أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > درجة تانية > مواكبة > الحرب السادسة

 
 
أدوات الموضوع
قديم 21/09/2006   #1
شب و شيخ الشباب فلاش باك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ فلاش باك
فلاش باك is offline
 
نورنا ب:
Apr 2006
المطرح:
عم أعمل فتلة
مشاركات:
1,506

افتراضي تقرير مثير...نشاط فاعل للمخابرات الأردنية في لبنان .... مروان حمادة التقى حاييم رامون


عجبني هالمقال وحبيت انقلو لهون

ورد شام برس من الزملاء معدي نشرة الارز التقرير التالي :
حصلت نشرة الأرز على وثائق مهمة تكشف عن تدويل سياسي وعسكري وأمني للبنان ففي هذا الاطار يزور وزير الحرب البريطاني "جيفري هون" لبنان، للبحث فيما تم الاتفاق عليه بين السنيورة ورئيس الوزراء البريطاني "توني بلير" حول تقديم بريطانيا دعما عسكريا للجيش اللبناني ولقوى الأمن الداخلي، مما يزيد في السيطرة الأجنبية على المفاصل العسكرية والأمنية في لبنان، ولاسيما أن حكومة السنيورة استبدلت الحصار البحري الإسرائيلي بحصار الأساطيل الأطلسية، وإن تمت تحت علم الأمم المتحدة، واستبدلت الحصار الجوي الإسرائيلي بخبراء من المخابرات الألمانية لرصد جميع التحركات في مطار بيروت. وما ينطبق على الجو والبحر ينطبق أيضا على البر، حيث كان وليد جنبلاط واضحا بالمطالبة بخبراء أجانب على الحدود مع سورية، مكررا أنه يجب مراقبة إدخال السلاح من الأراضي السورية إلى لبنان.
وكشفت الوثائق تنسيقاً أمنياً بين بعض قوى 14 شباط والمخابرات الأردنية والسعودية والمصرية ،حيث تم الكشف عن إقامة عشرات المراكز الأمنية للمخابرات "الأردنية والسعودية والمصرية" في صيدا وبيروت والبقاع والشمال، وزعت عناصرها على مكاتب تيار المستقبل، مما يعد أكبر فضيحة أمنية.
وتؤكد المعلومات وجود نشاط فاعل للمخابرات الأردنية في لبنان، مستغلة إرسال المساعدات الطبية والغذائية لاختراق الساحة اللبنانية، بالتعاون مع السفارة الأردنية التي تحولت إلى وكر أمني تجسسي، يوجد في مقرها أكثر من عشرة ضباط وهم يتابعون التطورات السياسية والأمنية، وتداعيات الحرب الإسرائيلية على لبنان مع التجسس على حزب الله وقادته.
ومن أبرز هؤلاء الضباط، العقيدان: (نزيه دحدوح، وجهاد عزام) من جهاز المخابرات الأردنية العامة، اللذان يقومان مع القائم بالأعمال الأردني "محمد الفايد" باتصالات مع رموز قوى 14 شباط، ولاسيما (الحزب التقدمي الاشتراكي والقوات اللبنانية)، كما التقوا مؤخرا مع دوري شمعون رئيس حزب الوطنيين الأحرار، وبحثوا معه الأوضاع الداخلية اللبنانية، وضرورة تفعيل دور قوى 14 شباط سياسياً وأمنياً، والتعاون المشترك في جميع المجالات، وتبني وجهة النظر الأمريكية حيال لبنان، كذلك التقوا مع الرئيس الأعلى لحزب الكتائب اللبنانية أمين الجميل، بحضور الوزير بيار الجميل، وتم الاتفاق على التعاون المشترك واستعداد الأردن لإعادة تأهيل تيار الجميل عسكرياً وأمنياً، ودعمه مالياً.
وكان الفايد قد التقى برفقة العقيد دحدوح الوزيرة نائلة معوض، والنائب نسيب لحود، وتم البحث في التطورات السياسية اللبنانية، ورؤيتهما للمرحلة المقبلة وطلب الجانب الأردني تفعيل دور قوى 14 شباط في لبنان، وإعادة تحريك ملف جريمة اغتيال الرئيس الحريري، وغيرها من الملفات التي تثير الرأي العام اللبناني ضد سورية، وحزب الله.
وفي هذا الإطار، وصل إلى لبنان على دفعات متتالية فريق مصري، يضم خبراء فنيين وتقنيين وأطباء وغيرهم، وتبين حضور ثلاثة ضباط من جهاز المخابرات المصرية تحت ستار الفرق الإنقاذية لمساعدة الشعب اللبناني، التحقوا بمقر السفارة المصرية في بيروت، عرف منهم العقيد أيمن عبد الرحمن من جهاز المخابرات العامة المصرية، وتولى هؤلاء الضباط عدة ملفات، أبرزها:
1- الوضع في الجنوب اللبناني، والعدوان الإسرائيلي على لبنان.
2- ملف التنظيمات الأصولية والإرهابية في المخيمات الفلسطينية.
3- ملف الوضع الداخلي اللبناني، ومواقف الأحزاب وقوى 14 شباط.
4- تداعيات الحرب على لبنان، والموقف الشعبي الحقيقي من "حزب الله وسورية وإيران".
وقد بدأ العقيد عبد الرحمن بجولة على مناطق الجنوب للإطلاع على سير انتشار القوات الدولية وحجم المشاركة الحقيقية، إضافة إلى حجم الخسائر، وتحديد مواقع حزب الله العسكرية، وطبيعة السلاح الذي استخدم في الحرب، والمواقع السرية التي ما زال حزب الله يحتفظ بها في الجنوب، وجميع التفاصيل الأخرى.

ومن جانب آخر تم الكشف عن تعاون أمني وإعلامي بين قوى 14 شباط وإسرائيل ، ففي مجال التعاون الامني أبرزت الوثائق انه خلال زيارة الوزير مروان حمادة الأخيرة إلى باريس، برفقة النائب وليد جنبلاط التقى هناك مع وزير العدل الإسرائيلي حاييم رامون، ووفد من وزارة الخارجية الإسرائيلية، وتم البحث في التطورات السياسية والأمنية في الساحة اللبنانية ولاسيما تفعيل دور قوى 14 شباط، وعن توجه إسرائيلي لإرسال المزيد من ضباط الموساد إلى لبنان، للقيام بأنشطة معينة، بالتعاون مع "الحزب التقدمي الاشتراكي، والقوات اللبنانية"، إذ ترغب المخابرات الإسرائيلية باستحداث مكاتب أمنية لها في منطقة جبل لبنان، حيث الانتشار الدرزي والمسيحي.
وفي مجال التعاون الاعلامي تبيّن وجود اهتمام إسرائيلي بمحطتي تلفزيون المستقبل و ال بي سي لجهة إقامة علاقات إعلامية وسياسية، وتبادل بعض المعلومات ذات الاهتمام المشترك، وعلم أن وفداً إعلامياً إسرائيلياً، التقى في باريس شقيق الوزير حمادة "علي"، الذي يعمل في محطة المستقبل بحضور الإعلامي فارس خشان الذي يعمل في تلفزيون المستقبل وتم الاتفاق على إعداد خطة للتعاون بين الجانب الإسرائيلي، وتلفزيون المستقبل. ومن المقرر أن يبدأ تلفزيون المستقبل بتصعيد حملاته الإعلامية ضد سورية والقيادة السورية، والأحزاب الوطنية الحليفة لها، وتوجيه المزيد من الاتهامات إلى الضباط السوريين، الذين خدموا في لبنان، وبعض القيادات السورية.

واظهرت الوثائق تنسيقاً عسكرياً وأمنياً بين قوى 14 شباط حيث تم الكشف عن باخرة وصلت إلى منطقة ضبية الساحلية ومرفأ بيروت ، قيل إنها محملة بالمساعدات الطبية والغذائية إلى الشعب اللبناني، قادمة من الخليج العربي وتحديداً السعودية، وسرعان ما تبين أنها محملة بكميات من الأسلحة الفردية والمتوسطة والصواريخ الأمريكية، حيث أفرغت حمولتها ليلاً في ظل وجود بوارج أمريكية قرب الساحل اللبناني، وإجراءات أمنية مشددة من قبل عناصر من جهاز قوى الأمن الداخلي، معظمهم من أنصار "تيار المستقبل". وقد تولى الإشراف على تفريغ الحمولة "أحمد يوسف العرب"، وهو أحد المسؤولين الأمنيين في تيار المستقبل، وتم توزيع السلاح على بعض قوى 14 شباط، حيث نقلت كمية إلى منطقة "كسروان وبشري" للقوات اللبنانية، فيما تولت شاحنات أخرى نقل السلاح إلى منطقة الشوف، حيث نفوذ جنبلاط، وحزبه التقدمي الاشتراكي، وأرسلت كميات مماثلة إلى منطقة الشمال، عائدة للوزير "أحمد فتفت" لتوزيعها في منطقة عكار والضبية شمال لبنان، وتسليم أنصار الوزيرة نائلة معوض قسماً منها، حيث يقوم نجلها ميشال بتوزيعها على أنصارهم في زغرتا وجوارها.
وفي السياق ذاته عُلم عن وجود عدد من عناصر القوات اللبنانية في الاردن كانوا مطلوبين للأجهزة الأمنية اللبنانية سابقاً في ظل الوجود السوري في لبنان، حيث تلعب المخابرات الأردنية دوراً في إعادة تدريبهم وإرسالهم إلى لبنان، لتعزيز القدرات العسكرية للقوات اللبنانية.

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 


لك على هامان يافرعون


يحق لي ما لا يحق لغيري


غلطة الشاطر بمليون مو بألف


يلي طلع الحمار على الشجرة هو يلي بنزلو


اذا طعنك أحد من الخلف فأعلم انك بالمقدمة وأعلم ان الغدر سلاح الجبناء

مو مشكلة بنوب خير كلو خير

Take My Breath Away
 
قديم 21/09/2006   #2
شب و شيخ الشباب ahmadtall
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ ahmadtall
ahmadtall is offline
 
نورنا ب:
Aug 2006
المطرح:
jOrDaN
مشاركات:
95

Question مختصر مفيد


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : فلاش باك عرض المشاركة
عجبني هالمقال وحبيت انقلو لهون

ورد شام برس من الزملاء معدي نشرة الارز التقرير التالي :
حصلت نشرة الأرز على وثائق مهمة تكشف عن تدويل سياسي وعسكري وأمني للبنان ففي هذا الاطار يزور وزير الحرب البريطاني "جيفري هون" لبنان، للبحث فيما تم الاتفاق عليه بين السنيورة ورئيس الوزراء البريطاني "توني بلير" حول تقديم بريطانيا دعما عسكريا للجيش اللبناني ولقوى الأمن الداخلي، مما يزيد في السيطرة الأجنبية على المفاصل العسكرية والأمنية في لبنان، ولاسيما أن حكومة السنيورة استبدلت الحصار البحري الإسرائيلي بحصار الأساطيل الأطلسية، وإن تمت تحت علم الأمم المتحدة، واستبدلت الحصار الجوي الإسرائيلي بخبراء من المخابرات الألمانية لرصد جميع التحركات في مطار بيروت. وما ينطبق على الجو والبحر ينطبق أيضا على البر، حيث كان وليد جنبلاط واضحا بالمطالبة بخبراء أجانب على الحدود مع سورية، مكررا أنه يجب مراقبة إدخال السلاح من الأراضي السورية إلى لبنان.
وكشفت الوثائق تنسيقاً أمنياً بين بعض قوى 14 شباط والمخابرات الأردنية والسعودية والمصرية ،حيث تم الكشف عن إقامة عشرات المراكز الأمنية للمخابرات "الأردنية والسعودية والمصرية" في صيدا وبيروت والبقاع والشمال، وزعت عناصرها على مكاتب تيار المستقبل، مما يعد أكبر فضيحة أمنية.
وتؤكد المعلومات وجود نشاط فاعل للمخابرات الأردنية في لبنان، مستغلة إرسال المساعدات الطبية والغذائية لاختراق الساحة اللبنانية، بالتعاون مع السفارة الأردنية التي تحولت إلى وكر أمني تجسسي، يوجد في مقرها أكثر من عشرة ضباط وهم يتابعون التطورات السياسية والأمنية، وتداعيات الحرب الإسرائيلية على لبنان مع التجسس على حزب الله وقادته.
ومن أبرز هؤلاء الضباط، العقيدان: (نزيه دحدوح، وجهاد عزام) من جهاز المخابرات الأردنية العامة، اللذان يقومان مع القائم بالأعمال الأردني "محمد الفايد" باتصالات مع رموز قوى 14 شباط، ولاسيما (الحزب التقدمي الاشتراكي والقوات اللبنانية)، كما التقوا مؤخرا مع دوري شمعون رئيس حزب الوطنيين الأحرار، وبحثوا معه الأوضاع الداخلية اللبنانية، وضرورة تفعيل دور قوى 14 شباط سياسياً وأمنياً، والتعاون المشترك في جميع المجالات، وتبني وجهة النظر الأمريكية حيال لبنان، كذلك التقوا مع الرئيس الأعلى لحزب الكتائب اللبنانية أمين الجميل، بحضور الوزير بيار الجميل، وتم الاتفاق على التعاون المشترك واستعداد الأردن لإعادة تأهيل تيار الجميل عسكرياً وأمنياً، ودعمه مالياً.
وكان الفايد قد التقى برفقة العقيد دحدوح الوزيرة نائلة معوض، والنائب نسيب لحود، وتم البحث في التطورات السياسية اللبنانية، ورؤيتهما للمرحلة المقبلة وطلب الجانب الأردني تفعيل دور قوى 14 شباط في لبنان، وإعادة تحريك ملف جريمة اغتيال الرئيس الحريري، وغيرها من الملفات التي تثير الرأي العام اللبناني ضد سورية، وحزب الله.
وفي هذا الإطار، وصل إلى لبنان على دفعات متتالية فريق مصري، يضم خبراء فنيين وتقنيين وأطباء وغيرهم، وتبين حضور ثلاثة ضباط من جهاز المخابرات المصرية تحت ستار الفرق الإنقاذية لمساعدة الشعب اللبناني، التحقوا بمقر السفارة المصرية في بيروت، عرف منهم العقيد أيمن عبد الرحمن من جهاز المخابرات العامة المصرية، وتولى هؤلاء الضباط عدة ملفات، أبرزها:
1- الوضع في الجنوب اللبناني، والعدوان الإسرائيلي على لبنان.
2- ملف التنظيمات الأصولية والإرهابية في المخيمات الفلسطينية.
3- ملف الوضع الداخلي اللبناني، ومواقف الأحزاب وقوى 14 شباط.
4- تداعيات الحرب على لبنان، والموقف الشعبي الحقيقي من "حزب الله وسورية وإيران".
وقد بدأ العقيد عبد الرحمن بجولة على مناطق الجنوب للإطلاع على سير انتشار القوات الدولية وحجم المشاركة الحقيقية، إضافة إلى حجم الخسائر، وتحديد مواقع حزب الله العسكرية، وطبيعة السلاح الذي استخدم في الحرب، والمواقع السرية التي ما زال حزب الله يحتفظ بها في الجنوب، وجميع التفاصيل الأخرى.

ومن جانب آخر تم الكشف عن تعاون أمني وإعلامي بين قوى 14 شباط وإسرائيل ، ففي مجال التعاون الامني أبرزت الوثائق انه خلال زيارة الوزير مروان حمادة الأخيرة إلى باريس، برفقة النائب وليد جنبلاط التقى هناك مع وزير العدل الإسرائيلي حاييم رامون، ووفد من وزارة الخارجية الإسرائيلية، وتم البحث في التطورات السياسية والأمنية في الساحة اللبنانية ولاسيما تفعيل دور قوى 14 شباط، وعن توجه إسرائيلي لإرسال المزيد من ضباط الموساد إلى لبنان، للقيام بأنشطة معينة، بالتعاون مع "الحزب التقدمي الاشتراكي، والقوات اللبنانية"، إذ ترغب المخابرات الإسرائيلية باستحداث مكاتب أمنية لها في منطقة جبل لبنان، حيث الانتشار الدرزي والمسيحي.
وفي مجال التعاون الاعلامي تبيّن وجود اهتمام إسرائيلي بمحطتي تلفزيون المستقبل و ال بي سي لجهة إقامة علاقات إعلامية وسياسية، وتبادل بعض المعلومات ذات الاهتمام المشترك، وعلم أن وفداً إعلامياً إسرائيلياً، التقى في باريس شقيق الوزير حمادة "علي"، الذي يعمل في محطة المستقبل بحضور الإعلامي فارس خشان الذي يعمل في تلفزيون المستقبل وتم الاتفاق على إعداد خطة للتعاون بين الجانب الإسرائيلي، وتلفزيون المستقبل. ومن المقرر أن يبدأ تلفزيون المستقبل بتصعيد حملاته الإعلامية ضد سورية والقيادة السورية، والأحزاب الوطنية الحليفة لها، وتوجيه المزيد من الاتهامات إلى الضباط السوريين، الذين خدموا في لبنان، وبعض القيادات السورية.

واظهرت الوثائق تنسيقاً عسكرياً وأمنياً بين قوى 14 شباط حيث تم الكشف عن باخرة وصلت إلى منطقة ضبية الساحلية ومرفأ بيروت ، قيل إنها محملة بالمساعدات الطبية والغذائية إلى الشعب اللبناني، قادمة من الخليج العربي وتحديداً السعودية، وسرعان ما تبين أنها محملة بكميات من الأسلحة الفردية والمتوسطة والصواريخ الأمريكية، حيث أفرغت حمولتها ليلاً في ظل وجود بوارج أمريكية قرب الساحل اللبناني، وإجراءات أمنية مشددة من قبل عناصر من جهاز قوى الأمن الداخلي، معظمهم من أنصار "تيار المستقبل". وقد تولى الإشراف على تفريغ الحمولة "أحمد يوسف العرب"، وهو أحد المسؤولين الأمنيين في تيار المستقبل، وتم توزيع السلاح على بعض قوى 14 شباط، حيث نقلت كمية إلى منطقة "كسروان وبشري" للقوات اللبنانية، فيما تولت شاحنات أخرى نقل السلاح إلى منطقة الشوف، حيث نفوذ جنبلاط، وحزبه التقدمي الاشتراكي، وأرسلت كميات مماثلة إلى منطقة الشمال، عائدة للوزير "أحمد فتفت" لتوزيعها في منطقة عكار والضبية شمال لبنان، وتسليم أنصار الوزيرة نائلة معوض قسماً منها، حيث يقوم نجلها ميشال بتوزيعها على أنصارهم في زغرتا وجوارها.
وفي السياق ذاته عُلم عن وجود عدد من عناصر القوات اللبنانية في الاردن كانوا مطلوبين للأجهزة الأمنية اللبنانية سابقاً في ظل الوجود السوري في لبنان، حيث تلعب المخابرات الأردنية دوراً في إعادة تدريبهم وإرسالهم إلى لبنان، لتعزيز القدرات العسكرية للقوات اللبنانية.

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

انت بس اعطينا المختصر المفيد و شكرا

لو كنت غالي عليك خد بالك من روحك بعد
 
قديم 21/09/2006   #3
شب و شيخ الشباب amiero40
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ amiero40
amiero40 is offline
 
نورنا ب:
Aug 2006
مشاركات:
465

افتراضي


مو هادا مروان حماده تبع تمثيلية الشهيد الحي نفسه ؟؟؟؟؟؟
 
قديم 14/10/2006   #4
شب و شيخ الشباب karmoosh
مسجّل
-- اخ طازة --
 
الصورة الرمزية لـ karmoosh
karmoosh is offline
 
نورنا ب:
Sep 2006
مشاركات:
11

افتراضي


اذا المصدر شام برس................ فالخبر مدسوس دس
............... عالسين
 
قديم 24/10/2006   #5
شب و شيخ الشباب slamسلام
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ slamسلام
slamسلام is offline
 
نورنا ب:
Oct 2006
المطرح:
هناك انت تعال بس
مشاركات:
74

افتراضي


لك والله المقال كبببببببببببببببببببببببببير .... خيي الله بعين لك لا تأمن انه تكون المخابرات هلأ عم تلس في أجمل وأفخم فنادق بيروت....... عادي ,,,,,,,, لكن ثقتنا بالله ثم بالمقاومة وقدرتها الاستخباراتيه كبيرة باذن الله.......... ولو أيش ا صار ...النصر للمقاومة

سبحانك اللهم وبحمدك.. نشهد أن لا اله الا أنت .. نستغفرك ونتوب اليك
 
 



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 11:03 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.10014 seconds with 14 queries