![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#37 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() |
||||
![]() |
![]() |
#38 | |||||||
مشرف
|
![]() اقتباس:
يعني أنا متلي متلك عم شوف هالمثليين المساكين الدراويش عم يغرقو و ما فيني ساعدون , فا هاي الحلول اللي من عندي فيك تتفضل و تعطيني حلول إيجابيّة أكتر من هاي ؟! عموما ً و بغض النظر عن آراء حضراتكون فا برأيي الخاص جدا ً جزيلا ً .. و بعد ستميوتلاتين موضوع بهالخصوص إنقسمت آراء الأخويين إلى تلات أقسام كالآتي . أولهما (شيت جماعة الطالبان ) رفض تام للمثلية و إعتبراها شذوذا ً مطلقا ً .. ثانيهما لا رفض و لا إيجاب يعني لي دينكم و لي ديني و فضيناها سيرة . ثالثهما (هازا شيت أخوتنا الفري لألله ) يا عمي هالمثليين متلنا متلون و مناكل عا سفرة وحدة أنو بني آدم بالأخير بستغرب جدا ً جزيلا ً ( طبعا ً من بعد نقاشات ماسنجرية و أخرى عا أرض الواقع ) أنو كتير من شبابنا ( الدكور ) بيستهجنو المثلية الجنسية عند الذكور و بيصفقو بخمستون لما بيشوفو فلم سكس عن ليسبيان و بيتمنو من جوا ألبون يتعرفو على جوز ليسبيان .. يعني مشان ما ننظر و نبيض قرفيّات و تقززيات على بعض .. و السلام ..
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ .. ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !! . |
|||||||
![]() |
![]() |
#39 | ||||||
عضو
|
![]() لاتخاف مني ولاخاف منك بس انت ما حترمت رأي حدا بصراحة يعني
وانا بفضل اني انسحب من هالموضوع لأنو ما في احترام رأي ولااحترام شخصي. وشكراُ |
||||||
![]() |
![]() |
#40 | |||||||
عضو
|
![]() اقتباس:
والله العظيم مسخرة ما في احترام للآراء يازلمة وكل ما منكتب شي بتمسخر فأحسن انا بفضل اني ما شارك مرة تانية وخلص |
|||||||
![]() |
![]() |
#41 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() مرحبا للجميع ... الموضوع جلو و مهم حتى لو كان منحكى فيه كتير لأنه لهلأ ما قدر المنطق البشري يكوّن صورة واضحة موحّدة و مفهومة عن المثلية ... ناس بتهاجم و بتدعي للقضاء على هالسلوك و محاربة مرتكبينه ، ناس بتوقف عالحياد و بتقول ما دخلنا لا بيآذوني ولا بآذيهن و الهن رب بيحاسبهن (سلبية ضمنية) و ناس بتداقع و بتقول انو معلش و شو عليه و حتى بتروح للتفكير انو حتى تبني المثليين للأطفال مو كارثي للدرجة اللي بيصورها البعض و انو شفنا بدايع التربية تبع الكوبلات النظامية و بالتالي الشغلة متعلقة بالشخص نفسو و أخلاقو مو بميولو الجنسية و توفر الموديل الروتيني للعائلة : أب و أم و أطفال..
و في مين حكى برأي الطب و علم النفس بالموضوع لأنو هالأساس منبني نظرتنا للموضوع و بالتالي منختار كيف نتعامل مع هالأشخاص (انو اذا المثلية مرض نفسي أو اضطراب هرموني أو اختيار شخصي) و أنا حابة بعد كل هالحكي قول شغلة صغيرة و هي من وحي تجربة شخصية .. أنا يمكن كنت من جماعة التصنيف الأولاني و كنت أعتبر (و السبب كان جهل بالموضوع) المثلية شي معيب و المثليين ناس سيئين و لازم نبذهن و إشعارهن بالعار من اللي عم يعملوه .. بعدين مع شوية اطلاع و قراية و مناقشات و تفكير توصلت لأنو المثلية مو اختيار شخصي مدرك و مسؤول : يعني ما بظن في حدا بيكون بإيدو يكون طبيعي و يعمل عيلة و يحب من الجنس الآخر و بيقول لأ خليني أطلع عن المألوف و أعمل حركة اوريجينال و جرب شي جديد ، خاصة انو رح يلاقي معارضة من كل محيطو من أهله و جر هاد إذا ما قلنا اضطهاد .. تاني شي إذا سلمنا انو المثلية مرض و في بعض منكن حكي عن العلاج .. شو ممكن يكون العلاج ؟ أو بالأحرى هل فعلاً في علاج ؟؟ يعني أنا لهلأ ما سمعت عن مثلي كان مثلي و طاب و صار متلنا متلو .. يمكن يكون هلأ ما في علاج واضح .. طيب انشالله نوصل بيوم من الأيام لحل و نخلص من هالمعضلة بس من هون لوقتا شو منعمل ؟؟ بظن اللي طرح الموضوع كان قصدو نحكي أكتر بالنظرة الانسانية تجاه هالأشخاص .. هنن ناس ممكن يكون حولنا و حوالينا من دون ما نحنا يكون معنا و عم يعانوا بصمت من خوفن من الرفض و المقاطعة .. ممكن يكونوا ناس من عيلتنا مو شرط انو بس نسمع عنن أو نشوفن بالأفلام .. و ع فكرة أنا لليوم مو مع المثلية و ضد انو نروح للتطرف التاني و نقول للمثليين تعوا حبيباتي و ساووا شو ما بدكن و تجوزوا و ربوا ولاد ، و أصلاً هالشي مو وارد ببلادنا بنوب ، طيب بس عالقليلة نحاول نكون متفهمين لهالأشخاص و في حال فشلنا في مساعدتن ليطلعوا من اللي هنن فيه ، ما نكون سلبيين تجاهن و ننسى أنه هنن بشر و ناس عاديين الهن أحاسيسن و مشاعرن و بحاجة للتواصل الانساني ... شكراً ![]()
و بحب الناس الرايقة اللي بتضحك على طـول D:
أما العالم المتضايقة .. أنا لأه ما ليش في دول |
||||||
![]() |
![]() |
#42 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||||
![]() |
![]() |
#43 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() اي انا عمطالب بمحاربة المثلية كمشكلة ومحاولة ايجاد حل الها ومو بالضرورة انو يكون فيها جرح لمشاعر المثليين والمثل الي انت ذكرتي عن المسيحية بعيد كل البعد عن موضوع المثلية لانو الاديان معتقدات لكن المثلية مش معتقد ![]() هامش : تركتي كل الي قلتو ولحقتيني عالهامش ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#44 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() it's a sickness that should be healed and just feeling sick of talking about the homosextual won;t sort the problem out. thx
You Are Everything ;;; They Are Nothing
|
||||
![]() |
![]() |
#45 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() أردت أن أعدل المشاركة أعلاه لتوضيح بعض النقاط لكن قالوا لي بصورة آلية انك تجاوزت العشر دقائق وطار الرد
عموماً أعود وأضع المشاركة من جديد بشكل أفضل وخالي من الأخطاء الاملائية وأرجو من الإدارة إلغاء المشاركة السابقة واعتذر عن ذلك سلفاً وصلت متأخراً لكن أحب أن أشير لقضية ، وهي أن الوقوف ضد المثلية ليس أصل بايولوجي نابع من الفطرة السليمة ، يشير فوكو لهذه النقطة وبأن الجنس بين الذكر والأنثى هو الجنس " المثمر " في المخيال الشعبي العام والمتراكم حيث أنه الجنس الذي يخرج الأبناء وعلى ذلك تشكل هذه الرؤية قاعدة راسخة أو معيار لمحاكمة الجنس ذاته ، ومن خلال هذه القاعدة أقصيت الخطابات والممارسات الجنسية الأخرى بين الأجناس ذاتهم بين الجنس البشري والحيوانات بين الذكور وبعضهم والاناث وبععضهن ، بين الأطفال وبعضهم البعض ، " علماً أن الأطفال تدخل ممارساتهم الجنسية في اللعب ذاته ، وأشار لقضية حدثت في الريف الفرنسي وممارسة الجنس من خلال لعبة " "الحليب الممزوج داخل حفرة " ويتسائل فيما بعد حول هذا المعيار ومدى تطبيقه ، حيث أن هذا المعيار أبتعد عن مبدأه الذي صاغه ، بمعنى آخر ، حبوب منع لحمل وتركيب اللولب وغيره ألا يسقط هذا المعيار ، حيث ان الممارسة الجنسية أصبحت بهدف المتعة والتلذذ بين الزوج والزوجة ولم تعد بهدف الانجاب ، من ناحية أخرى وبعد انتقال المجتمع البشري من حقبة المشاعية لحقبة البطريكية الأبوية تملك الأبناء ذاتهم من خلال تملك المرأة ذاتها ، وعلى ذلك أصبح المعيار ذاته " الإنجاب " ليس وظيفة بايولوجية إنما وظيفة أخرى لتكريس الأملاك رافقها تعدد الزوجات إلخ ، وأصبح الجنس " من خلال هذا المعيار " وظيفية اجتماعية حتى في الإسلام ينصح " بالانثى الولودة " ، تحولت هذه الآلية لسلطة سياسية ، حيث أحتكر السياسي الممارسات الجنسية من خلال القوانين ، وتغييب الممارسات الجنسية المتعددة من خلال التركيز على الممارسة الطبيعية " ضمن المعيار السائد " . يشير فوكو أيضاً لتحول الجنس من المناطق المعتمة " المسكوت عنها " بممارساته المتعددة لخطاب رسمي وعلى ذلك التحكم في ممارساته ذاتها أثناء العصر الفيكتوري في أوروبا ، حيث بعد أن خرجت الكنيسة البروتستانتية ، أرادت الكنيسة الكاثوليكية أن تفعل دورها وتحافظ على اتباعها ، فركزت في قضية الإعتراف على الممارسات الجنسية لكن كيف حدث ذلك ؟! حدث بعد أن تحول الخطاب الجنسي التلقائي لخطاب رسمي ، ولتوضيح هذه النقطة نشير لقضية أن اللغة دالة لممارسات معينة ، فحين نقول كلمة " ك س " تشير للمدلول ، لكن مالفرق بينها وبين " فرج " ؟ هنا أيضاً تشير لمدلول لكن من خلال قناة أخرى محتكرة من قبل سلطة معينة سواء كانت علمية أو دينية ، وذلك ما حدث مع الكنسة الكاثوليكية حيث احتكرت الخطاب الجنسي من خلال لغة تشير وتلمح للممارسات وعلى ذلك تحول الجنس من منطقته الطبيعية التلقائية إلى خطاب يقوده لمنطقة أخرى ذات هدف سياسي . إلى ماذا يقودنا ذلك ؟ أن مداولاتنا للجنس سواء كاتنت معرفية علمية او دينية نابعة من خطابات متوارثة متراكمة من الناحية اللغوية والغائية والإجتماعية ، بعيدة عن الجنس ذاته كآلية بايولوجية . حيث تنازع الجميع هذه الآلية التي تمس كل فرد وتصارعو حولها وادخلوها في عملية تغريب عن ذاتها ، وأصبحت وظيفتها عبر مخاضات وأحقاب زمنية ، وظيفة بعيدة عن النداء الطبيعي للجنس ذاته ، تبحث عن تطابق مع خطابات ما ، لتمارس هذا النداء وحقها البايولوجي، ومن هنا تعرضت الغريزة الجنسية للعديد من عقد الكبت والخصاء التي يتعرض لها الفرد عند أي نداء جنسي غريزي . وهنا أستحضر مقولة لنيتشة " الإنسان هو الحيوان الأكثر خطراً لأنه الأبعد عن غرائزه " . وأشير في نفس الموضوع " المثلية " إلى ماقاله فرويد وبأن الخلايا الحسية في فتحة الشرج تنمو قبل العضو الذكري لدى الذكر ، وعلى ذلك يتمتع الطفل الذكر بالممارسة من الخلف أكثر من ممارسة الجنس من خلال عضوه الذكري ، ومن خلال ممارسة الجنس " الأيروسي " وهو ممارسة الجنس مع الذات حيث يحاول الطفل أن يحشر الغائط في داخله لأطول فترة ممكنة ، والتلذذ أثناء استخراجه ، ففتحة الشرج تكون مثيرة جداً بالنسبة للطفل . ومن ناحية أخرى يشير يونغ أو أنه أول من أشار " فلسفياً " قبل العلم ، للثنائية الجنسية لدى الجنس الذكري سواء كان أنثى أو ذكر ، حيث لا نستطيع أن نعرف أن المتحدث كاذب مالم نعرف الكذب ذاته ، لأن المجنون لا يدرك ذلك ، فكيف نقرأ الشيء مالم تكون لدينا بداخلنا منطقة مطابقة نسقطها عليه فتقرأه ؟ أسقط يونغ هذه النظرية على الذكر والانثى ، حيث يقرأ الذكر الانثى من خلال اسقاط أنوثته عليها ، وتقرأ الأنثى الذكر من خلال أسقاط ذكورتها عليه . وفرويد سابقاً أجرى عدة دراسات أحيائية على الثنائية الجنسية ، فوجد أن بعض الحيوانات تتكون من أنثى وذكر بشكلها المنفرد وتزاوج ذاتها بشكل فردي ، وبعضها مقسمة لأنثى وذكر بصورة منفصلة كالإنسان ، وبعضها يعيش طوره الأول كذكر ثم يتحول لأنثى أو العكس كالسرطان . والملاحظ أن الذين اقتحموا التابو الجنسي لقضية المثليين قدموا اكتشفات أحيائية مهمة ، وعديدة . تحياتي
" أن تكون مضطهدا ، فهذا يعني أن تكون لك علاقة خاصة باللغة ، يعني ألا تستطيع استخدام ضمير الشخص الأول ، أن تكون مضطهدا يعني ألا تستطيع أن تقول ( أنا ) إلا وتحس بأن هذه ( الأنا ) مشقوقة في منتصفها ، ومكسورة في صميمها من قبل الآخرين "
ميشل فوكو |
||||
![]() |
![]() |
#46 | ||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() شو الفرق بين المثلية الجنسية والسيجارة ؟
المثلية الجنسية لا تضر بالمجتمع بل هي متعلقة بالشخص ذاته فاذا كان فيها ضرر سيعود على المثلي ذاته ..اذا بدكون تحاربوا المثلية حاربوا السيجارة .. 2- الاعتراف بالهوية الجنسية هو بداية التعايش الصحي والسليم في مجتمع يملؤه النجاح والاستقرار ..ولكن كيف بنا نعترف بوجود هوية جنسية ونحن لم نستطع الاعتراف بوجود اديان أخرى ومعتقدات أخرى ... نحن نظن اننا على صواب والآخر دائماً على خطأ فاما ان يتنحى عن خطأه ويأتي الى أفكارنا وديننا ومعتقداتنا "بغض النظر عن ماهيتها" أو أن يكون على خطأ وسنبقى نحاربه ...حتى القضاء علينا او عليه ... لما منقدر نفهم انو الاختلاف موجود ومطلوب ليكون في تنوع بالمجتمع وقتا ممكن نكون دول ناجحة بس هيهات تقبلوا مروري
the perfect men are like "the good car parks" always taken
|
||||||
![]() |
![]() |
#47 | ||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() واليكم بعض المعلومات التي استطعت جمعها ..
اضطراب الهوية الجنسية وهو اضطراب هرموني ينشأ في رحم الأم ويبدأ في الظهور في مرحلة الطفولة المبكرة قبل البلوغ بمدة طويلة ، ويتميز بنفور شديد بشأن جنس الشخص الفعلي، مع رغبة للانتماء للجنس الآخر، ويكون هناك انشغال دائم بملابس أو نشاطات الجنس الآخر مع رفض للجنس الفعلي, وينتشر هذا الاضطراب في البنين أكثر منه في البنات، والأطفال المصابون باضطراب الهوية الجنسية المصاحب لاضطراب الهرمونات ينكرون وبشكل متميز أن هذا الاضطراب يسبب لهم أي إزعاج، وذلك على الرغم من احتمال ضيقهم بالاصطدام مع ما تتوقعه عائلاتهم أو أقرانهم منهم، وبالسخرية أو الرفض الذي قد يتعرضون له. حينما يكبر هؤلاء الأطفال وقد أصابهم هذا الخلل في الهرمونات فإنه قد يتحول إلى نوع من أنواع الانحرافات الجنسية: • التوثين المتحول الزي: fetishism Transvestic وهم من يلبس ملابس الجنس الآخر ولو سراً ويستثار جنسياً عند فعل ذلك وقد يمارس العادة السرية حينها. • الجنسية المثلية: Homosexuals وهم من يمارسون الجنس في دور الجنس الآخرويندرج تحتها : • ثنائيي المثلية الجنسية : Bisexual وهم من يمارسون الجنس مع كلا الجنسين • أحاديي المثلية الجنسية : gay- Lesbian وهم من يمارسون الجنس مع نفس الجنس ذكر-ذكر , أنثى أنثى .دون أدنى رغبة تجاه الجنس الآخر . • التحول الجنسي: Transsexual وهذه الفئة من لا ترضى بغير تغيير الجنس وقد تسعى لذلك من خلال العيادات المختصة في الغدد واستخدام الهرمونات أو من خلال عيادات الجراحة لإزالة الأعضاء التناسلية وتغيير الجنس. ثبت علمياً أن اضطراب الهوية الجنسية سببه هرمونات تفرز الى دماغ الجنين تختلف عن نوعه حيث وفي عمر الشهرين والجنين في بطن الأم تبدأ الهرمونات تفرز داخل المشيمة لتصل الى دماغ الجنين عبر السيالات العصبية لتبرمجه على أنه ذكر أو أنثى ولكن أحياناً وكأي عيب خلقي تفرز هرمونات مغايرة لنوع الجنين لترسل السيالة العصبية للأنثى على أنها ذكر ويتم برمجة عقلها على أنها ذكر (والعكس صحيح ) وهنا تظهر مرض اضطراب الهوية الجنسية والذي يمكن ادارجه تحت العيوب الخلقية وتكمن الخطورة حين يولد المولود أنثى وتبدأ عائلته بتربيته على أنه أنثى في الوقت الذي يفرز عقله السيالات والأوامر العصبية على أنه ذكر وأعضاءه الجنسية أنثى بينما منطقة الشعور والاحساس في الدماغ تبرمج عواطفه على أنه ذكر (والعكس صحيح) ليعيش المولود منذ الولادة صراعات داخلية بين التربية والأعضاء الجنسية وبين السيالات العصبية ومنطقة الاحساس والشعور , اضافة للضغوطات غير المتناهية التي يتعرض لها من المحيط الخارجي ( العائلة – الأصدقاء – الجيران ) الذين يعاملونه على أنه غير سوي خصوصاً عندما تبدأ تصرفاته اللا ارادية تظهر للعوام تلك التي يجبرها عليها عقلها الباطني وبرمجتها منذ كانت مضغة في بطن الأم . كل ما أتى ذكره تم اثباته علمياً كنظريات فلا دليل مادي عليه وخصوصاً أن السيالات والأوامر العصبية لا يمكن تحليلها أو معرفة شيفرتها على الأقل في الوقت الراهن , ولكن تجدر الاشارة الى أن الأم لها دور كبير في ما يحدث حيث وكما تؤثر الأدوية لو تناولتها الحامل بتشوهات خلقية للجنين فأيضاً لها دور في هذا العيب الخلقي حيث أن تركيز الأم الحامل ورغبتها الشديدة في جنس معين للجنين الذي في بطنها له تأثير مباشر على السيالات العصبية والاوامر التي تصدر لدماغه وخصوصاً مع استمرارها بالتفكير بنوع معين ليلاً نهاراً وحتى في أحلامها وهي المنطقة التي تكون مفتوحة بين الأم والجنين ,وعليه وجب الاشارة لضرورة أن لاتحدد الأم الحامل نوعاً معيناً لجنينها وتركز عليه . مع ضرورة الاشارة أن هذه الحقائق أيضاً مصادق عليها عالمياً الا أنه لم يتم اثباتها لاستحالة الوصول لدليل مادي واثبات علمي لتبقى نظريات مصادق عليها من منظمة الصحة العالمية . تجدر الاشارة الى أن هناك بعض الحالات التي لا تندرج تحت اضطراب الهوية الجنسية وأهمها • تحول الرغبة الجنسية للجنس نفسه بناءً على صعوبة الوصول للجنس الآخر "وهو منتشر بكثرة في الشرق الأوسط " والآن السؤال الأهم هل يجب أن نبقي هذه الفئة معطلة ومركونة في العتمة , أم يجب أن نحل مشاكلها ونجعلها تنخرط بالمجتمع كما سائر الهويات الجنسية الأخرى ؟ |
||||||
![]() |
![]() |
#48 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
هلا عن حد تعالج اكيد فيه ازا هو قرر يتعالج بس ازا ما بدو رح يتم مثلي طول عمرو
*هنا يرقد جبر من بطن امو للقبر
*بحب اللي بحبو المنسف |
|||||
![]() |
![]() |
#49 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اذا فهمت من كلامك انو علاجو رح يكون عن طريق الطب يعني في علاج للمثلية بحال اعتبرنا مرض ؟ هل هو مرض نفسي ام عضوي؟ ومامدى خطورتو من الناحية الطبية على الشخص وعلى المجتمع؟ السؤال لنور وللجميع وشكرا ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#50 | ||||||
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() إذا كان اضطراب نفسي ، فيمكن معالجتو
وإذا كان هرموني ، كمان تمكن معالجتو بس نحنا شو دخلنا بمعالجتو ؟ يعني الشخص صاحب الاضطراب هو المسؤول عن هالموضوع ،إذا بدو بعالجو واذا بدو لأ .. أنا بتوقع أنو موضوع إلو علاقة بالجينات ، حسب النماذج اللي شفتها ، إذا كان جيني ، فمعالجتو صعبة (طبعاً إذا الشخص بدو يتعالج) ، واذا كان جيني كمان ، فنحنا اللي بدنا معالجة لأنو عم نحكي بالموضوع (هاد اذا كان جيني ها ! ![]() غير هيك ، الموضوع مو خطير ، برأيي ، المهم ما يأثر عالأشخاص التانيين . يعني بالنهاية اذا صاحب المثلية مرتاح ، نحنا شو دخلنا ، الله يهني سعيد بسعيد وسعدية بسعدية ![]()
"وأغرب ما لقيت من أنواع العبوديات وأشكالها ، العبودية العمياء ، وهي التي توثق حاضر الناس بماضي آبائهم ، وتنيخ نفوسهم أمام تقاليد جدودهم ، وتجعلهم أجساداً جديدة لأرواح عتيقة ، وقبوراً مكلسة لعظام بالية "
جبران خليل جبران |
||||||
![]() |
![]() |
#51 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() أنا بحييها للانسة نور.... لانها جاوبت ع سؤال مصاغ بطريقة لا تستحق الاجابة... وهاد السؤال كان موجهو السيد "بلاك" لالي... بس ما صرلي نفس جاوبو... بلاك كان احسن يا بلاك
انا بضم صوتي لاخي ابو العبد بالسؤال... (يا هيك العالم بتسأل يا بلا....) |
||||||
![]() |
![]() |
#52 | ||||||
مسجّل
-- اخ طازة --
|
![]() المثلية الجنسية او الشذوذ كلها مسميات لنفس القضية ماحقول حرام ومرض و و و و و
بس الطبيعي والفطرة ان الرجل ينجذب للمرأة والمرأة تنجذب للرجل فلما تختل المعادلة بيطلق على الامر "شذوذ" بالنسبة للناس الي الشي ده عندهم ميول فكاتر الدراسات اكدت ان السبب بيكون نفسي ولازم علاجه وطبعا بتختلف الاسباب اما المثليين حسب تقسيمك انت لهم واطلاقك عليهم هدي المسميات ان المثلي عندو عيب خلقي وان المثلية شيء وجد مع هدا الشخص بس اغلب الدراسات اكدت انو بكون عند المثليين احد الهرمونات نسبتها اكتر من الاخرى المعنى ان الانسان هدا يقدر يقوم حياتو اذا عندو الرغبة تنو يعيش حياة طبيعية كرجل له حياتو الطبيعية او كامرأة لها حياتها الطبيعية ..فهو فالاول وفالاخير ادا كان شذوذ او مثلية فهيا باختيار الشخص وبالنسبة للمجتمع فالظاهرة موجودة موجودة وبنسب مرتفعة جداااا و مهي بحاجة لموافقتها او اقرارها اوعدم اقرارها لكن هل يتقبل المجتمع هدا الشيء اكيد لا لانو شي خارج عن الطبيعه والفطرة اي نعم فاوروبا وامريكا وغيرها من الدول اباحت الشي ده بس هيا فالاخير مجتمعات مالها اي ضوابط بخلاف المجتمعات العربية وبالمجمل المثلية او الشذوذ غلط او غير صحيح او غير طبيعي فالمفروض مواجهتخ وحله بدل من المطالة بتشريعه ومااقدر ماادخل الجانب الديني مو عشني مسلمة لا بس جميع الاديان تنفر من الشي ده ولنا في قوم لوط عبرة لاتقولي ماكانو شواذ كانو مثليين لا معنى كلمة لواط "شذوذ جنسي بين الذكور" اشكرك عالتوبيك المثير جدا جدا جدا "ربما اختلف معك بالرأي لكني احترمك " |
||||||
![]() |
![]() |
#53 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
![]() اشرحيلي ياها بالله ![]()
الكلُّ سفّاح و ابنُ سفّـاح
. القومُ أبناء القومِ يا صــاح . عندهم الدّينُ زهقُ أرواح . والذّبحُ للنّاس نهجُ إصْلاح |
|
![]() |
![]() |
#54 | ||||||
مسجّل
-- اخ طازة --
|
![]() بس اغلب الدراسات اكدت انو بكون عند المثليين احد الهرمونات نسبتها اكتر من الاخرى المعنى ان الانسان هدا يقدر يقوم حياتو اذا عندو الرغبة تنو يعيش حياة طبيعية
الانسان المثلي بيكون عندو هرمونات ذكورية وانثوية تمام في واحد منهم نسبتو اعلى وعلى اساسو الاطباء بيحددو ايش ممكن يكون جنس هدا الشخص بالاضافة الى رغبة الشخص نفسو هدا اذا هوا عندو نية العلاج وانو ينتهي من هدي المشكلة "الكلام هدا عن الجنس التالت يعني مجهول الهوية الجنسية " حلو والعلاج النفسي كمان نفس الشيء مسألة اختيارية انا مع انو الموضوع صعب لكن مو مستحيل |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|