أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > منبــر أخويـــة الحــــــر > الفســـــــــــــــاد

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30/05/2005   #1
شب و شيخ الشباب Tarek007
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ Tarek007
Tarek007 is offline
 
نورنا ب:
Mar 2005
المطرح:
Damascus
مشاركات:
3,584

افتراضي البعثيون والأصوليون: مشلول يقوده أعمى!


تحكي احدى القصص الامثولية عن مشلول جاوره اعمى, وكان الاثنان غير قادرين, كل لوحده, على المشي أو التجول. ولان الاثنين لا يفتقدان الحد الادنى من الذكاء, فقد ارتايا ان يتساعدا بحيث يستطيعان السير معا, وهكذا, كان الاعمى يضع المشلول على كتفيه, والمشلول يوجه الاعمى في سيره.
هذه القصة الامثولية تطارد ذاكرتي هذه الايام بالحاح مزعج وانا ارى هذا التحالف غير المعلن بين البعثيين والاصوليين, والذي كنت اشرت اليه باستمرار, وقد اشهر بعد دخول الامريكان العراق, خاصة ملامح شهر العسل القادم بين البعث السوري والاخوان المسلمين, الذي يبدو ان ماذونه هو الشيخ محمد حبش, عضو البرلمان السوري, الذي وصل الى تحت تلك القبة الشهيرة بنقود احد حيتان المال السوريين, محمد حمشو, مع الاشارة الى ان حبش, الذي اشتهر بحبه للاضواء وبانه صهر ابن مفتي سورية, يحاول على ما يبدو البقاء تحت الاضواء بعد ان طفاه المفتي ومحمد سعيد البوطي, وهما اللذان شنا هجوما مريعا عليه, واتهماه بالزندقة والكفر, حين نشر كتابه عن المرأة.
البعثيون, مع احترامنا وحبنا لاصحاب الاحتياجات الخاصة, لا يمكن ان يجدوا افضل من المشلول رمزا لهم: حزب لا يفتقد ايا من الحواس الاساسية, لكنه غير قادر على الفعل أو المبادرة, حزب واقف مكانه, يحتاج باستمرار الى محرض خارجي حتى يستطيع التحرك اماما أو خلفا, حزب مقعد, لا يبعث في النفس غير مشاعر الشفقة. الاصوليون, بالمقابل, خاصة منهم الاخوان المسلمون, لا يشبهون غير اعمى " البصيرة ".
فهم ما يزالون معتقلين داخل منظورات ذاتية لا تفقه معنى الصيرورة, ولا تدرك امكانية وجود " اخر " مخالف: منظورات هائمة تعادي وتحتقر الزمان-المكان, لانها لا تنظر بغير " عيون الابدية ", وكل ما نراه من وهم تغيير جلد اصولي اخواني, لا يخرج عن كونه احد اشكال التقية السياسية, التي لا تفتقد الاساس العقائدي.
بعد الصدام البعثي الاخواني في السبعينات والثمانينات في سورية, اعتقد كثيرون - للاسف - ان التناقض الايديولوجي بين الطرفين كان لا بد ان ينتهي بهذا الصدام المسلح الذي دفع الشعب السوري غاليا ثمنه الباهظ. لكن الحقيقة ان الصدام الحتمي بين الطرفين لم يكن لاسباب ستراتيجية, بل تكتيكية. ففي بداية السبعينات, افسح المجال امام التيارات الاصولية, خاصة الاخوان, كي تنتشر بسرطانية لا مثيل لها, في حين لم تعرف سورية انذاك شكل حياة ديمقراطي, بالمعنى الفعلي للكلمة.
وكان احد اهداف البعثيين المعلنة من القصة دفع تهمة الكفر عن ذواتهم, التي طبعها بهم الاصوليون, في ظل الحملات الدعائية المتبادلة بين الطرفين. لكن حين احس الاصوليون, كما هي الحال عليه الان, ان المجتمع اضحى كله تحت وسادتهم الصغيرة, ارادوا مقاسمة البعثيين في سلطاتهم, التي يبدو انه كان ثمة اتفاق " جنتلمان " بين الطرفين, البعثي والاصولي, على شكل محاصصتها, ياخذ بموجبه البعثيون الجانب السياسي وملحقاته من الوطن, في حين يستولي الاصوليون على المجتمع فيمنعون بالتالي اية امكانية لظهور منافسين سياسيين فعليين للبعثيين على المدى المنظور, لكن الاصوليين, كما قلنا, اخلوا بالاتفاق.
كيف يمكن تحليل هذا التحالف الغريب ظاهريا بين البعثيين, العلمانيين فرضا, والاصوليين, المعادين كما يقولون, لكل ما هو علماني?
كما اضحى معروفا للجميع, فحزب البعث هو الحزب الاكثر استبدادية وقمعا للديمقراطية وعداء للاعراف الليبرالية في التاريخ العربي الحديث. ورغم الكم غير العادي من الشعارات التي لفقها البعثيون لتسويق استبدادهم, فكل ذلك لم يمنع ان يصل القطران اللذان حكم فيهما البعثيون عن الوصول الى شفا الهاوية في كل شيء. واذا ما حاولنا فهم سبب هذا الاستبداد الاغرب في عالم متحرك للغاية, فسوف لن نجد اجابة غير " الفساد ".
ان زيارة سريعة لبلدة بانياس السورية ومحيطها, مثل بصيرة وقرفيص, سوف تكشف على سبيل المثال لا الحصر, دون ادنى عناء, سر تمسك هؤلاء المسئولين, من السابقين واللاحقين, الذين تتناثر قصورهم الفارهة بين بيوت الشعب الذي تعيش غالبيته الساحقة, تحت خط الفقر, بالاستبداد والقمع في ظل يافطات غبية لا يصدقها حتى من يرفعها. لقد انتهى مفعول يافطة: لا صوت يعلو على صوت المعركة, التي لم يسمع احد صوتها منذ ثلاثين عاما. وانتهى معها مفعول يافطات: لا حياة في هذا القطر الا للتقدم والاشتراكية, او: محاربة الامبريالية الاميركية وربيبتها الصهيونية, فالناس لم تعد تصدق, على الاطلاق, ان لهؤلاء ادنى علاقة " بالتقدم والاشتراكية", أو بمحاربة " الامبريالية الاميركية", التي يحرص واحدهم على حصول ابنه أو قريبه المقرب على جنسيتها باعتبار ما قد يكون. الاستبداد هو حاجز الصد الوحيد الذي يحول بين هؤلاء ومساءلتهم: من اين لك هذا?
والبعثيون استخدموا الاستبداد بحرفية نادرة للدفاع عن مكتسباتهم. ما علاقة الاستبداد بالصراع العربي الاسرائيلي? ما علاقة الاستبداد ببناء دولة المؤسسات? ما علاقة الاستبداد بالصراع مع الامبريالية الاميركية?
بالمقابل, فقد استفاد الاصوليون من حالة الاستبداد البعثية اكثر من اي طرف اخر. ففي عالم استبدادي, حيث تكون القبضة الاعلى لثلة من الفاسدين والانتهازيين عموما, لا تتكاثر كالفطور غير الحركات الاصولية. فحين يختم حزب استبدادي انتهازي الافواه والعقول المخالفة كلها, لا يجد المرء امامه قناة لافراغ كبته الفكري غير الاصوليات, التي لا يستطيع الحزب الاستبدادي اياه, بقوة الما وراء والتقاليد, اغلاق مكاتبها السياسية ذات الطابع القدسي, وهكذا, يجد المرء ذاته امام خيارين لا ثالث لهما: حزب دنيوي منخور بالفساد والسمعة السيئة والانتهازية لا يعد الناس غير بمزيد من الهوة بين الفقراء والاغنياء ومزيد من القمع والاستبداد, أو حزب ديني يسعى بكامل قوته لتشويه سمعة الحزب السابق, يتظاهر بالاخلاق ولا يعد الناس غير بقصور الجنة ويسوق لانواع مقدسة من الاستبداد والقمع ومصادرة الاخر.
وكما حصل في اخر ايام صدام, انقسم المجتمع بين غالبية اصولية ساحقة, واقلية بعثية مُخافة ومكروهة في ان, ليست اكثر من بؤرة جذب للباحثين عن تحقيق المطامح الشخصية تحت الرايات البراقة الكبيرة المزيفة.
ان الوجود البعثي ضروري للغاية لكل من هو اصولي: فالاستبداد البعثي يضمن للاصوليين سيطرة شبه مطلقة على الشارع, في حين ان الاصولية هامة للغاية للبعثيين لان التخويف بها يضمن لهؤلاء ما يكفي من المبررات لتسويق الاستبداد وبالتالي القمع والفساد. والناس عموما لم تعد قانعة بمبررات وشعارات البعثيين لفرض الاستبداد من امثال الحفاظ على الوحدة الوطنية ومحاربة الطائفية والوقوف في وجه الظلاميين. وكما اشرنا غير مرة, جاء الوجود الاميركي في المنطقة ليكشف ما كان مستورا من تحالف استراتيجي, رغم كل ما يقال, بين البعثيين والاصوليين, في ظل مزاعم محاربة الاحتلال الاميركي.
شئنا ام ابينا, فالوجود الاميركي, في ظل المشروع الاميركي الجديد, يهدف الى خلق حالة من الليبرالية والديمقراطية في دول المنطقة التي انتنت بالاصولية والاستبداد. وهذه الحالة تعاكس بالكامل ما يريده البعثيون والاصوليون: من هنا, لسنا من السذاجة بحيث نصدق دعاويهم الجديدة عن الرغبة بمكافحة ما يسمونه " الاحتلال الجديد", فصدام حسين, بقناعتنا, كان على استعداد لان يدخل الامريكان الى اسرته الكثيرة, بالطريقة التي تعجبهم, لو انهم كفلوا له امكانية الحفاظ على وجوده في راس الهرم العراقي.
ان الحل الاوحد لهذه المعضلة الدائرية التي لا يبدو ان ثمة مخرجا منها هو في خلق حالة ليبرالية ديمقراطية عقلانية فعلية, تخرج من الداخل, عوضا عن فرضها المحتوم من الخارج. ودون فصل للحزب عن الدولة, وبالتالي الخروج من الحالة الانتهازية, دون انهاء اجواء الاستبداد والسماح للاخر المخالف للطرفين الاستبداديين, الاصولي والبعثي, بالكلام والتواجد دون خوف, لن تكون هنالك فرصة للتقدم في اي اتجاه.
اما الاصوليون, وهم الذين كانوا افضل من استغل غباء الصراع بالسلاح البعثي في احد الاوقات, فلا يمكن ان يعودوا الى حجمهم الطبيعي الا في جو حر, يسمح بشتى انواع النقد والنقد المضاد, بما في ذلك الاسس المعرفية للاصوليين, التي حاول البعثيون اقصاءها عن اي مجال للنقد, " من منظور الابدية".
كليبراليين علمانيين, لا يمكننا ان نقبل باي حظر لاي تيار أو حزب, بما في ذلك الاصوليون أو البعثيون, لانه يتنافى مع ابسط متطلبات العقل غير المنغلق. مع ذلك, فنحن على ثقة بان اي فك للارتباط الانتهازي بين الحزب والدولة, اي ضوء اخضر يفتح الطريق امام تيارات النقدية الفكرية كي تعمل دون خوف, كافيان تماما لاحالة الطرفين الى حالة اقرب الى الحظر منها الى اي شيء اخر.


نبيل فياض

عـــــــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة






زورو موقع الدومري :
http://aldomari.blogspot.com
  رد مع اقتباس
قديم 30/05/2005   #2
شب و شيخ الشباب Tarek007
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ Tarek007
Tarek007 is offline
 
نورنا ب:
Mar 2005
المطرح:
Damascus
مشاركات:
3,584

افتراضي


ما اجمل الدنيا بغير أفكار وأيديولوجيات حجرية
  رد مع اقتباس
قديم 30/05/2005   #3
عاشق من فلسطين
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ عاشق من فلسطين
عاشق من فلسطين is offline
 
نورنا ب:
Nov 2004
المطرح:
حيث هناك ظلم ... هناك وطني..
مشاركات:
4,992

إرسال خطاب MSN إلى عاشق من فلسطين إرسال خطاب Yahoo إلى عاشق من فلسطين
افتراضي


اقتباس:
ما اجمل الدنيا بغير أفكار وأيديولوجيات حجرية
شدوا الهمة الهمة قوية .. مع البعث ما في حرية .. يا دورية هيلا هيلا هيلا هيلا ...
حرقتنا الجبهة الوطنية .. والقيادات القومية .. يا دورية يا فاشية .. هيلا هيلاااااااااا...
بشار أسد حرق البلد .. لعن الجد والولد .. ويا بعثية يا نازية هيلا هيلا ...
سوريا بلد الأحرار ... والبعث مركب الحمار .. يا بعثية يا أشرار .. غدنا يعصف كالأعصار .. يا بعثية هيلا هيلا هيلا هيلا ...

أخ يا وطن ...

..غنــــي قلــــــيلا يـــا عصـــافير فأنــي... كلمـــا فكــــرت في أمــــــر بكـــيت ..
  رد مع اقتباس
قديم 30/05/2005   #4
شب و شيخ الشباب sezar
مختار
 
الصورة الرمزية لـ sezar
sezar is offline
 
نورنا ب:
Mar 2005
المطرح:
QTR
مشاركات:
5,019

افتراضي



"أوقفوا حجب أخوية في سوريا"
-------------------
يا نبع المحبه.... عينك عَ وطنا
-------------------
فلتحيا سوريا للأبد
واكسيرها للخلود سيكون دماء محبيها ..
-------------------
ساعدنا في الاشراف... استخدم زر المشاركة العاطلة
  رد مع اقتباس
قديم 30/05/2005   #5
شب و شيخ الشباب Tarek007
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ Tarek007
Tarek007 is offline
 
نورنا ب:
Mar 2005
المطرح:
Damascus
مشاركات:
3,584

افتراضي


اقتباس:
شدوا الهمة الهمة قوية .. مع البعث ما في حرية .. يا دورية هيلا هيلا هيلا هيلا ...
حرقتنا الجبهة الوطنية .. والقيادات القومية .. يا دورية يا فاشية .. هيلا هيلاااااااااا...
بشار أسد حرق البلد .. لعن الجد والولد .. ويا بعثية يا نازية هيلا هيلا ...
سوريا بلد الأحرار ... والبعث مركب الحمار .. يا بعثية يا أشرار .. غدنا يعصف كالأعصار .. يا بعثية هيلا هيلا هيلا هيلا ...

أخ يا وطن ...
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله




ششششششششششششششششششششششششش شششششششششششششششششششو هاد .....النشيد الوطني المقترح

لك ألله حيو .....(أنسى الالحاد هلق.....منشاني)
  رد مع اقتباس
قديم 30/05/2005   #6
شب و شيخ الشباب Tarek007
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ Tarek007
Tarek007 is offline
 
نورنا ب:
Mar 2005
المطرح:
Damascus
مشاركات:
3,584

افتراضي


شدوا الهمة الهمة قوية .. مع البعث ما في حرية .. يا دورية هيلا هيلا هيلا هيلا ...
حرقتنا الجبهة الوطنية .. والقيادات القومية .. يا دورية يا فاشية .. هيلا هيلاااااااااا...
بشار أسد حرق البلد .. لعن الجد والولد .. ويا بعثية يا نازية هيلا هيلا ...
سوريا بلد الأحرار ... والبعث مركب الحمار .. يا بعثية يا أشرار .. غدنا يعصف كالأعصار .. يا بعثية هيلا هيلا هيلا هيلا ...

أخ يا وطن ...
  رد مع اقتباس
قديم 30/05/2005   #7
شب و شيخ الشباب sezar
مختار
 
الصورة الرمزية لـ sezar
sezar is offline
 
نورنا ب:
Mar 2005
المطرح:
QTR
مشاركات:
5,019

افتراضي


  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 21:37 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.09000 seconds with 14 queries