كيفَ كانْ اللقاء الاول لأبيكَ بأُمك ؟

[باشق مجروح]

انا أبي وامي حبوا بعضهون بعد ما كانت امي أرملة و أبي مطلق وكل واحد الو حياة تانية اتحدوا ظروف كانت شبه مستحيلة لارتباطهون . واجهتهون صعوبات كتير . الرفض المطلق من الاهل والتهديد والوعيد والعادات والتقاليد . بس باحدى الليالي اجا الوالد وخطف الوالدة وهربوا وما سألوا عن حدا . رموا كل شي ورا ضهرهون . عاشوا بالخفاء فترة لحتى تم الصلح . والصفح

[ارسلان]

قرأت لقائهما كأني بروحين خرجا من رحم رواية خرافية كُتبت بيد الهة بحبر الخلود
وتلخيصك المُتقن "سطرين وأكثر من نصف السطر" لحياة تفيض وتمور بالتفاصيل

مُذهل

أراح الله والديك على وسائد من حُب

[روح المها]

كيفـ كيفـ ..
يا سيدي العزيز,, بابا و ماما كانو بيشتغلو بزات المستشفى و هناك التقو لأول مرة
و الله راد انو بابا يروح لبيت ماما مشان يعالج باباها - سيدو- ,, و يوم عن يوم لحتى تزوّجو

و لحد هلأ ومن بعد 30 سنة بابا بيخجل لما نحكي عن هديك الأيام

على الهامش
قرأت الردود , بكلمات قليلة لخّصنا أسعد لحظات , تمنّيت لو عشت كل تفاصيلها معهم

وردة لالك أرسلان
وخبّرنا عنك ,,

[ارسلان]

يُصبح الحُب أقوى وأشد كلما تواجه مع الموت أو نُذره
ولأن حضور الذكرى المقدسة
تُرخي على النفس ستائر حياء العابد
*

[sandra]

كاتب النص الأصلي : ارسلان

النظرة رصاصة حب

ذكرتيني بموشح للست فيروز

"كل السيوفِ قواطعٌ ان جُردتْ وحُسامُ لحظِكَ قاطعٌ في غمده "

أنا بأكد أن لون الظل كان أخضر

فمن أصيب بالرصاص لن ينسى صوت احتكاكها بلحمه ودمه

وأبيكِ
لن ينسى لون أول الحُب

كلامك فيو وجهة نظر
بس المشكلة أنك ما بتعرف بابا

[ورده بغداد]

زوااج تقليدي عن طريق الخاطبه