![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين)
لا يكاد أحدنا يصدق أن هذا الذي أُفردت السورة الطولى بعد البقرة، وواحدة الزهراوين، أن هذا الذي أفردت باسمه وباسم آله "آل عمران"، وصنو "إبراهيم" في الاصطفاء وأبو "مريم"، وما أدراك ما عمران، لا يكاد يعرفه واحد منا، ولا تكاد تشفيك التفاسير وقول القائلين ..! عمران.. وما عمران.. ومن عمران!؟ بدأ البحث عندما كان سؤالا مثارا، وإشكالا مثيرا. ذلك أن موسى.. ابن عمران، وأن مريم.. ابنة عمران كذلك، فهل عمران مريم هو عمران موسى!؟ إذا كان القرآن هو القول الفصل، والخبر اليقين، وأول العلم وآخره، لا يتكئ على شيء غيره، إلا ما ثبت من حديث النبي تبيانا وتفسيرا، إذا كان هذا هو القرآن، فلندع القرآن يجيب، ولنقرأه على ظاهره، دون تكلف ولا استحواذ عليه من تقول المتقولين وإضافة المضيفين، مما لم يسند أو يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الخبر الثابت ذي الدلالة القاطعة، والقول الفصل المبين. عمران موسى، هل هو عمران مريم!؟ حين نقرأ كتاب الله كلاًّ متكاملا، نمر على القصص وعلى الأسماء وعلى الأحداث المثناة في السورة والسورتين والثلاث، فنقرأ عن إبراهيم نحواً من أربعين مرة، وعن نوح كذلك وعن موسى ما يزيد على مئة مرة وعن عيسى أكثر من عشرين، عليهم جميعاً السلام. فهل يظن ظان، أن عيسى الذي في سورة "المائدة" غير عيسى في سورة "الزخرف"، وأن موسى في سورة "طه" غير موسى في "الأحزاب"، وأن إبراهيم في "البقرة" غير إبراهيم "الشعراء"؟ على ظاهر القرآن، ليس هناك أدنى شك أنهم هم أنفسهم في السور كلها. إن كان كذلك فلماذا نفترض أن عمران موسى غير عمران مريم؟ قبل أن نجيب، نعلم أن "موسى بن عمران" بهذا النص، لم ترد في القرآن، إلا أنها وردت في الحديث الصحيح، مصدر المسلمين الثاني في الإخبار والإثبات. فيظهر لنا أن عمران كـ "عمران" في القرآن مرتبط معنىً ومراداً بمريم، دون أن يتغير ذلك الثابت، أن موسى هو ابن عمران وأن مريم ابنة عمران كذلك. فالظاهر الأول، على أن سياق القرآن والحديث يتحدث عن عمران واحد مطلقاً في الحالتين، فلا يصح أن ننصرف إلى القول أنهما "عمرانان" إلا بنص ثابت صريح يفرق بينهما. بما يبقي الدلالة ثابتة لظاهر النص، فهم هكذا.. عمران وموسى ومريم. ثم معلوم بداهة أن موسى أخو هارون، ثم نقرأ في سورة "مريم" أن مريم أخت هارون كذلك )يا أخت هارون ما كان أبوك أمرأ سوء( مريم 28. بما يحار معها علماء التفسير على غير قول متفق عندهم، ولا نص - آية أو حديث - يقطع الخلاف دلالة وثبوتا، إلا ما ورد في صحيح مسلم من حديث المغيرة بن شعبة أنه سأل رسول الله e عن هذه الآية فقال: "كانوا يسمُّون بأسماء أنبيائهم والصالحين منهم". وهذا الحديث لا يقطع أن مريم ليست أخت هارون حقيقة ونسباً، فيصح أن يكون هارون أخا "مريم" نسباً في الوقت نفسه الذي يتسمى فيه بنو إسرائيل بأسماء أنبيائهم وصالحيهم. إذ لو قال e "ليس أخاها، كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم وصالحيهم"، لأصبح الحديث قطعي الدلالة في نفي النسب، وانقطع الخلاف. وهذا مقرر عند فقهاء الأصول. مرتكزات ثلاثة أولاً: ما ورد في التفسير عن محمد بن كعب القرظي، وهو ممن أسلم من يهود المدينة وصار علما من أعلام القرآن والتفسير، فلا شك أنه أعلم من غيره ممن أسلم من العرب، ولم يكن من أهل الكتاب، فيقف مثل القرظي على كتب بني إسرائيل وأنسابهم وأسمائهم. فقد روى ابن كثير عنه أنه قال: "إن مريم أخت هارون أخو موسى بن عمران"، مخالفاً بذلك سواد أهل التفسير، فهذا البحث ليس بدعة، فقد سبقنا فيه إمامٌ عَلَمٌ، ونحن نتتبع البينة، والحق أحق أن يتبع قل متبعوه أم كثروا، فالحجة للبرهان أولاً وأخيراً.. ولا يُرد ظاهر القرآن بظن الناس، والقرآن حجة على الناس والناس ليسوا حجة على القرآن!!. ثانياً: )يا أخت هارون ما كان أبوك أمرأ سوء( مريم 28: فإذا كانت أُخوَّتها لهارون أخوة الزهد والعبادة – كما يقول أهل التفسير اختلاف عندهم - فلم لم يقل لها بنو إسرائيل "يا أخت هارون ما كان هارون امرأ سوء"، إلا أن مفاد الآية هكذا: "يا أخت هارون ما كان عمران امرأ سوء" فهم بهذا يجمعون هارون بعمران، فيذكرونها بطهر أبيها وأخيها هارون. هذا ظاهر القرآن وظاهر النص، والبينة على من تكلّف!. ثالثاً: وهو أشد ما دفع أهل التفسير لرفض أن يكون عمران موسى هو عمران مريم، أي أن يكون موسى أخا مريم، ذلك هو طول الفترة بين موسى ومريم، فأهل التاريخ يتحدثون عن ألف ومئتي سنة، وهذا الدافع ليس مانعاً مستحيلاً وإن بدا كذلك لوهلته الأولى، بل هو مما جاز في الناس، فآدم عمّر ألف سنة ونوح جاوز الألف، فكيف نثبت أو بمَ ننفي أن عمران كان مثلهم، بل لعلّه من أجل ذلك صار "عمراناً"، ففي اللغة والتفسير أن عمران من العَمْر، فهو الكثير المتطاول في العمر. في كل الأحوال، يبقى الحكم الفصل أولا لظاهر القرآن الذي لا يصح معه التكلف، فموسى أينما ورد في القرآن فهو موسى واحد، وهارون أينما ورد في القرآن فهو هارون واحد، أخو موسى وأخو مريم ابنا عمران، ولا يرد هذا الظاهر إلا بما هو أظهر منه وأثبت دلالة وقطعاً، عدا أن يكون مما توارثه الناس من أهل الكتاب "والإسرائيليات" التي ثبت عن رسول الله e أنه قال: "لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم"، فأهل الكتاب وكتابهم بأمر النبي معطلون كمصدر للنبأ والإخبار الثابت. فلا يبقى لنا إلا القرآن وما صح من الحديث. عود على بدء.. من عمران؟؟ مثار السؤال آية سورة آل عمران 33: )إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين(، فظاهر الآية أن الأربعة أعلام معرَّفون، والأقرب أنهم جميعاً أنبياء، فآل إبراهيم، آل معمّمون ينتسبون لعلم مخصّص هو إبراهيم، وآل عمران كذلك آل معمّمون ينتسبون لعلم مخصّص، لا يقل – بظاهر الآية – عن عَلَميَّةِ إبراهيم، فالعرب لا تقول آل فلان إلا أن يكون علماً معرفاً مكرماً. فما هذا الذي نجده في التفاسير من هذا التنكير لهذا العلم "عمران"، فهو بكل أحواله في كل التفاسير، رجل عام من عامّة بني إسرائيل، الأمر الذي لا يستقيم مع ظاهر الآية، فهو في الاصطفاء ندٌّ وصنوٌ لـ "إبراهيم". وعندما نبحث عن "عمران" نجد ذكره في القرآن ثلاث مرات، "آل عمران"، "امرأة عمران" و"ابنة عمران"، وهو في الآيات الثلاث محور الذكر وأصل النسبة والانتساب. فلا يعقل ولا يستقيم إلا أن يكون "عمران" علماً معرفاً بذاته مساوياً لإبراهيم في الظهور والنسبة، هذا هو ظاهر القرآن ومبتنى البحث. فيظهر لنا ابتداءاً من أنه علم ظاهر مساوٍ لـ "إبراهيم" في الاصطفاء، أن "عمران" صفة لنبيٍّ معروف ظاهر أُبدل اسمه هنا بصفته التي تناسب حاله عند الاصطفاء مع آدم ونوح وإبراهيم. ثم نجد أن هذه الصفة في هذا النبي العلم ارتبطت صراحةً بـ "مريم"، فهذا النبي كان في القرآن على عهده واسمه الأول حتى إذا كتبت له "مريم" صار "عمراناً"، وصار المعمّر المتطاول في العمر!!. وإذا أحصينا الـ "آل" في القرآن وجدنا: آل إبراهيم وآل يعقوب وآل لوط وآل موسى وآل هارون وآل داوود. فلن يعدو "عمران" – كصفة لنبي كما أسلفنا – أن يكون واحداً من هؤلاء، بناءاً على ما ذكرنا من ظهوره ونديته لإبراهيم في الاصطفاء. وإن اخترنا ألا يكون بالضرورة واحداً منهم نعود وننَكِّره، ويعود السؤال نفسه من جديد، من "عمران"، ذلك العلم المجهول؟! وسورة "مريم" – بما أن "مريم" محور الارتباط مع عمران – تشي بهذا النبي بشكل ظاهر. فهذا "زكريا" عليه السلام - الذي كفل "مريم" في سورة "آل عمران" – ها هو يدعو ربه في أول السورة أن يحفظ نسله ونسل "آل يعقوب"! فلماذا "يعقوب"؟ وهذا مشكلٌ ظاهر، فبين "زكريا" و"يعقوب" نحو من ألف وستمائة عام، صار بينهما بهذه الفترة من الأنساب والذريات ما يصل ذريتيهما، ويجعل من آل يعقوب ذرية كثيرة يبعد معها الانقطاع، فالأولى والظاهر من "زكريا" أن يلتفت إلى أقرب آل قبله هو منهم ومن ذريتهم. فأن يرجع إلى آل يعقوب، تماماً كما يرجع أحدنا اليوم بسؤاله لله أن يحفظ نسله ونسل قصي بن كلاب ذلك الجد المتباعد من أجداد النبي محمد e. فلا يبرر سؤال "زكريا" عليه السلام إلاّ أن يكون "يعقوب" أقرب جدٍّ حاضرٍ لـ"زكريا"، حتى إذا توفي "يعقوب" سأل "زكريا" ما سأل. فنحن لم ننس بعدُ أن "زكريا" كان هناك عندما رزق "عمران" بــ "مريم"!!. وها هو "زكريا" يسأل وقد تطاول به العمر ورأى من قدرة الله ما هو أعجب من حاله هو، رجل بعمر "يعقوب" "متطاول العمر" ويولد له، )هنالك دعا زكريا ربه(! ويكشف ظننا هذا الآية 58 من سورة مريم إذا قابلناها مع الآية 33 من سورة آل عمران: )إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين(، )أولئك الذين أنعم الله عليهم من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل(. فالآيتان تذكران الأنبياء الأربعة بالتسلسل نفسه، غير أن "عمران" يبدل بـ "إسرائيل" الذي هو "يعقوب". والملاحظ أن "إسرائيل" كاسم لنبي لم ترد إلا في هاتين السورتين: "آل عمران" و"مريم". والملاحظ أن "إسرائيل" كاسم لنبي لم ترد إلا في هاتين السورتين: "آل عمران" و"مريم". ثم إذا كانت سورة آل عمران تذكر ميلاد مريم ونسبها لعمران وكفالة زكريا لها، بشيء من الاقتضاب والاختصار، أليس من الطبيعي أن نجد هذه الاركان الثلاثة –عمران ومريم وزكريا- بوضوح وشيىء من التفصيل في سورة "مريم"؟، فأين ذكر عمران صراحة في هذه السورة، وهو أولى بها من زكريا الذي كفلها، إلا أن يكون عمران قد ذكر صراحة باسمه وحقيقته المعهودة عند الناس، على لسان زكريا حين دعا بهذه) يرثني ويرث من آل يعقوب(، بهذه يجتمع لنا صراحة ولفظا، زكريا - كافل مريم - وأبوها.. يعقوب!! "يعقوب".. من يوسف إلى مريم! أوّل ما يتبادر إلى الذهن، إن كان عمران هو يعقوب، أنْ هل كل كان يعقوب حاضرا أيّام يوسف حتّى امتدّ به العمر إلى مريم؟! نعم.. هو كذلك، والله أعلم، والإشارة في القرآن إلى هذا واضحة فـ"آل يعقوب" لم ترد في القرآن إلاّ مرّتين وفي هاتين السورتين، "يوسف" و"مريم".. من يوسف إلى مريم! وفي الآية السادسة بالتحديد في كلتا السورتين، إشارةً إلى حدّين واضحين.. من يوسف إلى مريم. آل إبراهيم وآل يعقوب )ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوبُ يا بنيّ إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون(. البقرة 132. فيعقوب من أبناء إبراهيم فلماذا هذا التخصيص وهذا الفصل بين يعقوب وأبناء إبراهيم!؟ وما هذا الذي نقرأه في سورة "يوسف" على لسان "يعقوب" حين يقول لابنه "يوسف": )وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحق(. يوسف 6. أليس "يعقوب" وآل يعقوب جميعاً من آل إبراهيم، فلماذا هذا الفصل مرة أخرى؟ إلا أن يكون آل إبراهيم آلاً، وآل يعقوب آلاً آخرين.. آل إبراهيم وآل عمران!. وليس في القرآن عند ذكر "إبراهيم" من مثل هذا التجاور والتوالي في الذكر والفصل في الآل، إلا ما كان من آل إبراهيم وآل يعقوب.. آل إبراهيم وآل عمران. )أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحق إلها واحداً ونحن له مسلمون، تلك أمة قد خلت، لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون(. البقرة 133-134. بعد هذا، نظن والله أعلم بمراده، أن عمران هو إسرائيل عليه السلام، والذي هو يعقوب. امتد به العمر من يوسف وإخوته إلى مريم عليهم السلام!. بما مر، وأن يكون "يعقوب" و"زكريا" و"مريم" ذرية واحدة بعضها من بعض في الزمن نفسه والمكان نفسه وأن يتوفى يعقوب في زمن زكريا لا في زمن إبراهيم، بهذا تصبح الآية أكثر وضوحاً إذا كانت هذه الأمة قد خلت آخر ما خلت عند "يعقوب" و"زكريا" و"مريم"، أمة حاضرة متصلة بعضها ببعض، تسلم عهدها للمسيح "عيسى بن مريم"، مصدقاً لما بين يديه من التوراة، ومبشراً برسول يأتي من بعهده اسمه "أحمد". ماذا نبني على هذا؟ هذا السؤال يجاب عنه إذا سألنا أنفسنا لماذا يكشف لنا الآن عن "عمران"؟ إنه إسرائيل، إنه الرجل الأصل، وحلقة الوصل بين أول بني إسرائيل وآخرهم عيسى بن مريم. إنه حبكة القصة، وعقدة المربط لملف شائك كملف بني إسرائيل، يوشك أن يغلق ويطوى!. إنه التوقيت المناسب إذا كنا نوشك أن نستقبل المسيح عيسى بن مريم.. ابنة عمران!. ======================= المصدر :
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
موقع الشيخ صلاح الدين أبو عرفة بيت المقدس |
![]() |
#20 | |||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وجمع للحفاظ على القراءات وجمع لئلا تؤثر اللهجات فيه وجمع ليتحد المسلمون عليه وجمع لئلا يضيع منه شئ ولا شئ فيه ناقص وكل قراءاته حق ولا تناقض فيها و الحرق كان لأشكال الكتابة الخاطئة المخالفة للمنزل وأيضا حرقت المصاحف غير ذات نفس الترتيب للآيات ولك أن تنظر فيما نجا منها وهو حق لا تناقض فيه وكذلك كان هذا على مرئى ومسمع من جميع الصحابة رضوان الله عليهم جميعا آنذاك ولم يجادل في ذلك أحد منهم . اقتباس:
اقتباس:
- القوى المالية . - القوة السياسية . - المغول في مكتبة بغداد . - الحاقدين من العالمين من أهل الملتين اليهودية والنصرانية . - 1400 سنة مرت على هذه الأحداث . الا تكفي هذه الفترة الزمنة في رأيك لتشويه عشرة أديان وليس دين واحد . مع العلم أن الإسلام انزل في 23 سنة فقط . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ومنه الزلل أو السهو أو قلة العلم (الفتوى بغير علم) وهذا ما قد يقعوا فيه ويعاتبهم الله سبحانه وتعالى عليه أشد العتاب اذ هم قدوة أتباعهم . "واين يوجد محمد بالنسبة للفكر الإسلامي" لم افهم . "وتسائل لماذا هذا التفضيل للمسيح إن كان الجميع سواسية" أين التفضيل ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ -7- أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ -8- وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ -9- } سورة الرحمن شموس في العالم تتجلى=وأنهار التأمور تتمارى فقلوب أصلد من حجر=وأنفاس تخنق بالمجرى مجرى زمان يقبر في مهل=أرواح وحناجر ظمئى وأفئدة تسامت فتجلت=كشموس تفانت وجلى م-أحمد. م. ح. مسلم مصري |
|||||||||
![]() |
#21 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
هنا السياق كاملا من نفس الشخص يحكي وأي حرف بين القوسين المربعين من قوله أليس كذلك ؟ أما كتاب كذا [ يقول فلان () ويحكى أن () ورأى فلان () وأقول () ويا فلان قل () ] من كاتب هذا الكتاب ؟ الأول ام الثاني ام من يسند اليه القارئ . فأقوال متى ويوحنا ومرقص لا تعد من الانجيل لماذا ؟ لأن النجيل كلام الله وهؤلاء ليسوا آلهة . واذا ما ثبت وأن اخرجنا اقوالهم وحدهو وا راوه في المنام سواء صدقا كانت أم لا فهذا يعنى ان الاجمال ليس من الاله ولكنه يتضمن كلام الاله . اذن يجب هنا الفصل للنص عن الشرح أيا ما كان الكاتب . فعندما نقول بأن القرآن من عند الله فكل حرف فيه باعرابه ومعانيه وجميع ما فيه من عنده سبحانه وتعالى . أما عندما يصف فلان حادثة ما حدثت لشخص آخر فهذا كلام الأول لا الثاني . |
|
![]() |
#22 | |||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
حبيب المشكلة انو كلشي على كيفكن يعني اليوم بناسبني هل الحديث بقبلوا بكرا مابناسبني بصير ضعيف وبصير اسرائيليات يعني انت فيك انو تحلف بشرفك وبعرضك وبروحك وروح ابناءك ان القرآن صحيح طبعا تستطيع اما الحديث قد يقبل الشك بشأن عمران صدقني مافهمت شي قريتها 3 مرات ومافهمت لشو بدك توصل خيوا من هو والدج مريم الفعلي بالقرآن ممكن تعطيني اسم محدد اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اين الله واين حمايته التي وعد بها بالأنجيل إذا ثانيا النسب مكتوب عند اليهود وعند الوثنيين وعند المسيحيين فكيف يتفق ان يغير كله هذا محض تخريف إن آمنت ان النسب ايضا غيروه المشكلة عندكم تقولون ان الأنجيل طاله تحريف ولا تحددون اين يكمن المكان الصحيح واين يكمن التحريف وهذا ضعف منكم لأنكم تتناقلون كلام فارغ ليس اكثر مريم بالأنجيل وبحسب المصادر التاريخية التي عاشت تلك الفترة وبحسب المكتشفات والسجلات الرومانية لتلك الفترة اهي ابنة يوسف وعندما تقول غير هذا اريد دليلا وليس كلام فارغ اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
|||||||||
![]() |
#23 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
بالقرآن قلت لك هناك آيات تدل ان المتحدث هو محمد او هم الجن وليس الله وليس كما تقول قال فلان وقال علتان سلام |
|
![]() |
#24 | ||||||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
راجع المقال في : سؤال الى كل مسلم يشارك هنا بسم الرب أجب؟ اقتباس:
اقتباس:
عند وجود عدد من الطلاب في الفصل بنفس الاسم الاول والثاني مثلا فبماذا تميزهم ؟ طبعا بالثالث وهكذا وعلى هذا اسمها يصبح مريم بنت عمران (أحد الأجداد) ولا تعارض مع ما لديكم . اقتباس:
![]() ![]() ![]() لك كل الحق في ذلك . اقتباس:
اقتباس:
على أنه قد يكون محفوظا ولو نسخة واحدة منه ولم تكتشف وبها يتحقق الحفظ ولا تعارض . اقتباس:
اقتباس:
قال تعالى : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (3)) المائدة قوله تعالى في سورة آل عمران: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) وقوله تعالى في سورة النساء: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ) وقال تعالى في سورة النساء أيضا: ( مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ) مما سبق نستنتج أن : - الاسلام دين كامل . - القرآن يحث على طاعة الرسول ولا نستطيع طاعته الا بالحديث المتناقل عنه صلى الله عليه وسلم - في ما تقوله "تستطيع ان تجزم 100% بحديث انه صحيح بل يوجد مكان للشك" أقول لك أني أستطيع الجزم 100% بالأحاديث الصحيحة الواردة من أكثر من مصدر وسند وبنفس المتن أو المعنى . وكذلك الأحاديث الصحيحة المفردة التى لاتتعارض مع باقي الأحاديث . وعليه لا يقوم الدين عندنا أو الفتوى الا بالمرور على الآتى : - القرآن فان لم يوجد . - السنة فان لم يوجد . - القياس فان لم نستطع . - الاجماع فان لم نستطع . - فبآراء العلماء وفي تعددها رحمة فان لم نجد . - فبالاحتراز للخطأ ومن الشبهات والا . - فان الدين يسر ونأخذ بالأسهل . وبهذا نمر على كافة الأحكام دون تعارض بل بتكامل . اقتباس:
أما المسيح فمرفوع في السماء روحا وجسدا بحسب الفكر الاسلامي . و أذكر أن ترتيبها كانت السماء الثانية كما ذكرت في حديث الاسراء في الصحيحين . قال تعالى : ( إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (55))سورة آل عمران ومتوفيك تعني آخذك وافيا : ببدنك وروحك . اقتباس:
على العموم أحنا فيها هاتها ونناقشها معا ان شاء الله . اقتباس:
وعليك السلام . |
||||||||||||
![]() |
#25 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
35 السماء والارض تزولان ولكن كلامي لا يزول. (SVD) Mt:5:18: 18 فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. (SVD) وهناك الكثير اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||
![]() |
#26 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ولكن المهم أن القرآن ما كذب . اقتباس:
فنقول : رسول الله ، رسول الخليفة ..... أما اذا قلنا الرسول مطلقة فلا تعنى الا أحد رسل الله وليس أحد تلاميذه أما بالنسبة للمعجزات فعندنا تكون من غير الرسل والأنبياء فتسمى كرامات أولياء الله الصالحين : اذ قد يرون رؤيا حق أو ينقل الله قوله لمكان آخر مثلا على أنها لا تصل بأي حال من الأحوال الى ادعائه الرساله من الله . اقتباس:
والناموس هو القانون تقريبا أم أخطأت ؟ عموما الشريعة الإسلامية شئ والقرآن شئ آخر أتمنى وصولها . ![]() كذلك الناموس شئ و الانجيل شئ آخر . اقتباس:
كما أقول أن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء وعليه فجسد محمد صلى الله عليه وسلم ما زال في قبره عليه الصلاة والسلام . والجنة عندنا ليست بنفس الجسد ولكن الموضوع التبس عليك فقط . وللشرح فعندما ترسم دائرتين متقاطعتين في نقطتين مختلفتين .اذا الأولى تمثل حياتنا الدنيا والثانية الآخرة فمنطقة التقاطع يكون فيها القبور وفيها الموتى بأجسادهم وأرواحهم رغم وجودهم في الدنيا والآخرة على حد سواء ولكنك فقط لا تستطيع رؤية ذلك . اقتباس:
![]() فالرفع لا يتضمن المجاورة التى تتدعيها . اقتباس:
|
||||||
![]() |
#27 | |||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
والأنجيل كلام الله ورسول الله لا يخطئ بحسب مفهومك فكلامه من عند الله فنصل لنفس النتيجة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وليس رافعك |
|||||
![]() |
#28 | ||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
فقولك رسول الله لا يخطئ فهذا حق وكلامه من عند الله حق ولكن لا نصل لنفس النتيجة اذ الاناجيل المؤرخة كالآتى : - تفصلها فترة زمنية عن المسيح قصرت أو بعدت وتعد بالسنين . - وجودها لا يمنع عدم اثباتها لأصحابها اذ تواجدت العدييد من النسخ ناقصة او مزيدة فالله أعلم بها . - عدم الفصل بين أقوال السيد المسيح وبين شروحات التلاميذ من أعظم المصائب التى قد تبتلى بها امة تسعى للحفاظ على عدم اللاعب باقوال رسلها . - عدم وجود علم خاص بالتجريح منذ العصور الأولى لكم أدى الى تواجد العديد من الشروحات من المتلقيين بسبب تصرفهم فيها دون اثبات شرعية هذا التصرف مما أدى الى ظهور العديد من المشككين في مدى قدسية كلامهم . اقتباس:
فالاسلام والمسلمين سيشهدون عليكم يوم القيامة بانكم لم تتقوا الله حق تقاته وتحاولون الوصول للحقيقة . قال تعالى : [يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (94) ] سورة التوبة والخطاب لنا ولكم على السواء لعظم وخطر كون أحدنا على حق والآخر على باطل . |
||
![]() |
#29 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
فما بالك بعظم جرم نبش قبر نبي . ![]() |
|
![]() |
#30 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
وفي الثانية كان القول على الناموس أى التشريع و ليس الانجيل اذ الانجيل يكون بدون الشروح وأقول أن هذا جائز أن يكون الله قد حفظ الانجيل من الأساس ولكن اذا اعتقدت أنا ذلك فهذا لا يمنع تصرف القدماء فيه مع ضمان الحفظ في نسخة غير مكتشفة سواء صدقت ذلك أم لا . والآن جاء دورك في الاتيان بما تدعيه : اقتباس:
اقتباس:
|
||||
![]() |
#31 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() عموما يوجد كتاب كامل من موقع الخ والزميل العزيز محبة اورده سابق في أحد المقالات :
يوجد به كتاب يتحدث عن "دلائل النبوة" فأتمنى أنه بالمرة يعرج عليه :
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
![]() |
![]() |
#32 | ||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عن اي دراسات تتكلم اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هل سألت نفسك لماذا لم يحافظ الإسلام على الأقل على نسخة ورقة بن نوفل لتكون دليل على كلام محمد مع العلم انها كما تقولون النسخة الأصلية التي اعتمد عليها ورقة بالتنبئ بالرسول او نسخة الراهب بحيرة |
||||||||
![]() |
#33 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
#34 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
أن لايوجد دخان من غير نار كما يقال وعليه فأوردت لك اسم كتاب احتوى العديد والعديد من أمثال هذه القصص سواء اعترف بها المسلمون أم لا اذ حدثت فيما سبق الاسلام ولكن الكاتب أوردها لتحقيق هدفه بأن للنبوة دلائل . والكتاب من جزئين كاملين ومع التخريج للأحاديث الاسلامية ان وجدت ومن مصادر الكاتب نفسه . فهذه القصة وغيرها فيها العديد من دلائل النبوة ولدينا في علون النقل أن الحديث الوارد من أكثر من جهة بحيث لايختلف المضمون أو المعنى فهذا دليل صدق هذه الروايه بالذات دون غيرها وان كان هناك عيب قادح في أحد الرواة لأن الاجماع لا يتوفر للكاذب المضلل وعليه فتعتبركثرة هذه الدلائل دليل صدق الرسول صلى الله عليه وسلم . كما يمكن لك القدح في كل دليل على حدة دون الباقين . ويتم استبعاده فهذه مجرد قصص وليست بأحاديث تتناول الشرع . |
|
![]() |
#35 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
- تحت مرآى ومسمع من جميع المسلمين آن ذاك ولم يثبت وجود اضطهاد لهم فيؤثر في رأيهم ولم يعترض أحدهم على ذلك . - كان للاسلام عزته آنذاك وقوته على منافسيه ولا توجد قوة قاهرة له أو مريديه أثناء ذلك . - لم تكن توجد آنذاك فرق ومذاهب اسلاميه ولكن كان المسلمين موحدين على قول واحد وانما أتت الفرقة من بعد ذلك ولأسباب سياسية لادينية . اما الانجيل فظروفه تختلف تمام الاختلاف : - أتباعه مضطهدون . - ديانتهم غير غالبة على الحكم . - رأيهم يقدح فيه تأثره بالحكم . - كانوا فرقا ومذاهب كثيرة آنذاك . فكيف تستطيع المقارنة اذن !!!! ![]() اقتباس:
![]() ولماذا كان التحريق اذن ؟؟ للناس أنفسهم !! ![]() اقتباس:
اقتباس:
فالشيطان قد يقوم بعمل الخير مثلا في سبيل شر أعظم وهذا معروف تمام المعرفة . اقتباس:
أندرو ملر : مختصر تاريخ الكنيسة - جـ 1 ص (241) . ط 1971 . وأيضا : الفصل الثاني عشر من المجلد الأول من " مختصر تاريخ الكنيسة " وجاء بعنوان قسطنطين الكبير سنة 313 جـ 1 ص (252 - 256) و ص (261 - 262 ) وأيضا : اتحاد الكنيسة والحكومة [أو قصطنطبين وثني بقناع مسيحي ] ووو ............ انظر كتاب شبهات مسيحية معاصرة حول الاسلام حائرون أم معاندون لــ حسني يوسف الأطير لتجدها كاملة .وكما وردت لديكم . اقتباس:
![]() ![]() ![]() اقتباس:
سيقول أنها نسخة مشوهة من الانجيل وسيعتبرها نسخة اسلامية . لا يا حبيبي فان المسلمين ليس من واجبهم الحفاظ على كتابك المقدس والا فما فائدتكم انتم . ولكن النصارى على عهد الرسول والقرآن لم يدعوا أن ما جاء به القرآن خاطئ وعليه فان هذه الشبه مستحدثة ولابد لها من دليل تستند عليه لا أن نحافظ لكم على كتبكم ايضا . فأنت تنكر القرآن حتى الذى حافظ المسلمون عليه جل استطاعتهم فما بالك اذا أحضرنا لك الانجيل . ارجو منك ان تكون اجابتك عقلانية والا فلاداعي منها من الأصل وهو لازم يعني ان المسلمين يكونوا عارفين بأن المسيحيين راح يأتون في القرن العشرين بأن القرآن من عند ورقة بن نوفل ؟ يا حبيبي لو كان هذا صحيحا لما اتبع الاسلام أى من المهاجرين في مكة من الأساس لأن قريشا ما كانت لتسكت على مثل هذا القول دون ان تنشره وتتهمه بالكذب وتقوض جميع اسس هذا الدين الجديد في نظرها وليس قديما كما تتصوروا أنتم . |
|||||||
![]() |
#36 | ||||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
هذا اتعس جواب قرأتوا بحياتي لا يوجد دخان من غير نار اقتباس:
الله يشفيك اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عندما اقول لك التاريخ كله من جميع مصادره ينكر ان ابراهيم ذهب لمكة والقرآن قال هذا فأيهما صحيح وتقول لي التاريخ غلط اقول لك الله يعينك ويشفيك هل علمت الآن الفائدة على المحافظة على مصادر غير إسلامية كي تكون حجة في اعين من ينكر |
||||||||||
|
|