سالى بين انياب صاحب المعهد ومخالب الضابط

[مجهول الهوية]

عندما تلتقى السلطه مع راس المال تعرف تماما بان هناك شى مريب سوف يحدث وعندما تلتقى مؤسسات الدوله الحكوميه مع القطاع الخاص تعرف ان عمليه احتيال ونص على اموال الدوله سوف تحدث اما عندما يلتقى جهاز امن الدوله بجبروته فى مصر مع المؤسسات التعليميه تعرف ان كل شى لا تتوقعه سوف يحدث . فالضابط فى مصر لديه سلطه لا توجد فى يد رئيس الوزراء لدوله اوروبيه او غربيه فمن الممكن للباشا ضابط امن الوله ان يعتقل اى شخص او يقوم بالهجوم على بيت من البيوت واعتقال من فيه لدواعى امنيه او بدون دواعى امنيه فالتاريخ الاسود لضباط امن الدوله يجعلهم بالنسبه للمواطن العادى ( عفريت ) بالفعل عفريت فهو يخاف من امين الشرطه فماذا يفعل مع ضابط وليس ضابط عادى انه من امن الدوله . ولكن فى الدول الغربيه العسكرى له احترامه لانك نحنرمه وهو يحترمك فى النهايه هذه مقدمه كانت لابد ان اكتبها ولندخل فى صلب الموضوع وهو
سالى بين انياب صاحب المعهد ( الأستاذ / يوسف درويش خليل ) ومخالب الضابط ( المقدم / عصام بك شوقى )شاهدت الموضوع كما شاهده الجميع على بعض مواقع الانترنت القصه التى حضلت لسالى ولا اريد ان ادخل فى التفاصيل حيث ان جميعكم عرف القصه الان وكذلك لا اريد ان اقول ان كاتبه القصة سالى تريد العوده للمسيحيه مره اخرى وتترك الدين بعد ان احست ان العلاقه العاطفيه التى قد اوهمها الشخص المسمى أحمد السيد محمد النوبى بان الحياه معه جنه ورسم لها الاحلام الورديه وبعد ان اخد منها ما يريد وهى كذلك اخدت منه ما تريد ووجدت الحياه بدون اهلها ليس لها معنى اشتاقت الى اهلها مره اخرى واحست بانها تسرعت فى اتخاذ قررها او انها كانت تفكر بطريقه خاطئه وعاشت الحياه الممله مع اهلها الجدد واعتقد ان هذه الرساله التى بعثت بها الى اصحاب القلوب الرحيمه او الى مسمى من الممكن ان يطلق على الرساله ما هو الا خدعه جديده من خدع سالى او اى اسم سميت به الان .
ولا اريد ان اعطى لهذه البطله ( الخائنه لاهله ولكنيستها وكيف كانت تتجسس على الانبا بيشوى ) اكثر من حجمها فهى فى نظرى مثل البحر عندما تموت فيه سمكه لا يتركها البحر النظيف ولكن يقذفها الى الشاطى العفن ويستمر البحر نظيف ولكن .... انا انظر الى العلاقه القذره بين صاحب المعهد وضابط امن الدوله والتى يستحق ان يطلق عليهم فى مصر بعبع المصرين . المعهد الذى من المفروض ان يقوم بتربيه الجيل الجديد وتدريبهم على الكمبيوتر ولكن لم يقوم المعهد بدوره الاكاديمى وقام بدوره الجهادى فى اسلمت الفتيات المسيحيات وتخريب عقول الشباب واتاحت الفرصه لممارسه الرذيله والمخدرات بجميع انواعها فى كل اركان المعهد . ولن اقول ان صاحب المعهد الأستاذ / يوسف درويش خليل له دخل فى ذلك ولكن من الممكن ان يكون احد الاشخاص او مجموعه من الاشخاص هم الذين يقومون بهذا الجهاد فى سبيل الله وادخال الكفره ( يعنى النصارى ) الى دين الحق وهذا من الممكن ان يكون جائز ولكن ان يقوم امن الدوله بتهريب سالى من لجنه الامتحانات فيبجب ان يتتدخل صاحب المعهد نفسه . هل وصلت العلاقه بيين صاحب المعهد وضابط الشرطه المقدم / عصام بك شوقى الى هذا المستوى القذر ان يسمح وامن عين رجال الشرطه ان تخرج البنت ( اقصد السيده فى ذلك الوقت ) وهى تلبس خيمه اقصد حجاب فهذا يدل على شخص اسلامى متعصب لدينه وضابط خاين لواجبه الوطنى الذى اقسم عليه عند حلف القسم او يدل ان هناك علاقه اخرى من الممكن ان يكون حدث اتفاق بين صاحب المعهد وضابط امن الدوله وفى تخيلى الاتفاق من الممكن ان يصل الى شئ ومن الممكن ان يكون امن الدوله قد سمحت لهذا المعهد بممارسة الرذيله مقابل تهريب هذه البنت او اى اتفاقات اخرى نحن لا نعلم عنها شى
واخيرا اتمنى من الغيورين على بلدهم لان حب الوطن فى دم كل مصرى فينا ( مسيحين ومسلمين ) ان يتصدى لهذه المعاهد الخاصه وان يحافظ على بناته واولاده واتمنى لهذا المعهد ان تنعم عليه وزاره الداخليه بحراس ( ليس مثل حارس كنيسه الاسكندريه ) للمحافظه على الامان والامن بالمعهد وانت يا يوسف درويش خليل اتمنى ان تتذكر ان لديك اولاد من الممكن ان يصبح حالهم مثل حال الشباب الموجود بالمعهد
يا شباب سدؤني انو هل القصةحقيقيةميةبالمية