إستفتاء: هل يستحق هذا أن يرد عليه

[عبدالله]

sous لن أرد عليك ترفعا مني

اسمحلي اقول لك يا قصي انك اجوف وخواف هل تخشى النقاش ؟

[قصي مجدي سليم]

كاتب النص الأصلي : sous

اخي الفاضل قصي
لقد دخلت وصوتت وطلبت منك أن لا ترد على عبد الله لأن مستواك الفكري أكبر من هيك
أنا أحترمك كل الاحترام وعذرا اذا أزعجتك من قبل بكتاباتي...لا تزعج نفسك ولا ترد عليه وخليه يتهجم قدر ما يشاء وأنا من نفسي طلبت من الاخوة في احدى المواضيع التي كتبها هو في عدم الرد عليه او على غيره لأنه لا يقصد الا الاساءة والاستهزاء..شكرا له ولأمثاله ممن أوصلونا الى هذه الدرجة من العصبية في الحوار..

لك تحياتي

شكرا لك أخي ..وأرجو أن ينشأ نقاشا يدفع الحوار الى أبعاد أخرى (بعيدا عن التعصب والأصولية والخرافات والدجل

[قصي مجدي سليم]

كاتب النص الأصلي : عبدالله

sous لن أرد عليك ترفعا مني

اسمحلي اقول لك يا قصي انك اجوف وخواف هل تخشى النقاش ؟

عبد الله:
قال تعالى:
(خذ العفو ، وأمر بالعرف ، وأعرض عن الجاهلين)
وقال يمدح من هم خير مني ومنك:
(وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا: سلاما).
سلاما يا عبدالله سلاما

[عبدالله]

ذرة الهيدروجين = الشيطان

[قصي مجدي سليم]

كاتب النص الأصلي : عبدالله

ذرة الهيدروجين = الشيطان

دليل آخر على خواءك الفكري وعلى سطحيتك المفرطة ..
وجهلك
(واعرض عن الجاهلين)

[عبدالله]

العجيب انك تردد دائما واعرض عن الجاهلين وتقول سلاما

ولكنك لم تعرض بل ترد وهذا دليل انك متوتر وكلامي يأخذ منك مأخذه

[قصي مجدي سليم]

كاتب النص الأصلي : عبدالله

العجيب انك تردد دائما واعرض عن الجاهلين وتقول سلاما

ولكنك لم تعرض بل ترد وهذا دليل انك متوتر وكلامي يأخذ منك مأخذه

الإعراض عن الجاهلين يعني ياسيد عبد الله (الاعراض عنهم حين جهالتهم) اي (انني أرد عليك في حين شعرت أن كلامك يستحق الرد ، وأرد عليك بأن كلامك لا يستحق الرد حين اراه لا يستحق ذلك .)وهذا هو الاعراض .. وليس الاعراض أن أهمل الرد عليك بتاتا لتظهر وكأنك قد إنتصرت .. لا ياسيدي .. سأرد عليك في كل مرة .. وفي كل مناسبة .. وفي كل كذبة تكذبها ..
(وأعرض عن الجاهلين...)
بالمناسبة .. انا لست متوتر.. بل على العكس أنا فس كامل هدوئي .. ولكن الوصف الصحيح هو أنني حزين (لدرجتك التي نزلت اليها) رفعك الله كما رفع عيسى وموسى وهارون والنبيين والصديقين والشهداء وحسن اولائك رفيقا

[عبدالله]

أنا فس كامل هدوئي

صحيح انت فس كامل هدوئك