بعد أن رأته في أحضان عشيقته .. زوجة تقتل زوجها و تقطع أصابعه العشرة في دمشق

[HashtNasht]

أقدمت زوجة على قطع أصابع زوجها العشرة بعد أن شاهدته في أحضان عشيقته في منزلها في مدينة الحجر الأسود بدمشق .

و قال أحد سكان المنطقة لعكس السير "إن الزوجة كانت تريد الذهاب في رحلة إلى اللاذقية لمدة يومين لكن سوء حالتها الصحية أجبرها على العودة إلى منزلها لتجد ال وهو في أحضان عشيقته "

و تابع :"فما كان من الزوجة إلا أن هاجمته الذي قام بالدفاع عن عشيقته مسهلاً لها عملية الهروب من المنزل ,و أثناء العراك قامت الزوجة بضرب الزوج بمزهرية كانت موضوعة في الغرفة فسقط الزوج مغميا عليه والدماء تسيل من رأسه لكن الزوجة لم تكتفي بذلك بل ذهبت وأحضرت سكين المطبخ لتقطع أصابع زوجها الذي توفي بعد ساعة نتيجة النزيف الحاد "

و قال مصدر مقرب من الزوجة "أن الزوجة قطعت أصابع زوجها كي تطمئن عدم قدرته على لمس أي امرأة أخرى بعد اليوم"

من جانبه ,قال الخبير في الشؤون القانونية المحامي علاء السيد إن الزوجة وفق نص المادة المتعلقة بجرائم الشرف سواء القديمة منها أو الحديثة لا تستفيد من العذر المحل بالمادة القديمة و المخفف في المعدلة .

و تابع السيد " و على الرغم من أن نص المادة القديمة قد نص على (من فاجأ زوجه) و كلمة زوجه تفسر للذكر و للأنثى إلا أن المحاكم ثارت على اعتبارها للزوجة فقط و بالتالي مفاجئة الزوجة لزوجها لا تستفيد من العذر المحل قديماً و المخفف حديثاً ".

و أضاف السيد " و يجب أن نميز هل توجد نية لدى الزوجة بقتل زوجها أم نيتها قطع أصابعه لمنعه من ملامسة أي امرأة , فاذا كان قصد القتل هو الأساس فإن العقوبة هي الأشغال الشافة الؤبدة على اعتبار أن القتل مقصود و تلازم مع اعمال التعذيب و الشراسة , أما إذا كانت لا تقصد قتله و انما انصرف نيتها إلى ايذائه بقطع أصابعه فيعتبر القتل غير مقصود و تكون قد تسببت بموته بالعنف المقترن بأعمال التعذيب و الشراسة , و لا تنقص العقوبة عن الأشغال الشاقة المؤبدة لمدة 7 سنوات , وفق المادة 536 عقوبات ".


المصدر : عكس السير

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

ولا تعليق

[cornholio]

لكن الزوجة لم تكتفي بذلك بل ذهبت وأحضرت سكين المطبخ لتقطع أصابع زوجها الذي توفي بعد ساعة نتيجة النزيف الحاد

انو يا هيك (المأرجلات) يا بلا