![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#109 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ليكي انا عندي طريقة مقنعة كتيير بتنفع معي بكل المجالات
بس ما بعرف ازا بتنفع مع امك ليكي اعملي حالك معصبة هيك سكري البواب بعصبيي اتناسفي عليها وقولي اففففففف العما على هيك عيشة مللللللللللللللللل يا لطيف اله ياخدني وارتاح وما بتعيدي تحكي مع معها لمدة ن الزمن ورح تشوفي كيف بتقلك حبيبتي بيكفي روحي ع عرس رفيقتك من شان ترتاحي وترفهي عن حالك بس تعي لقلك النصيحة مو ببلاش هه؟؟ ![]() ![]()
اشتاق الى رائحة تراب وطني..
حنايا الوطن على مذكرات من...الجنة http://diaries-from-heaven.blogspot.com/ |
||||||
![]() |
![]() |
#110 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اممم اي والله رح اجربها
بس بردو ما بتوقع ![]() لأنو اختي معزومة كمان ع عرس صاحبيتها يعني نفس المشكلة و اكييييد ماما حتروح ع عرس رفيقة اختي بما انو آل يعني هي الكبيرة ![]() بس ياالله لو توافق اروح مع رفيقاتي يااللله ![]() بس رح جرب خطتك وانشالله تنفع ![]() وبالنسبة للنصيحة خلص ولا يهمك انتي اطلبي واتمني ساريتا ![]() المهم رووح ![]() ع فكرة الصورة يللي حاطتيها كتيير حلوة بتجنن ![]()
رحلت.. تركتني وحيدة في صحراء الهجران رحلت وثارت براكين الشوق بداخلي واهتزت أركان فوادي.. رحلت فأمطرت سحابة دمعتي وتكثف ضباب حيرتي رحلت ومازال طيفك يزورني فيلهب مشاعري ويؤجج نيران اشتياقي لك ويثير أمواج هيامي.. رحلت... إلى أين؟! ليتني اعلم!!
|
||||||
![]() |
![]() |
#111 | ||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اليوووووووووم
صحيت واذ طالع الانتظار ، وطلعت الحلقة الاخيرة اليوم ، ومات عبود ![]() ييي عليي ![]() ![]() اي المهم بعد ما دمعت عينّا عليه ![]() اي شفت ساندرا بالايميل ![]() ![]() اي وقالتلي رح تسافر ![]() رح بشتئلها لهالبنت ![]() وما رح بنساها بغيابها ![]() ولا رح انسى ادعي عليها. ![]() ![]() صديقتي ساندرا..ما بنساكِ اكيد ![]()
دائمًا في امل .
|
||||
![]() |
![]() |
#112 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() اليوم فقت الصبح عجقة ومدري اشو ![]() فقت بكي وتعصبت لاني نمت الساعة 2 وش الصبح وفقت الساعة 9 ؟ بس معليه شغلت المكيف ورجعت نمت للساعة 10 ![]() فقت شربت قهوة لقيت امي فياقة عليي ضيب الاغراض ساريتا ![]() وقال اخواتي انهلو عليي طلبات وانا غلباااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ان ![]() لعمش ارجعت فتحت الفوتوشوب عملتلي كزا توقيع لكزا فصعونة بمنتدى تاني قاعد عملي مشاكل قلت لو راح كل شي عملتو نذرا عليي ما برجع اعل لهلنحس توقيع ![]() بس بحكمتي وتفكيري وتمخيخي مرت سليمة وهلق معصبة شنو امي عبتناديلي ![]() رايحة انضرب على قلبي وروح شوف شو بدها قرييييييييييييييييضة ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#113 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اليومَ نهضتُ مُبكّراً على غير عادتي، فعندما رقدتُ في الخامسةِ صباحاً كان المؤذّنُ القريبُ ما يزال يترنّم ببقايا أرجوزته الدينيّة وبعضُ المصلين يهتفون معه باسم الجلالةٍ مكبَّراً... ضوضاءُ السيّارات طغت على رغبتي في النّوم وحياةُ القاهرة المصريّة لا تعرف الموتَ ولا معنى الرّقاد!!!
ذهبتُ إلى الحلّاقِ أرتّب ما تبقّى من ذاك النسيج البشريّ الأشقر، فحدّثني عن زواجه المقبل وبحثه المضنيّ عن منزلٍ يأويه، وقال لي بلهجته المصريّة (حسب ما أذكر): مصر خلاص ما بقاش فيها بيوت!!! أخبرني أنَّ منزلاً في حيِّ ناءٍ يكلّفه 180 ألفَ جنيه، ومع هذا الثّمن عليه أن يدفع 300 إيجاراً شهريّاً. بات الزّواجُ حلماً مستحيلاً... وضيق العيش يسدُّ كلَّ باب. أهملتُ عملي وأطروحة الدّراسة التي بين يديّ، وقلتُ في نفسي اذهب يا رجل وسلّم على الأصحابِ في الأخويّة، دخلتُ الباب المفتوح فابتسمَ لي فيفا سيريا وقال: أهلاً أهلاً كنتُ أنتظرك، اذهب إلى غرفة "التغيير" فقد تركتُ لك خطاباً أزلياً... هرعتُ إلى المكان فهالني أنَّ ابن سوريّة البار كان يريدُ اصطيادي كسمكةٍ ساذجة بشصّ فولاذيّ... هربتُ منه واعتذرتُ عمّا بدرَ منّي في الآونة الأخيرة من مشاركات ناشفة بقشرها وتفلها... وأنا في هذه الحال إذ بحسناء تُدعى مروة تناديني وتقول لي: أرجوك اخلع عنك هذا القناع فكلّما نظرتُ إليك شعرتُ بالخوف والكآبة، أجبتها: أليست الأقنعة دليلاً على الرّغبات الكامنة فينا؟! فلوت فمها ورفعت حاجبيها دليلاً على عدم الرّضى. منذ فترة قصيرة سألتُ صديقاً عاشَ في العاصمة المصريّة عن حاجتي إلى بعض الأدوات المكتبيّة، فدلّني على واحدة من كبرى المكتبات "سمير وعلي" تقع في مدينة نصر في شارع عبّاس العقّاد، ولهذا عليّ أن أترككم فحاجتي إلى الأقلام والأوراق والدفاتر تفوق كلَّ حاجة ومطلب... نعودُ قريباً ![]()
Mors ultima ratio
. www.tuesillevir.blogspot.com |
||||
![]() |
![]() |
#114 | ||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() تكملة اليوم :
طلعت من ايميلي بعد ما حكينا انا وساندرا حتى زبـِّـط شغلة ع النت لما رجعت قريت مسج من ساندرا بتقلي " ماتيا صار وقت سفري ، بشوفك " قلت بيني وبين حالي " توصلي بالسلامة ساندرا ، ان شاء الله " وكملنا يومنا ، بعد الغدا .. هون ع النت .. بس كل شي ممل قررنا نروح على حفلة عرس قريبتنا بلكي بتسلى.. او حل شي مسالة رياضيات بلكي بتسلى بس!! في شي بيسلي؟! كلّو ممل..كلّو ملل .. بنفتل بهالمحلات ..وملل والاخوة موعودين بـ ايس كريم على حسابي..بسبب شرط شارطنا عليه.. بلكي بالايس كريم بيروح الملل!! نبقى لما نجيب ايس كريم..بنخبركن اذا سلّى ولاّ |
||||
![]() |
![]() |
#115 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() خرجتُ من المنزلِ بعدَ أن ودّعتكم على عجلٍ ووصلتُ موقفَ الميكروباصات تحت كوبري غمرة راجلاً، كنتُ أبحثُ عن سيّارة أجرة، لكنَّ الفتى الخارج من جسمِ الحافلة الصّغيرة وصراخُه "أوّل عَبّاس... أوّل مكرم" لفتا انتباهي، فسألتُه: أتعني شارع عبّاس العقّاد فقالَ: أيوا، فرغبتُ التعرّف على عالم "السرفيس" المصريّ، وولجتُ وجلستُ في المقعد الأخير... الأجرة كانت زهيدة جنيهاً وربعه.
بعد فترةٍ قصيرة قلتُ للجالس قربي: إذا سمحتَ أن تشيرَ إلي حالما نصل شارع العقّاد فأنا لا أعرفه! فسألني: من أين أنت؟ قلتُ: من سوريّة، فعقّب: أهلاً بيك... وصلنا الشّارعَ المطلوب وحالما نزلتُ وجدتُ أمامي وزارة البترول: الشّركة المصريّة القابضة للغازات الطبيعيّة، جمعتُ بين القبضِ والغازات وابتسمتُ!!! انطلقتُ في الشّارع وقد قرّرتُ الذّهابَ إلى المكتبة المنشودة مشياً على الأقدام، ولم أكن على علمٍ بطولِه وعرضِه! مشيتُ ومشيتُ وكم هو صعبٌ البقاءُ تحت رحمة القيظ وحرارة الجوّ الممزوجة بالرّطوبة وهذا كلّه يجعلك تكره أنَّ لك جسداً بشريّا... وبعدما ضقتُ ذرعاً بحالي أوقفتُ تاكسيّاً وقلتُ له "مكتبة سمير وعلي". في المقعد الخلفيّ جلستْ سيّدة، وكنّا صامتين على صوتِ قارئٍ يرنّم القرآنَ على مقامِ الحجاز ويقرأ في سورة الانفطار. وصل إلى الآية الثالثة عشرة وقال: "إنَّ الأبرارَ لفي نعيمٍ"، فسألتُ نفسي ومَن مِن البشر بارّ؟!!! والبارّ لغةً هو الصّادق المطيع. فإن لم يكن ثمّةَ بارٌّ فلماذا النّعيم؟ أوصلَ السيّدةَ أوّلاً وبعدما دلّته على العنوان المطلوب، سألها: الشارع ده اللي عاليمين، فقالت: أيوا إن شاءَ اللهُ. ابتسمتُ وقلتُ في نفسي: هذا الشّارعُ اليمينيّ هو عنوانُها شاءَ من شاءَ وأبى من أبى ![]() حملني بعدها إلى مقصدي... كانت المكتبة ضخمة فيها كلّ ما تريد، بحثتُ عن الدّفاتر أوّلاً وقد اعتدتُ الكتابةَ في تلك المؤلّفة من مجموعة ملازم ومخيّطة بشكلٍ متقن وأوراقها ثخينة نوعاً ما. تجوّلتُ كثيراً حتى عثرتُ على نوعٍ قريبٍ ممّا أشتهي فأخذتُ ثلاثة منها. مباشرةً تركتُ هذا القسم باحثاً عن الأقلام وهناك أشبعتُ نهمي منها، فاشتريتُ قلماً من الرّصاص وأكثر من ثمانية أقلام حبريّة من أنواعٍ مختلفة وبلون موحّد هو الأسود. الفتاة التي ساعدتني انزعجت قليلاً من لهجتي السوريّة، إذ كنتُ ألاقي صعوبة في ترجمة مفرداتي إلى لهجتها وكنتُ أستقرّ على الفصحى لإفهامها مرادي. انتهيتُ سريعاً وخرجتُ لأجد أمامَ المكتبة سيّارة شرطة في داخلها ثلاثة رجال، فقلتُ: يبدو أنَّ مخبرنا الحبيب لم يشأ إلا أن يسلّمَ عليَّ (أمزحُ فلا تحسبوها عليّ)... بعد خطوات قليلة نظرتُ إليهم شزراً ![]() أوقفتُ سيّارةً وقلتُ للسّائق: كوبري غمرة لو سمحت. أخرجتُ المسبحة لأسلّي قليلاً يديَّ فنظر إليَّ وفتحَ المسجّل وبرز قارئٌ آخر يرتّل القرآنَ... فنظرتُ إلى السّماء وحمدتُ ربَّ الأكوان لأنّه أتاح لي سماعَ ذكره الحكيم مرّتين في مشوارٍ واحد. اعتدتُ حملَ المسبحة وهي تقليدٌ إسلاميّ وعبارة عن تسع وتسعين حبّة يُذكر في كلّ منها اسمٌ من أسماءِ الجلالة... وقد استعملها الأتراكُ العثمانيّون وبقيتْ في استعمالِ الشرقيّين مسيحيّين كانوا أم مسلمين، وتحوّلت مع الأزمان إلى تقليدٍ شعبيٍّ لا علاقة له بالدّين... عندما استعملتُها في الغربِ اعتقدوا أنّها تُستعمل لمقاومة لقلق أو الضّغط النفسيّ ولهذا سمّاها أصدقائي "Antistress". والمسبحةُ التي أحملُ تتألّف من 33 حبّة، ولهذا فأنا أسبّح الإله الواحد في أقنومه الثّاني وأترك الآبَ والرّوحَ... كنتُ منزعجاً لأنّ هذا المشوار في مثل هذا الوقت فوّتَ عليّ الحلقة 106 من سنوات الضّياع، ولكنّ إعادتها في الواحدة ليلاً أزالت قليلاً من هذا الشّعور... يلعن أبوك يا تَيم عبّاس!!! ويلعنك شو غبي يا عمر أبو شعر! نلتقي في يومٍ آخر... |
||||
![]() |
![]() |
#116 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() يي موضوع حلو هاد
انا اول مافقت الصبح عيوني هلقد شنو مانمت بكير >>> قال بدي كفي ذا بادي غارد لنهايتو الساعة 2 ونص الصبح وفقنا الساعة 9 وربع تروقنا وبلشنا بهالكاتويات وبعدين فتت عالايميل بعتت كزا مسج اوفلاين ورجعت كفي الكاتويات بمساعدة اختي اكيد بعدين فتت تحممت وعملت سيشوار لشعراتي واول ماخلصت رجعت فتت عالايميل ماحدا اونلاين فاتصلت بوهج البراءة وسمعنا الخبر المشؤوم انو هيي مرضانة وهيك اشيا ظليت شي نص ساعة وطفيت الكرهبا الزفت نطرنالنا شي ساعة لحتى تجي فتحنا فيا كل المواضيع >>> يعني حكي بهي وماتحكي بهي ووقت اجت الكهربا فتنا كمان مرة عالايميل وحكيناها لزهراء وبعدين تعشينا وهلاء ليكنا عالاخوية وعم نحضر بزات الوقت آبدو >> عبدو وعبدو
لا تحمل هم الغد فقد لا يأتي الغَدُ**فتكون قد ضيّعت سرور اليوم
**ToDaY Is A NeW DaY **☠♥ believe in your dreams so they believe in you too |
||||||
![]() |
![]() |
#117 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() النهارده حصل 3 احداث لى
حاجة وحشه اوى اوى اوى (انى عرفت ان واحدع صاحبتى دخلت المستشفى امبارح ومقالتش لى غير بعد ما خرجت لان موبيلى كان مقفول على طول و النت كان قاطع بقاله فتره ) و حاجة حلوه موووووووووووووت (انى بدأت اتعلم الغه الكوريه و حفظت كل الحروف و بذاكر النطق دلوقتى و طبعا حاجة حلوه لانى بحب الكورى و كوريا جدااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااا) و حاجة نص حلوه و نص وحشه انى عرفت ان نتيجتى هتطلع يوم التلات ان شاء الله و انا بعيد عنكم ثانويه عامه و النتيجه هتحدد مصيرى ![]()
I try to go on like I never knew you
I'm awake but my world is half asleep I pray for this heart to be unbroken But without you all I'm going to be is, incomplete |
||||||
![]() |
![]() |
#118 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
أستمتعت و أنا أقرأ مذكراتك....لكن هذه أكثر من رائعة. ننتظر المزيد تقبل فائق احترامي......أختك عطر البرتقال ![]()
وعيـــــــــــــــــــــــوني الشتـــــي ^*
|
|||||||
![]() |
![]() |
#119 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() يا أختي عطر البرتقال... يا ما أحلاك!
أشكرُ لطفَ كلماتك وثناءَك عليّ، ومن أجلِك وأجلِ عَينيك وعبقك البرتقاليّ سأكتبُ مرّةً أخرى يوماً من أيّام حياتي الدّنيا... ما اعتدتُ نشرَها لعدم أهميّتها ولخلوّها من الأدب ولسببٍ أخير هو الخصوصيّة التي لا تنفع أحداً. هل تعلمين يا صديقتي أن "أنشودة المطر" لطالما أبكتني؟! مذ تعلّمناها في الصفّ الأخير من الثّانويّة تركتْ فيَّ أثراً لا يمحى، وموتُ صاحبها السيّاب بعدَ إهمالٍ كبير زادَ في تأثيرها في نفسي... كنتُ أقرأها وأبكي السيّابَ... أبكي العراقَ... أبكي الفقراء!!! |
||||
![]() |
![]() |
#120 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
كل مرة أقرأها فيها....تترك في نفسي حزن هادئ كأني أقرأها لأول مرة. لا أبكي....لكن أتذكر العراق وفلسطين أتذكر كل ما يبعث في نفسي الحزن والألم....فتأسرني "وكم ذرفنا ليلة الرحيل من دموع....ثم أعتللنا خوف أن نلام بالمطر" ننتظر المزيد.... |
|||||||
![]() |
![]() |
#121 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() قرصان
انت صاحب اسلوب ادبى راقى كما انك منتبه جدا لما يدور حولك و تملك ملكة التشويق بس نصيحة من مصرية اذا اردت اقلام او دفاتر فلا يجب عليك ان تقطع مشوار الى مدينة نصر فقط افتح شباكك سيقفز لك منه بائع اقلام فبائعوا الاقلام اكثر من الهم ع القلب هنا واهلا بك فى مصر
شُذَّ، شُذَّ بكل قواك عن القاعدة
لا تضع نجمتين على لفظة واحدة وضع الهامشيّ إلى جانب الجوهريّ لتكتمل النشوة الصاعدة |
![]() |
![]() |
#122 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
تحيّة قلبيّة يلفّها الحُبُّ والشّكرُ أرسلُها إليك من قاهرة النّيل والفراعنة حيثما كنتِ يا ابنة الأمجاد المصريّة... كلامُك طابَ لي لكنّه أكبر في رأسي عن غير حقّ، فأسلوبي اللغويّ يا صاحبة المدائح ليس أدباً راقياً كما وصفتِه بمحبّتك، لكنّي أراهُ طفلاً يُحاول السّيرَ فيقع ويتخبّط في خطواته الأولى... آملُ أن يبلغَ يوماً!!! فأمّا عن الأقلامِ يا فضيلةً إلهيّة، فلستُ ممّن يكتبُ الفقرَ به، ولا أستطيبُ الكتابةَ إلا على نزف القلمِ، ولهذا فأنا لا أستعملُ منها إلا الحبريّة، تلك التي يجفّ دمُها عند ملامسة السّطور وعبق صاحبها الحزين. ولا أكتبُ إلا بريشات مختلفة بقياسات متنوّعة، وهذا النّوع من الأقلام يا عزيزتي لا تجدينه إلا في المكتبات الكبرى! وأخيراً ترحيبُك لي في مصرَ سيرغمني غداً على الترحّل دون توقّف في أزقّتها المشبعة بأنين الماضي وضجيج الحاضر. |
|||||
![]() |
![]() |
#123 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() انا ما بجامل حد على فكرة
وردك الاخير بيأكد ادبية قلمك ((الراقى )) شئت ام ابيت ![]() تحياتى ![]() |
![]() |
![]() |
#124 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() ( يا الهى اوكلما نظرت فى المرآة ....ارى وجهى )) بالاحمر الصارخ شربت مرآتى انعكاسات هذه الجملة التى كتبتها بالروج المحرم على غفلة من نفسى ومن الرقيب ومن الاصفر الذهبى صرخت المرآة احتجاجا على سهام حامية باتت تؤلمها قادمة من الشباك المفتوح,,,فالشمس استعمرت كبد السماء وتجلت فى كامل عنفوانها وجبروتها
سيناريو تعذيب يومى تمارسه الشمس على المرآة لتجبرنى على الاسيقاظ قبل ميعادى لانهى هذا الجور اطفئت بصبص الغريزة فى الثامنة صباحا قتلت نوما سارقا وتواجهت مع الشمس فى لقاء ندى غير متكافئ هى بالاشعة الحامية وانا بمحض ابتسامة صافية وصدر مفتوح,,,,اكسب المناورة معها بكل الطرق السلمية يمتلئ صدرى قوة واستدير ها قد كفت المرآة عن العويل توجهت للمكتب الذى انعس عليه كل مساء ,,نظرت الى الكتاب بلا حميمية ,,فلا حميمية مع تدريب تمرين الذاكرة اين وقفت امس فى القراءة؟ نفضت شعرى يمنة ويسرى وابتسمت ...فهذا دليل على ان اجابتى كانت موفقة ( ثورة الفلسفة من كتاب قشور ولباب لزكى نجيب محمود ) حاول الملعون الصغير ان يلفت انتباهى بتثاؤبه ,,, مثلت التجاهل فى روقان,,رفع حاجبا ,,رفعت انا ايضا اخر ,,زام ,,صّّفرت ,,, وبدئت اغنى( صباح ومسى) لفيروز ,,ثار فى طفولة ,,لكنى خشيت عليه ان يقع ,,داعبت خده وشفاهه واخذته الى المطبخ لاغسله واضع فيه بعض القهوة تذكرت انى صائمة ,,لثمته عن بعد وقلت فى نفسى ليتأجل اللقاء الى المساء ,,امتعض فى صمت وادار وجهة الى الحائط ,,,انزوى الى اخر الصينية حتى لا يشرب فيه احد سواى ارضت ان استرضيه لكن كيف يكون الحال اذا دخل احد ووجدنى احدث فنجان القهوة ! بعد ساعة مما يُعتاد يوميا ,,ذهبت الى الغرفة العامة ,,لا احد مستيقظ للاسف الكل نام بعد السحور وصلاة الفجر ,,فقد استقدمنا جوا رمضانيا قبل قدوم رمضان قبل قدوم مشمش تشاغلت بتضفير شعر سجادة الصلاة فهذه عادتى عندما اسرح بالغرفة العامة , وصل مشمش افندى اخيرا كان يجرى لكنه ما ان لمحنى حتى اخذ وضعه وتباطء فى المشى ,,اه كم هو مفعم بالكبرياء رغم كل المحاولات لارغامه,,,,ما زال شاهق ,, اخر حادثه كانت له مع اخى ,,,, قام باثارته من فيض كبرياءه فعاقبه بقص شاربه ,,, اصبح شبيه ب ( هتلر ) وبرغم هتلرية شاربه الا انه ما زال منتصب القامة فى سمو وما زلت انا المدافعة الرسمية عنه فى المنزل حركت قدمى بحركات اعتدت عليها معه لاستثير حرارته ,,,توتر ذيله كثيرا وعندما وصل الى منتصف الغرفة ارتبك ( رَجلى العزيز ) ,, غمزت له بعين واحدة ,,جرى الى اول كرسى قابله واخذ يتمسح فيه ,,وهكذا دواليك كرسى وراء كرسى حتى وقف امامى ابتسمت له ,,وباختلاس الثوانى قفز على ساقاى وبدأ سلسال النونوة الغريبة التى تخصه وحده ينونو بمعدل خمسين نونوة بالثانية ...عادى ...هذا هو مشمش احتضنته ليهدأ ,,,فقد ييقظ كل الارض بهذه العفرتة ,,,هدأ ,,,سرح ,,,فى بحر لجى ,,,اذيقه فيه الحنان فتحت التليفزيون فى الميعاد المحدد لى وبدئت البرنامج المعتاد نصف ساعة مع قناة المجد للقران الكريم نصف ساعة مع قناة الجزيرة دقيقتين لقناة المصرية ودقيقة واحدة لقناة هانيبال استنهضت الولهان ببعض التدلع ,,نهض فى تلكؤ,,سرنا معا حتى باب الغرفة ومضى كلن منا الى غايته هو الى الشارع ليواجه تجارب جديدة ,,,وانا الى الشارع ايضا ولكن بعد قليل غريب عالم الحيوان ,,,احس فى عالمهم الكثير من السمات البشرية ,,,منهم من يملك بانومايم بشرى بامتياز ,,كمشمش مثلا,,,لذا بشجع دائما البحث فى علم نفس الحيوان ,,,عالم مأهول كثيرا لكنى مشجعة فقط ,,,هذا ليس نطاق انشغالى الاساسى ذهبت للكمبيوتر ,,,ادرت مجموعة اغانى لفيروز ,,حتى انهى كتابة يومية بالاخوية ,,قمت لارتدى ملابس الخروج لكن امام المرآة قلقت واستئت عندما ركزت باغنية ( كيفك انت ) اخذت ورقة وقلم وكتبت ( اخلاقيات الحب ) لصقت الورقة على لمرآة ...بمعنى ساكتب عن هذا مساءا لم تقلقنى الاغنية من قبل ,,هل لانى اعانى فتور عاطفى نسبيا وان العقل هو المتوقد؟ ليكن ما يكن ساخرج الان الى الضجيج ,,,واعود حينما يحل السكون آخر تعديل اسبيرانزا يوم 04/08/2008 في 09:32. |
![]() |
![]() |
#125 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() رائعةٌ أنتِ يا رجاء...
جذبتني كتابتُك وجعلني أسلوبُك أركعُ أمام الحروف لأنهل منها حتّى السّكون! أديبة بامتياز، ولو كنتِ اهتممتِ قليلاً بلغة تحفتك هذه واعتنيت بنحوها لاستحقّت النشرَ في أيّ إصدارٍ مطبوع. أبدعتِ في اختيار الألفاظ والتعابير وبرغم قصر الوقت الذي مررتِ فيه إلا أنّك جعلتِ منه صفحةً مشرقة من ساعاتك تلك! أنتظرُ منك المزيد فلا تبخلي علينا... |
||||
![]() |
![]() |
#126 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() Oggi ho svegliato il mio telefono musicit è stato un po 'troppo tardi
così ho avuto la mia prima colazione e lucnh .. ho preso una doccia e ho intenzione di un matrimonio della mia famiglia |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|