![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#37 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() إن الكتاب المقدس يذكر بوضوح أن " مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ وَجَلَسَ عَلَيْهِ " ( متى 2:28 ). هل هناك فعلاً أي مشكلة بالنسبة لهذا الموضوع؟ هل من الصعب أن نؤمن أن ملاكاً واحداً يقدر أن يدحرج الحجر؟ طبقاً لما جاء بالكتاب فقد تمكن ملاكان اثنان من تدمير مدينتي سدوم وعمورة ( تكوين35:19 )، كما تمكن ملاكاً واحداً من إبادة جيش سنحاريب بأكمله الذي كان مكوناً من مائة وخمسة وثمانين ألف جندي ( 2ملوك35:19 )، وفي مناسبة أخرى بسط الملاك يده على مدينة أورشليم ليهلكها بأكملها قبل أن يطلب منه الرب أن يرد يده ( 2صموئيل 16:24 ) وعلى ذلك فلن يُدهش أحد إذا اكتشف أن ملاكاً واحداً هو الذي دحرج الحجر. ويؤمن جميع المسلمين بالله وملائكته ( البقرة 285 ) والقرآن يوافق على أن الملائكة الذين جاءوا لتدمير المدينة التي كان لوط مقيماً فيها ( العنكبوت 31-34 ) هي مدينة سدوم المذكورة في الكتاب المقدس.
وبناءً على ذلك فإن القرآن يفرض على المسلمين ليس الإيمان بالملائكة فقط، بل وبسلطانهم على شؤون الناس والأرض، وعليه، فلا يوجد مسلم واحد يعترض على قول الإنجيل إن ملاكاً هو الذي دحرج الحجر.
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني. EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL "أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا" الأنسان والأنسانية |
![]() |
#38 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
وبما أن المسيح دفن في عصر الجمعة، وقام من الأموات في فجر الأحد، واليوم لدى اليهود كان يبدأ من غروب اليوم السابق له (لوقا 23: 54) ، يكون المسيح قد ظل في القبر ثلاثة أيام شرعية. لأن المدة من عصر الجمعة الذي دفن فيه إلى غروب الجمعة، تحسب يوماً. والمدة من غروب الجمعة إلى غروب السبت، تحسب يوماً ثانياً. والمدة من غروب السبت إلى فجر الأحد، تحسب يوماً ثالثاً. فضلاً عن ذلك فإننا إذا رجعنا إلى الكتاب المقدس، نرى أن الجزء من اليوم كان يحسب عند الناس عامة يوماً كاملاً. فمثلاً جاء في (سفر التكوين ص 42: 17) أن يوسف (الصديق) أمر بحبس إخوته ثلاثة أيام، بينما جاء في (ع 19) من هذا الإصحاح، أنه قال لهم في اليوم الثالث (أو بالحري في بحر هذا اليوم) : إن كنتم أمناء فليحبس واحد منكم . وهذا دليل على أن يوسف كان يعتبر الجزء من اليوم، يوماً كاملاً. وجاء في (سفر صموئيل الأول ص 35: 12) أن رجلاً قال إنه لم يأكل خبزاً ولا شرب ماء ثلاثة أيام وثلاث ليال، بينما جاء في (ع 13) من هذا الإصحاح، أن هذا الرجل قال في اليوم الثالث إنه مرض منذ ثلاثة أيام - أي أنه كان يعتبر أيضاً الجزء من اليوم يوماً كاملاً. وجاء في (أخبار الأيام الثاني ص 10: 5) أن رحبعام قال لجماعة من الناس أن يرجعوا إليه بعد ثلاثة أيام، بينما جاء في (ع 12) من هذا الإصحاح، أن هؤلاء الناس رجعوا إليه في اليوم الثالث-أي أنهم كانوا يعتبرون كذلك الجزء من اليوم يوماً كاملاً. وجاء في (سفر أستير ص 4: 16) أن أستير قالت لليهود أن يصوموا ثلاثة أيام ليلاً ونهاراً حتى تستطيع أن تعرض قضيتهم على الملك. بينما جاء في (ص 5: 1) من هذا السفر أنها دخلت إلى الملك في اليوم الثالث، وليس في اليوم الرابع. وهذا دليل على أن العرف قد جرى على اعتبار الجزء من اليوم يوماً كاملاً. مما تقدم يتجلى لنا أن التعبير ثلاثة أيام وثلاث ليالي هو اصطلاح عام، كان يراد به ثلاثة أيام كاملة من الناحية الشرعية. |
|
![]() |
#39 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
#40 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
انت عم تتجنى على العقيدة المسيحية وتقول عنها هشة مابعرف نحنا اللي عم نحاول نثبت نبوة رسولنا من اللكتاب الذي نعتبره محرف انا حطيت الردود اللي انا بعرفها واذا بتحب تشوف الردود كلها على موضوع القيامة انا بعون المسيح حطيت موضوع بحث عن باحثين مسيحيين مهمين اسمه قيامة السيد المسيح والادلة على صدقها بمنتدى اللاهوت المسيحي فيه ردود على كل الشبهات ياللي احيطت بقيامة سيدنا يسوع المسيح تحياتي مع هشاشة اسلامية جديدة ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
#41 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() نستنتج مما تقدم أن ديدات لا يقدم فقط سخافات غير منطقية ليدعم بها مجادلاته، بل يضطر أيضاً إلى طمس بيانات واردة في الكتاب المقدس تدحض أقوله تماماً. إننا نهيب بكل المسلمين أن يقرءوا الكتاب المقدس ليكتشفوا حقائقه العجيبة، بدلاً من قراءة كتيبات ديدات التي تمسخ التعاليم الواضحة، وتقدم بدائل مليئة بالسخافات كما أظهرها هذا الكتيب مراراً وتكراراً. مثل باقي كتب الديدات |
![]() |
#42 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ما زالت غير مكتشفة وعجيبة ، يعني خرافات مسيحية ولكن مكتشفة. تحياتي
http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg
|
|||||
![]() |
#43 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
#44 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ويبقى الطرح الاصلي بدون اجابات من النصارى : من دحرج الحجر ؟ اي الدليل على حضور التلاميذ الدفن والقيامة من الكتاب المحرف؟ تحياتي مع خرافات مسيحية |
|||||
![]() |
#45 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
تحياتي |
|
![]() |
#46 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اين النص في كتابكم المحرف يدل على تلاميذ اليسوع كانوا حاضرين الدفن والقيامة ؟ والان من هو الهشيت ؟ تحياتي مع خرافات مسيحية |
|||||
![]() |
#47 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
#48 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
والنقطة الثانية : اين النص الذي يثبت بان التلاميذ حضروا الدفن والقيامة؟ والنقطة الثالثة : النبوءة كانت تقول الموت ثلاثة ايام ، ولكن الحقيقة ومن نصوص كتابكم تقول غير ذلك اي اقل من ثلاثة ايام اذا لم تصدق صحة النبوءة ، فهل لك ان ترد على ذلك مع الاشارة للقراء على نص النبوءة كاملا من كتابكم؟ تحياتي |
||||||
![]() |
#49 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
انا رديت على موضوع الثلاث أيام رد طويل راجع الموضوع وشوفه تحياتي |
|
![]() |
#50 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
#51 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
وبما أن المسيح دفن في عصر الجمعة، وقام من الأموات في فجر الأحد، واليوم لدى اليهود كان يبدأ من غروب اليوم السابق له (لوقا 23: 54) ، يكون المسيح قد ظل في القبر ثلاثة أيام شرعية. لأن المدة من عصر الجمعة الذي دفن فيه إلى غروب الجمعة، تحسب يوماً. والمدة من غروب الجمعة إلى غروب السبت، تحسب يوماً ثانياً. والمدة من غروب السبت إلى فجر الأحد، تحسب يوماً ثالثاً. فضلاً عن ذلك فإننا إذا رجعنا إلى الكتاب المقدس، نرى أن الجزء من اليوم كان يحسب عند الناس عامة يوماً كاملاً. فمثلاً جاء في (سفر التكوين ص 42: 17) أن يوسف (الصديق) أمر بحبس إخوته ثلاثة أيام، بينما جاء في (ع 19) من هذا الإصحاح، أنه قال لهم في اليوم الثالث (أو بالحري في بحر هذا اليوم) : إن كنتم أمناء فليحبس واحد منكم . وهذا دليل على أن يوسف كان يعتبر الجزء من اليوم، يوماً كاملاً. وجاء في (سفر صموئيل الأول ص 35: 12) أن رجلاً قال إنه لم يأكل خبزاً ولا شرب ماء ثلاثة أيام وثلاث ليال، بينما جاء في (ع 13) من هذا الإصحاح، أن هذا الرجل قال في اليوم الثالث إنه مرض منذ ثلاثة أيام - أي أنه كان يعتبر أيضاً الجزء من اليوم يوماً كاملاً. وجاء في (أخبار الأيام الثاني ص 10: 5) أن رحبعام قال لجماعة من الناس أن يرجعوا إليه بعد ثلاثة أيام، بينما جاء في (ع 12) من هذا الإصحاح، أن هؤلاء الناس رجعوا إليه في اليوم الثالث-أي أنهم كانوا يعتبرون كذلك الجزء من اليوم يوماً كاملاً. وجاء في (سفر أستير ص 4: 16) أن أستير قالت لليهود أن يصوموا ثلاثة أيام ليلاً ونهاراً حتى تستطيع أن تعرض قضيتهم على الملك. بينما جاء في (ص 5: 1) من هذا السفر أنها دخلت إلى الملك في اليوم الثالث، وليس في اليوم الرابع. وهذا دليل على أن العرف قد جرى على اعتبار الجزء من اليوم يوماً كاملاً. مما تقدم يتجلى لنا أن التعبير ثلاثة أيام وثلاث ليالي هو اصطلاح عام، كان يراد به ثلاثة أيام كاملة من الناحية الشرعية تحياتي هذه المرة الثانية اللي بكتب فيها الرد نفسه اتمنى انك تكون فهمت تحياتي |
|
![]() |
#52 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
فترة الدفن حسب الأناجيل : يوم الجمعة :صُلب (الساعة 9 صباحاً أو 12 ظهراً ) ـ مات (الساعة الثالثة بعد الظهر) ـ دُفن (ليلاً). يوم السبت :مدفون بالقبر يوم الأحد : ليس بالقبر. 1ـ يوم الجمعة : صُلب صباحاً / ظهراً ومات قبل العصر : مرقص 15 : 25وَكَانَتِ السَّاعَةُ (التَّاسِعَةَ صَبَاحاً) حِينَمَا صَلَبُوهُ. مرقص 15: 33وَلَمَّا جَاءَتِ السَّاعَةُ (الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ ظُهْراً)، حَلَّ الظَّلاَمُ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا حَتَّى السَّاعَةِ (الثَّالِثَةِ بَعْدَ الظُّهْرِ). 34وَفِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ،..37فَصَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، وَأَسْلَمَ الرُّوحَ. لوقا 23: 44وَنَحْوَ السَّاعَةِ السَّادِسَةِ (الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ ظُهْراً)، حَلَّ الظَّلاَمُ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا حَتَّى السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ (الثَّالِثَةِ بَعْدَ الظُّهْرِ). .. وَإِذْ قَالَ هَذَا، أَسْلَمَ الرُّوحَ. يوحنا 19: 14وَكَانَ الْوَقْتُ نَحْوَ (السَّادِسَةِ = الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ ظُهْراً) فِي يَوْمِ الإِعْدَادِ لِلْفِصْحِ. .. 16فَسَلَّمَهُ بِيلاَطُسُ إِلَيْهِمْ لِيُصْلَبَ. 2ـ إنزاله من على الصليب (الجمعة مساءً) ودفنه (الجمعة والسبت) : يوحنا 19 : 31وَلَمَّا كَانَ الإِعْدَادُ يَتِمُّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، طَلَبَ الْيَهُودُ مِنْ بِيلاَطُسَ أَنْ تُكْسَرَ سِيقَانُ الْمَصْلُوبِينَ، فَتُؤْخَذَ جُثَثُهُمْ (لِئَلاَّ تَبْقَى مُعَلَّقَةً عَلَى الصَّلِيبِ يَوْمَ السَّبْتِ)، وَلاَ سِيَّمَا لأَنَّ ذلِكَ السَّبْتَ كَانَ يَوْماً عَظِيماً. .. 33أَمَّا يَسُوعُ، فَلَمَّا وَصَلُوا إِلَيْهِ وَجَدُوهُ قَدْ مَاتَ، .. يوحنا 19 : 38بَعْدَ ذَلِكَ طَلَبَ يُوسُفُ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ إِلَى بِيلاَطُسَ أَنْ يَأْذَنَ لَهُ بِأَخْذِ جُثْمَانِ يَسُوعَ،.. فَأَذِنَ لَهُ بِيلاَطُسُ. فَجَاءَ يُوسُفُ وَأَخَذَ جُثْمَانَ يَسُوعَ. 39وَجَاءَ أَيْضاً نِيقُودِيمُوسُ .. (لَيْلاً)، .. 40فَأَخَذَا جُثْمَانَ يَسُوعَ .. 42فَدَفَنَا يَسُوعَ فِي ذَلِكَ الْقَبْرِ لأَنَّهُ كَانَ قَرِيباً، وَلأَنَّ ذلِكَ الْيَوْمَ كَانَ (يَوْمَ الإِعْدَادِ) عِنْدَ الْيَهُودِ. مرقص 15 : 42وَإِذْ كَانَ (الْمَسَاءُ) قَدْ حَلَّ، وَالْيَوْمُ يَوْمُ الإِعْدَادِ، أَيْ مَا قَبْلَ السَّبْتِ، 43جَاءَ يُوسُفُ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ، .. 46وَإِذِ اشْتَرَى يُوسُفُ كَتَّاناً وَأَنْزَلَ الْجُثْمَانَ، لَفَّهُ بِالْكَتَّانِ، وَدَفَنَهُ فِي قَبْرٍ كَانَ قَدْ نُحِتَ فِي الصَّخْرِ،.. 3ـ خارج القبر يوم الأحد، وهو (الْيَوْمِ الأَوَّلِ مِنَ الأُسْبُوعِ) و (الْيَوْمُ الثَّالِثُ) : لوقا 24: 20وَكَيْفَ سَلَّمَهُ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَحُكَّامُنَا إِلَى عُقُوبَةِ الْمَوْتِ وَصَلَبُوهُ. .. فَالْيَوْمَ هُوَ (الْيَوْمُ الثَّالِثُ) مُنْذُ حُدُوثِ ذلِكَ. 22عَلَى أَنَّ بَعْضَ النِّسَاءِ .. قَصَدْنَ إِلَى الْقَبْرِ بَاكِراً 23وَ(لَمْ يَجِدْنَ جُثْمَانَهُ)،.. لوقا 24: وَلكِنْ فِي (الْيَوْمِ الأَوَّلِ مِنَ الأُسْبُوعِ)، بَاكِراً جِدّاً، جِئْنَ إِلَى الْقَبْرِ. 2فَوَجَدْنَ أَنَّ الْحَجَرَ قَدْ دُحْرِجَ عَنِ الْقَبْرِ. 3وَلكِنْ لَمَّا دَخَلْنَ (لَمْ يَجِدْنَ جُثْمَانَ الرَّبِّ يَسُوعَ) . .. عِنْدَئِذٍ قَالَ لَهُنَّ الرَّجُلاَنِ: .. 6إِنَّهُ لَيْسَ هُنَا، وَلَكِنَّهُ (قَدْ قَامَ!). فالمجموع = [ يوم واحد وليلتان ]، بينما تنص رواية مرقص حرفياً أنه : يُقتل (وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ يَقُومُ).وتنص رواية متّى بوضوح بالغ أن المسيح سبقى في (جَوْفِ الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَالٍ ). وعلينا أن ننتبه أيضاً لضعف التشبيه في رواية متّى بين بقاء المسيح في جوف الأرض (ميّتاً) وبقاء يونس في جوف الحوت (حيّاً). أما إنجيل مرقص (وهو الأقدم) فإنه يتناقض مع متّى ويجعل المسيح لا يعطي لمجربيه أي آية ( وهذا يبيّن أن المحرفين فيما بعد ،بسبب اختلاف النصارى وشكّهم حول مسألة الصلب،فقد حشوا إنجيل متّى بتلك الآية للكذب على الناس ولحسم الخلاف،بفرية أن المسيح قد أخبرهم مسبقاً بأنه سُيصلب. مرقص 8 : 11فَأَقْبَلَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَأَخَذُوا يُجَادِلُونَهُ، طَالِبِينَ مِنْهُ آيَةً مِنَ السَّمَاءِ لِيُجَرِّبُوهُ. 12فَتَنَهَّدَ مُتَضَايِقاً، وَقَالَ: «لِمَاذَا يَطْلُبُ هَذَا الْجِيلُ آيَةً؟ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: (لَنْ يُعْطَى هَذَا الْجِيلُ آيَةً! )» 13ثُمَّ تَرَكَهُمْ . ـ اختلف مرقص ويوحنا في تحديد ساعة صلب المسيح : مرقص 15 : 25وَكَانَتِ السَّاعَةُ (التَّاسِعَةَ صَبَاحاً) حِينَمَا صَلَبُوهُ. يوحنا 19: 14وَكَانَ الْوَقْتُ نَحْوَ (السَّادِسَةِ =12 ظهراً) فِي يَوْمِ الإِعْدَادِ لِلْفِصْحِ. .. 16فَسَلَّمَهُ بِيلاَطُسُ إِلَيْهِمْ لِيُصْلَبَ وتبقى النقطة الثانية قائمة حول النص الذي يثبت حضور تلاميذه الدفن والقيامة ؟ وايضا مداخلة الاخت الاميرة ستبقى قائمة لانك لم ترد عليها ايضا. تحياتي |
|||||
![]() |
#53 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() بانتظار الاستاذ سامولب للرد على مداخلتي الاخيرة.
تحياتي |
||||
![]() |
#54 | |||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
![]()
{فالان انا نبوخذنصر اسبح واعظم واحمد ملك السماء الذي كل اعماله حق وطرقه عدل } ( دانيال 37:4)
للحوار : منتدى : اقباط الولايات المتحدة http://www.copts.net/forum/index.php? فقط لمن يجرؤ ويملك الحجة والمنطق ! |
|||||
|
|