![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() يعني القصة بلون النجوم؟؟
اسكر اسكر اسكر...فهذا العالم مملوء بالليل
|
||||||
![]() |
![]() |
#20 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() صديقي انت عن جد الشاشة عندك ابيض وأسود ؟؟؟ ارجع اتطلع منيح ورح نلعب لعبة الأخطاء الأربعه اذا بتقدر تطلعهن بخمس دقايق الك جائزة
سهار بعد سهار
تيحرز المشوار كتار هو زوار شوي وبيفلوا وعنا الحلا كله وعنا القمر بالدار ورد وحكي واشعار بس اسهار بس اسهار اسهار ________________________________________________ الحرية لكريم ولمعتقلي الرأي في سورية..... |
||||||
![]() |
![]() |
#21 | |||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
لك خيي والله نطفتلي قلبي لك بيضه يعني شو عم نلعب انا ماعم شوف في شي بيفرق اذا انت شايف اكتب ,الا اذا هالفرق بدو يعملك محاسبة قانونية فخلص بلاها يعني هالقد الموضوع شائك هاي 4 مدري خامس مرة عم استفسر منكم يعني منو هالموضوع المخيف !!! |
|||||||
![]() |
![]() |
#22 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
حبيبي والله فكرتك عم تتمسخر لأنه مو معقول حطلك الصورة وما تشوف الفرق على كل حال الفرق الأول بلون الخط العلوي من العلم الفرق التاني بلون النجوم الفرق التالت هو عدد النجوم الفرق الرابع والأهم انه العلم اللي حطيتلك صورته هو علم الجمهورية العربية السورية حالياً وهو العلم اللي بنهتز فيه والمعترف فيه |
|||||||
![]() |
![]() |
#23 | |||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
هلق اانا بالالوان مابميز (سبق ان قلتلك والقصة مو مزح ولا مسخرة) بس عدد النجوم مو نفسها 2 |
|||||||
![]() |
![]() |
#24 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() الله يلعن هالحشيش انت قصدك العلم تبع الاصلاحي
وانا عم احكي عن العلم تبع الي موجود بالصورة تبع عارف دليلة بالنهاية الاعلام مالها قيمة القيمة الحقيقية للافكار الي بيحملها اصحابها اسف اني عليت قلبك ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#25 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
ههههههههههههههههههههه ضحكتني عن جد ولا يهمك سوء تفاهم المهم تكون وضحت الصورة هلق وعن شو عم نحكي |
|||||||
![]() |
![]() |
#26 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() انا قرأت معظم المداخلات بالموضوع
على مااظن ان الاخ اممي كانت لديه رغبة في معرفة موضوع العلم الموجود بالصورة الرمزية للاخ الاصلاحي .... فشو رايك بروفسور وطواط تعطي الشباب هون موجز مبسط عن العلم بالصورة الرمزية تبع الاصلاحي !! لحل مشكلة الفضول الزائد لدى الشباب اللي عم يدخلوا على هالموضوع .. خصوصا بعد ماشافوا مداخلاتك مع الاخ اممي... وشكراً
يا ايها الرجلُ المعلمُ غيرهِ..............هلا لنفسكَ كانَ ذا التعليمُ
|
![]() |
![]() |
#27 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
يمكن حسب الأنسان كيف بيشوف حاله بيشوف الآخرين يعني او قلك واضحة ما بدها يعني صديقي المشكلة انك قريت اغلب المداخلات مو كلهن لو قريتهن كلهن وآخر وحدة للأخ اممي كان وضحتلك الصورة المهم الأخ اممي كان عم يحكي عن العلم اللي بصورة الدكتور عارف دليلة وما كان قاصد على (الشعار) اللي حاطه الأخ اصلاحي فيك ترجع لرده الأخير وتقرا واذا بدك تعرف عنه فيك تسأل اللي حطه شو بيعنيله هو اكثر قدرة انه يعبر عن وجهة نظره وبعدها فيني ناقشك |
|||||||
![]() |
![]() |
#28 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#29 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() رفيق صديق وفيق ...... كلو بحرف القاف قرد لا تدقق
يا دامي العينين والكفين
إن الليل زائل لا غرفة التوقيف باقية ولا زرد السلاسل نيرون مات ولم تمت روما بعينيها تقاتل وحبوب سنبلة تجف ستملأ الوادي سنابل. ______________________ We ask the Syrian government to stop banning Akhawia |
||||||
![]() |
![]() |
#30 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() عارف دليلة: الحرية أولاً!
المعلومات الأخيرة التي تسربت من سجن عدرا في دمشق، الجناح الثاني (تحت إشراف وإدارة شعبة الأمن السياسي) أن البروفسور عارف دليلة مريض!!! وما الجديد في ذلك؟؟؟ الرجل مريض منذ اعتقاله، يعاني من داء السكري، ومن مشاكل جمة في وظيفة القلب، ومن تجلط وانسداد في عدة شرايين!!! لكن مرضه هذه المرة تفاقم الى درجة تهدد حياته!!! وما الجديد أيضاً في ذلك؟؟؟ المطلوب أن تتهدد حياته بالموت، وربما المطلوب أن يموت الرجل، ليس وحده والآخرون أيضاً، صحة ميشيل كيلو متدهورة، أنور البني يعاني من الروماتيزم، حتى الطلقاء منهم، حياة رياض سيف مهددة أيضاً، قرار سفره بيد السلطات التي تعلم تماماً أن حياته في خطره وأنه بحاجة ماسة للسفر بقصد العلاج، وقرار علاج عارف دليلة أيضاً بيد السلطات. دخل البروفسور عارف دليلة (القابع في زنزانة منفردة (2م×2.5م) منذ ست سنوات) الشهر الفائت في غيبوبة نتيجة تفاعلات إصابته بداء السكري، بقي في غيبوبته مدة أربعين دقيقة، لم ينقل خلالها الى المستشفى ولم يلقَ الرعاية الطبية اللازمة، كل ما أبدعته يد طبيب السجن أن انتظر دليلة حتى أفاق من غيبوبته ليفحصه، ويُخشى جدياً أن يدخل الرجل في غيبوبة أخرى ويفارق الحياة خلالها. قد ندافع عن حق عارف دليلة بالرعاية الصحية، لكن المطالبة الأولى يجب أن تكون الحرية. الحرية أولاً: إن حق السجين في الرعاية الطبية والصحية الشاملة حق مصون، لا لأحد أن يمسه أو ينتقص منه، لكن حقه في الحرية مصون أيضاً، لا سيما أن دليلة معتقل دفاعاً عن آرائه. فدليلة عميد كلية الاقتصاد سابقاً (قبل صدور القرار السياسي بفصله من عمله)، الناطق باسم لجان إحياء المجتمع المدني، عضو الهيئة التأسيسية لمنتدى الحوار الوطني، مثالٌ يحتذى للمثقف السلمي الديموقراطي، المهتم بشؤون بلاده، المدافع عنها من داخلها، الناقد لما يستشفه من سياسيات خاطئة، نقداً حضارياً بناءً، هدفه الانتقال من حالة غير مرغوب البقاء فيها الى حالة يطمح الوصول إليها، لم يخرج عن القانون يوماً، ولم يقم بأي فعل يستحق هذا العقاب الكبير، حتى في نقده استند الى دستور بلاده (الذي انتقده كثيراً وطالب بتعديله) ليستخدم حقوقاً لم يتجرأ كثيرون غيره على المطالبة بها، انتقد محكمة أمن الدولة العليا قبل أن يحاكم أمامها لاحقاً: "لا ندري كم من أعمار المواطنين السوريين يجب أن تستهلكه السجون ومحكمة أمن الدولة العليا، وكم من الحيوات يجب أن تزهق حتى تقتنع الأجهزة الأمنية بأن الأوطان يبنيها ويدافع عنها المواطنون الأحرار وليس الرعية وأن الديموقراطية تقوِّي الوحدة الوطنية وتزيد صلابة الأوطان في دفاعها عن حقوقها المشروعة وليس القمع والسجون وقوانين الطوارئ والمحاكم الاستثنائية". أكد محامو دليلة أن محاكمته جائرة وصورية علناً وبلا خجل. فالتهم تفتقد الركن القانوني والركن المادي والركن المعنوي أيضاً، يقول دليلة فيها: "لم يحصل مره واحده أن سمح للمحامين بزيارتي بناءً على طلبهم أو بناءً على طلبي... ضربني رئيس الفرع حتى سال دمي لإكراهي على إقرار مزور. في المحكمة أحضرت المحارم الورقية المبلولة بالدماء، طلبتُ من المحكمة حمايتي، قال رئيس المحكمة: أنا لا استطيع ذلك". لعل من المسلم به أن استمرار تغييب عارف دليلة لا يخدم أحداً، فبلده بحاجة إليه، وطلابه بحاجة إليه، وجامعة دمشق بحاجة إليه أيضاً، لا يستفيد من تغييبه إلا أولئك الرافضون للحوار والديموقراطية، أو الراغبون بحوار القنابل والسيارات المفخخة والأحزمة الناسفة بديلاً عن حوار ديموقراطي سلمي بناء. وهنا نختم بمقولة دليلة الشهيرة: "لا بد من كلمة نوجهها الى الذين أوكلوا الى البصطار مهمة التعامل مع العقل، ونقول لهم إن العقل يبقى عقلاً والبصطار يبقى بصطاراً". محمد علي العبدالله
لا صراع حضارات بل صراع كيانات سياسية فالثقافات
لا تتناحر وإنما تتفاعل.....والحضارات لا تتصادم وانما تتلاقح. ......understood seek first to understand then to be |
||||||
![]() |
![]() |
#31 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() عهد الهندي الاربعاء 19 أيلول (سبتمبر) 2007 مرت الذكرى السادسة لاعتقالك.....تذكرتك كثيراً، تذكرت زيارتك لي.... لا يزال حوارنا حاضراً في ذهني، وسيبقى. أتذكر؟؟؟ كٌنتُ يومها خائفاً مرمياً في زنزانة منفردة، مستغرباً هل من الممكن ان يزج بطالب جامعي في حبس انفرادي كهذا!!!؟ جائتني هذه الفكرة ، تلتها قهقهة ساخرة كنت أنت مصدرها!!! أتذكر؟؟ يوم وقفت تطل علي وتقول لي: ما بك ومن تظن نفسك ولم كل هذا البؤس؟ عرفتك سريعاً، مع أني لم أتشرف بمعرفتك سابقاً، عرفتك ربما من آثار الدماء المتجمعة على أسنانك، فقد سمعت بما قام به رئيس فرع الأمن السياسي من تعذيب بحقك، عميد في الأمن يعتدي على عميد كليتي بالضرب، يا لها من مفارقة!!! أتذكر ماقلت لي بتواضعك المعروف: "انا مدرس جامعي وباحث اقتصادي وفي الستينات من عمري ويعرفني الكثيرون، ونلت ما نلت ووضعت في زنزانة منفردة منذ ست سنوات، أما أنت فما زلت طالبا في الثالثة والعشرين من عمرك لايعرفك إلا رفاقك في الجامعة، فلماذا استغرابك؟؟". قلتُ يومها: "نعم، الفرق شاسع يادكتور". أجبتني"لكن الوطن الواحد يجمعنا، وبهذا لا يميز حاكموا الوطن بين مواطن وآخر، فهم عادلون، سيما وأنهم جلادون يتعاملون مع مواطنين". انتهى حوارنا... وتركتتني يومها ولم تستجب لتوسلاتي بالبقاء. تركتني في البدء خائفاً، ولسان حالي يقول: أيعقل هذا؟؟ عالم بحجم عارف دليلة وسنه يقضي سنته السادسة في الحبس الانفرادي، فماذا عني إذن ويا حسرتي علي!!. عدتني في اليوم الثاني، وبدون معاد، سألتني أما زلت مستكبراً على سجنك؟؟ فلم أتيت إلى هنا أصلاً؟؟ فأجبتك: وكأنك لا تعرف، ألا تقرأ محاضراتك؟؟ نعم هي السبب!!. قرأت محاضراتك واستجبت لطلبك!! "شغلت عقلي"...، لم أكن أعلم أنها جناية في بلادنا. غادرتني كعادتك... بلا وداع.... تركتني وحيداً. فكرت كثيراً وقليلاً، فكرت ملياً بما قلت!! أعدت قراءة كلامك الذي دونته على أوراقي وكانت صفحات الهواء القليل في الزنزانة. راودني بعدها شعورٌ غريب، كان أقوى من الخوف، لابل قٌلب الخوف إلى فخار. أحببت بعدها تلك الزنزانة التي طالما كانت كريهة... ولم لا أحبها؟؟ هكذا فكرت. أو ليست هي المكان الذي لم يدنس بنَفَس الحاكم وحاشيته، أو ليست هي المكان الذي تشرف بأن يكون فيه شخص مثلك، أو لم يقضِ به الكثير من الأشراف السوريين ممن مازال عبق رائحتهم يفوح في الزنزانة، لذا ومَن مثلي إذا وماهمي بعدها؟؟ أو ليس هذا شرفاً أبدياً لي؟ أو ليس كل السوريون بحكم السجناء حين يكون شخص مثلك سجيناً؟. بعد هذا يا أستاذي الكبير، صرت تتجلى لي كل يوم، حتى بعد قضائي شهراً في الزنزانة، وبعد خروجي من السجن كنت تعودني دوماً، وفي غير صدفة عند لحظات الخوف واليأس شجعني طيفك دائماً، وحتى حين قررت أن اترك عائلتي وأصدقائي وجامعتي وهي الأهم، شجعني أيضاً. ستسألني: كيف هذا وأنا ممن شجعوا على العلم في سوريا، وممن حاربوا الفساد في الجامعات فقط لكي ينعم الطلاب بتعليم أفضل؟؟ سأجيبك أولست أنت من ترك أشياءً أثمن؟ أولست انت من ترك المناصب، ورفض العز والجاه، وضحى بحريته ليبقى سجيناً بكرامته؟؟ ولأنك قدوتي وملهمي في فترة السجن وبعدها، قررت ان أترك كل هذا، ورفضت ان أرتهن لأجهزة أمن النظام، وفضلت التشرد من بلد لآخر على استقرار زائف، لا لسبب آخر، فقط لأني كنت ومازلت تلميذك. ختاماً، أعدك يا أستاذي أن اكون كما تمنيت أنت لشباب وطننا، وأن أكمل تعليمي لآتيك أنا وطلاب سوريا، المساجين منهم والطلقاء، بل وكل مواطنيها، لنهديك نجاحاتنا التي كنت أهم من رسم طريق بداياتها، سنأتيك في يوم قريب، يرونه بعيداً ونراه قريباً. مع حبي عهد الهندي |
||||||
![]() |
![]() |
#32 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() منظمات حقوقية تناشد الأسد الإفراج عن عارف دليلة بسبب وضعه الصحي وجهت عدة منظمات حقوقية سورية نداءا للرئيس بشار الأسد لإصدار عفو عن الناشط السياسي عارف دليلة المعتقل منذ ست سنوات بسبب وضعه الصحي السيئ على حد وصفهم. وأعربت أربع منظمات حقوقية ,في بيان تلقت سيريانيوز نسخة منه, عن " قلقها الشديد" لبقاء الأكاديمي عارف دليلة "قيد الحجز الانفرادي في الجناح السياسي لسجن دمشق المركزي". وأضافت المنظمات أن دليلة يعاني من مرض السكري واضطراب النظام الوظيفي للقلب، وتقدمه في السن (65عاما). وأصدرت محكمة أمن الدولة في تموز من عام 2002 حكما بالسجن على دليلة لمدة 10 سنوات مع الأشغال الشاقة بتهم "إثارة النعرات الطائفية، والدعوة إلى عصيان مسلح، ومنع السلطات من ممارسة مهامها، ونشر معلومات كاذبة، والسعي إلى تغيير الدستور بطرق غير قانونية". ودليلة هو أحد معتقلي ما اصطلح على تسميته بـ"ربيع دمشق" بين عامي 2000 و2001. سيريانيوز |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|