أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > المنتديات الروحية > حوار الاديان

 
 
أدوات الموضوع
قديم 12/08/2005   #1
Anonymous
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ Anonymous
Anonymous is offline
 
نورنا ب:
Oct 2003
مشاركات:
1,826

افتراضي فاستبقوا الخيرات..


فاستبقوا الخيرات..

الحمــــد لله رب العالمين .. الذي كرمنا فبوأنا مواقــــع الوســــطية بين الأمم .. وشرفنا فأسند إلينا مهمة الشهود الحضاري على الناس .. وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين .. إمامنا وقدوتنا وقرة أعيننا نبينا ورسولنا المصطفى سيدنا محمد بن عبد الله .. رافع لواء العالمية العادلة في الأرض .. ورائد العولمة الراشدة بين العباد .. وأصلي وأسلم على آل بيته الأطهار وعلى جميع أصحابه الأخيار الأبرار .. أئمة الهدى والرشد من بعده . . أما بعد :
لاشك أن المتأمل في الحالة العالمية الراهنة إقليمياً ودولياً , يجد بوضوح أن المسيرة البشرية في خطر .. وأن من أبرز سمات هذا الخطر :
أولاً - طغيان ثقافة عسكرة العلاقة الدولية على حساب ثقافة السلم والحوار.
· مما يبدد حلم القرية الدولية الآمنة .. الذي طالما تحدثنا عنها كثيراً رمزاً للتعارف والتقارب والتعايش البشري .
· وينمّى منهجية التدابر والتخاصم والتصادم بين الثقافات والحضارات .. على حساب آمال الشعوب والمجتمعات الدولية في الأمن والاسـتقرار والنماء .
· ومما يجـعل ثقافة العنف والإرهاب والغلــو والتطرف .. هي الثقافة المهيمنة على سـلوكيات غالب الأفراد والمجتمعات .. وعلى كثير من السياسات الإقليمية والدولية .
· الأمر الذي يولد الرعب والقلق والهلع في نفوس الأجيال .. ويفسد البيئة ويعطل أسباب التنمية .. ويشيع ضنك العيش والأمان .
ومما يؤسف له أن مراكز علمية مرمـــوقة في العـــالم اليوم تنظر لثقافة الصـراع والصــدام بين الحضارات .. وآخرون ينظّرون لنهاية سقف الإبداع البشري .. زعماً منهم أن ثقافة جـــهة ما في الأرض قد بلغت قمـــة الإبـــداع الحضــاري والثقافي .. مما لم يدع فرصــة أو حاجة لمزيد من إبداع أو ارتقاء .. فطلعوا على البشرية بمقولة نهاية التاريخ ؟؟!!!
وذات مرة قلت لصاحب هذه المقولة وأنا أحاوره في بطلان مقولته : عليك أن تدرك أن حركة التاريخ مرتبطة بحركة العلم .. وأن حركة العلم وثيقة الصلة بنبض الحياة .. فلا نهاية للتاريخ إلا مع توقف نبض الحياة.

أما صاحب مقولة صدام الحضارات .. فقد قيل له خلال مؤتمر دولي عقد للحوار بين الحضارات.. إنك تروّج وتؤصل لثقافة الحروب والدمار .. فقال الصراع نزعة بشرية تمليها حاجة البقاء .. فقيل له : ولكن عليك أن تدرك أن ثقافة الصدام والحروب هي مدمرات البقاء.

ثانياً - اختلال موازين السير الحضاري في الأرض.. ومنها اختلال العلاقة بين ثمرات الإبداع الحضاري ومعايير استخدامها .

· وللرئيس الأمريكي الأسبق روزفلت عبارة دقيقة في هذا السياق حيث يقول : ليس ما نملك هو المهم لنكون أمة عظيمة , ولكن المهم هي الطريقة التي نستخدم بها ما نملك.

· ويقول جون فوستر دلس وزير الخارجية الأمريكي المشهور: إن الأمر لا يتعلق في الماديات .. فلدينا أعظم إنتاج عالمي في الأشياء المادية .. إن الذي ينقصنا هو إيمان قوي .. فبدونه يكون كل ما لدينا قليلاً .

· ويقول المستر إيدن رئيس وزراء بريطانيا الأسبق في خطاب له 1928 م : ومن الغريب المضحك أن الدول تنفق ملايين الجنيهات لوقاية نفسها من آلة فتاكة تخافها , ولكنها لا تنفق شيئاً على ضبطها.

· أما الفيلسوف والحكيم الهندي المشهور طاغور قال ذات مرة لصديق له غربي وهو يحـــــاوره : لقد استطــــعتم الطيران في السماء كالطيور , وأن تغوصوا في البحار كالأسماك , ولكنكم لم تتعلموا بعد المشي في الأرض كإنسان .

· واشتهر عن كنفوشيوس قوله : على الحكومة أن توفر ثلاثة أمور للناس ( العتاد الحربي , والغذاء , والنظام ) وسئل ذات مرة : لو طلب منك التخلي عن واحدة من هذه الثلاثة فبأيهما تبدأ ؟ فقال : العتاد الحربي .. فقيل له : فإن خيرت بين الغذاء والنظام فعن أيهما تتخلى ؟ قال : أتخلى عن الغذاء . . ثم علق قائلاً : العتاد مع الفوضى هــــلاك ودمـــــار .. ومـــــع الفــــوضى يفتقد الغذاء ويتوقف النماء .. وكونفشيوس بالمناسبة هـــو صاحب العبارة الشهيرة العظيمة : إذا قام البيت على أساس سليم أمن العالم وسلم .

· ويقول نكسون الرئيس الأسبق لأمريكا في كتابه الشهير الفرصة السانحة : في القرن العشرين خطا تقدمنا التكنولوجي خطوات أبعد من تقدمنا السياسي .. وهو الأمر الذي ينبغي ألا ندعه يحدث في القرن القادم .. من أجل أن نقلل من فرص الحروب .. وزيادة المشاركة في خيرات السلام .

· ومن تراثنا الحضاري القول المأثور : المؤمن الكيس من عرف زمانه واستقامت طريقته .

أردت بحشد هذا الاستدلالات من أقوال الساسة والحكماء والمفكرين من بني البشـــر , تأكيداً على أهمية التوازن الدقيق والتكامل الوثيق بين الماديات والوسائل والمهارات , وبين القيم والمبادئ والأخلاق في تحقيق السير الحضاري الآمن في الأرض.

وأردت بكل ما سبـــق من قول حــــول ما يهدد المسـيرة البشرية من خطر, ليكون توطئة للحديث عن النـداء الإسـلامي العظيـم الـذي وجـه للبشـرية جمعاء.. مـن وراء أربعـة عشر قرناً ( فاستبقوا الخيرات .. ) .

ورد هذا النداء في كتاب الله تعالى في آيتين اثنتين :

الأولى في سورة البقرة ورقمها 148 ( ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأتي بكم الله جميعا ًإن الله على كل شئ قدير ) .

والثانية في سورة المائدة ورقمها 48 ( وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعاً فينبئكم فيما كنتم فيه تختلفون ) .

وقد استــوقفني هذا النص القــرآني العظيم ( فاستبقوا الخيرات ) في سياق انشغالي واهتمامي بأزمة فهم علاقاتنا مع الآخر في إطار مهمة الاستخلاف في الأرض , والنهوض المشترك بمسؤوليات أمانة الاستخلاف , فأخذت أتأمل هاتين الآيتين الكريمتين وأتدبر معانيهما استكشافاً لدلالاتهما ومقاصدهما.. ورجعت إلى أقوال المفسرين رحمهم الله تعالى فوجدتها تتحــــدث عـــن المعنى الخـــاص المرتبط بأســــباب النزول لكل من الآيتين , والمعنى العــــام وما تشمله دلالاتهما من معاني ومقاصد بهذا الشأن .. فوجدتهم رحمهم الله تعالى متفقين على المعنى العام وهو ( أن الله تعالى بهذا النداء يدعوا الناس جميعاً على اختلاف وجهاتهم وشرائعهم إلى التنافس في فعل الخير , فذلك أجدى في البرهان على الحق الذي يدعيه كل فريق منهم .. وأن الفصل في النهاية بيد الله تعالى في إحقاق الحق وإبطال الباطل ) .

وقد شجعني هذا المعنى على المضي في بلورة رؤية فكرية طالما انشغلت بها , حول العلاقة بين المسلم وغير المسلم في ميادين الحياة .. وبشأن طبيعة الشركة بين الناس في حمل مسؤوليات أمانة الاستخلاف في الأرض .. وبدأت أتأمل وأتدبر النصوص ذات الصلة بهذا الموضوع فوجدت أن القرآن الكريم يحدثنا عن :

· غاية الخلق بقول الله تعالى : ( وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ) 56 الذريات .

· وأن الأكوان كلها في عبادة الله تعالى ( تسبح له السموات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شئ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليماً غفوراً ) 44 الإسراء .

· وأن الإنسان مستخلف في الأرض بأمر الله سبحانه ( إني جاعل في الأرض خليفة ) 30 البقرة.

· وأن مهمة الاستخلاف هي عمارة الأرض وإقامة العدل ( هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها ) 61 هود , ( إن الله يأمر بالعدل والإحسان .. ) 90 النحل .

· ووقفت طويلاً أمام قوله تعالى ( إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً ) 72 الأحزاب , ورجعت إلى أقوال المفسرين فوجدتهم رحمهم الله تعالى قد جالوا في معانيها واختلفوا في شأن تأويلها اختلافاً كبيراً تبلور فيما يزيد عن عشرين معناً .. وجدت نفسي معها أقرب إلى من رجح المقصود بالأمانة بأنها أمانة النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض وإقامة العدل , وهذا ما يؤيده ويؤكده قول الله تعالى ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعضكم به إن الله كان سميعاً بصيراً ) 58 النساء .

· ويمضي القرآن الكريم يحدثنا بأن الحياة الدنيا وزينتها وفرص الإبداع والاســتمتاع بخيراتها متاح للجميع من غير بخس ولا نقص ( من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخســون ) 15 هود .

· كما يحدثنا القرآن أن الكون كله مسخر بأمر الله تعالى بين يدي الإنسان للنهوض بمسؤوليات أمانة الاستخلاف ( وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار وسخر لكم الشمس والقــــمر دائبين وســــخر لكـــم الليل والنــــهار ) 32 – 33 إبراهيم , ( وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعاً منه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) 13 الجاثية .

· بل اقتضت مشيئة الله تعالى وحكمته تسخير الناس بعضهم لبعض لتفعيل مهمة الاستخلاف والتعاون في تحمل مسؤولياتها ( أهم يقسمون رحمة ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضاً سخريّاً ورحمت ربك خير مما يجمعون ) 32 الزخرف .

إن هذه السياحة الممتعة في رحاب رياض كتاب الله العظيم .. وضعتنا أمام منظـــومة متناغــــمة من الآيات .. تؤسس لمــــنهج ثقافي وحضاري عالمي .. حيث توضح لنا وتؤكد أن إرادة الله تباركت أسماؤه ومشيئته وحكمته قد قضت بتكليف الإنسان بصفته إنساناً للقيام بمهمة عمارة الأرض وإقامة العدل .. كما اقتضت مشيئته جلّ شأنه أن تكون هذه المهمة وهذا التشريف الرباني موضع تعاون وتنافس بين الناس , مع وجود الاختلاف والتنوع في العقائد والشرائع , لأنها مهمة ربانية جامعة تقتضيها مصلحة الإنسان في مسيرة الحياة الدنيا وغاياتها المشتركة .. مما ينبغي أن يكون معها التنـوع في العقائد والشرائع .. ومن ثم التنوع في الثقافات والحضارات .. تنوعاً حافزاً على التعاون والتنافس في الخير .. لا مصدراً وحافزاً على التضاد والتصادم والدمار .. بل أن هناك توجيهاً ربانياً واضح الدلالة والمقصد .. يطالب الناس جميعاً بأن لا يطيلوا الجدل والمراء بشأن موضوعات الاختلاف والتنوع الديني , بالشكل الذي يفسد أسباب التعايش الآمن بينهم .. وليتخذوا من هذا التنوع سبيــلاً للتعاون والتنافس في الخيرات .. فــذلك أجدى في البرهان على الحـــق الذي يدعيه كل فريق منهم .. وأن الفصل في النهاية بيد الله تعالى في إحقاق الحق وإبطال الباطل ( فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعاً فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون ) ويؤكد الله تعالى ذلك بقوله سبحانه : ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شئ شهيد ) 17 الحج .

أجل إن هذا النداء الرباني العظيم ( فاستبقوا الخيرات ) إنما هو توجيه خالد للناس جميعاً على اختلاف أعراقهم وأديانهم وشرائعم وأجناسهم وألوانهم للتعاون والتنافس في فعل الخير , وإنه لأوضح بيان وأبلغ برهان على أن رسالة الإســلام العظيم .. إنما هي رسالة عالمية لتحقيق الخيرات في الأرض .. وأنها رســـالة العدل والســـــلام .. ورســـالة الأمـــن والاستقرار .. ورسالة التنمية الراشدة بين العباد .

ومن أجل تحقيق هذه المقاصـد النبيلة لصالح البشـــرية جمعاء .. فإن الإسلام ومن وراء أربعة عشر قرناً .. قدم للناس كافة سبعة أعمـدة راسخات .. لتكون أساساً لميثاق عالمي عادل وراشد .. أعلنها للبشرية قاطبة سيد الخلق وإمامهم .. والرحمة المسداة إليهم جميعاً .. إمامنا وقدوتنا وقرة أعيننا الحبيب المصطفى نبينا ورسولنا سيدنا محمد بن عبد الله عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام .. يوم أن وقف على صخرة في كبد جبل الرحمة من عرفات الله يوم حجة الوداع .. ليعلن للبشرية كافة أول ميثاق عالمي للتعايش البشري العادل والآمن قائلاً :
1. أيها الناس إن ربكم واحد .. تأكيداً على وحدة مصدرية الإيمان.
2. أيها الناس إن أباكم واحد .. تأكيداً على وحدة الأسرة البشرية .
3. أيها الناس إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام .. تأكيداً على قدسية حياة الإنسان وممتلكاته .
4. أيها الناس إن الله قد قضى أن لا ربا.. تأكيداً على الأمن الاقتصادي.
5. أيها الناس إن عدة الشهور عند الله اثنا عشــر شتهراً منها أربعة حرم..تأكيداً على احترام الوقت وقدسية الأمن والسلام وسلامة البيئة.
6. أيها الناس اســـتوصوا بالنساء خيراً فلكم عليهن حــقاً ولهن عليكم حقاً .. تأكيدا على أهمية دور المرأة شريكة متكاملة الشراكة مع الرجل في تحمل مسؤوليات الحياة .
7. أيها الناس إن الله قد حرم الظلم على نفسه وجعله بينكم محرماً فلا تظالموا .. تأكيداً على أن العدل أساس كل فضيلة وأنه الحارس الأضمن لأمن العباد والبلاد .
أجل هذه الأعمدة السبعة هي هديتنا - نحن المسلمين – نقدمها للمسيرة البشــرية الحائرة المضطــربة.. مـع النفحات العطرة لشهر رمضان المبارك .. الذي أنزل فيه القرآن هدًى للنـاس وبينات مـن الهـــدى والفــرقان .. لتـــكون أســـاساً لميثاق ونظام عالمي عادل .. ولتكون منطلقاً للتسابق والتنافس في الخيرات .
أيها الناس .. ها قد بلغنا عن رسولنا صلى الله عليه وسلم ما بلغنا عن ربنا جلّ شأنه .. اللهم فاشهد.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
 
قديم 13/08/2005   #2
Melessa
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ Melessa
Melessa is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
مشاركات:
147

افتراضي


شكرا على هذه الجهود
لكن اريد ان تلخص لي ماالذي فهمته انت
الرجاء الرد يعني ملخص مفيد
وشكرا
 
قديم 14/08/2005   #3
Anonymous
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ Anonymous
Anonymous is offline
 
نورنا ب:
Oct 2003
مشاركات:
1,826

افتراضي


ايتها التائهة مليسا اشكرك لا نك سألت لعدم ادراكك ماهو مكتوب ولا الومك لان الله سبحانه وتعالى اعطى لكل انسان قدرات معينة في الفهم .. اسألي سؤال في نقطة معينة وسوف اجيبك ولا يهمك
 
قديم 14/08/2005   #4
Melessa
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ Melessa
Melessa is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
مشاركات:
147

افتراضي


هلا هيك طلع معك
انا لم اقل لك بأنني لم افهم,انما اردت منك ان تخرج الزبده مما فهمت انت
ولا اقصد انك عديم الفهم انا اقصد بأن توجز لان خير الكلام ماقل ودل .
موضوعك هذا جميل لكن ينقصه الجوهر
وشكرااااااااا
 
قديم 16/08/2005   #5
صبيّة و ست الصبايا Espaniol
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ Espaniol
Espaniol is offline
 
نورنا ب:
Sep 2004
المطرح:
FROM HEART OF FLAMINGO
مشاركات:
1,166

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : malrifaie
ايتها التائهة مليسا اشكرك لا نك سألت لعدم ادراكك ماهو مكتوب ولا الومك لان الله سبحانه وتعالى اعطى لكل انسان قدرات معينة في الفهم .. اسألي سؤال في نقطة معينة وسوف اجيبك ولا يهمك
يعني ضروري يكون في اهانات تائهة ومدري شو ياريت شوي احترام
ورجي الجانب الايجابي بدينك للآخر بدل تقزيم الناس بهالطرق

jesus i trust in u

فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد
و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة..
و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام
 
قديم 16/08/2005   #6
شب و شيخ الشباب الخير للجميع
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ الخير للجميع
الخير للجميع is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
المطرح:
دمشق
مشاركات:
681

افتراضي


صدق الله العظيم القائل:

( ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأتي بكم الله جميعا ًإن الله على كل شئ قدير ) .
 
 



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:41 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.07862 seconds with 14 queries