![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | ||||||
مشرف
|
![]() عراقي
حينما تحسّ ُ انك تستحقّ الحياة .. ولكن لاشئ في الحياة يمنحكَ هذا الحق .... فانتَ عراقي حينما تحسّ ان انسانيتك قـد سُـلبتْ منك .. وحياتـُك وحياة ُ اطفالكَ لم تعد تهم احداَ سـواك .. فانت عراقي حينما تحسّ ُ بالمهانةِ لحظة تترك بيتك متوجّها الى اي كوكب في العالم .. خال ٍ من الموتِ والدم والخراب .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ انك عبارة عن تاريخ ٍ من الحروبِ والجروح ِ والخيبات ِ والموت ِ والغياب .. كلها مشي على الارض معك .... فانت عراقي حينما تكون صغيراً في السن وتملؤك امراض الشيخوخة .... فانت عراقي .. حينما تحسّ ُ انكَ – واطفالك – تدفعون ثمن اخطاءِ وعجرفةِ وظلم الآخرين .. بلا ذنب او سبب .. فانت عراقي .. حينما يحترمك الآخرون ويتعاطفون معك .. ولكنهم يعجزون غالباً عن الوقوف الى جانبك .... .. فانت عراقي حينما توجعك كرامتـُكَ حتى مع سائق ِالتاكسي الذي يأخذ منك اكثرَ من اُجرته .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ بالتحسـّـُر ِازاء نسمة هواءٍ تداعبُ خدّكَ ولا تداعبُ خدّ اُمكَ او اخيكَ اوصديقك .. .. فانت عراقي حينما تحسّ ُ انكَ أمامَ لحظاتِ الفرح ِالحقيقيةِ تبكي .. وتجدُ نفسكَ مذهولا ً هازئاً امام الموت .. .. فانت عراقي حينما يضحكُ الآخرون على النكاتِ الجميلةِ .. وانت لا تضحككَ سوى النكات الدامية .. .. فانت عراقي حينما تحسّ ُ انك تحصي امواتك بشكل ٍ فـَـذ ..ولا تتنبهُ الى لحظاتِ الفرح ِالتي تمرّ بك.. .. فانت عراقي حينما تحسّ ُ انك تموتُ ببطء .. والآخرونَ يزدادونَ بهاءً .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ انك اهمّ "عزيز قوم ٍ ذل" فوقَ الكرةِ الارضية .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ بالجوع .. وانت تمتلكُ ذهبَ الأرض وعناية َالسماء .... فانت عراقي حينما تتحوّل حياتك الى كتلة ٍ من الأعصاب الملتهبة .. وتثور لأيّ سبب .... فانت عراقي حينما ينتابكَ الحقدُ لأتفه ِالأسباب وانت تمتلكُ حباً يغطي الكرة َالأرضية .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ انك تكرهُ كلّ شئ حولك .. وما ان تغادرَ بلدكَ حتى تعشقَ تراب الشارع ِ الذي كنت تمشي عليه .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ ان كل بلدان العالم الجميل لا تساوي جلسة َسمر ٍعلى نهر ٍ عظيم ٍ اسمهُ : دجـلة .. .. فانت عراقي حينما تكون بعيداً .. وتحسّ ُ بوخز ِالضمير ِوانتَ تستمعُ لأخبار ِالعراق .. بدل ان تحمد الله على سلامتك من الموت .... فانت عراقي حينما يستفزك الحنين – حتى وانت في قعر دارك – لحظة تسمع " حسين نعمة " .... فانت عراقي حينما تمشي بخيلاء ٍامام َالآخرين .. وتنكسرُ امام مرآتك .... فانت عراقي حينما تخسرُ عزيزاً او صديقاً او فرصة ً او وظيفة ً او نقوداً او حاجة ً ما .. وتحسّ ُ ان ذلك حدث فقط لأنك انت .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ – ولو مجرّد احساس – انك تعرف كلّ شئ عن الآخرين .. وهم لا يعرفون عنك اكثر مما تنـقلهُ الأخبار .... فانتَ عراقي حينما تحسّ ُ انك وحدك تفهمُ ما يدور .. ووحدكَ تقفُ متصدّياً ومتحدياً وساخراً وزاخراً بالخسارت ومستـَلـَباً من انسانيتك .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ انك روبنسن كروزو .. ولكي تعيش .. فانت مستعد ٌ لفعل ِاي شيء وكل شيء في كل مكان .. الا ما يمسّ كرامتك .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ ان سوءَ الطالع ِيلازمك .. وتجتهدُ وتتفانى وتستبسلُ للحصول ِعلى ابسطِ الاشياء .. وفي النهايةِ .. قد تحصلُ على ما تريدُ .. وقد لا تحصل .... فانت عراقي حينما تحسّ ُ ان عبارات مثل : " من جدّ وجد " و " لا يصحّ ُ الا الصحيح " .. هي مجرّد كلام ٍتافهٍ لا وجودَ له في الواقع .. ولا ينطبقُ على حياتك ِفي شئ .... فانت عراقي حينما تفكـّرُ ان تنفدَ بجلدكَ من الارهابِ ومهرجاناتِ الدم اليوميةِ في بلدك .. وما ان تواجه الآخرين حتى يقال عنك بأنك ارهابي .... فانتَ عراقي حينما تقفُ بالطوابير امام مباني السفاراتِ العربيةِ والعالميةِ والكونيةِ والفلكية .. وكل من يقفُ قبلك او بعدك يأخذ تأشيرتهُ .. الاكَ انت .... فانتَ عراقي حينما تحسّ ُ ان كلّ يوم ٍ يمرُ بك هو اسوءُ من الذي سبقه .. وكل يوم ٍ مضى هو احسنُ مما سيجيء .. ومع ذلك تقول : الله كريم .... فانتَ عراقي حينما تحسّ ُ انك لم تعد تستحقّ ُ الحياة .. ولكنك – مع ذلك – لا تنتحر .... فانتَ عراقي
انك " فقير إلى الآخر " كما هو فقير إليك " وأنك محتاج إلى الآخر ، كما هو محتاج إليك
الأب جورج
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() |
![]() |
#20 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() شعر ريم قيس كبة يعيد النبرة التقليدية للشعر العربى بإيقاعاته وأوزانه وغنائيته ؛ فهو أقل انفلاتاً من قيود الشعر العربى ومن قوانينه وأكثر التصاقا ببنيته واستعاراته ومجازاته ، ولكنه مع ذلك شعر صاف بلغته وعباراته ، وهو حركة عميقة مخلصة للروح ، تتحد مع فكرة واضحة عن الحرية الإنسانية ، فمن خلال إعادة اللغة إلى إيقاعاتها الأساسية يتم ابتكار أساليب جديدة للتعبير ، ويتم اكتشاف مظاهر العالم الخفية وصور الوجود الغامضة ، فهنالك الإحساس الواعى بالألفاظ الشعرية حيث يشكل المجاز جوهرها ، وهنالك الإحساس الواعى بالإيقاعات بعيدا عن الأعراف النثرية المتواضع عليها ، أما التعبير فيتجدد عبر الاستعارات والكنايات وهى تحريف للتصريح بالحقيقة أكثر مما هي تحريف للحقيقة ، ويتجدد عبر البدائل الخيالية للصيغ السائدة فى الحياة الواقعية ، وهكذا تتحرك القصيدة عند ريم قيس كبة فى التفاعل بين العواطف المشحونة بقوة وبين السيطرة العقلانية للأنا ، بين الإلهام والنظام ، بين الخيال المبدع وتحقيق الرغبة ، بين الذات وتكييف الواقع الخارجى لهذه الذات ، ولذا فليس من السهل تصنيف شعرها ضمن تيار أدبى محدد ؛ فالقصيدة لديها تنمو بشكل عفوى دون تأثيرات واضحة من تيارات معينة ، ولكنها تتحرك على الخلفية الأنثوية التى تتعرف على العالم وتندهش له وبه . ولذا فالمحرك الرئيسى فى القصيدة هو هذا الاندهاش بالطبيعة والانفعال بمظاهر الحياة اليومية التى تستقى منهما مفرداتها ومشاهدها . ريم قيس كبة: اخترت عزلتي يأسا من المثقفين الشاعرة العراقية: كل لحظاتنا مرتبطة بتواريخ سياسية دامية وثقافة اللاخلاف بداية الدمار بغداد: هدى جاسم حاولت ان (تختفي بالوقت الضائع) و (تغمض اجنحتها لتسترق الكتابة) عندها ستكون (نثى الكلمات) لتحصل امام المرآة على افضل جائزة للحب وتكون داعية له باسم الشعر والابداع وتكتب اسمها (ريم قيس كبة) كواحدة من اهم الشاعرات الشابات في السنوات الاخيرة من القرن العشرين في العراق. حصلت مؤخرا على جائزة الشعر في مسابقة المبدعين وقد سبقتها جوائز عدة في محافل ومهرجانات عربية ومحلية. توقفنا عند منابع الحب والشعر لنقرأ بعضا مما تراه ريم في المشهد العراقي بعد سلسلة الاحداث الاخيرة وهل ترى للحب مكانا في الشعر بعد الخراب الذي حل بمن حوله. تقول ريم ـ كلنا يعرف ان هنا موطنا الشعر والشعراء وليس بالالم وحده يكون الابداع، فالشاعر شاعر في كل الاوقات، وبعد مشاهدتي لانهيار كل شيء حجرا حجرا وبناية بناية وجثة جثة ودفقة دفقة شعرت بصمت غريب وقابلية على التفرج فقط. لم استطع ان اخط حرفا«شعريا» واحدا لكنني استطعت تسجيل كل شيء في مذكراتي وأنا الآن املك ذاكرة تسجيلية مكتوبة بكل التفاصيل التي حدثت، من الخوف والرعب ازاء القنابل، الى نشرات الاخبار، الى الاشاعات، الى سقوط التمثال، الى اكتشاف السجون والمقابر الجماعية، الى النهب والسلب والحرق والتدمير.. الى كل شيء.. لكنني ازاء ذلك شعرت بعجز الشعر.. عليه وبحل شخصي بحثت عنه ولانني لا استطيع ان اخلع عن الشعر مثلما لا يستطيع هو ان يخلع عني، وجدت نفسي بعد اشهر من الخيبة والذهول والتفرج والموت اليومي اغلق باب بيتي واختار عزلتي واطفئ حتى شاشة التلفاز لكي لا اسمع وارى ما اريد وقررت ان ابحث عن وسيلة تجعلني احس بانسانيتي ازاء الدمار فوجدتني اكتب قصائد للحب فقط!! *ووسط هذا الدمار هل وجدت متنفسا للحب؟ ـ لم اجد شيئا اكثر تعبيرا للانسان غير القدرة على الحب. كتبت لفيروز.. للورد.. للفراشات..للعصافير والسماء الصافية رغم القذائف!! قالوا لي ذات مرة: كيف تكتبين للحب، الا تعيشين في العراق؟ قلت انني اعيش فيه للحد الذي انا مصرة فيه على العيش ولا استطيع ان ادافع عن انسانيتي بطريقة افضل من التسلح بدفق الحب وقوته، فحينما نصاب بخيبة وطن ربما يكون علينا ان نرطب برذاذ الحب وضماداته شيئا من جفاف انسانيتنا، ربما كان حلي «فرديا» صرفا وشخصيا، وربما لان حجم الدمار الذي رأيته بأم مشاعري كان اكبر بكثير من حجم استيعابي. * وهل دارت بينك وبين زملاء الوسط الثقافي حوارات حول ما جرى على الساحة الثقافية، والى ما توصلت من تلك الحوارات؟ ـ منذ اول لحظة ونحن نخوض في حوارات ساخنة ومع الاسف كلها حوارات سياسية صرفة، ولم اجد من يحاورني في الثقافة منذ سقوط التمثال وحتى اللحظة حتى تحولنا فيها جميعا من بائع الخضار في عربة في الشارع الى البروفيسور في الجامعة مرورا بكل شرائح المجتمع، اقول تحولنا الى محللين سياسيين حتى الاطفال صارت لغتهم هي السياسة، ونحن نريد ان نعيش.. ان نعيش.. ان نعيش، ومن حقنا ان نعيش منذ ولدنا وحتى هذه اللحظة.. حتى اجمل لحظات حياتنا.. نجاحاتنا..ارتباطاتنا العاطفية..لحظاتنا الجميلة كلها مرتبطة بتواريخ سياسية دامية.. اقول: اما كفانا لهاثا وبكاء ودمار؟! * وما هو دور المثقف داخل خارطة العراق في هذه المرحلة؟ ـ كل الدروب امامنا مغلقة..وخلاصنا بالرسم بالكلمات وهذا ليس مجرد شعر، واكرر ربما هو حل شخصي بحت لكنني لا اجيد غير الكتابة وفي الحقيقة لا اجيد غير الشعر ولست مستعدة نظرا للظرف الراهن ان احول شعري الى مقالات سياسية.. لا استطيع ان اتكهن تحت اي لواء وقد يعتقد اي حزب او فئة سياسية انها المقصودة بهذا الكلام.. وهذا ليس محض خوف من القوى السياسية لكنه موقف ادبي شعري صرف، وانا الان اذا كنت داعية لشيء فانا داعية للشعر والحب والجمال والزقزقة بعيدا عن اي تحليل سياسي وهذا هو التحدي الكبير الذي اعتنقه الان رغم كل الموت والرعب ومصادرة الاحلام الذي اواجهه يوما بعد يوم وساعة بساعة. * ايهما سينتصر الحب ام الحرب، وهل بامكانك حذف (الراء) من كلمة حرب لتعيدي للاشياء توازنها؟ ـ من سينتصر؟.. لا ادري اذا اجبتك على هذا السؤال سأتحول الى محلل سياسي دون ان تدرين ودون ان ادري. لقد فاض قلبي وبلغ السيل الذي عندي وعند سواي انت تسأليني وانا اجيب اجاباتي الشخصية، على الاقل قد تكون هذه الاجابات موقفا عاما ربما.. وربما يعتنق افكاري سواي ولا ادري.. * وهل ما زلت في عزلة الآن؟ ـ انا لم اختر عزلتي اعتباطا او بطرا او ترفا، اخترتها يأسا من محاولة العمل لفعل شيء في ظل هذه الفوضى العارمة التي طالت افكار المثقفين قبل سواهم وادخلت حتى المتنورين فكريا في خضم نزاعات تكرس العنف والانشقاق وثقافة اللاتسامح واللااختلاف، صدقيني حينما تسألينني عن النقاشات والجدالات التي دخلت فيها كنت اجد نفسي والله من اشد المدافعين عن ثقافة الاختلاف التي لم اجدها الا عند ندرة من المثقفين وهذا برأيي بداية الدمار!! وقبل ان تغادرنا ريم قيس كبة منحت (الشرق الاوسط) من عزلتها بعض من وجدها فقالت: اتحداكم الصباحات تركض كالخيل لكنني قد افوز بكبوة وليل امرئ القيس شدد امراسه بيد اني قد ابتليه بنزوة .... وسدت دروب وعم خراب وحرم خمر المشاعر لكنني سوف اسكر حتى بقهوه
لستُ بجسدٍ تسكنه روح.
بل ثلاثة أرواحٍ و عقولٍ و قلوب جزئها المرئيُّ الصغيرُ جسدْ. http://evandarraji.blogspot.com/ |
||||||
![]() |
![]() |
#21 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() وبتلقائية روحي في البوح سألبس أمزجة قد لاتهب الأشياء براءتها ارسم دائرة من دائرة من أخرى قد تولد آلاف الحلقات فأني النهر إذا حالفني الحظ بقيت كذلك ماء..ودوائر من مــاء.. بغتة ذات قيلولة للمدافع ما بين حربين/ كنا التقينا.. حلمنا معا أن تصير المدافع ساحات رقص وقلت سيصبح ما قد تهدم من أمنيات ناطحات سراب وقلت بأن المدافع ماتت وأن الحروب تنام طويلا... وبأسرع من طلقة مر جيش وكنا نراوح بين التغرب والزقزقات. مولاي سيد خافقي شكرا لموتك قيد موتي لكنني وحدي ووحدك قامتان تؤمنا ريح السكوت وحدي ووحدك وحدنا ويمسنا برق يموت. من أجل عينين زرقاوين تموت في بلدي في اليوم ألف عين ويطفأ الأطفال. |
||||||
![]() |
![]() |
#22 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#23 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() سلمت الانامل التي نسجت هذا الموضوع الغني..
![]() ![]() وتحية لريمنا... ![]() ![]()
ان الله قريب من قلبي
ما التأنيث لأسم الشمس عيب..ولا التذكير فخر للهلال |
![]() |
![]() |
#24 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() رهيبة بكذا شغلة
تسلمو يا بنات ![]()
شُذَّ، شُذَّ بكل قواك عن القاعدة
لا تضع نجمتين على لفظة واحدة وضع الهامشيّ إلى جانب الجوهريّ لتكتمل النشوة الصاعدة |
![]() |
![]() |
#25 | ||||
مسجّل
لسا يا دوب
|
![]() اموال مجانية مقابل الاشتراك فقط فى هذه المواقع
كنت ابحث عن موقع حقيقى وفعلى فى العمل من خلال النت وطال بحثى اياما وكدت افقد الامل بوجود مثل هذا المواقع الى ان وقعت عيناى اخيرا على هذا الموقع الجاد والحقيقى و(المجرب) فى صرف اموال بمجرد الاشتراك والنقر فقط على الاعلانات ليبداء عداد الاموال يحسب لك بالساعة فكل ساعة تجلسها على الانترنت من الان وصاعدا لن تضيع صدى بل تستطيع ان تقوم بالشات مع اصدقائك وتبحر فى المواقع وتستفيد معلومات وايضا تاخذ مالا تصور !!!!! وهذا هو رابط الموقع
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
لاتنسونا من الدعاء وربنا يوفق الجميع |
||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|