذا لم يكشفهم المراقب الامتحاني- ، ونرى البعض منهم ينجح بعلامات عالية تؤهله لأفضل الفروع ومن هنا نعرف أسباب تواجد بعض الأطباء السوريين الذي تسببوا في أذية مرضاهم بدلا من شفائهم |
||||
|
|
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:43 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)