أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > درجة تانية > السقيفة

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16/09/2006   #1
شب و شيخ الشباب TheLight
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ TheLight
TheLight is offline
 
نورنا ب:
May 2006
المطرح:
عند ساركوزي اللعين..
مشاركات:
3,091

افتراضي شو قال البابا؟؟؟


هلق انا صرت قاري كذا موضوع بيتهم البابا بمعاداة الاسلام
ممكن شي حدا من يللي عم يحكوا هالكلام يجيبولنا الخطاب الحرفي للبابا بدون ما يكون مشوه او مجتزا؟؟؟؟؟

I am quitting...
  رد مع اقتباس
قديم 16/09/2006   #2
صبيّة و ست الصبايا بنت الاكارم
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ بنت الاكارم
بنت الاكارم is offline
 
نورنا ب:
Apr 2006
مشاركات:
803

افتراضي


وفي ما يلي ترجمة عربية من إسلام أون لاين.نت للنص الكامل لحديث البابا خلال المحاضرة عن هذا المحور (العلاقة بين العقل والعنف في الإسلام والمسيحية) نقلا عن موقع الفاتيكان الإلكتروني باللغة الألمانية:
"تداعت هذه الذكريات إلى ذهني عندما قرأت منذ فترة وجيزة جزءا من حوار نشره البروفيسير تيودور خوري، من جامعة مونستر، جرى بين الإمبراطور البيزنطي العالم مانويل الثاني ومثقف فارسي حول المسيحية والإسلام وحقيقة كل منهما خلال إقامته بالمعسكر الشتوي بالقرب من أنقره عام 1391".
- "يبدو أن هذا الإمبراطور قد سجل هذا الحوار إبان حصار القسطنطينية بين عامي 1394 و1402، ويدل على ذلك أن مناظرته كانت أكثر توسعا من مناظرة محاوره الفارسي".
- "الحوار تناول كل ما يتعلق بشرح بنيان العقيدة حسبما ورد بالكتاب المقدس والقرآن، وركز الحوار بصفة خاصة على صورة الرب وصورة الإنسان، أو على العلاقة بين ما نسميه الشرائع الثلاثة أو نظم الحياة الثلاثة، ألا وهي العهد القديم والعهد الجديد والقرآن".
- "في هذه المحاضرة لا أريد أن أناقش هذه القضية، ولكن أريد التطرق لنقطة واحدة فقط هامشية نسبيا وشغلتني في كل هذا الحوار وتتعلق بموضوع الإيمان والعقل، وهذه النقطة تمثل نقطة الانطلاق لتأملاتي حول هذا الموضوع".
- "ففي جولة الحوار السابعة كما أوردها البروفيسير خوري تناول الإمبراطور موضوع الجهاد، أي الحرب المقدسة. من المؤكد أن الإمبراطور كان على علم بأن الآية 256 من السورة الثانية بالقرآن (سورة البقرة) تقول: لا إكراه في الدين.. إنها من أوائل السور، كما يقول لنا العارفون، وتعود للحقبة التي لم يكن لمحمد فيها سلطة ويخضع لتهديدات. ولكن الإمبراطور من المؤكد أيضا أنه كان على دراية بما ورد، في مرحلة لاحقة، في القرآن حول الحرب المقدسة".
- "وبدون أن يتوقف عن التفاصيل، مثل الفرق في معاملة (الإسلام) للمؤمنين وأهل الكتاب والكفار، طرح الإمبراطور على نحو مفاجئ على محاروه(...) السؤال المركزي بالنسبة لنا عن العلاقة بين الدين والعنف بصورة عامة. فقال: أرني شيئا جديدا أتى به محمد، فلن تجد إلا ما هو شرير ولا إنساني، مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشر به بحد السيف".
"الإمبراطور يفسر بعد ذلك بالتفصيل لماذا يعتبر نشر الدين عن طريق العنف أمرا منافيا للعقل. فعنف كهذا يتعارض مع طبيعة الله وطبيعة الروح. فالرب لا يحب الدم والعمل بشكل غير عقلاني مخالف لطبيعة الله، والإيمان هو ثمرة الروح وليس الجسد؛ لذا من يريد حمل أحد على الإيمان يجب أن يكون قادرا على التحدث بشكل جيد والتفكير بشكل سليم وليس على العنف والتهديد.. لإقناع روح عاقلة لا نحتاج إلى ذراع أو سلاح ولا أي وسيلة يمكن أن تهدد أحدا بالقتل".
- "الجملة الفاصلة في هذه المحاججة ضد نشر الدين بالعنف هي: العمل بشكل مناف للعقل مناف لطبيعة الرب، وقد علق المحرر تيودور خوري على هذه الجملة بالقول: بالنسبة للإمبراطور وهو بيزنطي تعلم من الفلسفة الإغريقية، هذه المقولة واضحة. في المقابل، بالنسبة للعقيدة الإسلامية، الرب ليست مشيئته مطلقة وإرادته ليست مرتبطة بأي من مقولاتنا ولا حتى بالعقل".
"ويستشهد (تيودور) خوري في هذا الشأن بكتاب للعالم الفرنسي المتخصص في الدراسات الإسلامية (روجيه) ارنالديز (توفي في إبريل الماضي) الذي قال إن ابن حزم (الفقيه الذي عاش في القرنين العاشر والحادي عشر) ذهب في تفسيره إلى حد القول إن الله ليس لزاما عليه أن يتمسك حتى بكلمته، ولا شيء يلزمه على أن يطلعنا على الحقيقة. ويمكن للإنسان إذا رغب أن يعبد الأوثان".
- "من هذه النقطة يكون الطريق الفاصل بين فهم طبيعة الله وبين التحقيق المتعمق للدين الذي يتحدانا اليوم. فهل من الفكر اليوناني فقط أن نعتقد أنه أمر مناف للعقل مخالفة طبيعة الله أم أن هذا أمر مفهوم من تلقائه وبصورة دائمة؟ أعتقد أنه، من هذه الوجهة، هناك تناغم عميق ملحوظ بين ما هو إغريقي وبين ما ورد في الكتاب المقدس من تأسيس للإيمان بالرب. أول آية في سفر التكوين، وهي أول آية في الكتاب المقدس ككل استخدمها يوحنا في بداية إنجيله قائلا: في البدء كانت الكلمة. هذه هي الكلمة التي كان الإمبراطور يحتاجها: الرب يتحاور بالكلمة، والكلمة هي عقل وكلمة في نفس الوقت. العقل القابل للخلق ويمكن تناقله، شريطة أن يظل رشدا. يوحنا أهدانا بذلك الكلمة الخاتمة لمفهوم الرب في الكتاب المقدس. ففي البدء كانت الكلمة والكلمة هي الرب. الالتقاء بين الرسالة التي نقلها الكتاب المقدس وبين الفكر الإغريقي لم يكن وليد صدفة. فرؤيا بولس المقدس (...) الذي نظر في وجه مقدونياً وسمعه يدعوه: تعال وساعدنا – هذه الرؤية يجب أن تفسر على أنها تكثيف للتلاقي بين العقيدة التي يشتمل عليها الكتاب المقدس وبين السؤال اليوناني".
- "اليوم نعرف أن الترجمة اليونانية للعهد القديم بالإسكندرية (المعروفة باسم السبتواجنتا) أي الترجمة السبعينية، لم تكن مجرد ترجمة للنص العبري فقط بل إنها خطوة هامة في تاريخ الوحي الإلهي، التي أدت إلى انتشار المسيحية".
- "كان هناك تلاق بين الإيمان والعقل، بين التنوير الحقيقي والدين. مانويل الثاني كان يمكنه القول، من خلال الإحساس بطبيعة الإيمان المسيحي، وفي الوقت نفسه بطبيعة الفكر اليوناني الذي اختلط بالعقيدة وامتزج بها، من لا يتحاور بالكلمة فإنه يعارض طبيعة الرب".
- "هنا يمكن ملاحظة أنه في نهايات العصر الوسيط ظهرت اتجاهات في التفسير الديني تجاوزت التركيبة اليونانية والمسيحية. فتميزت مواقف تقترب مما قاله ابن حزم وتتأسس على صورة تعسف الرب الذي لا يرتبط بحقيقة أو بخير.
- "الاستعلاء، الذي هو الطبيعة المخالفة للرب، تجاوزت المدى لدرجة أن رشدنا وفهمنا للحقيقة والخير لم يعد المرآة الحقيقية للرب، وتظل إمكانياتها غير المحدودة مخفية وغير متاحة لنا إلى الأبد. في مقابل ذلك تمسك الاعتقاد الكنسي بحقيقة أنه يوجد بيننا وبين الرب وبين روح الخلق الأبدية وبين عقلنا تطابق.
- "وختاماً فرغم كل السرور الذي نرى به الإمكانيات الجديدة التي أدخلها الإنسان، نرى أيضاً التهديدات التي تتنامى من هذه الإمكانيات. ويجب أن نسأل أنفسنا كيف يمكن أن نسيطر عليها. ولن يمكننا ذلك إلا إذا تلاقى العقل والإيمان بصورة جديدة. ومن خلال ذلك فقط يمكننا أن نكون مؤهلين لحوار حقيقي بين الحضارات والأديان الذي نحن في أمس الحاجة إليه".
"العقل الذي يكون فيه الجانب الرباني أصم والدين ينتمي إلى الثقافات الثانوية هو عقل غير صالح لحوار الحضارات. وقد قال مانويل الثاني إنه ليس من العقل أن ألا يكون التحاور بالكلمة؛ لأن ذلك سيكون معارضا لطبيعة الرب، قال ذلك من خلال منظوره لصورة الرب المسيحية، لمحاوره الفارسي.. بهذه الكلمات وبهذا البعد من العقل ندعو لحوار الحضارات مع شركائنا".
  رد مع اقتباس
قديم 16/09/2006   #3
صبيّة و ست الصبايا بنت الاكارم
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ بنت الاكارم
بنت الاكارم is offline
 
نورنا ب:
Apr 2006
مشاركات:
803

افتراضي


انا من رأيي خلينا ساكتيييين احسن

الجمله الموجوده بتوقيعك

ولا شو
  رد مع اقتباس
قديم 16/09/2006   #4
شب و شيخ الشباب HashtNasht
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ HashtNasht
HashtNasht is offline
 
نورنا ب:
Oct 2003
المطرح:
قدامك ...مانك شايفني !
مشاركات:
3,438

افتراضي


طيب

هي مقتطفات من الكلمة من الصحافة الألمانية ..و هون الترجمة أفضل من الترجمة السابقة



في محاضرة بجامعة ريجنسبورج اقتبس بينديكت السادس عشر جملاً من محاورة قديمة بين إمبراطور مسيحي ورجل دين مسلم تتعلق بعلاقة الدين بالعنف، الأمر الذي أثار غضب المسلمين، حتى مع تأكيد الفاتيكان على احترام البابا لجميع الديانات.

سيداتي سادتي،



إنها للحظة مؤثرة بالنسبة لي أن أكون مجدداً في هذه الجامعة وأن يُسمح لي بإلقاء محاضرة مرة أخرى. في هذه الإثناء تعود بي أفكاري الى السنوات الماضية التي بدأت فيها عملي في جامعة بون بعد فترة جميلة من عملي كأكاديمي في معهد فرايزينغ (...). كان من الواضح ان كلتا الجامعتين، من خلال طرحهما تساؤلات عن عقلانية الإيمان، تؤديان عملاً يتعلق بحدود العلوم الكونية، حتى لو لم يكن بمقدور الجميع الإيمان بنفس المعتقد. وهنا يحاول علماء اللاهوت تناول قضايا الكون بحكمة وربطها بقضايا عقلانية عامة (...) إحدى المسائل الخلافية التي كانت سائدة في الجامعة تمثلت في مسألة الإبقاء على موقف يتسم بالحتمية والعقلانية أمام سوء الظن المتطرف والسؤال عن الرب عن طريق العقل والقيام بذلك في سياق موروثات الديانة المسيحية.





تذكرت كل هذا مجدداً عندما قرأت مؤخراً جزءاً من الحوار الذي نشره الأستاذ تيودور خوري من جامعة مونستر والذي جرى في المقر الشتوي للإمبراطور البيزنطي واسع العلم والإطلاع مانويل الثاني قرب أنقرة عام 1391 وبين واحد المثقفين الفرس حول الإسلام والمسيحية وحقيقة كل منهما. ويبدو ان القيصر دوّن الحوار أثناء حصار القسطنطينية بين عامي 1394 و1402. ويفهم من هذا أيضا أن أقواله قد نقلت بشكل أكثر تفصيلاً من كلام محاوره الفارسي. امتد الحوار ليشمل المساحة الكاملة لتركيبة الايمان المنصوص عليها في الإنجيل والقرآن؛ كما ان حوار دار بشكل خاص حول صورة الرب والإنسان بالإضافة الى وجوب التطرق الى العلاقة بين "القوانين الثلاثة" أو كما يقال "أنظمة الحياة الثلاثة": العهد القديم والعهد الجديد والقرآن. لا أريد التطرق الى ذلك هنا في هذه المحاضرة، بل الى نقطة هامشية وردت في سياق الحوار والتي سحرتني فيما يتعلق بموضوع الإيمان والدين. تعتبر هذه النقطة منطلقاً لتأملاتي في هذا الموضوع.



في جولة الحوار السابعة المنشورة من قبل الأستاذ خوري والمسماة (قضايا خلافية)، يتطرق الإمبراطور إلى موضوع الجهاد أو الحرب المقدسة. كان الإمبراطور يعلم بالتأكيد ان هناك آية في القرآن تنص على أن لا إكراه في الدين، وهي احدى الآيات المبكرة التي، كما يروي لنا أهل العلم، أتت في وقت كان فيه محمد نفسه ضعيفاً ومُهددا. ولكن الإمبراطور كان على دراية أيضا بالنصوص الأخرى المتعلقة بالجهاد والتي ظهرت في مرحلة لاحقة. وبدون الخوض في تفاصيل التعامل المختلف بين أهل الكتاب والكفار، يتطرق الإمبراطور بشكل فظ ـ الأمر الذي فاجئنا وأثار دهشتنا ـ إلى العلاقة بين الدين والعنف في حواره مع الفارسي، إذ يقول له: "ارني ما الجديد الذي أتى به محمد، انك لن تجد سوى الأشياء السيئة واللاإنسانية، مثل فرضه نشر الإيمان، الذي يبشر به، بقوة السيف." بعد ان قال الإمبراطور مقولته، أخذ يقدم بالتدريج اسباب قوله هذا، متسائلا : لماذا يعد نشر الإيمان بالقوة مناف للعقل؟ فنشر الدين بالقوة يتعارض مع جوهر الرب وجوهر الروح. ويضيف الإمبراطور بالقول: " ان الرب لا يُسترضى بسفك الدماء. وان عدم الاحتكام الى المنطق يتنافى مع الذات الإلهية. ان الإيمان ثمرة الروح وليس ثمرة الجسد. ومن يريد ان يهدي احدهم الى الإيمان، يحتاج القدرة على الكلام الطيب والتفكير السليم، ولكن ليس الى القوة والتهديد (...) ولإقناع روح تحتكم الى العقل، لا يحتاج المرء لذراعه ولا لعدة القتال أو لأية وسيلة أخرى يمكن ان يهدد بها إنسانا ما (...)".





ان الجملة الحاسمة في هذه الحجة القائمة على معارضة الهداية باستخدام العنف تتمثل في ان التعامل غير العقلاني مع الامور يتعارض مع الذات الإلهية. وهنا علق الناشر، الأستاذ تيودور خوري، على ذلك بالقول: "بالنسبة للإمبراطور، باعتباره بيزنطي ملم بالفلسفة الإغريقية، تعد هذه الجملة بمثابة حقيقة لابس فيها. أما فالفقه الإسلامي فيرى على العكس من ذلك ان الخالق يسمو على هذه المفاهيم وأن إرادته لا ترتبط بأي مقياس من مقاييسنا، حتى لو تعلق الأمر برجاحة العقل. ويقتبس خوري في هذا الخصوص عملاً لأحد المختصين بالدراسات الإسلامية وهو ر. ارنالديتس، الذي أشار الى ان ابن حزم ذهب بعيدا فى توضيحه لهذه الاشكالية الى حد قوله ان الخالق لا يقاس حتى بكلمته، كما أن ليس هناك شيء يلزمه بان يوحي لنا بالحقيقة، حتى إذا أراد منا يوماً ما أن نعبد الأوثان فعلينا أن نرضخ لإرادته. (...)

J.S: Death is the solution to all problems. No man = No problem.
  رد مع اقتباس
قديم 16/09/2006   #5
شب و شيخ الشباب TheLight
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ TheLight
TheLight is offline
 
نورنا ب:
May 2006
المطرح:
عند ساركوزي اللعين..
مشاركات:
3,091

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : بنت الاكارم عرض المشاركة
انا من رأيي خلينا ساكتيييين احسن

الجمله الموجوده بتوقيعك

ولا شو
ما بعرف اذا انتي شايفة انو احسن نضل ساكتين ولا لاء

بس انا لسه ما لقيت وين الاهانة للرسول والاسلام الموجودة بكلامه

ممكن حدا يعزلي الجمل...؟؟؟
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 06:14 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.06112 seconds with 14 queries