![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
عرض نتيجة التصويت: هل بدأت قراءة لجبران؟ | |||
نعم |
![]() ![]() ![]() |
29 | 90.63% |
لا |
![]() ![]() ![]() |
3 | 9.38% |
المشاركون بالتصويت: 32. لا .. مافيك اتصوت بهال الإستفتاء |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#127 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() صح كلامك الصداقة هالايام نادرة جدا وميرسي كتير على النصائح المعبرة نيرفانا والله يخلينا مع اصدقاءنا عطول ميرسيييييييي
![]() ![]()
(¯`v´¯)غزلان زهرة نيسان(¯`v´¯)
(¯`v´¯)Le souvenir du bonheur n'est plus du bonheur ; le souvenir de la douleur est de la douleur encore.(¯`v´¯) (¯`v´¯)اخوية صبية وست الصبايا(¯`v´¯) |
||||||
![]() |
![]() |
#128 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() كتير جميل .
![]() الصداقة تدوم اذا كانت (حقيقة) فهي اكتر المشاعر المتبادله بين البشر صدقا ووفاء واقلها في التغير والتذبذب ![]()
ليه يا سنين العمر ترضى لينا بالمر دا لولا فينا صبر لهان علينا العمر
صحتني لية يا شاويش انا كنت سارح في الملكوت لما بانام باحلم وباعيش لما بافوق مابافوقش باموت |
![]() |
![]() |
#129 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() شكرا لكم جميعا .. وموفقين بصداقاتكم ..
![]()
كل جنون بينكتب بالدم ..
|
||||||
![]() |
![]() |
#130 | |||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
والصداقة مقدسة وطاهرة لانو يلي بيبنيها الاصدقاء المثاليين يلي صارو قلال متل ما قلتي شكرا الك على القراءة و انت صديقة مثالية ![]() ![]()
سيدي الرئيس ......... تحية وبعد
اتسمع الاحرار حين يسألون....... امرتين الشهداء يقتلون ........... اطفالنا في المهد بعد يحلمون.... من ينقذ الاحلام حين ينعسون... [thread=51430][COLOR=red]تعالي نرتوي الحب لسنا سوى ظلال وغبار[/COLOR][/thread] [B][COLOR=seagreen]شيطان انا واقف على الباب .................................. هوايتي ان ارقص مع الذئاب[/COLOR][/B] [B][COLOR=#2e8b57][COLOR=blue]اذا اردت ان تقول الحقيقة بغير وقتها .................... فاعلم انك في نظر الكل خائن[/COLOR] [/COLOR][/B] |
|||||||
![]() |
![]() |
#131 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
شكرا .. ![]() ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#132 | ||||||
مشرف
|
![]() بين الحقيقة والخيال
تحْملنا الحياة من مكان إلى مكان. وتنتقل بنا التقادير من محيط إلى آخر... ونحن لا نرى إِلاَّ ما وَقَفَ عثرة في سبيل سيرنا ولا نسمع سوى صوتٍ يخيفنا. يتجلى لنا الجمال على كرسي مجده فنقترب منه. وباسم الشوق ندنّس أذياله, ونخلع عنه تاج طهره. يمرُّ بنا الحبُّ مكتسيًا ثوبَ الوداعة, فنخافه ونختبئ في مغاور الظلمة, أو نتبعه ونفعل باسمه الشرور. والحكيم بيننا يحمّله نيرًا ثقيلاً وهو ألطف من أنفاس الأزهار وأرق من نسيماتِ لبنان. تقف الحكمة في منعطفات الشوارع, وتنادينا على رؤوس الأشهاد, فنحسبها بُطلاً ونحتقر متَّبِعِيها. تدعونا الحرية إلى مائدتها لنلتذَّ بخمرها وأطعمتها, فنذهب ونشره... فتصير تلك المائدة مسرحًا للابتذال ومجالاً لاحتقار الذات. تمدُّ الطبيعَةُ نحونا يد الولاء, وتطلب منا أن نتمتع بجمالها, فنخشى سكينتها ونلتجئ إلى المدينة, وهناك نتكاثر بعضُنَا على بعض كقطيع رأى ذئبًا خاطفًا. تزورنا الحقيقة منقادة بابتسامة طفل, أو قبلة محبوبة, فنوصد دونها أبواب عواطفنا ونغادرها كمجرم دنس القلب البشري يستنجد بنا, والنفس تنادينا... ونحن أشدُّ صَمَمًا من الجماد لا نعي ولا نفهم. وإذا ما سمع أحد صراخ قلبه ونداء نفسه, قلنا: هذا ذو جِنَّة, وتبرَّأنا منه. هكذا تمر الليالي ونحن غافلون. وتُصَافِحُنَا الأيَّامُ ونحن خائفون من الليالي والأيام. نقترب من التراب, والآلهة تنتمي إلينا. ونمرُّ على خبز الحياة, والمجاعة تتغذى من قوانا. فما أحب الحياة إلينا, وما أبعَدَنَا عن الحياة من كتاب دمعه وابتسامه وعلى فكرة جبران هو يلي وصلني إلكن ولهل المنتدى الرائع |
||||||
![]() |
![]() |
#133 | ||||||
مشرف
|
![]() يوم مولدي
في مثلِ هذا اليوم وَلَدَتْنِي أُمّي. في مثلِ هذا اليوم منذ خمس وعشرين سنة وَضَعَتْنِي السَّكِينَةُ بين أيدي هذا الوجود المملوء بالصراخِ والنزاعِ والعراك. ... قد سرت خمسًا وعشرين مرة مع الأرض والقمر والشمس والكواكب حول الناموسِ الكلّي الأعلى، ولكن: هوذا نفسي تهمس الآن أسماء ذلك الناموس مثلما ترجّع الكهوفُ صَدَى أمواجِ البحر... منذ خمسٍ وعشرين سنة خَطَّتْنِي يَدُ الزَّمان كَلِمةً في كتاب هذا العالم الغريب الهائل. وهاأنذا كلمة مبهمة، ملتَبِسَةُ المعاني، تَرْمُزُ تارَةً إلى لا شيء وطورًا إلى أشياءَ كثيرة. ... في هذا اليوم تنتصب أمامي معاني حياتي الغابرة، كأنَّها مرآة ضئيلة أنظر فيها طويلاً فلا أَرَى سِوَى أوجُهِ السّنينَ الشاحبة، وملامحِ الآمالِ والأحلامِ والأماني المتجعِّدة كملامِحِ الشيوخ. ثم أغمض عيني وأنظر ثانية في تلك المرآة فلاَ أرى غيرَ وجهي. ثم أُحدِّق إلى وجهي فلا أرى فيه غيرَ الكآبة. ثم أستنطِقُ الكآبة فَأَجِدُهَا خرساء لا تتكلَّم. ولو تكلّمَتِ الكآبة لكانت أكثَرَ حَلاَوَة من الغبطة. في الخمس والعشرين سنة الغابرة قد أحببت كثيرًا. وكثيرًا ما أحببتُ ما يكرهُه الناس وكرِهْتُ ما يستحسنونه. والذي أَحْبَبْتُه عندما كنتُ صَبِيًّا ما زلت أحبُّه الآن. والذي أحبُّه الآن سأحبُّه إلى نهاية الحياة. فالمَحَبَّةُ هي كل ما أستطيع أن أحصل عليه ولا يقدر أَحَدٌ أَنْ يُفْقِدَني إِيَّاه.... أحببتُ الحرِّيَّة فكانت محبتي تنمو بِنُمُوِّ معرِفَتِي عبودِيَّةَ الناس للمجد والهوان، وتتَّسِعُ باتِّساعِ إدراكي خُضُوعَهُم للأصنامِ المخيفة التي نَحَتَتْهَا الأجيالُ المظلمة، ونَصَبَتْهَا الجَهَالة المستَمِرّة، ونَعَّمَتْ جَوَانِبَهَا ملامِسُ شِفَاهِ العبيد، لكنَّني كنتُ أحبُّ هؤلاءِ العبيد بمحَبَّتي الحرية، وأُشفِقُ عَلَيهم لأنّهم عميان يُقَبِّلونَ أحناك الضواري الدامية ولا يبصرون، ويمتصُّون لهاث الأفاعي الخبيثة ولا يشعرون، ويَحْفِرُون قبورَهُمْ بأظافِرِهِم ولا يعلمون. أَحْبَبْتُ الحرّيَّة أكثرَ من كلِّ شيء لأنَّني وجدتُهَا فتاة قد أضناها الانفراد، وأَنْحَلَهَا الاعتزال... حتى صارت خيالاً شَفَّافًا يَمُرُّ بين المنازِلِ، ويَقِفُ في منعَطَفَاتِ الشَّوارع، وينادي عابِرِي الطريق... فلا يسمعون ولا يلتفتون. في الخمسِ والعشرين سنة أحببتُ السعادة... لكنني لم أجدها... ولما انفَرَدْتُ بطلبها سمعت نفسي تهمس في أذني قائلة: السعادة صَبِيَّةٌ تولَدُ وتحيا في أعماق القلب ولن تجيء إليه من محيطه. ولمَّا فَتَحْتُ قلبي لكي أرى السعادة وجدت هناك مرآتها وسريرها وملابسها، لكنني لم أجدها. وقد أحببت الناس. أحببتهم كثيرًا. والناس في شرعي ثلاثة: واحد يلعن الحياة، وواحد يباركها، وواحد يتأمل بها. فقد أحببت الأول لتعاسته، والثاني لسماحته، والثالث لمداركه... واليوم... أقف بجانب نافذتي،... ثم أنظر مُتَأَمِّلاً بما وراءَ المدينة، فأرى البرِّيَّةَ بكلِّ ما فيها من الجمال الرهيب... ثم أنظر متأمِّلاً بما وراءَ البحر فأرى الفضاءَ غيرَ المُتَنَاهِي بكلّ ما فيه من العوالِمِ السَّابِحة، والكواكبِ اللاَّمِعَة، والشموسِ والأقمارِ والسيَّاراتِ والثَّوابِتِ وما بينها من الدوافِعِ والجواذِبِ المتسالمة المتنازعة، المتولَّدة، المتحوِّلة، المُتَمَاسِكَة بِناموسٍ لا حدَّ له ولا مدى... أنظُرُ وأتأمَّل بجميعِ هذه الأشياء... فأنسى الخمس والعشرين... ويظهر لي كِيَانِي ومحيطي بكلِّ ما أخفاه وأعلَنَهُ كَذَرَّةٍ من تنهُّدَةِ طفلٍ ترتجف في خلاء أَزَليِّ الأعماق، سرمديِّ العُلُوّ، أبديّ الحدود. لكني أشعر بكيانِ هذه الذرة، هذه النفس، هذه الذات التي أدعوها أنا... وبصوتٍ مُتَصَاعِدٍ من قُدْسِ أقْدَاسِهَا تصرخ: سلام أيتها الحياة. سلام أيتها اليقظة. سلام أيتها الرؤيا. سلام أيها النهار الغامِرُ بنورِكَ ظلمَةَ الأرض. سلام أيها الليل المظهِّر بظلمتِكَ أنوارَ السماء. سلام أيتها الفصول. سلام أيها الربيع المُعِيدُ شَبِيبَةَ الأرض. سلام أيها الصيف المذيعُ مجدَ الشمس. سلام أيها الخريف الواهبُ ثمارَ الأتعاب وإلَّةَ الأعمال. سلام أيها الشتاء المُرجعُ بثوراتك عزمَ الطبيعة. سلام أيتها الأعوام الناشِرَة ما أخفته الأعوام. سلام أيتها الأجيال المُصلِحَة ما أفسدته الأجيال. سلام أيها الزمن السائرُ بنا نحو الكمال. سلام أيها الروح الضابطُ أعنَّةَ الحياة. والمحجوبُ عنا بِنِقَابِ الشَّمْس . من كتاب دمعه وابتسامه |
||||||
![]() |
![]() |
#134 | ||||||
مشرف
|
![]() على باب الهيكل
قد طهَّرتُ شفتيَّ بالنار المقدَّسة لأتكلَّم عن الحب, ولمَّا فتحت شفتيَّ للكلام وجدتُنِي أخرس. كنت أترنّم بأغاني الحب قبل أن أعرفه. ولما عرفتُه تحوَّلتِ الألفاظ في فمي إلى لهاث ضئيل, والأنغام في صدري إلى سكينة عميقة. وكنتم أيها الناس, فيما مضى, تسألونني عن غرائب الحب وعجائبه, فكنت أحدّثكم وأُقنِعُكم. أما الآن, وقد غمرني الحب بوشاحه, فجئتُ بدوري أسألكم عن مسالكه ومزاياه فهل بينكم من يجيبني? ... هل بينكم من يستطيع أن يُبَيِّن قلبي لقلبي ويوضحَ ذاتي لذاتي? ألا فأخبروني ما هذه الشعلة التي تَتَّقِد في صدري وتلتهم قواي وتُذيب عواطفي وميولي? وما هذه الأيدي الخفية الناعمة الخشنة التي تَقِبضُ على روحي في ساعة الوحدة والانفراد, وتسكب في كبدي خمرةً ممزوجة بمرارَةِ اللذة وحلاوة الأوجاع? وما هذه الأجنحة التي ترفرف حول مضجعي في سكينة الليل فأسهَرَ مترقّبًا ما لا أعرفه, مُصغيًا إلى ما لا أسمعه, مُحدّقًا إلى ما لا أراه, مفكّرًا بما لا أفهمه, شاعرًا بما لا أُدركه, مُتأوِّهًا لأَنَّ في التأوُّهِ غصَّاتٍ أَحبَّ لديَّ من رنَّةِ الضَّحِك والابتهاج, مستسلمًا إلى قوة غيرِ منظورةٍ تُميتُني وتُحييني ثم تُميتُني وتُحييني حتى يطلع الفجر ويملأ النور زوايا غرفتي فأنام إذ ذاك... وبين أجفاني الذابلة ترتعش أشباح اليقظة وعلى فراشِيَ الحجري تتمايل خيالات الأحلام. وما هذا الذي ندعوه حبًا? أخبِروني ما هذا السر الخفيّ الكامِنُ خلفَ الدهور, المختبِئ وراءَ المرئيَّات, السَّاكِنُ في ضمير الوجود? ما هذه الفكرة المطلقة التي تجيءُ سببًا لجميع النتائج وتأتي نتيجةً لجميعِ الأسباب? ما هذه اليقظَةُ التي تتناول الموتَ والحياة, وتبتَدِع منهما حلمًا أغرَبَ مِنَ الحياة وأعمَقَ من الموت? أخبروني أيها الناس. أخبروني هل بينكم من لا يستيقظ من رقدة الحياة إذا ما لمس الحبُّ روحَه بأطرافِ أصابعه? هل بينكم من لا يترك أباه وأمَّه ومسقط رأسه عندما تناديه الصَّبِيَّةُ التي أحبَّها قلبُه? هل فيكم من لا يمخر البحر ويقطع الصحاري, ويجتاز الجبال والأودية ليلتقي المرأة التي اختارتها روحه? أيُّ فتًى لا يتبع قلبه إلى أقاصي الأرض إذا كان له في أقاصي الأرض حبيبة يستطيب نكهة أنفاسها, ويستلطف ملامس يديها, ويستعذب رنَّة صوتها? أيُّ بشريّ لا يحرق نفسه بخورًا أمام إله يسمَعُ ابتهاله ويستجيبُ صَلَوَاتِه? وقفتُ بالأمس على باب الهيكل أسأل العابرين عن خفايا الحب ومزاياه. مرَّ أمامي كهل... وقال متأوهًا: الحبُّ ضعف فطري ورثناه عن الإنسان الأوّل. ومرَّ فتى... مفتول الساعدين وقال مترنّمًا: الحبُّ عزم يلازم كياننا ويصل حاضرنا بماضي الأجيال ومستقبلها. ومرَّت امرأة كئيبة... وقالت متنهّدة: الحب سمٌّ قتَّال تتنفسه الأفاعي السَّوداء... ومرَّت صبيَّة مورّدة الوجنتين وقالت مبتسمة: الحب كوثر تسكبه عرائس الفجر في الأرواح... ومرَّ طفلٌ ابنُ خمسٍ وهتف ضاحكًا: الحبُّ أبي والحبُّ أمّي. وانقضى النَّهار. والناس يَمُرُّون أمام الهيكل. وكلٌّ يصوَّر نفسَه متكلّمًا عن الحب, ويبوح بأمانيه مُعْلنًا سرَّ الحياة. ولمَّا جاء المساء, وسكنت حركة العابرين, سَمِعْتُ صوتًا آتيًا من داخل الهيكل يقول: الحياة نصفان: نصف متجلّد ونصف ملتهب. فالحب هو النصف الملتهب. فدخلت الهيكل إذ ذاك, وسجدت راكعًا, مبتهلاً, مصليًّا, هاتفًا: اجعلني يا رب طعامًا للّهيب. اجعلني أيّها الإله مأكلاً للنارِ المقدَّسة. آمين مختارات من مقال في كتاب (العواصف) إذا بدكن كمان في عندي |
||||||
![]() |
![]() |
#135 | ||||||
مشرف
|
![]() بس عفوا يمكن نسينا رائعه المواكب
بس اسمحولي جزئها لأجزاء مواكب جبران خليل جبران الخيرفي الناس مصنوعٌ اذا جُبروا و الشرُّ في الناس لا يفنى و إِن قبروا و أكثر الناس آلاتٌ تحركها أصابع الدهر يوماً ثم تنكسرُ فلا تقولنَّ هذا عالم علمٌ و لا تقولنَّ ذاك السيد الوَقُرُ فأفضل الناس قطعانٌ يسير بها صوت الرعاة و من لم يمشِ يندثر * * * ليس في الغابات راعٍ.........لا...و لافيها القطيعْ فالشتا يمشي و لكن............ لا...يُجاريهِ الربيعْ خُلقَ الناس...عبيداً......... للذي يأْبى الخضوعْ فإذا ما هبَّ... يوماً......... سائراً سار الجميعْ * * * أعطني النايَ و غنِّ......... فالغنا يرعى العقولْ و أنينُ الناي أبقى......... من... مجيدٍ و ذليلْ يتبع... |
||||||
![]() |
![]() |
#136 | ||||||
مشرف
|
![]() و ما الحياةُ سوى نومٍ تراوده
احلامُ من بمرادِ النفس يأتمرُ و السرُّ في النفس حزن النفس يسترهُ فإِن تولىَّ فبالأفراحِ يستترُ و السرُّ في العيشِ رغدُ العيشِ يحجبهُ فإِن أُزيل توَّلى حجبهُ الكدرُ فإن ترفعتَ عن رغدٍ و عن كدرِ جاورتَ ظلَّ الذي حارت بهِ الفكرُ * * * ليس في الغابات حزنٌ......... لا و لا فيها الهمومْ فإذا... هبّ... نسيمٌ......... لم تجىءْ معه السمومْ ليس حزن النفس الاَّ......... ظلُّ...وهمٍ...لا يدومْ و غيوم النفس تبدو......... من...ثناياها النجومْ خليكن معي كمان يتبع ...... |
||||||
![]() |
![]() |
#137 | ||||||
مشرف
|
![]() أعطني الناي و غنِّ......... فالغنا يمحو المحنْ
و أنين الناي يبقى......... بعد أن يفنى الزمنْ |
||||||
![]() |
![]() |
#138 | ||||||
مشرف
|
![]() كمان من المواكب لسه متابعين معي مهيك
و قلَّ في الأرض مَن يرضى الحياة كما تأتيهِ عفواً و لم يحكم بهِ الضجرْ لذلك قد حوَّلوا نهر الحياة الى أكواب وهمٍ اذا طافوا بها خدروا فالناس ان شربوا سُرَّوا كأنهمُ رهنُ الهوى و عَلىَ التخدير قد فُطروا فذا يُعربدُ ان صلَّى و ذاك اذا اثرى و ذلك بالاحلام يختمرُ فالأرض خمارةٌ و الدهر صاحبها و ليس يرضى بها غير الألى سكروا فإن رأَيت اخا صحوٍ فقلْ عجباً هل استظلَّ بغيم ممطر قمرُ * * * ليس في الغابات سكرٌ......... من مدامِ او خيالْ فالسواقي ليس فيها......... غير اكسير الغمامْ انما التخدير ُ ثديٌ............ و حليبٌ...للانامْ فاذا شاخوا و ماتوا............بلغوا سن الفطامْ * * * اعطني النايَ و غنِّ.........فالغنا خير الشرابْ و أنين الناي يبقى...... بعد أن تفنى الهضاب حبيباتي خليكن معي لسه في عندي لا تروحو سنعود بعد قليل..... |
||||||
![]() |
![]() |
#139 | ||||||
مشرف
|
![]() عدنا....
![]() و الدين في الناسِ حقلٌ ليس يزرعهُ غيرُ الأولى لهمُ في زرعهِ وطرُ من آملٍ بنعيمِ الخلدِ مبتشرٍ و من جهول يخافُ النارَ تستعرُ فالقومُ لولا عقاب البعثِ ما عبدوا رباًّ و لولا الثوابُ المرتجى كفروا كأنما الدينُ ضربٌ من متاجرهمْ إِن واظبوا ربحوا او اهملوا خسروا * * * ليس في الغابات دينٌ......... لا و لا الكفر القبيحْ فاذا... البلبل...غنى......... لم يقلْ هذا الصحيحْ إنَّ...دين الناس يأْتي......... مثل ظلٍّ...و يروحْ لم يقم في الأرض دينٌ............بعد طه و المسيح * * * اعطني الناي و غنِّ............ فالغنا خيرُ الصلاة و أنينُ الناي يبقى............بعد ان تفنى الحياةْ شو محدا متابع معي راجعلكن بس اتاملو هدا المقطع يتبع ..... |
||||||
![]() |
![]() |
#140 | ||||||
مشرف
|
![]() و العدلُ في الأرضِ يُبكي الجنَّ لو سمعوا
بهِ و يستضحكُ الاموات لو نظروا فالسجنُ و الموتُ للجانين إن صغروا و المجدُ و الفخرُ و الإثراءُ إن كبروا فسارقُ الزهر مذمومٌ و محتقرٌ و سارق الحقل يُدعى الباسلُ الخطر و قاتلُ الجسمِ مقتولٌ بفعلتهِ و قاتلُ الروحِ لا تدري بهِ البشرُ * * * ليس في الغابات عدلٌ......... لا و لا فيها العقابْ فاذا الصفصاف ألقى......... ظله... فوق الترابْ لا يقول السروُ هذي............ بدعةٌ ضد...الكتابْ انَّ عدلَ الناسِ ثلجُ......... إنْ رأتهُ الشمس ذابْ * * * اعطني الناي و غنِ............فالغنا عدلُ القلوبْ و أنين الناي يبقى............بعد أن تفنى الذنوبْ |
||||||
![]() |
![]() |
#141 | ||||||
مشرف
|
![]() و الحقُّ للعزمِ و الارواح ان قويتْ
سادتْ و إن ضعفتْ حلت بها الغيرُ ففي العرينة ريحٌ ليس يقربهُ بنو الثعالبِ غابَ الأسدُ أم حضروا و في الزرازير جُبن و هي طائرة و في البزاةِ شموخٌ و هي تحتضر و العزامُ في الروحِ حقٌ ليس ينكره عزمُ السواعد شاءَ الناسُ ام نكروا فإن رأيتَ ضعيفاً سائداً فعلى قوم اذا ما رأَوا اشاههم نفروا * * * ليس في الغابات عزمٌ............لا و لا فيها الضعيفْ فاذا ما الأُسدُ صاحت............ لم تقلْ هذا المخيفْ انَّ عزم الناس ظلٌّ............ في فضا الفكر يطوفْ و حقوق الناس تبلى............ مثل اوراق الخريفْ * * * اعطني الناي و غنِّ......... فالغنا عزمُ النفوسْ و أنينُ الناي يبقى......... بعد أن تفنى الشموسْ |
||||||
![]() |
![]() |
#142 | ||||||
مشرف
|
![]() حاجه لهون اليوم
بكره بنكمل |
||||||
![]() |
![]() |
#143 | ||||||
مشرف
|
![]() تكمله
و العلمُ في الناسِ سبلٌ بأنَ أوَّلها امَّا اواخرها فالدهرُ و القدرُ و أفضلُ العلم حلمٌ ان ظفرت بهِ و سرتَ ما بين ابناء الكرى سخروا فان رأيتَ اخا الاحلام منفرداً عن قومهِ و هو منبوذٌ و محتقرُ فهو النبيُّ و بُرد الغد يحجبهُ عن أُمةٍ برداءِ الأمس تأتزرُ و هو الغريبُ عن الدنيا و ساكنها و هو المهاجرُ لامَ الناس او عذروا و هو الشديد و إن ابدى ملاينةً و هو البعيدُ تدانى الناس ام هجروا * * * ليس في الغابات علمٌ............ لا و لا فيها الجهولْ فاذا الأغصانُ مالتْ...............لم تقلْ هذا...الجليلْ انّ علمَ الناس طرَّا...............كضبابٍ في الحقولْ فاذا الشمس اطلتْ...............من ورا آلافاقِ يزولْ * * * اعطني النايَ و غنِّ............ فالغنا خير العلومْ و أنينُ الناي يبقى......... بعد أن تطفى النجومْ
كان اسمه.. .
لا تذكروا اسمه! خلوه في قلوبنا... لا تدعوا الكلمة تضيع في الهواء، كالرماد... "We ask the Syrian government to stop banning Akhawia" |
||||||
![]() |
![]() |
#144 | ||||||
مشرف
|
![]() و الحرُّ في الأرض يبني من منازعهِ
سجناً لهُ و هو لا يدري فيؤتسرْ فان تحرَّر من ابناءِ بجدتهِ يظلُّ عبداً لمن يهوى و يفتكرُ فهو الاريب و لكن في تصلبهِ حتى و للحقِّ بُطلٌ بل هو البطرُ و هو الطليقُ و لكن في تسرُّعهِ حتى الى اوجِ مجدٍ خالدٍ صِغرُ * * * ليس في الغابات حرٌّ............ لا و لا العبد الدميمْ انما الأمجادُ سخفٌ...............و...فقاقيعٌ...تع مْ فاذا ما...اللوز القى............ زهره...فوق الهشيمْ لم يقلْ هذا حقيرٌ............ و انا المولى الكريمْ * * * اعطني الناي و غني............فالغنا مجدٌ...اثيلْ و أنين...الناي ابقى............من زنيمٍ و جليلْ |
||||||
![]() |